بعد رحيله.. ما هو مرض الفنان الراحل نعيم عيسى؟
تصدر التريند اسم الفنان الراحل
نعيم
عيسى بسبب وفاته بعد صراع طويل مع المرض، حيث تدهور الوضع الصحي له في الأيام الماضية، مما أدى إلى احتجازه في العناية المركزة، فيما كشف أحد أبنائه سبب الوفاة خلال الساعات الماضية.
وفاة نعيم عيسى
ورحل عن عالمنا الفنان القدير نعيم عيسى بعد صراع مؤلم مع المرض، حيث بدأت معاناته في أيامه الأخيرة عقب إصابته بـ التهاب رئوي حاد تسبب في تدهور حالته الصحية بشكل سريع، مما استدعى نقله إلى أحد المستشفيات الكبرى في محافظة الإسكندرية لتلقي العلاج اللازم ومحاولة إنقاذه.
وفي الساعات الأخيرة قبل وفاته، ناشد نجل الفنان نعيم عيسى الجمهور الدعاء لوالده، مؤكدًا في تصريحات خاصة لموقع القاهرة 24 أن والده لا يستجيب للعلاج، وأنه يمر بحالة حرجة بعد توقف عضلة القلب لمدة أربع دقائق.
مرض نعيم عيسى
وجاءت تصريحات نجله مؤكدة أنه توفي بسبب معاناته مع مرض الالتهاب الرئوي، حيث إنه من أبرز الأمراض التي تهاجم الرئة البشرية وتؤدي إلى الوفاة.
ويُعد مرض الالتهاب الرئوي من أكثر الأمراض التنفسية شيوعًا وخطورة، خصوصًا بين الأطفال وكبار السن والمصابين بأمراض مزمنة، ويحذر خبراء الصحة من تجاهل أعراضه الأولية، حيث يمكن أن يتطور بسرعة مهددًا حياة المريض.
وبحسب ما ذكره موقع Mayo Clinic الطبي الأمريكي، فإن الالتهاب الرئوي هو عدوى تصيب الحويصلات الهوائية في إحدى الرئتين أو كليهما، مما يؤدي إلى امتلائها بالسوائل أو القيح، مسببة أعراضًا مثل السعال المصحوب بالبلغم، الحمى، القشعريرة، وضيق التنفس.
ويشير الأطباء إلى أن أسباب الالتهاب الرئوي متعددة، أبرزها العدوى البكتيرية والفيروسية، وأحيانًا الفطرية، ويُعد فيروس الإنفلونزا من العوامل الشائعة للإصابة خلال فصل الشتاء، كما أن فيروس كورونا قد يتسبب أيضًا بنوع حاد من الالتهاب الرئوي.
من جهتهم، أوصى خبراء الصحة بإجراء فحوصات سريعة عند ظهور الأعراض، خاصة لدى الفئات الأكثر عرضة للخطر، موضحًا أن العلاج يختلف حسب السبب، ويشمل المضادات الحيوية، الأدوية المضادة للفيروسات، ومسكنات الألم والحرارة، إلى جانب الراحة وشرب السوائل.
وللوقاية من هذا المرض، أكد الخبراء على أهمية اللقاحات الدورية مثل لقاح المكورات الرئوية ولقاح الإنفلونزا السنوي، بالإضافة إلى الحفاظ على نمط حياة صحي وغسل اليدين بانتظام.
يسبب صعوبة التنفس.. ما هو الالتهاب الرئوي المزدوج؟
10 حالات يوميًا.. ارتفاع إصابات الالتهاب الرئوي لدى الأطفال في الهند

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأسبوع
منذ 2 ساعات
- الأسبوع
أبرزها التبول المتكرر.. أعراض تكشف عن الإصابة بمرض السكري
أعراض مرض السكري ياسمين الأمير يعد مرض السكري، هو أحد الأمراض المزمنة المنتشرة خلال هذا العصر، ولذلك يرغب الكثير في معرفة ما هي الأعراض، التي تكشف الإصابة مبكراً بمرض السكري. مرض السكري وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها كل ما يخص مرض السكري وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا. ما هو مرض السكري؟ السكري، هو مرض استقلابي «اضطراب أيضي»، بسبب نقص هرمون الإنسولين أو ضعف الاستجابة الطبيعية من خلايا الجسم لهذا الهرمون الذي يُدخِل السكر الموجود في الدم إلى الخلايا، ويؤدي إلى ارتفاع مستويات الجلوكوز في الدم فوق الحد الطبيعي. ما هي أعراض مرض السكري؟ وهناك أعراض لـ الإصابة بالسكري أو مشاكل صحية أخرى، وهي كالآتي: - كثرة التبول - التعب الشديد - رؤية ضبابية - فقدان الوزن على الرغم من أن الشخص يأكل أكثر. - الشعور بالجوع الشديد - تأخر تعافي الكدمات - الشعور بوخز أو ألم أو تنميل في اليدين والقدمين. - الشعور بالعطش الشديد - تأخر شفاء الجروح الأطعمة تزيد من خطر الإصابة بمرض السكري وفي سياق متصل، كشف موقع Mayo Clinic أن هناك أطعمة، تعمل على زيادة خطر الإصابة بمرض السكري، وهي كالآتي: - تناول كميات كبيرة من الملح قد يزيد من خطر ارتفاع ضغط الدم، يزيد من خطر الإصابة بالسكري - توجد في منتجات الألبان كاملة الدسم، واللحوم الحمراء، والمعالجة مثل النقانق واللحم المقدد. - منتجات الألبان عالية الدسم، واللحوم الدهنية، وصفار البيض، والأعضاء الداخلية مثل الكبد - توجد في الأطعمة المصنعة مثل الوجبات الخفيفة المعبأة، والمخبوزات التجارية، والسمن النباتي الصلب.


المصري اليوم
منذ 20 ساعات
- المصري اليوم
قصة مرضين خطيرين أصابا نوال الدجوي: العائلة أخفت عنها الخبر والطبيب تعجّب (فيديو)
شغل بلاغ سرقة أموال من منزل الدكتورة نوال الدجوي، رئيسة مجلس أمناء جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب، اهتمامًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تفاعل عدد كبير من المتابعين مع تفاصيل الواقعة التي حدثت داخل منزلها بمدينة 6 أكتوبر. واهتم مستخدمو مواقع التواص الاجتماعي، بالبحث عن قصة حياة نوال الدجوي، المليئة بالتحديات، إذ لم تقتصر حكايتها على هذه الحادثة فحسب، بل استعرضت أسرتها قبل عدة أشهر، جوانب أخرى من حياتها، أبرزها تحديها لمرضين خطيرين وهما التيفوئيد وكوفيد-19، وكيف نجت منهما. وسردت ابنتها وحفيدتها قصة هذين المرضين خلال لقاء خاص ببرنامج «الستات» عبر فضائية النهار، قبل نحو 8 أشهر، ما ألقى الضوء على الجانب الإنساني في حياة هذه الشخصية التي أثرت في مجال التعليم في مصر. وقالت الابنة الراحلة، منى الدجوي، خلال الحلقة: «ماما أول ما بدأت الشغل جالها مرتين تفيويد، كانت لسة صغيرة أوي، الدكتور قالها إزاي مخدتيش بالك إن عندك تيفيود؟ الناس مابتبقاش عارفة ترفع رأسها من على المخدة. قالتله مكنتش فاضية أفكر، كان وراها شغل». التيفوئيد «Typhoid» التيفوئيد فهو مرض بكتيري ينتج عن الإصابة ببكتيريا السالمونيلا التيفية، ويُنتقل عادةً عن طريق الطعام أو الماء الملوث، ويُعرف بـ«حُمى التيفويد». تشمل أعراضه الحمى العالية، الصداع، ألم البطن، والإرهاق. يتطلب العلاج بالمضادات الحيوية، وإذا تُرك دون علاج قد يؤدي لمضاعفات خطيرة. إصابة نوال الدجوي بـ كورونا كشفت الحفيدة، إنجي منصور عن جدتها نوال الدجوي: «لما جالها كورونا قولت لمامتي وبقية العائلة، مش هقولها إنها عندها كورونا لأن عقلها أقوى منها. وأنا مقدرش أقولها لأنه كان وقت صعب أوي في 2021». وأضافت: «قلت لها حضرتك عندك اشتباه في كورونا. كانت صعبة جدًا، كانت بتمضي شيكات وتشتغل وتتكلم في التليفون وزعلانة إنها ما بتنزلش لكنها مابتستسلمش، أنا كنت قاعدة معاها كانت تقولي ما بتروحيش الشغل لية؟». كوفيد-19 «COVID-19» كو فيد 19 هو مرض فيروسي سببه فيروس كورونا المستجد «SARS-CoV-2»، ينتشر عن طريق الرذاذ التنفسي من الأشخاص المصابين. تشمل أعراضه الحمى، السعال، ضيق التنفس، وفقدان حاسة الشم والتذوق. يختلف شدته من حالات خفيفة إلى حادة، وقد يستدعي العلاج في المستشفى أو العزل المنزلي حسب الحالة.

مصرس
منذ يوم واحد
- مصرس
في ذكرى يوم فارق من 2020... هل يعود شبح كورونا من جديد؟
في مثل هذا اليوم من عام 2020، سجل العالم أكثر من 100,000 إصابة بكوفيد-19 في يوم واحد، بحسب منظمة الصحة العالمية. كان ذلك اليوم بداية لأرقام قياسية مرعبة، حيث تجاوز عدد الإصابات حينها 5 ملايين إصابة حول العالم، مع أكثر من 327,000 وفاة. اقرأ أيضًا| أول مريض يجرب علاجًا جديدًا لفقدان حاسة الشمواليوم، وبعد خمس سنوات من تلك الذكرى، يعود الحديث عن الفيروس مجددًا. فرغم اختفاء المظاهر الصارمة مثل الإغلاق والحجر الصحي، إلا أن فيروس كورونا لا يزال حاضرًا، خاصة مع ظهور موجات جديدة في بعض الدول الآسيوية.هل تعود المخاوف من كورونا في 2025؟في الأسابيع الأخيرة، شهدت هونغ كونغ وسنغافورة ارتفاعًا ملحوظًا في عدد الإصابات، وهو ما دفع الخبراء للتحذير من موجة جديدة. بحسب بيانات وزارة الصحة في سنغافورة، ارتفعت الإصابات بنسبة 28% لتصل إلى أكثر من 14,000 إصابة خلال أسبوع واحد، كما ارتفعت حالات الدخول إلى المستشفيات بنسبة 30%.اقرأ أيضًا| الولايات المتحدة بعد 5 سنوات من كوفيد.. انقسام سياسي وتغيير جذري بأسلوب الحياةرغم هذا، طمأنت السلطات الصحية بأن المتحورات الحالية لا تُظهر شراسة أعلى من المتحورات السابقة، إلا أن ضعف المناعة المجتمعية وتراخي الإجراءات الوقائية قد يكونان السبب الأبرز في هذا الانتشار الجديد.من هو المتحور JN.1؟المتحور الجديد المعروف باسم JN.1، وهو من سلالة أوميكرون الفرعية، أصبح محط اهتمام بعد أن رُصد بشكل واسع في الحالات الأخيرة بسنغافورة. ورغم أن منظمة الصحة العالمية صنفته كمتحور "قيد المتابعة"، إلا أن سرعة انتشاره دفعت البعض لمقارنته بمتحورات أكثر خطورة سابقة مثل "دلتا" و"غاما".اقرأ أيضًا| تحذير من الصحة العالمية: جائحة وبائية جديدة شبيهة بكوفيد-19ما أبرز أعراض كوفيد-19 حاليًا؟تتمثل الأعراض الأكثر شيوعًا حتى اليوم في:- الحمى- السعال- التهاب الحلق- سيلان الأنف- ضيق التنفسأما فقدان حاسة الشم، والذي كان أحد العلامات الفارقة في بداية الجائحة، فقد عاد للظهور في بعض الحالات المرتبطة بالمتحور الجديد JN.1، خصوصًا في دراسات حديثة أُجريت في فرنسا.اقرأ أيضًا| منظمة الصحة العالمية تحسم الجدل حول فعالية لقاحات كورونا الحاليةكم تدوم أعراض كورونا هذه الأيام؟في معظم الحالات الخفيفة إلى المتوسطة، تدوم الأعراض من 7 إلى 10 أيام. ويظل المصاب قادرًا على نقل العدوى من 48 ساعة قبل ظهور الأعراض وحتى 10 أيام بعد ذلك.اللقاحات... ما زالت درع الوقاية الأقوى؟لا تزال اللقاحات هي الوسيلة الأكثر فاعلية في الحد من انتشار الفيروس. وتشير الإحصائيات إلى أن فاعلية اللقاحات في الوقاية من الأعراض الشديدة تبلغ نحو 66%.اقرأ أيضًا| «الدواء الأمريكية» تمنح ترخيصاً كاملاً للقاح نوفافاكس ضد كوفيد-19يُوصى بالجرعات المعززة كل 12 شهرًا للبالغين الذين لا يعانون من مشاكل صحية.أما من تجاوزوا سن 75 عامًا أو لديهم ضعف في المناعة، فيُنصح بالحصول على جرعة معززة كل 6 أشهر.