logo
البلوز يتوجون بلقب مونديال الأندية بثلاثية في شباك باريس

البلوز يتوجون بلقب مونديال الأندية بثلاثية في شباك باريس

غرب الإخبارية١٤-٠٧-٢٠٢٥
المصدر - حقق تشيلسي الإنجليزي بطولة كأس العالم للأندية بعد فوزه بثلاثة أهداف نظيفة على باريس سان جيرمان
وكانت المباراة بين باريس سان جرمان، بطل دوري الأبطال، وتشلسي، بطل كونفرنس ليغ للمؤتمرات على ملعب ميتلايف في نيويورك بمثابة ختام لبطولة مثيرة للجدل إلى حد كبير واجهت انتقادات بإضافة المزيد من المباريات على الروزنامة الدولية المزدحمة والتي لم تنجح في إسكاتها تماما بعد شهر من المنافسة.
وحضر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي تستضيف بلاده الصيف المقبل بطولة كأس العالم للمنتخبات مشاركة مع المكسيك وكندا وحضر أيضاً السويسري جاني إنفانتينو رئيس اتحاد كرة القدم فيفا.
وانتزع تشيلسي، السلاح الباريسي المميز، وهو المبادرة الهجومية، وأربك العملاق الفرنسي بمحاولات خطيرة في وقت مبكر منذ الدقائق الأولى.
وسدد دوي كرة خادعة بيسراه، تصدى لها روبرت سانشيز حارس تشيلسي، بيقظة تامة في الدقيقة 18.
ولم تمر سوى 4 دقائق، حتى انطلق مالو جوستو بالكرة من الجهة اليمنى، مستغلا تعثر نونو مينديس في ضربة رأس، ليسدد جوستو الكرة، وترتد إلى بالمر ليسدد بسهولة في الشباك، مسجلا الهدف الأول للبلوز.
وبعد عمل جماعي مميز، تبادل بيدرو نيتو، الكرة مع جواو بيدرو، ليمهدها إلى بالمر، الذي سدد كرة بجوار القائم بقليل وفرض تشيلسي، سيطرته التامة، مستغلًا حالة من التوهان لدى لاعبي باريس، وبسيناريو مكرر أضاف بالمر الهدف الثاني له ولفريقه في الدقيقة 30، محتفلا بهدفه الثالث في مونديال الأندية.
وحاول باريس، تقليص النتيجة، لكن سانشيز كان يقظًا في الخروج لإبعاد عرضية خطيرة بقبضة يده، قبل أن تصل إلى جواو نيفيز في الدقيقة 38.
ورد باريس بمحاولتين خطيرتين، حيث مرر فابيان رويز، عرضية إلى ديزيريه دوي، الذي حاول أن يمهدها إلى عثمان ديمبلي، ليسدد بسهولة في الشباك، إلا أن دفاع تشيلسي أبعد الكرة في الوقت المناسب.
وسجل بالمر هدفين من هجمتين مرتدتين سريعتين في الدقيقتين 22*و30 من الشوط الأول ولعب تمريرة حاسمة استغلها جواو بيدرو لتسجيل*الهدف الثالث قرب نهاية الشوط الأول.
وقبل ست دقائق من نهاية الوقت الأصلي للشوط الثاني أشهر الحكم البطاقة الحمراء لجواو نيفيز لاعب سان جيرمان بعدما شد مارك*كوكوريا من شعره قرب منطقة الجزاء. واتخذ الحكم القرار بعد رجوعه لل VAR.
وكان سان جيرمان، المتوج لأول مرة بدوري أبطال أوروبا إضافة إلى الثلاثية المحلية، الأوفر حظا للفوز باللقب، لكن تشلسي خالف التوقعات وأسقطه في لقاء حسمه في الشوط الأول.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فيفا تحت الضغط لتكثيف كأس العالم للأندية.. هل نقترب من تنظيمها كل عامين؟
فيفا تحت الضغط لتكثيف كأس العالم للأندية.. هل نقترب من تنظيمها كل عامين؟

الرجل

timeمنذ 21 دقائق

  • الرجل

فيفا تحت الضغط لتكثيف كأس العالم للأندية.. هل نقترب من تنظيمها كل عامين؟

كشفت تقارير صحفية عن ضغوط متزايدة تمارسها أندية كبرى في أوروبا وأمريكا الجنوبية، وعلى رأسها نادي ريال مدريد الإسباني، على الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، بهدف تنظيم بطولة كأس العالم للأندية بنسختها الجديدة كل عامين بدلًا من أربع، وتستند هذه الأندية إلى رغبتها في تعظيم إيراداتها المالية، بعد النتائج المربحة التي حققتها النسخة الأخيرة. ونقلت شبكة ESPN، أن هذه الفكرة طُرحت خلال اجتماعات غير رسمية بين ممثلي "فيفا" ومسؤولي أندية أوروبية كبيرة أثناء البطولة الأخيرة التي استضافتها الولايات المتحدة، دون أن يُقدّم طلب رسمي حتى الآن. وعلى الرغم من أن "فيفا" عبّر عن رضاه عن أداء البطولة بنظامها الجديد، إلا أنه يعتبر تنظيمها كل عامين "غير مجدٍ"، خصوصًا مع تحضيره للنسخة المقبلة في عام 2029، التي قد تُقام في قطر. وبحسب ما ورد، فإن "فيفا" قام بتوزيع مليار دولار على الأندية المشاركة في البطولة، حيث بلغت حصة ريال مدريد، والذي بلغ نصف النهائي، نحو 82.5 مليون دولار، فيما حصد نادي تشيلسي، بطل النسخة الأخيرة، إيرادات وصلت إلى 114.6 مليون دولار. هل يمكن إقامة كأس العالم للأندية كل عامين ؟ هذا النجاح المالي هو ما دفع بعض الأندية إلى التفكير في تسريع وتيرة إقامة البطولة، لكن "فيفا" يرى أن ذلك سيتسبب في تضارب مباشر مع بطولات الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا"، الذي يتمسّك بهيكله الزمني الخاص، مما قد يدخل المؤسستين في صراع لا يصبّ في مصلحة اللعبة عالميًا. من بين أبرز التحديات الأخرى التي تعترض فكرة تقليص المدة الزمنية بين نسخ البطولة، ازدحام جدول مباريات الأندية على المستويين المحلي والدولي، إذ تشير المصادر إلى أن إدخال بطولة بحجم كأس العالم للأندية ضمن رزنامة ممتلئة أصلًا، سيكون أمرًا بالغ الصعوبة من الناحية التنظيمية واللوجستية، وقد ينعكس سلبًا على جودة البطولات القائمة. وتبقى الأيام المقبلة كفيلة بكشف مدى جدية الأندية في تحويل رغبتها إلى تحرك رسمي، وما إذا كان "فيفا" سيتجاوب، أو يواصل التمسّك بخطة تنظيم البطولة كل أربع سنوات.

شنايدر: سالم الدوسري موهبة استثنائية والدوري السعودي يقترب من كبار أوروبا
شنايدر: سالم الدوسري موهبة استثنائية والدوري السعودي يقترب من كبار أوروبا

صدى الالكترونية

timeمنذ 2 ساعات

  • صدى الالكترونية

شنايدر: سالم الدوسري موهبة استثنائية والدوري السعودي يقترب من كبار أوروبا

أشاد النجم الهولندي السابق ويسلي شنايدر بجودة اللاعب سالم الدوسري، واصفًا إياه بأحد أبرز المواهب في الملاعب، معربًا عن إعجابه بأدائه وتأثيره داخل المستطيل الأخضر، ومؤكدًا أن استمراريته هي مفتاح النجاح. وقال شنايدر في تصريحات لـ'winwin': 'سالم الدوسري أثار إعجابي، إنه لاعب مميز في الملعب، والمفتاح الآن هو الاستمرارية ومنح اللاعبين الشباب الفرصة للنمو في بيئات تنافسية'، كما أكد أن تطور الكرة السعودية يعتمد على الاستثمار في المواهب ودعمهم ضمن منظومة احترافية متكاملة. وفي تعليقه على انتقال سيموني إنزاغي للهلال، قال: 'أفهم إحباط جماهير إنتر بعد مغادرته، لكن كرة القدم أيضًا عمل تجاري، إنزاغي رأى تحديًا جديدًا، وعلينا احترام قراره'، متمنيًا التوفيق لصديقه كريستيان كيفو في قيادة إنتر. وحول تقييمه للدوري السعودي، أوضح شنايدر أن المشروع طموح والبنية التحتية في تطور مستمر، مشيرًا إلى أن الأندية السعودية، وفي مقدمتها الهلال، أظهرت تطورًا كبيرًا في الأداء، خاصة في بطولة كأس العالم للأندية، وأن الفجوة مع الأندية الأوروبية بدأت تتقلص. واختتم حديثه بالإشارة إلى الفرق الكبرى قائلًا: 'الهلال هو الأكثر توازنًا ويمتلك قيادة قوية، والنصر يجذب الأنظار عالميًا بوجود كريستيانو رونالدو، والاتحاد قدم مشروعًا رائعًا مع بنزيما، بينما فاجأ الأهلي الجميع بصفقاته الكبيرة، خصوصًا مع محرز'.

رودري إلى ريال مدريد؟ خطوة قد تُتوّج ميركاتو الملوك الاستثنائي
رودري إلى ريال مدريد؟ خطوة قد تُتوّج ميركاتو الملوك الاستثنائي

الرجل

timeمنذ 3 ساعات

  • الرجل

رودري إلى ريال مدريد؟ خطوة قد تُتوّج ميركاتو الملوك الاستثنائي

في ظل صيف استثنائي يشهد حراكًا غير مسبوق داخل أروقة ريال مدريد، بدأت الإدارة الفنية للنادي الإسباني تبحث عن اسم قادر على سد الفراغ الذي خلّفه اعتزال لاعب الوسط الألماني توني كروس. ووفقًا لما نقلته صحيفة AS الإسبانية، بات رودري، لاعب مانشستر سيتي الإنجليزي، أحد أبرز الخيارات المطروحة على طاولة النادي الملكي. هل ينضم رودري لريال مدريد؟ 💰 Después de gastar 178 millones en Huijsen, Trent, Carreras y Mastantuono, fichar un Kroos es el siguiente gran objetivo del club blanco. El Balón de Oro es una gran opción ✍️ @AS_MarcoRuiz — Diario AS (@diarioas) July 21, 2025 أنفق ريال مدريد هذا الصيف ما يقارب 178 مليون يورو على صفقات ضمّ كل من دين هويسن، وترينت ألكسندر أرنولد، وألفارو كاريراس، وماستانتونو. ومع ذلك، تُشير الصحيفة إلى أن النادي لا يزال يملك القدرة الاقتصادية لإبرام صفقة كبرى أخرى، لا سيما إذا ما تم بيع البرازيلي رودريغو خلال السوق الحالية، ما سيُنعش خزينة النادي بشكل لافت. اقرأ أيضًا: ريال مدريد يستعد للإبقاء على دياز وأسينسيو بعقود طويلة الأمد رودري، لاعب الوسط البالغ من العمر 29 عامًا، عاد للمشاركة مع مانشستر سيتي في ختام الموسم الماضي بعد غياب دام تسعة أشهر، بسبب إصابة قوية في الركبة. ويُدرك مسؤولو ريال مدريد أن التعاقد معه قد يكون مخاطرة محسوبة، لكنه قد يمثل إضافة كبيرة في حال استعاد مستواه السابق. واللافت أن عقده مع مانشستر سيتي يمتد حتى عام 2027، ولم يُسجل حتى الآن أي خطوة في اتجاه التمديد. وبالإضافة إلى رودري، يرصد ريال مدريد عددًا من الأسماء الأخرى في مركز الوسط، من بينهم نيكولو باريلا (إنتر ميلان)، وإنزو فرنانديز (تشيلسي)، وألكسيس ماك أليستر (ليفربول). لكن الصحيفة أوضحت أن هؤلاء اللاعبين يرتبطون بعقود طويلة الأمد مع أنديتهم، وهم يُعدّون عناصر أساسية لا غنى عنها، ما يجعل مسألة التعاقد معهم في الصيف الجاري شبه مستحيلة. وفي ختام التقرير، يُطرح السؤال الكبير: هل يشهد ميركاتو ريال مدريد صفقة خامسة تحمل اسم رودري، تُتوّج بها الإدارة ما وصفته الصحافة الإسبانية بـ"الصيف الاستثنائي"؟ صفقات ريال مدريد الصيفية تحركات إدارة ريال مدريد لم تأتِ على نطاق واسع، بل استهدفت بالدرجة الأولى معالجة النقص الحاد في خط الدفاع الذي تضرر بشكل واضح الموسم الماضي بفعل تعدد الإصابات. فاستقدم النادي كلًا من الظهير الإنجليزي ترينت ألكسندر أرنولد من ليفربول، وقلب الدفاع الإسباني دين هويسن من بورنموث، والظهير الإسباني ألفارو كاريراس من بنفيكا، إلى جانب صفقة هجومية واحدة تمثلت في المهاجم الأرجنتيني الشاب فرانكو ماستانتونو. ورغم الطابع الدفاعي الواضح لهذه التعزيزات، فإنها تعكس سياسة تجديد هادئ تهدف إلى تعزيز العمق دون المساس بهوية الفريق، في مسار مغاير للتجديد الواسع الذي قام به النادي في صيف 2018 و2019 بعد رحيل كريستيانو رونالدو والمدير الفني زين الدين زيدان. المبلغ الذي أنفقه ريال مدريد هذا الصيف والذي وصل إلى 178 مليون يورو حتى الآن، يُعد ثالث أعلى إنفاق في ميركاتو واحد منذ عام 2009، وفقًا لبيانات "ترانسفير ماركت". وتجدر الإشارة إلى أن النادي لم يتجاوز حاجز 100 مليون يورو في سوق الانتقالات سوى مرة واحدة فقط منذ صيف 2019، وكان ذلك في موسم 2023-2024 عندما تعاقد مع النجم الإنجليزي جود بيلينغهام من بوروسيا دورتموند مقابل 103 ملايين يورو من أصل 134.5 مليون. وفي المواسم الخمسة السابقة للميركاتو الحالي (2020–2025)، لم تتجاوز نفقات النادي مجتمعة 303.5 مليون يورو، ما يضع ميركاتو صيف 2025 في سياق استثنائي سواء على صعيد القيمة أو الاستراتيجية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store