
بشأن المحادثات النووية.. هذا ما قاله خامنئي
وقال خامنئي خلال كلمة ألقاها في ذكرى وفاة الرئيس الإيراني السابق إبراهيم رئيسي ذكرت نقلتها وكالة أنباء 'مهر': 'لا أعتقد أن المحادثات النووية مع الولايات المتحدة ستؤدي إلى نتائج. لا أعلم'.
وأضاف: 'بما أننا نتحدث عن المفاوضات، لديّ تذكير للجانب الآخر. ينبغي على الجانب الأميركي الذي يشارك في هذه المفاوضات غير المباشرة أن يتحدث ويتفاوض ويحاول عدم التحدث هراءً'.
واعتبر المرشد الإيراني أن 'القول إنه لن نسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم خطأ كبير. لا أحد ينتظر الإذن لهذا أو ذاك. إيران لها سياسة ولها منهج وهي تنتهج سياسة خاصة بها'.
وتابع: 'بالطبع، في مناسبة أخرى، سأشرح للشعب الإيراني لماذا يعتمدون على التخصيب، ولماذا تصر الأطراف الغربية والأميركية وغيرها بشدة على أنه لا ينبغي أن يكون هناك تخصيب في إيران. وسأفتح هذه النقاط إن شاء الله في مناسبة أخرى حتى يعرف الشعب الإيراني ما نوايا الطرف الآخر'. (سكاي نيوز عربية)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 27 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
المطارنة الموارنة هنأوا البابا وشكروا للسعودية ودول الخليج مساندة لبنان: على البلديّات الجديدة الاهتمام بالإنماء
أكد المطارنة الموارنة ان "لبنان أمام فرصة يجب الاستفادة منها على دروب الأمن والاصلاح ونوجه تحية الى السعودية والخليج على وقوفهم سندا للبنان"، ولفت المجتمعون الى "اننا ننظر بارتياح الى رفع العقوبات عن سوريا وما له من تأثير على لبنان وراضون عن مسار الانتخابات البلدية والاختيارية رغم بعض الشوائب"، ودعوا "المسؤولين الى المعالجة السريعة والانسانية لأوضاع السجناء في سجن رومية". عقد المطارنة الموارنة إجتماعهم الشهري في الصرح البطريركي في بكركي، برئاسة البطريرك الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي، ومُشارَكة الرؤساء العامين للرهبانيات المارونية. وتدارسوا شؤونًا كنسية ووطنية. وفي ختام اجتماعهم، أشاروا في بيان الى ان "الآباء يتوجّهون بالتهنئة إلى قداسة البابا لاوون الرابع عشر لتبوّئه السدّة البطرسيّة على رئس الكنيسة الكاثوليكيّة ويعبّرون عن شراكتهم الكنسيّة مع قداسته، ويسألون راس الأحبار، الربّ يسوع المسيح، أن يرافقه في خدمته التي تعزّز وحدة الكنيسة، ورسالتها في إعلان إنجيل السلام لجميع الشعوب وبناء الجسور معهم". وتمنّى الآباء ويصلّون من أجل إنتهاء الحرب في قطاع غزّة بما تجلبه من ويلات على المدنيّين من موت وجوع وأمراضٍ وأوبئة ... ويدعون المجتمع الدولي إلى الضغط على كلّ أطراف النزاع لإيجاد الحلول العادلة. كما تابع الآباء باهتمامٍ كبير تسارع الأحداث السياسيّة والدبلوماسيّة في الشرق الأوسط، وما يمكن أن ينعكس من تأثيراتٍ لها على لبنان. ويرَون أن الكلام على أن بلادنا أمام فرصةٍ لا يمكن أن تتكرّر وينبغي أن تستفيد منها على دروب الأمن والإصلاح، هو بمثابةِ تذكيرٍ بمواقف معظم الدول من لبنان. نأمل بأن يستجيب له أركان الحكم، من خلال خطواتٍ حازمة وحاسمة ينتظرها كلّ اللبنانيين على صعيد تعافي الدولة وحصرية مرجعيتها في شؤونهم المصيرية والحياتية المختلفة. وتوجّه الآباء بالشكر والتحيّة الطيبة إلى الإخوة في المملكة العربية السعودية ودول الخليج، على عاطفتهم ووقوفهم سندًا للبنان في هذه المرحلة الدقيقة من تاريخه، وبما يُبشِّر بالتئام جراحه المُزمِنة واستعادته رسالته الحضارية النيِّرة خدمةً لمحيطه العربي والتزاماته الإنسانية العريقة. الى ذلك، أكد البيان ان الآباء ينظرون بارتياحٍ إلى رفع العقوبات المفروضة عن سوريا من ماليّة واقتصادية، لما لذلك من ارتدادٍ إيجابيّ على أمنها واستقرارها ووحدة شعبها، بحيث تتوافر لها إمكانات الاستثمار المطلوب والمُؤمِّن لفرص العمل وللنهوض الإقتصادي الذي سيُخفِّف بالتأكيد من وطأة نزوح أبنائها إلى دول الجوار، وعلى رأسها لبنان، مُقدِّمةً لعودتهم إلى ديارهم وإسهامهم في إعادة بنائها وإعمارها. أضاف البيان: "يُبدي الآباء رضى ملحوظًا عن مسار الانتخابات الإختيارية والبلدية، على رغم بعض الشوائب في الممارسة الشعبيّة. ويتطلّعون إلى استكمال حلقاتها بمزيدٍ من الوعي والمسؤوليّة، تحت سقف الشرعيّة والقانون، وفي حمى المؤسسات العسكرية والأمنية، وإلى صبّ اهتمام البلديّات الجديدة على الإنماء الذي ينتظره شعبنا". وتابع: "يُعبِّر الآباء عن شعورهم القريب من أوضاع السجون والمساجين، لاسيما في سجن رومية. ويدعون المسؤولين المعنيين إلى المُبادَرة نحو معالجةٍ إنسانية سريعة لهذه الأوضاع تبعًا لما تُملية القوانين والعدالة، وأصول التراحم وقواعده". وختم: "يبتهل الآباء في الشهر المريمي المُبارَك إلى العذراء أُم الله، ويسألون أبناءهم وبناتهم الالتزام بتعاليم كنيستنا في هذا الشأن، من أجل أن تحفظ مريم الكلّية القداسة لبنان من كلّ سوء، وأن تسير به قُدُمًا نحو الخلاص المُرتجى، بشفاعتها لدى ابنها القائم من الموت والمُنتصِر على كلّ شر". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


النشرة
منذ ساعة واحدة
- النشرة
المطارنة الموارنة: لبنان أمام فرصة لا تتكرّر وعلى أركان الحكم الاستجابة بخطوات حاسمة
أكد المطارنة الموارنة دعمهم الكامل لقداسة البابا لاوون الرابع عشر، ومتابعتهم الدقيقة للتطورات الإقليمية والمحلية، ودعوا إلى استجابة حاسمة من أركان الحكم لما تمرّ به البلاد من مرحلة مفصلية. وخلال اجتماعهم الشهري في الصرح البطريركي في بكركي، برئاسة البطريرك الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي، توجّه الآباء بالتهنئة إلى قداسة البابا لاوون الرابع عشر لتبوّئه السدّة البطرسيّة على رأس الكنيسة الكاثوليكيّة، وعبّروا عن شراكتهم الكنسيّة مع قداسته، وسألوا رأس الأحبار، الربّ يسوع المسيح، أن يرافقه في خدمته التي تعزّز وحدة الكنيسة، ورسالتها في إعلان إنجيل السلام لجميع الشعوب وبناء الجسور معهم. وتمنّى الآباء وصلّوا من أجل انتهاء الحرب في قطاع غزّة، بما جلبته من ويلات على المدنيّين من موت وجوع وأمراض وأوبئة، ودعوا المجتمع الدولي إلى الضغط على كلّ أطراف النزاع لإيجاد الحلول العادلة. وتابع الآباء باهتمامٍ كبير تسارع الأحداث السياسيّة والدبلوماسيّة في الشرق الأوسط، وما يمكن أن ينعكس من تأثيراتٍ لها على لبنان. ورأوا أن الكلام على أن بلادنا أمام فرصةٍ لا يمكن أن تتكرّر وينبغي أن تستفيد منها على دروب الأمن والإصلاح، يُعدّ تذكيرًا بمواقف معظم الدول من لبنان. وأعربوا عن أملهم بأن يستجيب أركان الحكم لهذا التذكير، من خلال خطواتٍ حازمة وحاسمة ينتظرها كلّ اللبنانيين على صعيد تعافي الدولة وحصرية مرجعيتها في شؤونهم المصيرية والحياتية المختلفة. وتوجّه الآباء بالشكر والتحيّة الطيبة إلى الإخوة في السعودية ودول الخليج، على عاطفتهم ووقوفهم سندًا للبنان في هذه المرحلة الدقيقة من تاريخه، وبما بشّر بالتئام جراحه المُزمِنة واستعادته رسالته الحضارية النيِّرة خدمةً لمحيطه العربي والتزاماته الإنسانية العريقة. واكد الآباء انهم ينظرون بارتياحٍ إلى رفع العقوبات الماليّة والاقتصادية المفروضة عن سوريا، لما لذلك من ارتدادٍ إيجابيّ على أمنها واستقرارها ووحدة شعبها، بحيث توفّرت لها إمكانات الاستثمار المطلوب والمُؤمِّن لفرص العمل وللنهوض الاقتصادي، الأمر الذي من شأنه أن يخفّف من وطأة نزوح أبنائها إلى دول الجوار، وعلى رأسها لبنان، مُقدِّمةً لعودتهم إلى ديارهم وإسهامهم في إعادة بنائها وإعمارها. وأبدى الآباء رضى ملحوظًا عن مسار الانتخابات الاختيارية والبلدية، على رغم بعض الشوائب في الممارسة الشعبيّة، وتطلّعوا إلى استكمال حلقاتها بمزيدٍ من الوعي والمسؤوليّة، تحت سقف الشرعيّة والقانون، وفي حمى المؤسسات العسكرية والأمنية، كما دعوا البلديّات الجديدة إلى صبّ اهتمامها على الإنماء الذي ينتظره الشعب اللبناني. وعبّر الآباء عن شعورهم القريب من أوضاع السجون والمساجين، لا سيما في سجن رومية، ودعوا المسؤولين المعنيين إلى المبادرة نحو معالجةٍ إنسانية سريعة لهذه الأوضاع، تبعًا لما تُملِيه القوانين والعدالة، وأصول التراحم وقواعده. وابتهل الآباء في الشهر المريمي المُبارك إلى العذراء أمّ الله، وسألوا أبناءهم وبناتهم الالتزام بتعاليم الكنيسة في هذا الشأن، من أجل أن تحفظ مريم الكليّة القداسة لبنان من كلّ سوء، وأن تسير به قُدُمًا نحو الخلاص المُرتجى، بشفاعتها لدى ابنها القائم من الموت والمُنتصِر على كلّ شر.


الديار
منذ ساعة واحدة
- الديار
مجلس الشورى الإيراني في بيان رداً على تصريحات لمسؤولين في الكونغرس الأميركي: إيران لم تسع أبداً لامتلاك أسلحة نووية وملتزمة بمعاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية
Aa اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب اشترك بنشرة الديار لتصلك الأخبار يوميا عبر بريدك الإلكتروني إشترك عاجل 24/7 13:58 الرئيسان عون وعباس يعقدان اجتماعاً ثنائياً في صالون السفراء قبل انعقاد الاجتماع الموسع بين الوفدين اللبناني والفلسطيني 13:50 وصول الرئيس الفلسطيني محمود عباس الى قصر بعبدا للقاء الرئيس عون 13:47 مجلس الشورى الإيراني في بيان رداً على تصريحات لمسؤولين في الكونغرس الأميركي: إيران لم تسع أبداً لامتلاك أسلحة نووية وملتزمة بمعاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية 13:46 مجلس الشورى الإيراني: لا يمكن تحديد مستوى تخصيب اليورانيوم في إيران بأقل من 20% بل أن نسبة التخصيب ستعتمد على احتياجات الشعب الإيراني السلمية 13:46 مجلس الشورى الإيراني في بيان رداً على تصريحات لمسؤولين في الكونغرس الأميركي: إيران لن تتنازل عن حقوقها النووية 13:45 مجلس الشورى الإيراني: النظام الوحيد الذي استخدم الأسلحة النووية لقتل الشعوب هو نظام الولايات المتحدة