نصائح ذهبية لمن يعاني من الكوليسترول في رمضان
وكالات - السوسنة يواجه الكثيرون أزمة في ارتفاع نسبة الكوليستول في الدم، وهي مشكلة صحية يُمكن انتهاز فرصة شهر رمضان لعلاجها بشكل نهائي. وفي هذا الشأن، قدّمت أخصائية التغذية أنجي قصابية، خلال لقائها مع موقع "فوشيا"، نصيحة يُمكن باتباعها التخلص من مشاكل الكوليسترول نهائيًا، وتحديدًا مع فرصة الصيام في شهر رمضان. وقالت أنجي قصابية: أفضل شئ في شهر رمضان، أنه يُساعد على تنظيم الوجبات والطعام، وانطلاقًا من الشهر الفضيل، يُمكن التخلص من الارتفاع الزائد من نسبة الكوليسترول في الدم، وذلك من خلال الإفطار على كوب من الماء، ثم ابتلاع حبة من الثوم، ومن بعدها بإمكانكم أخذ ملعقة أو 2 أو 3 من طحينة سمسم. وتابعت: بعد ذلك يُمكنكم الانتظار لـ 10 دقائق، ومن ثم البدء في تناول الوجبة الرئيسة. ووعد إذ التزمتم بهذا النظام، سيعود الكوليسترول لنسبته الطبيعية. وفي وقتٍ سابق وخلال شهر رمضان، تحدثت أنجي قصابية كذلك على من يُعانون ارتفاع إنزيمات الكبد، مشيرة إلى إمكانية الاستفادة من شهر رمضان للقضاء على هذه المشكلة. وتابعت: يُمكن شراء عشبة شرش الروباص، من عند العطر، وهي مثل الخشبة، ويُمكن نقعها في الماء لمدة 12 ساعة، ومن ثم شُربها، وبعد أسبوعين فقط ستختفي كافة الأعراض التي يُعاني منها الشخص، وستعود إنزيمات الكبد لنسبتها الطبيعية .
إقرأ المزيد :

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ 4 ساعات
- جو 24
مراجعة علمية تحدد سلاحا طبيعيا ضد الالتهاب وأمراض القلب
جو 24 : تشير أحدث الأبحاث إلى أن زيت الزيتون البكر الممتاز لا يقتصر دوره على إضفاء النكهة على الوجبات الغذائية، بل يمتد ليشمل فوائد صحية كبيرة في مكافحة أمراض عدة. وفي مقال مراجعة نشر مؤخرا في مجلة Nutrients، توصل باحثون إيطاليون إلى أن الانتظام في استهلاك زيت الزيتون البكر الممتاز (EVOO) كجزء من الحمية المتوسطية يرتبط بانخفاض ملحوظ في مخاطر الإصابة بأمراض القلب وتقليل الالتهاب، وتعزيز صحة الأوعية الدموية. ويرجح العلماء أن هذه الفوائد تعود بشكل رئيسي إلى المحتوى المرتفع من مركبات البوليفينول في الزيت، وهي مواد نباتية تتمتع بخصائص مضادة للأكسدة والالتهاب. لكن الأبحاث تشير إلى أن الأدلة الأقوى تظهر لدى الأشخاص المصابين بأمراض القلب أو المعرضين لخطر مرتفع للإصابة بها، بينما تبقى البيانات المتعلقة بفوائده للفئات الأكثر صحة محدودة نسبيا. كما تتفاوت قوة هذه الأدلة واتساقها بين الدراسات المختلفة، ما يستدعي إجراء مزيد من الأبحاث لتأكيد النتائج. وتتضمن العديد من الدراسات الحالية الكثير من القيود، مثل صغر حجم العينات وتنوع تركيبات زيت الزيتون المستخدمة وتركيزها على الفئات عالية الخطورة بدلا من عامة السكان. ويعد زيت الزيتون البكر الممتاز، الذي يتم استخلاصه من ثمار شجرة الزيتون بأقل معالجة ممكنة، من أرفع أنواع الزيوت النباتية جودة نظرا لغناه بالمركبات المفيدة. فبينما يتكون معظمه من الدهون الثلاثية والأحماض الدهنية، يحتوي الجزء المتبقي على مركبات نشطة بيولوجيا مثل الهيدروكسي تيروسول والتيروسول ومشتقاتهما، وهي مواد ثبتت فعاليتها في مقاومة الإجهاد التأكسدي الذي يلعب دورا رئيسيا في تصلب الشرايين وأمراض القلب والسرطان. وتكمن أهمية هذه المركبات في تفاوت تركيزها حسب عوامل متعددة تشمل نوع الزيتون والمناخ وطرق المعالجة. وقد دعمت الهيئة الأوروبية لسلامة الأغذية (EFSA) عام 2012 ادعاءً صحيا يفيد بأن بوليفينولات زيت الزيتون تساعد في حماية دهون الدم من التلف التأكسدي عند توفرها بتركيز معين. وأظهرت الدراسات أن الانتظام في تناول زيت الزيتون البكر الممتاز، خاصة النوع الغني بالبوليفينول، يرتبط بتحسينات ملحوظة في عدة مؤشرات صحية تشمل: - تعزيز وظيفة الأوعية الدموية وزيادة إنتاج أكسيد النيتريك الذي يساعد على ارتخاء الشرايين. - خفض مستويات الالتهاب كما يظهر في انخفاض بروتين سي التفاعلي وإنترلوكين-6. - تحسين مستويات الكوليسترول عبر خفض الكوليسترول الضار المؤكسد ورفع الكوليسترول الجيد. - زيادة القدرة المضادة للأكسدة في الجسم بشكل عام. - تحسين ضغط الدم الانقباضي وتدفق الدم إلى الأطراف. وتجدر الإشارة إلى أن هذه الفوائد تظهر بوضوح أكبر عند استهلاك الزيت ضمن إطار النظام الغذائي المتوسطي، الذي يشمل أيضا تناول الخضروات والفواكه والأسماك والحبوب الكاملة. كما أن بعض المؤشرات مثل قدرة الكوليسترول الجيد على أداء وظيفته لم تظهر تحسنا واضحا في جميع الدراسات، ما يشير إلى تفاوت في حجم التأثير حسب المؤشر الصحي المدروس. وفي إسبانيا، كشفت دراسة طويلة الأمد أن اتباع الحمية المتوسطية الغنية بزيت الزيتون البكر كان أكثر فعالية من الحمية قليلة الدسم في الوقاية من المشكلات القلبية الوعائية على مدى سبع سنوات. بينما أظهرت أبحاث أسترالية أن الزيت عالي البوليفينول يسهم في خفض ضغط الدم الانقباضي بشكل ملحوظ لدى الأشخاص المصابين بالسمنة البطنية أو الالتهابات المزمنة. وعلى المستوى الجزيئي، كشفت دراسات أن زيت الزيتون البكر الممتاز يؤثر في التعبير الجيني للجينات المرتبطة بالالتهاب وصحة القلب، كما أن بعض مستقلباته ترتبط عكسيا مع خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. لكن هذه التأثيرات تختلف حسب التركيبة الكيميائية للزيت، ما يبرز الحاجة إلى توحيد معايير المنتجات في الأبحاث المستقبلية. ورغم هذه النتائج الواعدة، يؤكد الباحثون أن معظم الأدلة الحالية تتركز على الفئات عالية الخطورة، بينما تبقى تأثيرات الزيت على عامة السكان بحاجة إلى مزيد من الدراسة. كما يشيرون إلى ضرورة إجراء تجارب سريرية كبيرة ومتعددة المراكز باستخدام تركيبات موحدة من الزيت لضمان نتائج أكثر دقة. المصدر: نيوز ميديكال تابعو الأردن 24 على


خبرني
منذ 4 ساعات
- خبرني
كوب من البقول يومياً يحقق 3 فوائد صحية كبرى
خبرني - أظهرت تجربة أن تناول كوب من البقول، الفاصوليا السوداء، أو الحمّص، يومياً وفّر 3 فوائد كبرى للمرضى في مرحلة ما قبل السكري. أول هذه الفوائد، هو الوقاية من تطور مرض السكري من النوع 2، وثانياً، خفض مستوى الكوليسترول، وثالثاً خفض الالتهابات. وفي التجربة التي أجريت في معهد إلينوي للتكنولوجيا، شارك 72 مصاباً في مرحلة ما قبل السكري، وهي فئة عادة ما تعاني من ارتفاع الكوليسترول، والالتهابات، ما يؤثر سلباً على صحة القلب. وتوزع المشاركون لتناول كوب يومياً إما من الفاصولياء السوداء، أو الحمّص أو الأرز، مدة 12 أسبوعاً. الكوليسترول والالتهابات ووفق النتائج التي عُرضت اليوم في اجتماع للجمعية الأمريكية للتغذية في أورلاندو، فلوريدا، أدى الحمّص إلى انخفاض ملحوظ في إجمالي الكوليسترول. وبالمثل، أدت الفاصوليا السوداء إلى انخفاض مؤشرات الالتهاب في الدم. كما أن تناول الحمض أو الفاصوليا حافظ على نسبة الغلوكوز من الانزلاق نحو مرض السكري. وحسب "هيلث داي"، قالت الباحثة مورغان سميث: "أظهرت دراستنا فوائد تناول الفاصوليا لدى المصابين بمقدمات السكري، إنها خيار رائع للجميع". وأضافت "يمكن استخدام هذه النتائج في الإرشادات الغذائية، أو برامج الصحة العامة التي تركز على الوقاية من أمراض القلب والسكري". وأشار الباحثون إلى أن من السهل نسبياً استبدال الفاصوليا بمكونات أقل صحة في العديد من الوصفات، مع الحرص على خلو الفاصوليا من أي سكريات أو ملح مضاف.


الوكيل
منذ 21 ساعات
- الوكيل
تجنّب هذه الأخطاء عند تناول اللحوم في عيد الأضحى!
الوكيل الإخباري- مع حلول عيد الأضحى المبارك، تزداد موائد اللحوم وتتنوع طرق الطهي، لكن يحذر خبراء التغذية من بعض العادات الخاطئة التي قد تؤثر سلبًا على الصحة، خاصة مع الإفراط في تناول اللحوم الحمراء والدهنية. اضافة اعلان وأبرزت اختصاصية التغذية العلاجية، أن من أهم الأخطاء الشائعة: 🔸 الإفراط في تناول اللحوم المشوية والمقلية: حيث تحتوي على نسب عالية من الدهون المشبعة، وقد تؤدي إلى عسر الهضم وزيادة مستوى الكوليسترول. 🔸 إهمال الخضروات: حيث يُنصح بتناول كميات كافية من الخضروات الورقية والخضراء مع الوجبات لتسهيل عملية الهضم وتعزيز الشعور بالشبع. 🔸 شرب المياه الباردة أو الغازية بعد الوجبات مباشرة: ما قد يؤدي إلى تلبك معوي ومشكلات في الهضم. 🔸 تناول اللحوم فور الذبح: وهو أمر شائع في العيد، لكنه قد يؤدي إلى تشنجات هضمية، ويُفضل ترك اللحم يرتاح لساعات قبل الطهي. 🔸 الإفراط في تناول "الفتة" والوجبات الغنية بالنشويات والدهون: ما يرفع من احتمالات اضطرابات السكر وضغط الدم، خصوصًا لدى مرضى السكري والقلب. وينصح الأطباء بتناول اللحوم باعتدال، واختيار القطع القليلة الدسم، ودمجها مع الحبوب الكاملة والخضار، إلى جانب ممارسة النشاط البدني الخفيف بعد الوجبات.