logo
ترامب يعلن عزمه حضور قمة الناتو القادمة في لاهاي

ترامب يعلن عزمه حضور قمة الناتو القادمة في لاهاي

المشهد العربيمنذ 6 ساعات

أعلن ماثيو ويتيكر السفير الأمريكي لدى حلف "الناتو" اليوم الجمعة، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سيحضر قمة الحلف المقبلة في لاهاي، وستكون رسالته الرئيسية دعوة الحلفاء إلى زيادة الإنفاق الدفاعي.
وقال ويتيكر في المجلس الأطلسي الذي يتخذ من واشنطن مقرا له: "نتوقع حضور الرئيس ترامب قمة حلف "الناتو" في لاهاي. وستكون الرسالة الرئيسية هي تقاسم الأعباء.
وقد أوضح الرئيس أن على الحلفاء الأوروبيين والكنديين أن يتساووا مع الولايات المتحدة في الإنفاق الدفاعي".
وأشار إلى أن الولايات المتحدة تنفق حاليا نحو 550 مليار دولار على الدفاع، وهو ما يزيد عن ضعفي الإنفاق المماثل من جانب جميع الحلفاء في أوروبا وكندا مجتمعين.
وأكد ويتيكر: "نتوقع أن تصبح هذه النسبة أكثر توازنا، وأن تقوم أوروبا بزيادة ميزانياتها الدفاعية بشكل كبير".
ووجه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب انتقادات متكررة لأوروبا وكندا بسبب مساهماتهما الضعيفة في تعزيز القدرات الدفاعية للناتو، مطالبا جميع الدول الأعضاء برفع إنفاقها الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأولوية لـ«تخصيب اليورانيوم».. كواليس الجولة الخامسة لمفاوضات إيران وأمريكا النووية
الأولوية لـ«تخصيب اليورانيوم».. كواليس الجولة الخامسة لمفاوضات إيران وأمريكا النووية

بلدنا اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • بلدنا اليوم

الأولوية لـ«تخصيب اليورانيوم».. كواليس الجولة الخامسة لمفاوضات إيران وأمريكا النووية

بدأت إيران والولايات المتحدة جولة خامسة من المفاوضات بشأن البرنامج النووي الإيراني الذي يتقدم بسرعة يوم الجمعة في روما، حيث برز التخصيب باعتباره القضية الرئيسية. ويصر المسؤولون الأمريكيون، بما في ذلك الرئيس دونالد ترامب، على أن إيران لا يمكنها الاستمرار في تخصيب اليورانيوم على الإطلاق في أي اتفاق قد يؤدي إلى رفع العقوبات عن اقتصاد طهران المتعثر. أصر وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في ساعة مبكرة من صباح الجمعة عبر الإنترنت على أن عدم التخصيب يعني "أننا لم نتوصل إلى اتفاق". وكتب عراقجي على منصة التواصل الاجتماعي "إكس": "التوصل إلى طريق للتوصل إلى اتفاق ليس بالأمر الصعب. لقد حان الوقت لاتخاذ القرار". ويمثل الولايات المتحدة مرة أخرى في المحادثات المبعوث الخاص للشرق الأوسط ستيف ويتكوف ومايكل أنطون مدير تخطيط السياسات في وزارة الخارجية. ويتولى وزير الخارجية العماني بدر البوسعيدي دور الوسيط في المفاوضات، حيث كانت السلطنة في شبه الجزيرة العربية محاوراً موثوقاً به من قبل كل من طهران وواشنطن في المحادثات. وصلت عدة قوافل إلى السفارة العمانية في حي كاميلوتشيا في روما بعد الساعة الواحدة ظهرا بقليل، وكانت السفارة بمثابة موقع لجولة أخرى من المحادثات. وأعلنت وسائل إعلام إيرانية قبيل الساعة الثانية ظهرًا أن المحادثات بدأت، دون الخوض في تفاصيل. يظل التخصيب مفتاحا للمفاوضات تهدف المحادثات إلى الحد من البرنامج النووي الإيراني مقابل رفع بعض العقوبات الاقتصادية القاسية التي فرضتها الولايات المتحدة على الجمهورية الإسلامية، مما يغلق الباب أمام نصف قرن من العداء. هدّد ترامب مرارًا بشن غارات جوية تستهدف برنامج إيران النووي في حال عدم التوصل إلى اتفاق. ويُحذّر المسؤولون الإيرانيون بشكل متزايد من إمكانية سعيهم لامتلاك سلاح نووي باستخدام مخزونهم من اليورانيوم المخصب إلى مستويات قريبة من مستوى الأسلحة. قال تقرير جديد صادر عن وكالة استخبارات الدفاع الأميركية "من المؤكد تقريبا أن إيران لا تنتج أسلحة نووية، لكن إيران قامت بأنشطة في السنوات الأخيرة تجعلها في وضع أفضل لإنتاجها، إذا اختارت القيام بذلك". "إن هذه الإجراءات تؤدي إلى تقليص الوقت المطلوب لإنتاج كمية كافية من اليورانيوم الصالح للاستخدام في صنع الأسلحة النووية الأولى إلى أقل من أسبوع على الأرجح". ومع ذلك، فمن المرجح أن تحتاج إيران إلى عدة أشهر لصنع قنبلة فعالة، حسبما يقول الخبراء. لا يزال التخصيب نقطة الخلاف الرئيسية، واقترح ويتكوف في وقت ما أن إيران تستطيع تخصيب اليورانيوم بنسبة 3.67%، ثم بدأ لاحقًا بالقول إنه يجب على إيران إيقاف جميع عمليات التخصيب، وقد تشدد هذا الموقف من الجانب الأمريكي بمرور الوقت. وعندما سُئلت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية تامي بروس عن المفاوضات، قالت نعتقد أننا سننجح في المحادثات وعن مساعي واشنطن لعدم التخصيب. وقال بروس يوم الخميس: "الإيرانيون موجودون على تلك الطاولة، لذا فهم يفهمون أيضًا ما هو موقفنا، ويستمرون في الذهاب". هناك فكرة واحدة جرى طرحها حتى الآن والتي قد تسمح لإيران بوقف التخصيب في الجمهورية الإسلامية مع الحفاظ على إمدادات اليورانيوم، وهي تشكيل اتحاد في الشرق الأوسط بدعم من الدول الإقليمية والولايات المتحدة.

بعد تزايد الطلب على الكهرباء.. ترامب يوقع أوامر تنفيذية لإحياء الطاقة النووية
بعد تزايد الطلب على الكهرباء.. ترامب يوقع أوامر تنفيذية لإحياء الطاقة النووية

بلدنا اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • بلدنا اليوم

بعد تزايد الطلب على الكهرباء.. ترامب يوقع أوامر تنفيذية لإحياء الطاقة النووية

وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الجمعة، أربعة أوامر تنفيذية جديدة تهدف إلى دعم قطاع الطاقة النووية المدنية في الولايات المتحدة، في خطوة وصفها مستشاروه بأنها بداية نهضة نووية تأتي في وقت يشهد فيه الطلب على الكهرباء ارتفاعًا غير مسبوق بفعل توسّع مراكز البيانات وأنظمة الذكاء الاصطناعي. ضمن هذه الحزمة، وجّه ترامب اللجنة التنظيمية النووية المستقلة إلى تسريع وتيرة إصدار التراخيص للمفاعلات النووية وتقليص اللوائح التنظيمية المعقدة، سعيًا لاختصار المدة الزمنية اللازمة للموافقة على بناء مفاعل نووي جديد من أكثر من عشر سنوات إلى 18 شهرًا فقط. كما تشمل الخطط إصلاحًا شاملًا في عمل الهيئة التنظيمية وزيادة إنتاج اليورانيوم المخصب محليًا. في تصريحات من المكتب البيضاوي، قال ترامب إن الوقت الآن هو وقت الطاقة النووية، مؤكدًا أن الإجراءات ستكون سريعة وآمنة. من جهته، أشار وزير الداخلية دوج بورجوم إلى أن التحدي الأساسي يكمن في ضمان إنتاج كافٍ من الكهرباء لمواكبة المنافسة مع الصين في ميدان الذكاء الاصطناعي. وتهدف الإدارة إلى اختبار أولى المفاعلات الجديدة بحلول يناير 2029. إعلان طوارئ وطنية لتأمين الإمدادات وكان ترامب قد أعلن في وقت سابق من هذا العام حالة طوارئ وطنية في مجال الطاقة، مشيرًا إلى أن قدرات الولايات المتحدة في توليد الكهرباء غير كافية لتغطية الاحتياجات المتزايدة، لا سيما من قبل البنية التحتية الرقمية. وتعد الولايات المتحدة حاليًا أكبر قوة نووية مدنية في العالم، إذ تمتلك 94 مفاعلًا عاملًا، يبلغ متوسط عمرها 42 عامًا.

ترامب يأمر بإنشاء 10 مفاعلات نووية جديدة بحلول عام 2030
ترامب يأمر بإنشاء 10 مفاعلات نووية جديدة بحلول عام 2030

24 القاهرة

timeمنذ ساعة واحدة

  • 24 القاهرة

ترامب يأمر بإنشاء 10 مفاعلات نووية جديدة بحلول عام 2030

وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمرا تنفيذيا ينص على إطلاق مشاريع بناء 10 مفاعلات نووية كبيرة جديدة خلال الخمس سنوات المقبلة، أي بحلول عام 2023. وقال ترامب في الأمر التنفيذي الذي وقعه: لتعظيم سرعة وحجم القدرة النووية الجديدة، يجب على وزارة الطاقة إعطاء الأولوية للعمل مع صناعة الطاقة النووية لتسهيل ترقيات 5 جيجاواط من الطاقة للمفاعلات النووية الحالية والحصول على 10 مفاعلات كبيرة جديدة بتصميمات كاملة قيد الإنشاء بحلول عام 2030. إنتاج الطاقة من محطات الطاقة النووية وينص الأمر التنفيذي على أن وزارة الطاقة الأمريكية ووزير الطاقة يجب أن يعطيا الأولوية للأنشطة لتوفير الموارد اللازمة لإعادة تشغيل محطات الطاقة النووية المغلقة، وزيادة إنتاج الطاقة من محطات الطاقة النووية العاملة، واستكمال بناء المفاعلات النووية التي تم تعليقها قبل الأوان، وبناء مفاعلات نووية متقدمة جديدة، وتحسين جميع الجوانب المرتبطة بسلسلة توريد الوقود النووي. الصين ترد على قرار ترامب بمنع جامعة هارفارد من قبول الأجانب: سنحمي حقوق طلابنا ترامب: سنفرض رسوما على شركات الهواتف التي لا تصنع في أمريكا ووقع ترامب أربعة أوامر تنفيذية تهدف إلى رفع القيود وتبسيط القواعد لتنشيط الصناعة النووية في الولايات المتحدة، بما في ذلك إصلاح لجنة التنظيم النووي وتسريع العملية التنظيمية المتعلقة باختبار المفاعلات النووية. وينص أحد الأوامر التنفيذية على إطلاق برنامج تجريبي يهدف إلى تشغيل ثلاثة مفاعلات نووية تجريبية بحلول يوليو 2026.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store