
الاحتلال يعلن قتله شابين من نابلس
أعلن الجيش الإسرائيلي، مساء اليوم الثلاثاء، عن قتله لشابين فلسطينيين في مدينة نابلس شمال الضفة الغربية.
وبحسب بيان للجيش الإسرائيلي، فإن الشابين حاولا الاستيلاء على سلاح أحد الجنود، ما تسبب بإطلاق نار في المكان أدى لإصابة جندي بجروح متوسطة، و3 بجروح طفيفة.
وأشار إلى أن عناصر قواته أطلقوا النار اتجاه الشابين ما أدى لمقتلهما على الفور.
وذكر البيان أن قوات مشتركة من الجيش والشاباك و "حرس الحدود" بدأت عملية واسعة في نابلس وخاصةً البلدة القديمة، وقام بتفتيش ومداهمة 250 مبنى، واعتقل 6 مطلوبين، وتم العثور على أسلحة، كما تم العثور على مخزن لتخبئة العبوات الناسفة.
وبحسب وزارة الصحة، فإن 16 مواطنًا أصيبوا منذ بداية العملية في نابلس صباح اليوم، وصفت جميعها بأنها مستقرة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة الصحافة الفلسطينية
منذ 39 دقائق
- وكالة الصحافة الفلسطينية
ناشطون سويسريون يتوجهون إلى مصر للانضمام إلى المسيرة الدولية لغزة
صفا غادر ناشطون سويسريون، الأربعاء، بلادهم للمشاركة في "المسيرة الدولية لكسر الحصار عن غزة" التي يشارك فيها ناشطون وعاملون في مجال الرعاية الصحية من عدة دول لتسليط الضوء على ما يواجهه القطاع الفلسطيني من حرب وحصار إسرائيليين. ومن المقرر أن يتجمع آلاف الناشطين في مطار القاهرة بمصر في 12 يونيو/ حزيران الجاري للمشاركة في المسيرة، حيث سينطلقون من مدينة العريش في مصر يوم 13 من الشهر ذاته. وستوجه النشطاء في مسيرة لمدة ثلاثة أيام وصولاً إلى معبر رفح الحدودي، وسينصبون خيامًا للتظاهر. كما سينظم المتظاهرون الذين سيبقون عند معبر رفح لمدة ثلاثة أيام تجمعاً كبيراً هناك للتأكيد على الظلم الذي يتعرض له كل الفلسطينيين في غزة. ويعتزم النشطاء إنهاء مسيرتهم في 20 يونيو الجاري.


وكالة الصحافة الفلسطينية
منذ ساعة واحدة
- وكالة الصحافة الفلسطينية
المعارضة تفشل في تمرير مشروع قانون حل الكنيست
القدس المحتلة - صفا أفادت القناة 14 العبرية، فجر يوم الخميس، بأن المعارضة الإسرائيلية فشلت في تمرير مشروع قانون حل البرلمان الإسرائيلي (الكنيست)، وقالت إن 61 عضوا صوتوا ضد المشروع. وقبيل التصويت، أعلنت أحزاب الحريديم، أنها ستعارض مشروع القانون، وذلك بعد إعلان رئيس لجنة الخارجية والأمن في الكنيست يولي إدلشتاين، عن التوصل إلى اتفاقات مبدئية حول قانون التجنيد الإجباري. وكانت أحزاب إسرائيلية معارضة من بينها "هناك مستقبل" برئاسة يائير لبيد، و"إسرائيل بيتنا" بقيادة وزير الدفاع الأسبق أفيغدور ليبرمان، أعلنت الأربعاء الماضي عزمها التقدم بمشروع قانون حل الكنيست. وفي الرابع من يونيو/حزيران الجاري قدم حزب "يش عتيد" المعارض طلبا للتصويت على حل الكنيست في 11 من الشهر نفسه. كما اعتبر زعيم حزب الديمقراطيين الإسرائيلي يائير غولان أن الحرب على غزة فقدت مبرراتها، وتحوّلت إلى حرب سياسية تهدف إلى بقاء حكومة بنيامين نتنياهو المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية. وتتهم المعارضة نتنياهو بالسعي لإقرار قانون يعفي "الحريديم" من التجنيد، استجابة لمطالب حزبي "شاس" و"يهدوت هتوراه" المشاركين في الائتلاف الحكومي، بهدف الحفاظ على استقرار حكومته ومنع انهيارها. وكانت آخر انتخابات برلمانية جرت نهاية عام 2022، مما يعني أن موعد الانتخابات المقبلة هو نهاية 2026، ما لم تجرَ انتخابات مبكرة. ومنذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، ترتكب "إسرائيل" بدعم أميركي إبادة جماعية في غزة، تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.


وكالة الصحافة الفلسطينية
منذ 2 ساعات
- وكالة الصحافة الفلسطينية
ليبيا: نفتخر باستقبال "قافلة الصمود" لكسر الحصار عن غزة
صفا عبّر رئيس حكومة الوحدة الوطنية في ليبيا عبد الحميد الدبيبة، الأربعاء، عن افتخاره باستقبال الليبيين "قافلة الصمود" المغاربية الساعية لكسر الحصار عن قطاع غزة والتحامهم بها. وكتب الدبيبة على فيبسوك: "أفخر وأعتز بأبناء شعبي الذين استقبلوا والتحموا بقافلة الصمود، هذه المبادرة الإنسانية الأخوية التي انطلقت من الجزائر ثم تونس ووصلت بلادنا، ليضرب أبناء ليبيا مثالا جديدا في العطاء والفزعة والوفاء، حاملين رسائل الدعم لأهل غزة في وجه الحصار والعدوان". وصباح الأربعاء، غادرت "قافلة الصمود" مدينة الزاوية شمال غرب ليبيا متجهة نحو مدينة مصراتة مرورا بالعاصمة طرابلس، ضمن جهود تضامنية لكسر الحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة. ومن المقرر أن تواصل القافلة مسيرتها شرقا عبر الأراضي الليبية وصولا إلى الحدود مع مصر، ومنها إلى معبر رفح على حدود قطاع غزة، حسب ما أفاد به منظمو التحرك. وأضاف الدبيبة: "إنه مشهد نبيل ليس بغريب عن أبناء ليبيا، هو امتداد لتاريخ من المواقف التي تسبق الأقوال، وتأكيد للقيم السامية التي تجمع شعوبنا رغما عن كل الأزمات". وكانت طلائع القافلة البرية قد بدأت عبورها من تونس إلى ليبيا، صباح الثلاثاء، عبر معبر رأس جدير الحدودي. فيما انطلقت القافلة صباح الاثنين من العاصمة التونسية بمشاركة مئات الناشطين المغاربة، في إطار تحرك شعبي تضامني لدعم الشعب الفلسطيني في غزة. وتقدمت "قافلة الصمود" الجزائرية القوافل المشاركة، حيث انطلقت من العاصمة الجزائر نحو تونس الأحد، للالتحاق بالقافلة التونسية، ومنها إلى ليبيا. وتأتي المبادرة في إطار تحركات عالمية لآلاف المتضامنين من 32 دولة، في محاولة لوقف الحرب الإسرائيلية وكسر الحصار المفروض على قطاع غزة، وإيصال المساعدات إلى أكثر من مليوني فلسطيني يواجهون خطر المجاعة، وفقا لمنظمي القافلة. ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 ترتكب "إسرائيل"، بدعم أمريكي، إبادة جماعية بغزة، تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وخلفت الإبادة نحو 182 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال، فضلا عن دمار واسع.