logo
بوستيكوجلو يقترب من معرفة مسرّب المعلومات

بوستيكوجلو يقترب من معرفة مسرّب المعلومات

الرياضية١١-٠٤-٢٠٢٥

أوضح الأسترالي أنج بوستيكوجلو، مدرب فريق توتنام الأول لكرة القدم، صاحب المركز الرابع عشر في الدوري الإنجليزي، أن تسريب المعلومات من قبل أحد الأشخاص داخل النادي يجعل من مهمته أكثر صعوبة.
وكشف بوستيكوجلو أنه يقترب من معرفة هوية الشخص المسؤول عن التسريبات التي تتعلق بالإصابات داخل الفريق والتي غالبًا ما تجد طريقها إلى مواقع التواصل الاجتماعي قبيل مباريات «سبيرز» الذي يعيش موسمًا مضطربًا.
وكان خبر غياب الفرنسي ويلسون أودوبير عن تشكيلة «سبيرز» الأساسية انتشر قبل الإعلان عن التشكيلة الرسمية، قبيل المباراة التي انتهت بالتعادل أمام أينتراخت فرانكفورت الألماني 1-1 الخميس، في ذهاب ربع نهائي مسابقة الدوري الأوروبي «يوروبا ليج».
وقال بوستيكوجلو الجمعة «لا شك أن هناك تسريب للمعلومات داخل النادي».
وأضاف «أحدهم يواصل تسريب المعلومات ولقد قاموا بذلك طوال العام.. لا أعرف ما هو السبب لأن ذلك يجعل من مهمتنا أكثر صعوبة.. لا يساعدنا ذلك البتة لأنك لا تريد منح خصمك مساعدة مسبقة».
وتابع «لقد قلصنا الاحتمالات.. لدي فكرة واضحة عن مصدر هذه التسريبات.. سوف نتعامل مع الأمر».
ويحتل «سبيرز» المركز الرابع عشر في الدوري الممتاز قبل سبع مراحل على نهايته، ويبدو في طريقه لإنهاء الموسم خارج المراكز العشرة الأولى للمرة الأولى منذ موسم 2007-2008.
ويعد مستقبل بوستيكوجلو في النادي اللندني على المحك، ويعتمد بشكل خاص على الفوز بمسابقة «يوروبا ليج» وإنهاء 17 عامًا من الانتظار لإحراز أي لقب.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اللحظات الهزلية وراء مسيرة مانشستر يونايتد المحظوظة في الدوري الأوروبي
اللحظات الهزلية وراء مسيرة مانشستر يونايتد المحظوظة في الدوري الأوروبي

Independent عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • Independent عربية

اللحظات الهزلية وراء مسيرة مانشستر يونايتد المحظوظة في الدوري الأوروبي

أحد أكبر الأندية في العالم بلغ نهائي الدوري الأوروبي، مسلحاً بأحد أضخم الموازنات في عالم كرة القدم، في عام تجاوزت فيه مصروفاته في سوق الانتقالات 230 مليون جنيه استرليني (308.41 مليون دولار)، وبدأ البطولة مرشحاً فوق العادة للفوز بها، وأنهى دور المجموعة الموحدة في المركز الثالث، ويعد الفريق الوحيد الذي لم يهزم في البطولات الأوروبية الثلاث. وقد يبدو ذلك بسيطاً، لكن بما أن مانشستر يونايتد هو مانشستر يونايتد، فالأمر لم يكن كذلك، فالفريق صاحب المركز الـ16 في الدوري الإنجليزي الممتاز سيواجه توتنهام، صاحب المركز الـ17، في المباراة النهائية بمدينة بيلباو الإسبانية. كان يونايتد يحتل المركز الـ21 في الدوري الأوروبي عندما أقال إريك تن هاغ، ومر بثلاثة مدربين في طريقه إلى النهائي، وتأخر في النتيجة أمام فرق من البرتغال والنرويج والتشيك وفرنسا. سجل هاري ماغواير هدف التعادل في الدقيقة الـ91، وهدف الفوز في الدقيقة 121، وقد تأخر الفريق كثيراً لحسم الفوز أمام فيكتوريا بلزن ورينجرز، وتأخر أكثر لهزيمة ليون. لقد تقارب مع الإخفاق مراراً وتكراراً، وها هو الآن يقف على أعتاب الانتصار الكبير. لقد نجح يونايتد في أن يكون عكس ما هو عليه في إنجلترا: ففي أوروبا، هم فريق لا يعرف الخسارة ويجد دائماً وسيلة للفوز، فريق غزير الأهداف. والوقائع المجردة تقول إن مانشستر يونايتد سجل 18 هدفاً في آخر خمس مباريات له في الدوري الأوروبي، أكثر مما سجله في الدوري الإنجليزي خلال الأشهر الأربعة الماضية. وكل ذلك حدث على رغم أنهم اختاروا استبعاد أفضل موهبة هجومية لديهم تشيدو أوبي من قائمتهم الأوروبية. لكن النهاية الدرامية أمام ليون الفرنسي جاءت بفضل مهاجمين غير تقليديين: كوبي ماينو وهاري ماغواير، لاعب وسط ومدافع تم الدفع بهما في الخط الأمامي، وقد يقول البعض إنهما أنهيا الهجمات بصورة أفضل من المهاجمين المتخصصين. كان ذلك ثاني فوز بنتيجة (5 - 4) في تاريخ مانشستر يونايتد، الأول حققه "أطفال باسبي" في آخر مباراة لهم على الأراضي الإنجليزية عام 1958، أما الثاني فجاء على يد فريق أقل شأناً بكثير. لكن وبينما عانوا موسماً محلياً يعد من بين الأسوأ في تاريخهم، قدم مانشستر يونايتد في أوروبا لمحات صحيحة من ماضيهم المجيد، مثل الأهداف المتأخرة والعودة في النتائج والدراما التي كثيراً ما أسهمت في صنع هالة هذا النادي، وكلها اختزلت في أمسيات الخميس. لكن النهائي، تماماً كالمباراة الافتتاحية، سيقام الأربعاء، وجاءت البداية المتعثرة أمام نادي مدينة المدرب السابق تن هاغ، إف سي تفينتي، على ملعب "أولد ترافورد". وقال المدرب الهولندي "ليس من اللطيف أن تؤذي من تحب"، لكن في الحقيقة، كان يونايتد هو من تلقى الأذى الأكبر، جزئياً بسبب عجزه عن احتواء الظهير الأيمن بارت فان رووي الذي ركض مسافة 50 ياردة متجاوزاً عدداً من لاعبي تن هاغ، في اللقطة التي سبقت هدف التعادل الذي سجله سام لامرز. وعندما أقيل تن هاغ، كان يملك سجلاً كاملاً في الدوري الأوروبي: ثلاث مباريات، ثلاثة تعادلات، وإذا ما تغلب يونايتد على توتنهام، ينبغي أن يمنح برونو فيرنانديز لقب أفضل لاعب في البطولة، إذ لم يسجل أي لاعب أهدافاً أكثر منه حتى الآن، وفقط لاعبان يتفوقان عليه في عدد التمريرات الحاسمة، لكنه بدأ مشواره بصورة سيئة أيضاً، بعد طرده في بلده الأم، البرتغال، أمام بورتو. ومع ذلك، لا شيء من هذا يفسر تماماً لماذا، عندما أعلن تن هاغ بديله في مركز رقم "10" أمام فنربخشه التركي، كان الخيار صادماً، وهو الظهير الأيمن نصير مزراوي. تولى المدرب الموقت رود فان نيستلروي قيادة مانشستر يونايتد لتحقيق فوزه الأول المتأخر في البطولة، وجاء ذلك أمام باوك اليوناني. أما سجل روبن أموريم في هذه المسابقة، فهو ممتاز في الأقل، إذ حقق ثمانية انتصارات من أصل 10 مباريات، وتعادلان مقبولان خارج الديار أمام ريال سوسييداد وليون، لكن هذا لا يروي القصة كاملة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) سجل مانشستر يونايتد هدفاً في الدقيقة الأولى من أول مباراة أوروبية تحت قيادة أموريم، عن طريق أليخاندرو غارناتشو أمام بودو/غليمت، ومع ذلك وجد الفريق نفسه متأخراً في النتيجة، كما تأخر أيضاً أمام فيكتوريا بلزن. وأنقذ الفريق الهدفان المتتاليان من راسموس هويولوند، الذي كحال كريستيان إريكسن ودييغو دالوت سجل في الدوري الأوروبي أكثر مما سجل في الدوري الإنجليزي هذا الموسم. أما جاك بوتلاند، الذي ضمه مانشستر يونايتد في 2023، فسجل لصالح الفريق، لكن بصفته حارس مرمى رينجرز حالياً، إذ دفع الكرة بقبضته إلى شباكه إثر ركلة ركنية، مما جعله موقفاً محرجاً لا مناسبة للاحتفال. وشهدت الأدوار الإقصائية انفجاراً في عدد الأهداف واحتفالات صاخبة في مباريات الإياب على ملعب "أولد ترافورد" ثلاثية من برونو فيرنانديز أمام ريال سوسييداد، وثلاثية متأخرة في غضون سبع دقائق أمام ليون، وانفجار هجومي بأربعة أهداف خلال 19 دقيقة ضد أتلتيك بيلباو. وكانت هناك لحظات ساحرة مثل التحول المفاجئ لهاري ماغواير إلى جناح رشيق ليصنع هدف كاسيميرو الافتتاحي في ملعب "سان ماميس"، وتمريرة مانويل أوغارتي بالكعب ضد بيلباو، وتسديدة ماسون ماونت الرائعة من مسافة 50 ياردة ضد أتلتيك، كما قدم الفريق شوطاً أول مميزاً على أرضه أمام ليون، ربما الأفضل تحت قيادة أموريم، إلى جانب السيطرة التي فرضها في بيلباو بعد تقدمه بثلاثية نظيفة. لكن في المقابل، لم تخل المباريات من مشاهد هزلية وهشاشة دفاعية، فأندريه أونانا ذهب إلى ليون بعد أن وصفه نيمانيا ماتيتش بأنه أحد أسوأ الحراس في تاريخ مانشستر يونايتد، وارتكب خطأين فادحين تسببا في هدفين، فمن تقدم (2 - 0) وأداء مميز في لقاء الإياب، وجد يونايتد نفسه بطريقة ما متأخراً (2 - 4) على أرضه أمام فريق لعب بـ10 لاعبين. أحد المواضيع المتكررة في مسيرة مانشستر يونايتد هذا الموسم كان مواجهته لخصوم منقوصين عددياً، فكل من ريال سوسييداد وأتلتيك بيلباو أبديا استياءهما من البطاقات الحمراء التي أشهرت ضدهما في مباريات يونايتد، وشكا بيلباو تحديداً من لقطة رأوا فيها أن غارناتشو لمس الكرة بيده قبل أن يرتكب داني فيفيان الخطأ ضد هويلوند، الذي تسبب في طرده. وقد يكون في ذلك دلالة على أن الحظ وقف إلى جانب يونايتد، لكن الفريق يمكنه الادعاء بأنه صنع حظه بفضل صلابته ولحظات الإلهام، وتفوق بعض أفراده في اللحظات الحاسمة وأحياناً بطرق لا تصدق. لقد تحول كوبي ماينو وهاري ماغواير - على طريقة تيدي شيرنغهام وأولي غونار سولسكاير في القرن الـ21، إلى منقذين للفريق. فقد أبقيا على موسم يونايتد حياً، في كل دور كان فيه على شفير الخروج من بطولة، ومن دون أية بارقة أمل. وها هو الآن في بيلباو، في موسم يمكن وصفه بالكارثي، يقترب من العودة لدوري أبطال أوروبا. سميت سيرة المدير الفني الأول الذي قاد مانشستر يونايتد للفوز بكأس أوروبا، السير مات باسبي، بـ"مجـد غريب النوع"، وهذا سيكون بلا شك مجداً أوروبياً غريباً للغاية.

اليونايتد.. الأبطال رحلوا والمنشطات ضيعت رجل التتويج
اليونايتد.. الأبطال رحلوا والمنشطات ضيعت رجل التتويج

الرياضية

timeمنذ 5 ساعات

  • الرياضية

اليونايتد.. الأبطال رحلوا والمنشطات ضيعت رجل التتويج

في ليلة لا تُنسى بستوكهولم عام 2017، رفع فريق مانشستر يونايتد الأول لكرة القدم كأس الدوري الأوروبي بعد الفوز 2ـ0 على أياكس أمستردام، تحت قيادة البرتغالي جوزيه مورينيو، قبل أن يعود إلى النهائي ذاته أمام توتنام، الأربعاء، في بلباو. تشكيلة «الشياطين الحمر» يومها كانت مزيجًا من الخبرة والشباب، روميرو في حراسة المرمى، وخط دفاع مكون من دراميان، وبليند، وسمولينج، وفالنسيا، ووسط ميدان بقيادة بوجبا، وهيريرا، ومختاريان، وفيلايني، وفي الهجوم تألق ماتا وراشفورد. في الشوط الثاني، أشرك مورينيو البدلاء مارسيال، ولينجارد، وروني، ليحسم الفريق اللقب بهدفي بوجبا ومختاريان. لكن بعد ثمانية أعوام، تبدّلت الأحوال تمامًا، لم يبق أحد من تلك التشكيلة ضمن صفوف اليونايتد اليوم. مورينيو نفسه بات يقود فنربخشة التركي، بينما اعتزل واين روني وتحول إلى التدريب. مروان فيلايني وأنطونيو فالنسيا أنهيا مسيرتهما أيضًا، في حين رحل ماركوس راشفورد أخيرًا على سبيل الإعارة إلى أستون فيلا في يناير 2025، أما لينجارد، فاختار مواصلة مسيرته مع سيول الكوري الجنوبي. بعض اللاعبين واصلوا التألق بأندية أخرى، دراميان ومختاريان يستعدان الآن لنهائي دوري أبطال أوروبا مع إنتر ميلان أمام باريس سان جيرمان. لكن بول بوجبا، نجم النهائي يومها، مرّ بمحنة كبيرة بعد إيقافه لمدة عام ونصف العام، بسبب تعاطي المنشطات، ليعود أخيرًا للملاعب دون أن يجد فريقًا حتى الآن. آخرون تنقلوا إلى فرق أخرى، بيلند يلعب مع جيرونا الإسباني، والإنجليزي كريس سمولينج، الذي انضم للفيحاء في دوري روشن، بينما يدافع هيريرا وروميرو عن ألوان بوكا جونيورز الأرجنتيني، وخوان ماتا، من جهته، اختار ويسترن سيدني في أستراليا محطة أخيرة. اليوم، يعود اليونايتد لنهائي الدوري الأوروبي 2025 أمام توتنام في سان ماميس بإسبانيا، تحت قيادة روبين أموريم، الذي يطمح لتحقيق لقبه الأول مع الفريق بعد موسم محلي صعب. فهل يكون هذا النهائي بداية لاستعادة الأمجاد القارية؟

يونايتد وتوتنام.. تقاسما الكأس بعد هدف الحارس الأسطوري
يونايتد وتوتنام.. تقاسما الكأس بعد هدف الحارس الأسطوري

الرياضية

timeمنذ 5 ساعات

  • الرياضية

يونايتد وتوتنام.. تقاسما الكأس بعد هدف الحارس الأسطوري

في 1967 و2009، كتب فريق مانشستر يونايتد الأول لكرة القدم، وتوتنام، فصلين من التنافس الملحمي في نهائيات الدرع الخيرية وكأس رابطة الأندية الإنجليزية، قبل أن يتجدد اللقاء في نهائي الدوري الأوروبي، الأربعاء، في بلباو الإسبانية، حيث يطمح كل طرف لانتزاع أول ألقابه هذا الموسم بعد رحلة شاقة في الملاعب الإنجليزية. على مدار 191 مباراة جمعت الفريقين عبر التاريخ، تفوق مانشستر يونايتد في 93 مباراة، بينما فاز توتنام في 52، وانتهت 46 بالتعادل، أحرز «الشياطين الحمر» 312 هدفًا، مقابل 247 هدفًا لتوتنام. في 1967، استضاف ملعب أولد ترافورد نهائي الدرع الخيرية، المباراة التي جمعت مانشستر يونايتد، بطل الدوري، وتوتنام، بطل كأس الاتحاد الإنجليزي، وانتهت بتعادل مثير 3ـ3. بدأت المباراة بحماس كبير، حيث سيطر مانشستر يونايتد على مجريات اللعب مبكرًا بقيادة نجمه الأيقوني الراحل بوبي تشارلتون ، الذي كان في أوج تألقه، افتتح التسجيل بهدف رائع، مستغلًا تمريرة دقيقة من جورج بيست، ليضع الكرة في شباك توتنام. توتنام، بقيادة المدرب بيل نيكلسون، لم يكن ليستسلم بسهولة، رد جيمي روبرتسون بهدف التعادل بعد مجهود فردي رائع، حيث راوغ دفاع اليونايتد وسدد كرة قوية لم يتمكن الحارس أليكس ستيبني من صدها. في الشوط الثاني، عاد تشارلتون ليضيف الهدف الثاني لليونايتد، مستغلًا رأسية متقنة من عرضية دينيس لو، لكن توتنام أظهر روحًا قتالية، ونجح فرانك سول في إدراك التعادل مجددًا بتسديدة قوية من خارج منطقة الجزاء، ومع اقتراب المباراة من نهايتها، أضاف دينيس لو الهدف الثالث لليونايتد، ليبدو أن الشياطين الحمر في طريقهم للانتصار. اللحظة، التي سرقت الأضواء، جاءت في الدقائق الأخيرة، ومن شخص غير متوقع، بات جينينجز، حارس مرمى توتنام، في لحظة نادرة في تاريخ كرة القدم، استغل كرة مرتدة قرب منتصف الملعب، وأطلق تسديدة صاروخية بعيدة المدى، خدعت ستيبني تمامًا، لتهز الشباك وسط ذهول الجماهير. الهدف، الذي وصفه الحاضرون بـ«الأسطوري»، عادل النتيجة 3ـ3، وأشعل المدرجات في أولد ترافورد. مع انتهاء المباراة بالتعادل، وفي ظل غياب ركلات الترجيح في ذلك الوقت، قرر الاتحاد الإنجليزي اتخاذ قرار غير معتاد، تقاسم الفريقان للقب الدرع الخيرية. اتفق الناديان على أن يحتفظ كل منهما بالكأس لمدة ستة أشهر، في سابقة نادرة. النهائي الثاني جاء في 2009، بكأس رابطة الأندية الإنجليزية، حيث حسم اليونايتد اللقب بركلات الترجيح 4ـ1، بعد تعادل سلبي. وتألق ريان جيجز، وتيفيز، وكريستيانو رونالدو، وأندرسون في الركلات، بينما أهدر توتنام فرصتين عبر جيمي أوهارا، ودافيد بينتلي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store