
كازاخستان تخطط للتعاون مع روسيا لإطلاق أقمار صناعية إلى الفضاء
وتطوّر روسيا صاروخ "سويوز-5" ليكون صاروخا فضائيا متوسط الفئة، يخلف صواريخ "سويوز-2"، ويستطيع إطلاق الأقمار الصناعية والمركبات الفضائية المأهولة وغير المأهولة إلى المدارات القريبة من الأرض. كما يمكن لهذا الصاروخ نقل حمولات تصل أوزانها إلى 17 طنا إلى المدار الأرضي المنخفض، ومن المقرر أن تنفذ أول عملية إطلاق تجريبية له في ديسمبر 2025.
المصدر: تاس
أعلن معهد أبحاث الفضاء التابع لأكاديمية العلوم الروسية أن الدفعة الثانية من أقمار "Ionosfera-M"، التي تعتزم روسيا إطلاقها إلى المدار، ستسهم في تحسين دقة رصد الغلاف الأيوني للأرض.
أعلنت مؤسسة "روستيخ" عن تطوير معدات جديدة ستستخدم في القمر الثاني من أقمار "Bion-M" الروسية التي تستعمل كمختبرات صغيرة لإجراء الدراسات العلمية والبيولوجية في الفضاء.
أعلن رئيس وكالة "روس كوسموس"، دميتري باكانوف، عن الموعد الذي ستباشر فيه روسيا تنفيذ مشروعها الوطني الفضائي الجديد.
كشف نائب وزير التطوير الرقمي والابتكار وصناعة الفضاء في كازاخستان، دوسجان موسالييف عن بعض الخطط التي تتعلق بعمليات إطلاق صواريخ "سيوز-5" الواعدة من قاعدة بايكونور الفضائية.
أعلن وزير العلوم والتعليم العالي في كازاخستان، ساياسات نوربيك أن روسيا وكازاخستان تخططان لإطلاق برامج جديدة لدراسة الفضاء.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
رصد ثالث توهج شمسي قوي خلال 24 ساعة
وجاء في تقرير صادر عن المعهد اليوم الجمعة:"رصد العلماء في معهدنا توهجا شمسيا قويا من الفئة M2.8، حصل صباح يوم الجمعة في منطقة البقع الشمسية 4168 (N04W43)، بدأ تمام الساعة 06:53 دقيقة بتوقيت موسكو، واستمر 32 دقيقة". وأضاف البيان:"صباح الخميس 7 أغسطس، رصد العلماء أيضا توهجا شمسيا قويا من الفئة M2.2، وفي نفس اليوم رصد توهج قوي آخر من الفئة M3.9 في منطقة البقع الشمسية 4168 (N03W32)، بدأ تمام الساعة 14:31 بتوقيت موسكو، واستمر لـ 68 دقيقة". وأشار الخبراء في المعهد إلى أن علماء الفلك رصدوا 11 توهجا شمسيا قويا منذ بداية أغسطس الجاري، معظمها كان في منطقة بقع شمسية واحدة، وأقوى توهج كان من الفئة M4.4. تقسم التوهجات الشمسية إلى 5 فئات حسب شدة الأشعة السينية التي تنبعث منها، وتصنف من الأخف إلى الأقوى:A وB وC وM وX، وفي حال كان التوهج من الفئة A0.0 (خفيف) فإن قوة الإشعاع في مدار الأرض تبلغ 10 نانو واط لكل متر مربع، وتزداد بمقدار 10 مرات في حال كان التوهج من الفئة B. وينجم عن هذه التوهجات عواصف مغناطيسية تؤثر على الأرض، وتتسبب بخلل في أنظمة الطاقة وتؤثر على مسارات هجرة الطيور والحيوانات، كما يمكن للعواصف المغناطيسية القوية أن تؤثر على عمل منظومات الاتصالات ومنظومات الملاحة. المصدر: تاس حدد علماء الفلك باستخدام أجهزة تلسكوب هابل الفضائي خلال أولى عمليات الرصد التفصيلية للمذنب 3I/ATLAS، أصغر وأكبر قطر نواته - 320 و5600 متر على التوالي. أعلنت هيئة رحلات الفضاء المأهولة الصينية أنها أجرت اختبارا ناجحا على وحدة الهبوط " Lanyue" التي ستستخدمها الصين مستقبلا في إنزال الرواد على سطح القمر. أعلن معهد الجيوفيزياء التطبيقية في موسكو عن رصد توهجين شمسيين قويين، صباح اليوم الاثنين.


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
عالم: انزياح كامتشاتكا بعد الزلزال غير متساو
ووفقا للبروفيسور من جامعة الشرق الأقصى الفيدرالية فإن شبه جزيرة كامتشاتكا انزاحت بشكل غير متساو بعد زلزال 30 يوليو، حيث انزاح الجزء الجنوبي نحو الجنوب الشرقي بنحو مترين، وغاص بمقدار 30 سنتيمترا، في حين بلغ انزياح المنطقة التي تقع فيها بتروبافلوفسك-كامتشاتسكي حوالي 50 سنتيمترا، مع غوص أقل من 10 سنتيمترات. ويقول شيستاكوف: "من الأمور ذات الأهمية الخاصة هو اختلاف الإزاحات المسجلة في نقاط مختلفة من شبه جزيرة كامتشاتكا. ففي حين سُجِّلت أقصى إزاحة في جنوب كامتشاتكا (على بُعد نحو 170 كيلومترا من مركز الزلزال)، لم تتحرك قشرة الأرض في بتروبافلوفسك-كامتشاتسكي، الأقرب إلى المركز، إلا بمقدار نصف متر، وغاصت أقل من 10 سنتيمترات." ويعزى هذا التباين، بحسب العلماء، إلى خصائص موقع وبنية مصدر الزلزال، حيث تقع العاصمة الإقليمية كامتشاتكا على مسافة أكبر وبزاوية "منحرفة" عن اتجاه الحركات الرئيسية في بؤرة الزلزال، والتي حدثت على عمق نحو 35 كيلومترا داخل طبقات الصخور. ويشير العالم إلى أن سكان كامتشاتكا لم يلاحظوا هذا الانزياح لسببين: أن منطقة واسعة تحركت دفعة واحدة، لذا، إن لم تُدمَّر المنازل أو الجبال المجاورة، فلن يُلاحظ أي تغير في موقعها بالنسبة لبعضها البعض. أن سرعة هذه الحركات بطيئة جدا — حوالي 100 مليمتر في الثانية — وهي سرعة لا يمكن الشعور بها وسط الهزات الزلزالية العنيفة.ووفقا له، عند الوقوف بجانب البحر، يمكن للمرء ملاحظة كيف يغرق الشاطئ وتغمر المياه جزءًا من الأرض. ولكن لا يمكن النزول إلى الشاطئ إلا بعد انتهاء موجات التسونامي. ويقول: "هذا بالضبط ما حدث في مدينة سينداي اليابانية خلال الزلزال الكارثي في 11 مارس 2011، عندما غرق الشاطئ بالقرب من المدينة بأكثر من متر خلال الزلزال. ويمكن رصد الاهتزازات في مواقع بعيدة عن مركز الزلزال، مثل فلاديفوستوك، على الرغم من اتساع المسافة الكبيرة، لأنها تستمر لفترة طويلة، بواسطة نظام الملاحة العالمي عبر الأقمار الصناعية (GNSS) وأجهزة رصد الزلازل واسعة النطاق". ويشير العالم إلى أن البيانات التي حصل عليها العلماء ستُستخدم في تحسين نظام رصد الزلازل والإنذار المبكر بموجات التسونامي، مما سيُحسّن في المستقبل دقة التنبؤ بالزلازل والظواهر الطبيعية ذات الصلة.المصدر: تاس أفادت إدارة الطوارئ الرئيسية في إقليم كامتشاتكا الروسي عبر قناتها على "تلغرام" بحدوث أكثر من 40 هزة ارتدادية خلال 24 ساعة. تسبب زلزال قوي، بلغت قوته 8.8 درجة، ضرب كامتشاتكا في 30 يوليو 2025، في إطلاق كبير — وإن لم يكن كاملا — للطاقة المتراكمة في القشرة الأرضية. ضرب زلزال بقوة ثماني درجات فاصل ثمانية على مقياس ريختر، قبالة سواحل إقليم كامتشاتكا في الشرق الأقصى الروسي. وتسبب الزلزال بموجات تسونامي ووقوع إصابات طفيفة وتضرر للمنازل


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
من خارج النظام الشمسي.. المذنب 3I/ATLAS تحت مجهر العلماء
ووفقا للتقرير: "التقط تلسكوب هابل أيضا صورا لذيل الغاز والغبار الخاص بالمذنب 3I/ATLAS، بالإضافة إلى انبعاثات الغبار من سطحه. ووفقا لتقديرات العلماء الحالية، فإن كمية الغبار المنبعثة منه تعادل عموما كمية المادة المنبعثة من المذنبات التي نشأت داخل النظام الشمسي، على مسافة 480 مليون كيلومتر من الشمس". وقد حصل الفريق العلمي المشرف على تلسكوب هابل على هذه البيانات من تحليل صور التُقطت في أواخر يوليو 2025، في الجزء البصري من الطيف، باستخدام الكاميرا المدمجة WFC3. ورغم أن دقة الصور لم تكن كافية لرصد حدود واضحة لنواة المذنب، فقد تمكن العلماء من تضييق نطاق تقديرات حجمه بشكل كبير، ليكون بين 320 و5600 متر. ويُضاهي المذنب 3I/ATLAS المذنب C/2010 X1، الذي اكتشفه عالم الفلك الروسي ليونيد إلينين عام 2010، إلى جانب مذنبات أخرى قصيرة الدورة. إلا أن المذنب 3I/ATLAS أسرع بعدة مرات من نظائره التي نشأت داخل النظام الشمسي، إذ تبلغ سرعته عبر النظام الشمسي نحو 210 آلاف كيلومتر في الساعة، وهو رقم قياسي بين جميع "ضيوف" الفضاء المعروفين حتى الآن. ويأمل العلماء في الحصول على تقديرات أكثر دقة لحجم المذنب، إلى جانب أول صور واضحة له، باستخدام مرصد جيمس ويب الفضائي في المستقبل القريب. وتجدر الإشارة إلى أن منظومة تلسكوبات ATLAS، التي أنشأتها وكالة ناسا لتتبع الكويكبات القريبة من الأرض، اكتشفت المذنب 3I/ATLAS في الأول من يوليو الماضي. ويُعد هذا المذنب ثالث جرم سماوي بين نجمي يرصده علماء الفلك في تاريخ المراقبة الفلكية. وكان أولها الكويكب ʻOumuamua، الذي اكتُشف في خريف عام 2017، يليه المذنب 2I/Borisov، الذي اكتشفه عالم الفلك الروسي غينادي بوريسوف في أغسطس 2019. المصدر: تاس قال سيرغي يازيف الباحث الروسي بمعهد فيزياء الشمس والأرض في فرع سيبيريا لأكاديمية العلوم الروسية إن المذنب 3I/ATLAS المكتشف حديثا، ليس مخيفا كما تصوره بعض وسائل الإعلام.