logo
التحكم المروري: حركة المرور كثيفة على أوتوستراد الكحالة باتجاه الحازمية

التحكم المروري: حركة المرور كثيفة على أوتوستراد الكحالة باتجاه الحازمية

LBCIمنذ 3 أيام
علي لاريجاني توجه إلى العراق في أول زيارة رسمية له بصفته أمينا للمجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني وسيتوجه بعد العراق إلى لبنان
السابق
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مصر وفلسطين: حين تصبح الجغرافيا قدراً والتاريخ شاهداً (1 / 2)
مصر وفلسطين: حين تصبح الجغرافيا قدراً والتاريخ شاهداً (1 / 2)

الميادين

timeمنذ ساعة واحدة

  • الميادين

مصر وفلسطين: حين تصبح الجغرافيا قدراً والتاريخ شاهداً (1 / 2)

في لحظة تتسارع فيها خرائط الدم، وتُعاد صياغة الشرق الأوسط على مقاس المشروع الصهيوني - الأميركي، لم يعد التذكير بصلابة الرابطة بين مصر وفلسطين ترفاً خطابياً أو حنيناً قوميّاً، بل ضرورة وجودية تمسّ بقاء الطرفين معاً. فالعلاقة بين ضفتي رفح ليست مجرّد تضامن بين جارتين، بل وحدة عضوية لجبهتين في معركة واحدة، يتداخل فيها الأمن بالهوية، والتاريخ بالجغرافيا، بحيث لا يمكن فصل إحداهما عن الأخرى إلا بثمن فادح يدفعه الجميع. لكنّ هذا المعنى، الذي كان بديهياً في الوعي الاستراتيجي العربي، يتعرّض اليوم لعملية تفريغ منهجية؛ إذ تُختزل غزة إلى "مشكلة حدود" أو "ملف إنساني"، وتُقصى كلمة الاحتلال من الجملة ليحلّ الفلسطيني محلّ الاتهام. وهو ما حذّر منه المفكّر جمال حمدان بعبارته القاطعة: "من يملك غزة يهدّد سيناء، ومن يهدّد سيناء يهدّد مصر كلّها… إنّ قناة السويس ليست حدّ مصر الشرقي، بل رفح وغزة هما الحدّ الحقيقي والاستراتيجي". بهذا المنطق، لا تكون فلسطين قضية تضامن موسمي أو ورقة مساومة، بل مكوّناً بنيوياً في معادلة الأمن القومي المصري والعربي، كما لا تكون سيناء مجرّد خط دفاع، بل امتداداً لفلسطين التاريخية في معركة مفتوحة لا تحسمها خرائط المفاوضات، بل موازين القوة على الأرض. وقد أدرك قادة مصر عبر العصور - من تحتمس الثالث إلى عبد الناصر - أنّ الانكفاء عن فلسطين لا ينتج حياداً، بل يفتح الباب لخطر وجودي يتسلل إلى عمق الدولة المصرية سياسياً وأمنياً وديموغرافياً. واليوم، بينما تتعرّض غزة لحرب إبادة معلنة، وتطفو إلى السطح خطط تهجير أهلها إلى سيناء، يصبح استدعاء هذا الوعي التاريخي ليس عودة إلى الماضي، بل دفاعاً عن المستقبل نفسه: عن موقع مصر ودورها، وعن بقاء فلسطين كقضية تحرّر لا كملف قابل للتصفية. في القرن الخامس عشر قبل الميلاد، لم ينتظر الفرعون تحتمس الثالث أن يطرق الخطر أبواب سيناء، بل قاد جيشه في حملة جريئة اخترقت قلب شمال فلسطين، ليخوض معركته الفاصلة عند مجدو. لم يكن ذلك نزوعاً إلى التوسّع من أجل التوسّع، بل إدراكاً بأنّ أمن مصر يبدأ من خارج حدودها المباشرة، وأنّ مجدو - كما يسمّيها المؤرخون العسكريون - "عقدة السيطرة على الهلال الخصيب". كان تحتمس يعرف أنّ من يسيطر على هذه العقدة يملك زمام المبادرة في الشرق الأدنى كله، وأن تركها في يد خصومه يعني فتح الطريق نحو سيناء والدلتا. لذلك كانت المعركة استباقية بامتياز، لتأمين مركز الدولة المصرية قبل أن يُفرض عليها القتال في عقر دارها. واليوم، يتكرّر الدرس وإن تغيّرت الأسلحة واللاعبون: فغزة، مثل مجدو، ليست مجرّد نقطة على الخريطة، بل بوابة استراتيجية، إذا أُغلقت أو سقطت، انفتح الخطر على العمق المصري من الشرق، كما انفتح على وادي النيل قبل آلاف السنين. 8 اب 09:08 4 اب 09:23 حين شرع محمد علي باشا في مشروعه لبناء مصر الحديثة، لم يحصر جهده في إصلاح الداخل، بل أدرك أنّ حماية الدولة الوليدة تستلزم تأمين عمقها الاستراتيجي خارج حدودها. كان يعلم أنّ النفوذ العثماني في الشام بمثابة خنجر معلّق فوق رأس القاهرة، وأنّ الطريق إلى تحييد هذا الخطر يمرّ أوّلاً عبر فلسطين. تحرّك جيشه شمالاً، وعبرت قواته غزة، تلك الرقبة الجغرافية التي - كما وصفها المؤرّخ عبد الرحمن الرافعي - "تمرّ منها أنفاس القاهرة إلى الشام". فغزة لم تكن بالنسبة لمحمد علي نقطة عبور، بل خط الدفاع المتقدّم، وضمانة ألّا تتحوّل الشام إلى منصة تهديد لمصر. واليوم، تبدو هذه الحقيقة أكثر وضوحاً: من لا يمسك بمفاتيح غزة، سيظلّ مهدّداً بأن تُفتح أبواب سيناء أمام قوى معادية، وأن تُختزل مصر إلى دولة منشغلة بضبط حدودها، بدل أن تكون فاعلة في رسم حدود أمنها. عندما صعد جمال عبد الناصر إلى المسرح السياسي، لم يكن وعيه بفلسطين وليد الخطابات، بل خبرة ميدانية اكتسبها وهو ضابط شاب محاصر في الفالوجا عام 1948. هناك ترسّخت لديه قناعة استراتيجية صارمة: أنّ العدو الذي يستقر على حدود غزة سيتقدّم حتماً نحو سيناء، ثم إلى قلب القاهرة. منذ ذلك الحصار وحتى آخر يوم في حياته، أبقى عبد الناصر فلسطين في قلب مشروعه القومي، ليس بوصفها "قضية تضامن" بل جبهة أمامية لحماية الأمن القومي العربي والمصري معاً. قالها بوضوح لا يحتمل التأويل: "إذا فقدنا فلسطين، فلن تكون لنا مصر". هذا الإدراك حوّل موقفه من فلسطين إلى مبدأ ناظم للسياسة المصرية، فكانت حروب مصر في الخمسينيات والستينيات – من السويس إلى 1967 – استمراراً لمعركة واحدة على البوابة الشرقية. واليوم، تبدو كلمات عبد الناصر وكأنها وُلدت لهذا الزمن، في ظلّ حرب الإبادة على غزة، ومحاولات تهجير أهلها إلى سيناء، وكأنّ التاريخ يعيد التحذير ذاته لكن بصيغة أكثر إلحاحاً. برحيل عبد الناصر، دخلت مصر طوراً جديداً تراجعت فيه العقيدة القومية أمام براغماتية أمنية ضيّقة، خاصة بعد كامب ديفيد. لم تعد فلسطين في عقل الدولة جبهة متقدّمة للأمن القومي، بل تحوّلت إلى "ملف" يُدار في غرف مغلقة، تتناوبه لجان الوساطة وتقرّره اعتبارات التهدئة المؤقتة. صحيح أنّ مصر واصلت دورها كوسيط في الصراع الفلسطيني - الإسرائيلي، لكنها فقدت بوصلتها الاستراتيجية التي ربطت أمنها بشرقها. أضحى الموقف أقرب إلى إدارة أزمات حدودية منه إلى حماية عمق وطني. ومع مرور الوقت، ترسّخت لغة "الحياد" و"الوساطة" محل لغة الانخراط والقيادة، فانكمش الدور المصري وملأت فراغه قوى إقليمية أقلّ وزناً وأبعد رؤية. هذا التحوّل لم يكن مجرّد تبدّل في الأسلوب، بل إعادة تعريف لموقع مصر في المعادلة. وحين تغيب فلسطين عن قلب الاستراتيجية المصرية، يتبدّد العمق، وتنكشف الجبهة الشرقية، ويصبح الخطر الذي حذّر منه عبد الناصر - تقدّم العدو من غزة إلى سيناء - أكثر احتمالاً، خصوصاً في زمن تُطرح فيه خطط التهجير وتُرسم خرائط جديدة بجرأة غير مسبوقة. منذ عقود، يجري - بصمت مدروس - تفكيك الرابط التاريخي والمصيري بين مصر وفلسطين، ليس عبر مواجهة مباشرة مع الثوابت، بل من خلال إعادة صياغة اللغة والمفاهيم. القضية لم تعد "قضية تحرّر" بل "ملف تفاوض"، والمقاومة صارت "طرفاً"، والاحتلال "طرفاً آخر"، وغزة انفصلت عن القدس كما انفصلت مصر - ذهنياً وسياسياً - عن حدودها الشرقية. هذا التلاعب بالمصطلحات هو أخطر أشكال العزل، لأنه يعيد تشكيل الوعي قبل أن يغيّر الجغرافيا. ووسط حرب الإبادة الممنهجة التي يتعرّض لها أهلنا في غزة، يتسلل مشروع أكثر خطورة: دفع مئات الآلاف نحو التهجير إلى سيناء، لتتحوّل من درع مصر الشرقي إلى مستودع أزمة، وبذلك يُمحى الرابط الجيوسياسي بين فلسطين وسيناء، وتُقطع شرايين الأمن القومي المصري من الشرق. بهذا المعنى، العزل ليس عسكرياً فحسب، بل هو رمزيّ ومعرفيّ. فحين تُقدَّم فلسطين كعبء يجب ضبطه، لا كقضية وجود، يصبح من السهل على الأجيال الجديدة أن ترى غزة "خارج السياق" بدل أن تراها خط الدفاع الأول عن سيناء. وهذه هي النتيجة التي يسعى المشروع الصهيوني إلى تكريسها: مصر كبيرة على الخريطة، لكن صغيرة في المعادلة. .. لكنّ القصة لم تكتمل بعد. فما يجري في غزة اليوم ليس فصلاً منفصلاً، بل هو استمرار لصراع قرون على بوابة مصر الشرقية، حيث تختبر الجغرافيا إرادة التاريخ، ويصبح البقاء رهناً بقدرتنا على وصل ما أراد الآخرون قطعه. في الجزء الثاني، نواصل الحفر في عمق المشهد، لنرى كيف تتقاطع حرب الإبادة مع خرائط التهجير، وكيف يتحوّل الصراع على غزة إلى معركة على مصر نفسها.

اليكم مقررات مجلس الوزراء...
اليكم مقررات مجلس الوزراء...

LBCI

timeمنذ 2 ساعات

  • LBCI

اليكم مقررات مجلس الوزراء...

ترأس رئيس مجلس الوزراء الدكتور نواف سلام جلسة لمجلس الوزراء حضرها نائب رئيس الحكومة الدكتور طارق متري ووزراء المالية ياسين جابر، الثقافة غسان سلامة، الدفاع ميشال منسى ، الطاقة والمياه جو صدي، السياحة لورا الخازن، الشؤون الاجتماعية حنين السيد، الخارجية والمغتربين يوسف رجي،الاقتصاد والتجارة عامر البساط، المهجرين وشؤون تكنولوجيا المعلومات والذكاء كمال شحادة، الداخلية والبلديات العميد احمد الحجار، العدل عادل نصار، الاتصالات شارل الحاج، الشباب والرياضة نورا باير اقتداريان، التربية والتعليم العالي ريما كرامي، شؤون التنمية الادارية فادي مكي،العمل محمد حيدر، الاشغال العامة والنقل فايز رسامني، الزراعة نزار هاني، الاعلام بول مرقص، البيئة تمارا الزين ، الصحة العامة ركان ناصر الدين. كما يحضر المدير العام لرئاسة الجمهورية الدكتور انطوان شقير والامين العام لمجلس الوزراء القاضي محمود مكية. المقررات وبعد انتهاء الجلسة عند الساعة السادسة مساءً ادلى الوزير مرقص بالمقررات الرسمية التالية: "‏عقد مجلس الوزراء جلسة له في السرايا الكبيرة برئاسة دولة رئيس مجلس وزراء الدكتور نواف سلام والسيدات والسادة الوزراء، بغياب وزير الصناعة. بداية عرض دولة الرئيس الشكاوي المزمنة المقدمة بحق أصحاب المولدات الكهربائية و إشار إلى عدم التزامهم بعدد من الموجبات ومنها عدم تركيب فلاتر حسب الأصول عدم وضع عدادات والتلاعب بالأسعار ،وكان هنالك كما تعرفون لجنة وزارية اجتمعت واجترحت اقتراحات، فاصدر دولة الرئيس التعميم التالي نصه والذي بنيَ على حيثيات عديدة، منها ما كلف به وزير الاقتصاد والتجارة من متابعة وتبعا لذلك مصلحة حماية المستهلك لناحية السهر على منع الغش في بيع أنواع المحروقات كافة واتخاذ التدابير القانونية بحق المخالفين ، واستنادا أيضا إلى تدابير وقرارات عديدة واستنادا إلى ما خلص إليه الاجتماع الذي عقد بتاريخ ٨ اب في السرايا الكبيرة، في حضور كل من السادة وزير الطاقة والمياه الاقتصاد والتجارة ، الداخلية والبلديات، العدل والبيئة، للبحث في السبل الآيلة لإيجاد الحلول لمشكلة المولدات الكهربائية، ونظرا لانتشار هذه الظاهرة في المدن وضمن البيئة السكنية وتشغيلها واستثمارها من دون مراعاة مواصفات الفنية التي تضمن الحد من التلوث والضرر البيئي الناتج عنه، ودرءا للمخاطر التي قد تؤدي إلى أضرار صحية وبيئية جسيمة ناتجة عن انبعثات هذه المولدات، طلب دولة رئيس مجلس الوزراء من الوزارات والإدارات العامة وبالسرعة الممكنة وضمن الصلاحيات بكل منها، اتخاذ ما يلزم من تدابير إجراءات قانونية: أولا: التأكد من تقييد من جميع أصحاب المولدات الخاصة والتزامهم بالقوانين والقرارات والتعاميم المرعية الإجراء ذات الصلة ، لجهة الالتزام بالتسعيرات الصادرة عن وزارة الطاقة والمياه ، وتركيب العدادات الإلكترونية والفلاتر المطابقة للمواصفات المطلوبة وتقديم التصاريح والامتثال للشروط البيئية،. ثانيا: منح أصحاب المولدات مهلة 45 يوما كحد أقصى لتسوية أوضاعهم والالتزام بما ورد في البند أولا، وذلك تحت طائلة اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحق المخالفين بما في ذلك، تنظيم محاضر ضبط، وحجز الموالدات ومصادرتها عند الاقتضاء وإحالتهم إلى القضاء المختص". وتابع مرقص: "وبالعودة الى مستهل الجلسة آثار دولة الرئيس أهمية موضوع خدمات الإنترنت عن طريق الأقمار الاصطناعية، وإلى جانبه أيضا موضوع الإنترنت غير الشرعي وكلفته على الخزينة ، واشار على ضرورة وضعه قريبا على جدول اعمال مجلس الوزراء. كما اشار الى التحضيرات الآيلة الى السفر إلى جمهورية مصر العربية واجتماعات اللجنة العليا بين البلدين، كما إشار إلى ضرورة تخصيص جلسة حكومية خاصة للنظر بأوضاع وحاجات القطاع العام في ضوء خطة عمل لتطويره، وقد تم تقرير عقد هذه الجلسة في تشرين الثاني المقبل. ثم انتقل مجلس الوزراء إلى دراسة جدول أعماله، فاقر عددا منها، ولا سيما عدم الموافقة على اقتراح قانون يرمي إلى التعديل من صلاحيات المحقق العدلي لجهة قبول المذكرات وقرارات التوقيف وإخلاء السبيل كافة وإخضاعها لطرق مراجعة وطعن معين ، وجاء هذا الرفض نتيجة مطالعة وزير العدل الذي أشار إلى ضرورة عدم اتخاذ أي قرارات حكومية تنسحب على قضية بعينها فوافق مجلس الوزراء على هذا الأمر. الموافقة على تشديد العقوبات على التعرض للأطباء والصيادلة والممرضين والممرضات وسائر العاملين في قطاع الصحة. الموافقة على تطويع رقيب متمرن اختصاصي وعادي عدد 500 ، ودركي متمرن عدد 1000 لصالح المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي ، والموافقة على استخدام 56 أجيرا لصالح المديرية العامة لقوى الأمن أيضا، زيادة السعة الاستيعابية لخادم منصة دعم المخصصة لخدمة الفئات الهشة في المجتمع، اي نتحدث هنا عن حوال ٨٠٠الف لبناني بيستفيدوا من أوجيرو مجانا كي يصبح العدد أكبر بكثير. تعيين محمد سليم زعتري رئيسا مديرا عاما لمستشفى الرئيس الشهيد رفيق الحريري الجامعي على أن تتم عملية استكمال سائر التعيينات في بقية مجالس إدارة المستشفيات الحكومية. في موضوع مجلس إدارة معرض طرابلس الدولي، الاستعانة بالسيد انطوان ابو رضا كمستشار لوزير الاقتصاد في ضوء التعديلات القانونية التي كانت تناولت النصوص العائدة لشؤون المعرض المذكور. اما في موضوع خدمة الإنترنت بواسطة الأقمار الاصطناعية، استمع المجلس إلى عرض وزير الاتصالات حول ما بلغه مسعى تأمين المسار الإضافي و رديف بخدمة الإنترنت عبر الأقمار الاصطناعية ، وتبلغ منه أنه بعد مفاوضات استمرت أكثر من خمسة أشهر حرص خلالها على استطلاع رأيي هيئة تشريع والاستشارات ومجلس شورى الدولة، تم توفير جميع الضمانات التي تطلبها الأجهزة الأمنية مجتمعة وحقوق الدولة المالية وعدم وجود وسيط بين الدولة والشركة، وعدم منح حصرية الاتصال بالأقمار الاصطناعية لأي شركة ومراعاة السوق المحلي عبر حصر ومراعاة السوق المحلي عبر حصر خدمة" ستارلينك" بالشركات العاملة في لبنان وتحديد السعر الادنى للاشتراك بمئة دولار أميركي. وبعد ان أبدى المجلس عدم ممانعته على مبدأ اعطاء التراخيص للشركات المعنية استجاب لطلب الوزير ارجاء البت بالموضوع للمزيد من المشاورات قبل عرضه مجددا على مجلس الوزراء لاتخاذ القرار المناسب. أما في موضوع الصرف الصحي والنفايات، فسنجتمع مجددا غدا عند الثالثة من بعد الظهر". حوار مع الاعلاميين ورد الوزير مرقص على اسئلة الاعلاميين، فسئل: هل وافقتم أم لم توافقوا على موضوع "ستارلينك"، وماذا حصل بشأن العفو العام عن المساجين؟ أجاب: "في ما يخص خدمة "ستارلينك" الإنترنت عبر الأقمار الاصطناعية تم الشروع بالبحث، وأخذت هذه المخاوف بعين الاعتبار وتم تبديد هذه المخاوف عبر وسائل وتقنيات مع الاجهزة الأمنية المختصة، ولكن لم نذهب بعد الى إقرار هذا البند بانتظار جلسة أخرى لمجلس الوزراء سنعرض فيها هذا الأمر للضرورة، وكان هذا التأجيل بناء على طلب معالي وزير الإتصالات. وعن العفو العام أعلن ان "الأمر ليس عفوا عاما بمقدار ما هو تخفيف او تخفيض للعقوبات تحديدا، وصار هناك طلب لاحاطة الأمر من كافة جوانبه القانونية، والا يكون مقتصرا على تعديل بعينه، وسيتم الرجوع الى مجلس الوزراء بسلة تعديلات تتعلق بالعقوبات كاملة، حتى لا يحصل عدم تناسب بين العقوبات". وعن توقف جلسات مجلس الوزراء حتى موعد تقديم خطة الجيش في 31 آب قال: "اتخذنا منذ فترة قرارا الا تعقد جلسات في الأسبوعين الأخيرين من شهر آب، ونحن نعقد جلسات للانتهاء من جدول الأعمال الطارىء الموجود أمامنا والذي يتضمن اكثر من 60 بندا، وسنبحث غدا موضوعي الصرف الصحي والنفايات، وسنخصص جلسة أيضا لأوضاع القطاع العام وحاجاته وللرواتب، لأنه يستوجب الدراسة. وفي ضوء الدراسة والخطة التي ستوضع في دراسة كل القطاع، من مؤسسات عامة ووزارات، وعلى كل فأي زيادة ستتم، يجب أن تكون هناك ايرادات لها". اما في ما يتعلق بالبنود التي تتعلق بالقطاع العام الواردة على الجدول فقال مرقص: "هناك امور تم البت بها وأمور لم يتم البت بها". وعن موقف وزير الخارجية يوسف رجي المتعلق باعطاء موعد للاريجاني، وهل هو موقفه الشخصي ام موقف وزير في حكومة الرئيس سلام الذي يجتمع مع لاريجاني؟ أجاب: "لقد اجتمع المسؤول الإيراني صباحا مع رئيس الجمهورية، ومع رئيس المجلس ومع دولة رئيس الحكومة، واعتقد هناك لقاءات رسمية مع الحكومة اللبنانية والمواقف واضحة، واليوم صدر موقف واضح من قبل فخامة الرئيس". وعن حضور الوزراء الشيعة قال: "لا يعني ذلك دستوريا موافقة ضمنية، ولكن يعني بأنه لا مقاطعة للحكومة وهناك مشاركة في الجلسات الحكومية، وبأن القرار المتخذ لا يزال ساري المفعول". وعن موضوع القمار غير الشرعي، قال: "سنتابع هذه المواضيع غدا". وعن تطرق المجلس لانفجار مجدل زون قال: "لا ، الموضوع هو في عهدة قيادة الجيش والوزراء".

وزير المالية ياسين جابر للـLBCI: الحكومة أقرت بناء على اقتراحي مشروع قانون فتح اعتماد بموازنة 2025 للمباشرة بدفع ١٢ مليون ليرة شهريا لجميع متقاعدي القطاع العام وحولّته الى مجلس النواب
وزير المالية ياسين جابر للـLBCI: الحكومة أقرت بناء على اقتراحي مشروع قانون فتح اعتماد بموازنة 2025 للمباشرة بدفع ١٢ مليون ليرة شهريا لجميع متقاعدي القطاع العام وحولّته الى مجلس النواب

LBCI

timeمنذ 2 ساعات

  • LBCI

وزير المالية ياسين جابر للـLBCI: الحكومة أقرت بناء على اقتراحي مشروع قانون فتح اعتماد بموازنة 2025 للمباشرة بدفع ١٢ مليون ليرة شهريا لجميع متقاعدي القطاع العام وحولّته الى مجلس النواب

الرئيس عون للاريجاني: لبنان راغب في التعاون مع ايران ضمن حدود السيادة والصداقة القائمتين على الاحترام المتبادل الرئيس عون للاريجاني: لبنان راغب في التعاون مع ايران ضمن حدود السيادة والصداقة القائمتين على الاحترام المتبادل منتخب لبنان يتأهل الى الدور ربع النهائي في بطولة كأس آسيا لكرة السلة بعد فوز كبير على منتخب اليابان بنتيجة 97-73 ومواجهة مرتقبة مع منتخب نيوزيلندا يوم الخميس

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store