
الشعراوي: هدفنا التأهل إلى دوري أبطال أوروبا
أعرب ستيفان الشعراوي، نجم نادي روما، عن طموحه الكبير في قيادة فريقه للعودة إلى دوري أبطال أوروبا خلال الموسم الحالي، معتبرًا ذلك أحد الأهداف الرئيسية.
وقال اللاعب في تصريحات لشبكة 'سكاي سبورت' عقب الحصة التدريبية تحت قيادة المدرب جان بييرو غاسبريني: 'التأهل إلى دوري الأبطال من أولوياتنا هذا الموسم، فقد كنا على بعد نقطة واحدة فقط في الموسم الماضي. علينا العمل لتحقيق هذا الهدف، والسعي أيضًا لتقديم أداء أفضل على الصعيد الأوروبي. هناك حماس كبير من الجميع لبلوغ هذا الإنجاز'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 7 ساعات
- النهار
مانشستر سيتي يبدأ موسمه المحلي برباعية أمام ولفرهامبتون
استهل مانشستر سيتي مهمة استرداد لقب بطل الدوري الإنكليزي لكرة القدم بشكل لافت، إثر فوزه على مضيفه ولفرهامبتون برباعية نظيفة السبت ضمن المرحلة الأولى، موجها رسالة شديدة اللهجة لجميع منافسيه. وسجل الأهداف النروجي إرلينغ هالاند (34 و61) والهولندي تيجاني رايندرس (37) والفرنسي ريان شرقي (81). وكان سيتي توج بطلا أربع مرات تواليا وبات أول فريق يحقق هذا الإنجاز في تاريخ الدوري، لكنه خرج خالي الوفاض الموسم الماضي من جميع المسابقات وذهب لقب بطل الدوري إلى ليفربول. بدأ المدرب الإسباني بيب غوارديولا في تجديد دماء الفريق في سوق الانتقالات الشتوية في كانون الثاني/يناير الماضي عندما تعاقد مع المصري عمر مرموش والإسباني نيكو غونساليس والمدافع الأوزبكي عبد القادر خوسانوف، قبل أن يعزز صفوفه في سوق الانتقالات الصيفية بضم الهولندي تيجاني رايندرس والفرنسي ريان شرقي والجزائري ريان آيت-نوري والحارس جيمس ترافورد، وذلك بعد رحيل صانع الألعاب البلجيكي كيفن دي بروين الى نابولي. كان إيقاع المباراة بطيئا في نصف الساعة الأول، قبل أن يضرب سيتي بهدفين في غضون ثلاث دقائق عندما تابع هالاند من مسافة قريبة كرة عرضية متنقة من ريكو لويس (34). وسرعان ما أضاف رايندرس الثاني عندما استثمر كرة من النروجي أوسكار بوب ليتابعها بعيدا عن متناول حارس ولفرهامبتون البرتغالي جوزيه سا (37). وأضاف هالاند الثالث (61) وأنهى شرقي الذي نزل بديلا قبل ذلك بقليل، مهرجان الأهداف بتسديدة زاحفة من خارج المنطقة (81). وعلى ملعب "فيلا بارك" انتزع أستون فيلا المنقوص تعادلا ثمينا من دون أهداف من ضيفه نيوكاسل يونايتد. وافتتحت المرحلة الجمعة حيث استهل ليفربول حملة الدفاع لقبه بفوز صعب على بورنموث 4-2. وحافظ أستون فيلا على سجله خاليا من الخسارة على ملعبه "فيلا بارك" في 22 مباراة تواليا في مختلف المسابقات، في حين فشل في تحقيق فوزه السادس في مبارياته السبع الأخيرة في عقر داره على نيوكاسل، حيث يعود الفوز الأخير للضيوف إلى كانون الثاني/يناير 2024 بنتيجة 3-1. غاب عن صفوف نيوكاسل مهاجمه السويدي ألكسندر أيزاك بعدما أبلغ النادي، حسب التقارير، برغبته في مغادرة "سانت جيمس بارك" للانضمام إلى ليفربول. وتشير تقارير إلى أن أيزاك (25 عاما) الذي ساعد نيوكاسل على التأهل إلى دوري أبطال أوروبا وإنهاء صيامه عن الألقاب الذي دام 56 عاما في الموسم الماضي بالفوز بكأس الرابطة على حساب ليفربول بالذات، يرفض التدرّب أو اللعب في محاولة لإجباره على مغادرة النادي الذي انضم إليه من ريال سوسييداد الإسباني في عام 2022. وفرض نيوكاسل بقيادة مدربه إيدي هاو، هيمنته على الشوط الأول من دون أن يتمكن من هز الشباك. ولم تكد تمضي 3 دقائق حتى حصل نيوكاسل على فرصة خطيرة بعد هجمة مرتدة وضعت الوافد الجديد من نوتنغهام فوريست المهاجم السويدي أنتوني إيلانغا بمواجهة الحارس بيزوت فسدد كرة قوية تصدى لها الأخير بنجاح، قبل أن تصل مجددا إلى أنتوني غوردون الذي قاد الهجوم بغياب أيزاك سددها فوق المرمى. وهدد غوردون مرمى المضيف مرتين إلّا أن الحارس الهولندي كان بالمرصاد في المناسبتين (8 و16). وحاول المدافع السويسري فابيان شار من قرابة 22 مترا لكن الكرة مرت بعيدا (28). وتدارك أستون فيلا أداءه السيئ في الشوط الاول، فاستهل الثاني ضاغطا لتصل الكرة بعد ركنية إلى الفرنسي بوباكار كامارا تابعها رأسية وتصدى لها الحارس نيك بوب (47)، ليعود الأخير ويقف بالمرصاد لتسديدة أولي واتكينز من داخل المنطقة (65). وتلقت جهود أستون فيلا ضربة قوية بطرد مدافعه إزري كونسا بالبطاقة الحمراء إثر اعاقته غوردون الذي كان يتوجه للانفراد بالمرمى بعد تمريرة من إيلانغا (66). وضغط نيوكاسل من أجل النقاط الثلاث مستفيدا من التفوق العددي، لكن تسديدة هارفي بارنز "على الطاير" المتجهة إلى المرمى تصدى لها البولندي ماتي كاش (77)، ثم منع بيزوت المهاجم جوردون من التسجيل (90+2).


النهار
منذ 9 ساعات
- النهار
ريال مدريد يتربّع على صدارة الأندية الأكثر قيمةً في العالم
يستهل ريال مدريد الموسم الجديد من موقع متميز على الصعيدين الرياضي والمؤسسي، إذ يسعى للفوز بلقبي الدوري الإسباني ودوري أبطال أوروبا من أفضل موقع ممكن. الفريق الملكي يدخل الموسم متصدراً تصنيفات الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا)، ما يمنحه أفضلية واضحة في قرعة دوري أبطال أوروبا، ويؤثر على توزيع الجوائز المالية الكبرى، حيث يعتمد على هذه التصنيفات جزء كبير من إيرادات البطولة القارية الأهم. ووفقاً لصحيفة "آس" الإسبانية نقلاً عن مؤسسة "براند فاينانس"، فإن ريال مدريد هو النادي الأكثر قيمةً وقوة من الناحية المؤسسية على مستوى العالم، ووفقاً لتقرير "فوتبول 50 2025"، بلغت قيمة علامة ريال مدريد التجارية 1.921 مليار يورو، بزيادة قدرها 14% مقارنة بالعام الماضي، فيما تصل القيمة الإجمالية للنادي إلى 6.005 مليارات يورو، وهو رقم لم يصل إليه أي نادٍ آخر في العالم خلال الموسمين الماضيين. ريال مدريد (أ ف ب) وتكمن قوة ريال مدريد في "مزيج من التقاليد الرياضية، والانتشار الدولي، والابتكار التجاري"، مع دعم نجوم عالميين مثل مبابي وبيلينغهام وفينيسيوس جونيور، ما يجعل النادي قوياً على الصعيد التجاري حتى في حال عدم تحقيق النجاح الرياضي المباشر. ويشير التقرير إلى أن القوة المؤسسية للنادي مبنيّة على عقود من التميز، واستثمارات استراتيجية في المواهب العالمية، وهو ما يضمن بقاء ريال مدريد في القمة على المدى الطويل. وعلى الصعيد الرياضي، يتصدر ريال مدريد تصنيفات الاتحاد الأوروبي لكرة القدم بناءً على أداء الفريق في السنوات الخمس الماضية، حيث حصل على 117.5 نقطة، متقدماً بنحو عشر نقاط على بايرن ميونيخ، ما يمنحه موقعاً متميّزاً في قرعة دوري أبطال أوروبا رغم تصنيف حامل اللقب باريس سان جيرمان أول، ويستمر الفريق في تصدر التصنيفات الأوروبية خلال العقد الأخير، ما يعكس استمرار تفوّقه على الأندية المنافسة في القارة. ويترتب على هذه التصنيفات توزيع جوائز مالية ضخمة في دوري أبطال أوروبا، إذ سيحصل المتصدر على 12.4 مليون يورو، فيما تراوح جوائز المراتب الأدنى حول 350 ألف يورو فقط، وهذا يعزز الاستقرار المالي للنادي ويساعده على دعم هيكله الرياضي والاستثماري بشكل مستدام. ريال مدريد بذلك يجمع بين القوة الرياضية والتأثير التجاري العالمي، ليظل علامة فارقة في عالم كرة القدم، ويؤكد أن التفوّق المؤسّسي لا يقلّ أهمّية عن البطولات على أرض الملعب، بل إنه عامل رئيسي للحفاظ على ريادة النادي في السوق العالمية.


صدى البلد
منذ 11 ساعات
- صدى البلد
إنريكي: باريس سان جيرمان يطمح لمواصلة صنع التاريخ
أعرب لويس إنريكي، المدير الفني لفريق باريس سان جيرمان، عن إعجابه بالتحسن الذي أظهره لاعبوه بعد أسبوع واحد من التدريبات، عقب صيف حافل حصدوا فيه لقب كأس العالم للأندية، ويعتقد أن بإمكانهم الاحتفاظ بلقب دوري أبطال أوروبا. ولم يُجرِ باريس سان جيرمان سوى بضع حصص تدريبية قبل فوزه على توتنهام بركلات الترجيح ليتوج بكأس السوبر الأوروبي يوم الأربعاء، حيث أشاد لويس إنريكي بالروح القتالية لفريقه في بداية سعيه نحو لقبه الخامس على التوالي في الدوري الفرنسي. وقال إنريكي، للصحفيين، قبل مباراة نانت الافتتاحية للدوري: "أُعجبتني الطريقة التي دافع بها الفريق في كأس السوبر الأوروبي، مع القليل من التدريب، وهذه هي سمة هذا الفريق في المواسم الأخيرة، القتال المستمر". وأضاف: "ما نريده الآن هو استعادة إحساسنا بالكرة، من الطبيعي ألا نكون في كامل جاهزيتنا حاليًا". لويس إنريكي، الذي فاز بلقبين متتاليين في الدوري مع باريس سان جيرمان، قاد برشلونة سابقًا إلى لقبين متتاليين في الدوري الإسباني، لكنه لم يُحقق الثلاثية. بداية صعبة قال المدرب- البالغ من العمر 55 عامًا- إنه يتوقع بداية صعبة لموسم الدوري الفرنسي، لكنه لا يزال متفائلًا بالفوز على نانت، الذي أنهى الموسم الماضي في المركز الثالث عشر. واستطرد: "أرى تحسنًا بعد أسبوع واحد فقط، نعلم مدى صعوبة اللعب خارج أرضنا ضد أي فريق، في نانت، سنواجه بعض الصعوبات، ستكون مباراة صعبة".