
هالاند يرهب خصوم مانشستر سيتي بسيارة وحش
ويمتلك هالاند أسطول سيارات يضم بورشه برتقالية اللون (160 ألف إسترليني ) واستون مارتن (350 ألف إسترليني ) وفيراري صفراء بسقف متحرك (320 ألف إسترليني ) وبوغاتي توربيون نادرة بقيمة 4 ملايين إسترليني، ومرسيديس مايباخ (250 ألف إسترليني ) ومرسيديس أي أم جي ون (2.7 مليون إسترليني ) ومرسيديس بينز كوبيه (130 ألف إسترليني) ورولز رويس بـ300 ألف إسترليني، لكن يبدو أن سيارته الأخيرة هي الأكثر تعبيراً عن مواصفات هداف سيتي من ناحية الهيمنة والحضور.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- الإمارات اليوم
راشفورد منتقداً يونايتد: يفتقر إلى الخطط
انتقد المهاجم الإنجليزي، ماركوس راشفورد، فريقه السابق مانشستر يونايتد، لافتقاره للاستراتيجية والخطط، معتبراً رحيله عن صفوف «الشياطين الحمر» كمن يغادر «أرضاً مهجورة»، بعد انضمامه إلى برشلونة الإسباني على سبيل الإعارة. ورحل المهاجم ابن الـ27 عاماً - الذي خاض 426 مباراة مع يونايتد، بعد تدرجه في أكاديمية النادي - عن ملعب «أولد ترافورد»، في يناير الماضي، لينتقل على سبيل الإعارة إلى أستون فيلا، بعد فقدانه مكانته في حسابات المدرب الجديد، البرتغالي روبن أموريم. وانضم مجدداً هذا الموسم إلى بطل الدوري الإسباني، معاراً حتى 30 يونيو 2026.


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- الإمارات اليوم
عنترة وبيوولف وأوديسيوس
يأتون من عوالم شتى وقرون متباعدة وتقاليد سردية لا يربط بينها رابط، ومع ذلك لو اجتمع عنترة بن شداد، وبيوولف، وأوديسيوس في مجلس واحد، لكان الحوار أسطورة بحد ذاته. تخيلوا معي هذا المشهد: فارس عربي جاهلي، سيّاف وشاعر في آن، يمتلك لساناً حاداً كسيفه، ومحارب أنجلوسكسوني صارم يطارد الوحوش ويواجه القدر بابتسامة ساخرة، وبطل إغريقي ماكر يستطيع أن يبيع لعنترة أهرام الجيزة، ويقنع بيوولف بشراء برج إيفل قبل أن تُقدّم قهوة الصباح. وُلد عنترة في صحراء العرب، أبوه من سادة بني عبس، وأمه جارية حبشية. لم تسقه الحياة رحيق الينابيع، بل جرّعته كؤوس الحنظل. ومع ذلك، انتزع مكانته بحدّ السيف في ساحات الوغى وهو يتغزّل بحبيبة الفؤاد: وَلَقَد ذَكَرتُكِ والرِّماحُ نَواهِلٌ - مِنّي وبِيضُ الهِندِ تَقطُرُ مِن دَمي / فَوَدَدتُ تَقبيلَ السُيوفِ لأَنَّها - لَمَعَت كَبارِقِ ثَغرِكِ المُتَبَسِّمِ. أمّا بيوولف فلم يكن ليلتفت إلى أهازيج الغزل، فقد عاش في عالم تتربّص فيه الوحوش الأسطورية خلف الظلال. مزّق ذراع الغول «جريندل» وحين زأر التنين في شيخوخته، تقدّم إليه بقلب لا يعرف التراجع، مدركاً أن المواجهة هي آخر فصول حياته، فسقط جسداً، لكنه ارتفع اسماً في سجل الخلود. وأما أوديسيوس فكان بطل الحيلة والدهاء، يقدّم العقل على العضلات. صحيح أنه قاتل لكن سلاحه الأقوى كان «الميتيس»، ذلك المزيج من الذكاء والجرأة واللسان الساحر. خدع السيكلوب، وتغلب على الساحرات، وتفادى صفير السيرينات. بالنسبة له البطولة كانت مباراة شطرنج مع الكون، والانتصار يعني العودة إلى إيثاكا، ولو مثقلاً بالجراح والخسائر، ليستعيد عرشه وزوجته بينيلوبي وأسرته. وعلى الرغم من تباعد الأزمنة والألسنة، فإن بين الثلاثة قاسماً مشتركاً. كلّهم قاتلوا من أجل ما هو أكبر من ذواتهم: الدفاع عن القبيلة، وعن الوطن، وعن السمعة. وكلّهم سعوا وراء إرث يبقى بعدهم، يجمع بين القوّة الجسدية والبأس الأخلاقي. الخلاصة أن كل أمة تنسج صورة بطلها بخيوط لغتها وإيقاع وجدانها. قد يصدح الصوت من فم شاعر عربي كهدير الصحراء، أو يجيء صارماً موزون الخطى من شاعر أنجلوسكسوني، أو ينساب ماكراً نافذ البصيرة في ملحمة هوميروس، لكن الرسالة تظل واحدة: إن البطولة لا تُقاس بحدة السيوف الضاربة في المعركة، بل بقدرة الحكاية على النجاة من مقصلة النسيان، لتظل أصداؤها تتردد بعد أن يغيب أصحابها عن مسرح الحياة. *باحث زائر في جامعة هارفارد لقراءة مقالات سابقة للكاتب، يرجى النقر على اسمه


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
باريس سان جيرمان يهزم تونتهام ويتوج بكأس السوبر الأوروبي لأول مرة في تاريخه
توج فريق باريس سان جيرمان الفرنسي بكأس السوبر الأوروبي لكرة القدم لأول مرة في تاريخه بعد فوزه على توتنهام هوتسبيرالإنجليزي 4 / 3 بركلات الترجيح بعد انتهاء الوقت الأصلي للمباراة بالتعادل 2 / 2، مساء الأربعاء. لم يستفد توتنهام من تقدمه بهدفين أحرزهما فان دي فين وكريستيان روميرو في الدقيقتين 39 و48.وأدرك الفريق الباريسي التعادل في توقيت قاتل بهدفين للبديلين لي كانج إن وجونسالو راموس في الدقيقتين 85 و94، ليمتد اللقاء لركلات الترجيح مباشرة، التي حسمها الفريق الفرنسي بنتيجة 4 / 3. وحقق سان جيرمان لقب النسخة 50 من السوبر الأوروبي، ليعوض خسارته هذا اللقب في نسخة عام 1996 أمام يوفنتوس الإيطالي، ليجمع بين لقبي دوري أبطال أوروبا والسوبر هذا العام، ويعوض خسارته في نهائي كأس العالم للأندية أمام تشيلسي الإنجليزي، منتصف يوليو/تموز الماضي. أما توتنهام ففشل في الفوز باللقب القاري لأول مرة في تاريخه، مكتفيا بلقب الدوري الأوروبي في 2025، وأخفق النادي اللندني أيضا في أن يكون سابع فريق إنجليزي يحقق السوبر الأوروبي بعد ليفربول (أربع مرات)، وتشيلسي (مرتين)، مقابل تتويج وحيد لأندية نوتنجهام فورست وأستون فيلا ومانشستر يونايتد ومانشستر سيتي. كان الفريق الإنجليزي الأفضل طوال الشوط الأول، وأحرج منافسه كثيرا، وهدد مرماه بمحاولات خطيرة منذ الثواني الأولى، وكاد يهز الشباك مبكرا بتسديدة الظهير الأيمن، بيدرو بورو، فوق العارضة. كما أنقذ لوكاس شوفالييه حارس باريس سان جيرمان الذي خاض أول مباراة رسمية بعد انضمامه قادما من ليل مقابل 55 مليون يورو، مرماه من محاولة خطيرة بالتصدي لتسديدة المهاجم البرازيلي ريتشارليسون في الدقيقة 23، بينما ذهبت رأسية رودريجو بنتانكور بجوار القائم، وتصدى ماركينيوس قائد باريس لتسديدة خطيرة أمام محمد قدوس، قبل أن تصل مرمى شوفالييه. ترجم الفريق اللندني أفضليته بهدف أول سجله المدافع الهولندي فان دي فين في الدقيقة 39 بعدما تابع تسديدة زميله جواو بالينيا التي أبعدها شوفالييه بمساعدة العارضة، بتسديدة في المرمى الخالي. تراجع أداء نجوم باريس في الشوط الأول، وأضاع الثنائي خفيتشا كفاراتسخيليا وعثمان ديمبلي أقرب الفرص على مرمى توتنهام بتسديدات طائشة، افتقدت الدقة والتركيز، لينتهي الشوط الأول بتفوق إنجليزي عن جدارة واستحقاق. باغت توتنهام منافسه بهجوم متواصل في انطلاقة الشوط الثاني، حيث تصدى شوفالييه لتسديدة جديدة أمام ريتشارليسون في الدقيقة 47، وبعدها بثواني نفذ بيدرو بورو ركلة حرة، قابلها المدافع الأرجنتيني كريستيان روميرو قائد توتنهام برأسه في الشباك ليعزز تقدم الفريق الإنجليزي. وكانت نقطة التحول في الدقيقة 66 عندما ألغى الحكم هدفا سجله برادلي باركولا جناح باريس سان جيرمان نتيجة وجود تسلل ضد زميله فابيان رويز، الذي شارك بديلا.واستفاد لويس إنريكي مدرب باريس سان جيرمان من بدلائه بشكل مثالي، خاصة الكوري الجنوبي لي كانج إن، والبرتغالي جونسالو راموس. قلص باريس الفارق بهدف سجله لي كانج إن بتسديدة من على حدود منطقة الجزاء، وأدرك الفريق الفرنسي التعادل في توقيت قاتل بضربة رأس لراموس بعد عرضية متقنة من ديمبلي في الدقيقة الرابعة من الوقت بدل الضائع، ليلجأ الفريقان لركلات الترجيح. استمرت الإثارة في ركلات الترجيح، حيث أضاع باريس سان جيرمان أول ركلة لنجمه البرتغالي فيتينيا، بينما سجل زملاؤه جونسالو راموس وديمبلي ولي كانج إن ونونو مينديس أربع ركلات متتالية. بينما فرط الفريق الإنجليزي مجددا في تقدمه بركلات الترجيح، حيث أضاع الثنائي فان دي فين وماتياس تيل ركلتي ترجيح، بينما أحرز دومينيك سولانكي وبنتانكور وبورو ثلاث ركلات أخرى.