
أرسنال يعزز خط هجومه بصفقة من العيار الثقيل
ولم يكشف أرسنال عن التفاصيل المالية للصفقة لكن وسائل إعلام بريطانية قالت إن الفريق وافق على دفع 55 مليون جنيه إسترليني (73.89 مليون دولار) بالإضافة إلى حوالي ثمانية ملايين جنيه إسترليني مميزات إضافية للحصول على خدمات اللاعب البالغ من العمر 27 عاما.
وقال ميكل أرتيتا مدرب أرسنال في بيان "يسعدنا بالتأكيد الترحيب بفيكتور يوكريش في النادي. أظهر ثباتا استثنائيا في أدائه ومساهمته التهديفية تتحدث عن نفسها".
وكان التعاقد مع مهاجم أولوية لأرسنال في فترة الانتقالات الصيفية ، إذ سعى أرتيتا إلى تعزيز تشكيلة قادرة على المنافسة على لقب الدوري الممتاز بعد احتلال المركز الثاني في آخر ثلاثة مواسم.
وافتقر أرسنال إلى مهاجم صريح خلال معظم الموسم الماضي الذي أنهاه متأخرا بفارق عشر نقاط عن ليفربول حامل اللقب، وسجل 17 هدفا أقل.
وتناوب غابرييل خيسوس وكاي هافرتس على قيادة هجوم الفريق قبل أن تبعدهما إصابات عن الملاعب في يناير وفبراير، ليعوضهما لاعب الوسط ميكل مورينو في المراحل الأخيرة من الموسم.
وانضم يوكريش إلى سبورتينغ قادما من كوفنتري سيتي مقابل حوالي 20 مليون جنيه إسترليني في 2023.
ومنذ ذلك الحين، سجل 97 هدفا وقدم 28 تمريرة حاسمة في 102 مباراة خلال موسمين مع الفريق الذي يتخذ من لشبونة مقرا له.
وساهم يوكريش في تحقيق سبورتينغ الثنائية المحلية الموسم الماضي، إذ سجل 54 هدفا في 52 مباراة في كافة المسابقات بينها ثلاثية في شباك مانشستر سيتي في دوري أبطال أوروبا.
وسيرتدي الدولي السويدي، الذي قضى فترة قصيرة في برايتون آند هوف ألبيون، القميص رقم 14 وسينضم للفريق خلال جولته قبل بداية الموسم الجديد في آسيا.
ويوكريش خامس صفقة يبرمها أرسنال خلال فترة الانتقالات الصيفية بعد الجناح نوني مادويكي وحارس المرمى كيبا أريزابالاغا وثنائي الوسط كريستيان نورغارد ومارتن زوبيمندي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المنتخب
منذ ساعة واحدة
- المنتخب
نيوكاسل يرفض عرضا أول من ليفربول لضم أيزاك
رفض نادي نيوكاسل الإنكليزي لكرة القدم عرضا أول من مواطنه ليفربول للتوقيع مع المهاجم السويدي ألكسندر أيزاك، وفقا لتقارير صحافية صادرة الجمعة. ويتدرب اللاعب البالغ 25 عاما مع ناديه السابق ريال سوسييداد الإسباني هذا الأسبوع، بعدما ذكرت تقارير أنه أبلغ نيوكاسل برغبته في مغادرة ملعب سان جايمس بارك. وارتبط اسم أيزاك بليفربول منذ نهاية الموسم الماضي، ويعتقد حاليا أن بطل إنكلنرا قدم عرضا رسميا قيمته نحو 159 مليون دولار مع إضافات محتملة. لكن نيوكاسل الذي ي قد ر لاعبه بنحو 200 مليون دولار وفقا للتقارير، لا يزال حريصا على الاحتفاظ بنجمه ورفض عرض ليفربول الأول. وأحرز السويدي الذي تعاقد معه خامس البطولة الإنكليزية الموسم الماضي قادما من ريال سوسييداد مقابل 79.66 مليون دولار في 2022، 23 هدفا في البطولة ساعد فريقه من خلالها على التأهل إلى عصبة أبطال أوروبا. ويمتد عقده الحالي مع نيوكاسل حتى 30 حزيران/يونيو 2028، لكنه لم يسافر إلى آسيا للمشاركة في جولته التحضيرية للموسم الجديد، وذلك بداعي إصابة طفيفة في الفخذ وفقا لما أعلنه النادي. وأكد ريال سوسييداد الخميس وجود ثاني هدافي البطولة الإنكليزية الموسم الماضي خلف المصري محمد صلاح (29)، برفقة مدربيه في مركز سوبييتا للتدريبات الخاص بالنادي الباسكي. وذكرت تقارير الجمعة أن نيوكاسل أبلغ أيزاك أن بإمكانه التوقيع على عقد جديد يتضمن بندا يسمح له بالرحيل العام المقبل، لكنه رد بالإصرار على رغبته المغادرة في فترة الانتقالات الحالية. وعزز المدرب الهولندي لليفربول آرني سلوت خياراته الهجومية بالتعاقد مع المهاجم الفرنسي هوغو إيكيتيكي من أينتراخت فرانكفورت الألماني، إضافة إلى صانع الألعاب الألماني فلوريان فيرتس من باير ليفركوزن، خلال فترة الانتقالات الحالية. لكن بطل إنكلترا 20 مرة يبدو حريصا على تعزيز خط هجومه بالتعاقد مع أيزاك في إطار سعيه التتويج بلقب البطولة مرتين تواليا للمرة الأولى منذ ثمانينيات القرن الماضي. وعبر مدرب نيوكاسل إيدي هاو بنبرة فيها الكثير من التحدي في وقت سابق هذا الأسبوع "لا يزال لاعبنا. إنه مرتبط بعقد معنا. نحن نتحكم بمستقبله إلى حد ما. أتمنى أن تكون جميع الاحتمالات متاحة لنا". وأضاف "أتمنى أن يبقى معنا، لكن ذلك ليس تحت سيطرتي الكاملة". وأنفق ليفربول أكثر من 331.92 مليون دولار حتى الآن في سوق الانتقالات الصيفية، بالتعاقد مع الظهير الأيسر الهنغاري ميلوش كيركيز قادما من مواطنه بورنموث والظهير الأيمن الهولندي جيريمي فريمبونغ قادما من ليفركوزن، وحارس المرمى الجورجي جورجي مامارداشفيلي قادما من فالنسيا الإسباني، إضافة إلى فيرتس وإيكيتيكي.


مراكش الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- مراكش الإخبارية
هل بمقدور المنتخب الوطني المنافسة على كأس إفريقيا للمحليين ؟
بعدما حقق اللقب في مناسبتين، وراكم تجربة لا يستهان بها خلال خمس مشاركات، يدخل المنتخب الوطني المغربي للاعبين المحليين غمار منافسات بطولة أمم إفريقيا للاعبين المحليين (شان 2024)، التي ستنظم ما بين 2 و30 غشت بشكل مشترك بين كينيا وتنزانيا وأوغندا، بطموح الظفر بلقب ثالث تاريخي، بعد تتويجي 2018 بالمغرب، و2021 بالكاميرون. وقد عبر عن هذا الطموح الناخب الوطني، طارق السكتيوي، خلال الندوة الصحفية التي خصصت للكشف عن لائحة المنتخب المغربي المشاركة في هذه الدورة، حيث أكد أن اللاعبين المدعوين « ينتمون إلى أندية اعتادت على خوض المنافسات القارية، مثل نهضة بركان، والرجاء والوداد البيضاويين، والجيش الملكي ». وراكمت العناصر الوطنية تجربة في مواجهة الفرق الإفريقية، وهي قادرة على إحداث الفارق، رغم وقوعها في مجموعة صعبة، تضم منتخبات قوية وأخرى قادرة على خلق المفاجأة. وكان المنتخب المغربي أول الوافدين إلى كينيا، يوم الاثنين، في خطوة تعكس رغبة السكتيوي وطاقمه التقني في توفير كافة الظروف للدفاع عن اللقبين السابقين، ووضع آخر اللمسات على الجانبين التكتيكي والبدني قبل الدخول إلى غمار هذه المنافسة القارية بشكل جيد. وباعتباره حامل لقب نسختين، يعد المنتخب الوطني المغربي من أبرز المرشحين للتتويج ب(شان 2024)، رغم وقوعه في مجموعة صعبة تضم كينيا، أحد البلدان المضيفة، والتي تطمح إلى الظفر بأول لقب في تاريخها، وجمهورية الكونغو الديمقراطية حاملة اللقب مرتين، إلى جانب أنغولا وصيفة نسخة 2011 بالسودان، وزامبيا التي حلت ثالثة في دورة 2009 بكوت ديفوار. ويمكن للنخبة الوطنية التي يقودها طارق السكتيوي، المتوج رفقة المنتخب الأولمبي بالميدالية البرونزية خلال دورة الألعاب الأولمبية (باريس 2024)، أن تعول على استقرار طاقمها التقني والاستعدادات الجيدة والمكثفة التي خاضتها، وتخللتها مبارتان وديتان كللتا بنتيجتين إيجابيتين أمام بوركينا فاسو (2-1) وتشاد (6-0)، تحسبا لهذا الموعد القاري، الذي يشكل فرصة جديدة لتألق كرة القدم المغربية. وبالإضافة إلى مجموعة المغرب، تم توزيع المنتخبات الـ19 المشاركة في النسخة الثامنة لبطولة أمم إفريقيا للاعبين المحليين على ثلاث مجموعات، حيث تضم المجموعة الثانية تنزانيا، ومدغشقر، وموريتانيا، وبوركينا فاسو وجمهورية إفريقيا الوسطى، بينما تضم المجموعة الثالثة منتخبات أوغندا، والنيجر، وغينيا، والجزائر وجنوب إفريقيا، أما المجموعة الرابعة فتضم منتخبات السنغال، والكونغو، والسودان ونيجيريا. وتمنح للمنتخب المتوج بلقب هذه النسخة من البطولة، وهي الأولى التي تنظم بشكل مشترك بين ثلاثة بلدان من إفريقيا الجنوبية، جائزة مالية تبلغ 5ر3 ملايين دولار. وستجرى المباريات على أرضيات ملاعب « بنجامين مكابا » في دار السلام، و »أمان » في زنجبار (تنزانيا)، وكذا الملعب الوطني « نيايو » وبمركز « موي » الدولي الرياضي في كينيا، إضافة إلى ملعب « نيلسون مانديلا » في كمبالا بأوغندا. وسيفتتح « أسود الأطلس » مشوارهم بمواجهة قوية أمام أنغولا، يوم 3 غشت على أرضية الملعب الوطني « نيايو » بنيروبي، في مباراة حاسمة من أجل البصم على بداية جيدة في هذه البطولة القارية. وستواجه العناصر الوطنية في ثاني مبارياتها منتخب كينيا، يوم الأحد 10 غشت، قبل أن تلاقي نظيرتها من زامبيا، يوم الخميس 14 غشت، على أن تختتم دور المجموعات بمواجهة جمهورية الكونغو الديمقراطية، يوم الأحد 17 غشت، على أرضية ملعب « نيايو ».


24 طنجة
منذ 3 ساعات
- 24 طنجة
✅ المنتخب المغربي يطمح إلى الظفر بلقب ثالث تاريخي في كأس إفريقيا للمحليين
بعدما حقق اللقب في مناسبتين، وراكم تجربة لا يستهان بها خلال خمس مشاركات، يدخل المنتخب الوطني المغربي للاعبين المحليين غمار منافسات بطولة أمم إفريقيا للاعبين المحليين (شان 2024)، التي ستنظم ما بين 2 و30 غشت بشكل مشترك بين كينيا وتنزانيا وأوغندا، بطموح الظفر بلقب ثالث تاريخي، بعد تتويجي 2018 بالمغرب، و2021 بالكاميرون. وقد عبر عن هذا الطموح الناخب الوطني، طارق السكتيوي، خلال الندوة الصحفية التي خصصت للكشف عن لائحة المنتخب المغربي المشاركة في هذه الدورة، حيث أكد أن اللاعبين المدعوين 'ينتمون إلى أندية اعتادت على خوض المنافسات القارية، مثل نهضة بركان، والرجاء والوداد البيضاويين، والجيش الملكي'. - إعلان - وراكمت العناصر الوطنية تجربة في مواجهة الفرق الإفريقية، وهي قادرة على إحداث الفارق، رغم وقوعها في مجموعة صعبة، تضم منتخبات قوية وأخرى قادرة على خلق المفاجأة. وكان المنتخب المغربي أول الوافدين إلى كينيا، يوم الاثنين، في خطوة تعكس رغبة السكتيوي وطاقمه التقني في توفير كافة الظروف للدفاع عن اللقبين السابقين، ووضع آخر اللمسات على الجانبين التكتيكي والبدني قبل الدخول إلى غمار هذه المنافسة القارية بشكل جيد. وباعتباره حامل لقب نسختين، يعد المنتخب الوطني المغربي من أبرز المرشحين للتتويج ب(شان 2024)، رغم وقوعه في مجموعة صعبة تضم كينيا، أحد البلدان المضيفة، والتي تطمح إلى الظفر بأول لقب في تاريخها، وجمهورية الكونغو الديمقراطية حاملة اللقب مرتين، إلى جانب أنغولا وصيفة نسخة 2011 بالسودان، وزامبيا التي حلت ثالثة في دورة 2009 بكوت ديفوار. ويمكن للنخبة الوطنية التي يقودها طارق السكتيوي، المتوج رفقة المنتخب الأولمبي بالميدالية البرونزية خلال دورة الألعاب الأولمبية (باريس 2024)، أن تعول على استقرار طاقمها التقني والاستعدادات الجيدة والمكثفة التي خاضتها، وتخللتها مبارتان وديتان كللتا بنتيجتين إيجابيتين أمام بوركينا فاسو (2-1) وتشاد (6-0)، تحسبا لهذا الموعد القاري، الذي يشكل فرصة جديدة لتألق كرة القدم المغربية. وبالإضافة إلى مجموعة المغرب، تم توزيع المنتخبات الـ19 المشاركة في النسخة الثامنة لبطولة أمم إفريقيا للاعبين المحليين على ثلاث مجموعات، حيث تضم المجموعة الثانية تنزانيا، ومدغشقر، وموريتانيا، وبوركينا فاسو وجمهورية إفريقيا الوسطى، بينما تضم المجموعة الثالثة منتخبات أوغندا، والنيجر، وغينيا، والجزائر وجنوب إفريقيا، أما المجموعة الرابعة فتضم منتخبات السنغال، والكونغو، والسودان ونيجيريا. وتمنح للمنتخب المتوج بلقب هذه النسخة من البطولة، وهي الأولى التي تنظم بشكل مشترك بين ثلاثة بلدان من إفريقيا الجنوبية، جائزة مالية تبلغ 5ر3 ملايين دولار. وستجرى المباريات على أرضيات ملاعب 'بنجامين مكابا' في دار السلام، و'أمان' في زنجبار (تنزانيا)، وكذا الملعب الوطني 'نيايو' وبمركز 'موي' الدولي الرياضي في كينيا، إضافة إلى ملعب 'نيلسون مانديلا' في كمبالا بأوغندا. وسيفتتح 'أسود الأطلس' مشوارهم بمواجهة قوية أمام أنغولا، يوم 3 غشت على أرضية الملعب الوطني 'نيايو' بنيروبي، في مباراة حاسمة من أجل البصم على بداية جيدة في هذه البطولة القارية. وستواجه العناصر الوطنية في ثاني مبارياتها منتخب كينيا، يوم الأحد 10 غشت، قبل أن تلاقي نظيرتها من زامبيا، يوم الخميس 14 غشت، على أن تختتم دور المجموعات بمواجهة جمهورية الكونغو الديمقراطية، يوم الأحد 17 غشت، على أرضية ملعب 'نيايو'.