logo
بالفيديو... حماس تسلّم الرهينة الإسرائيلي الأميركي عيدان ألكسندر

بالفيديو... حماس تسلّم الرهينة الإسرائيلي الأميركي عيدان ألكسندر

ليبانون 24١٢-٠٥-٢٠٢٥

سلّمت كتائب القسام ، الجناح العسكري لحركة حماس ، مساء الإثنين في شمال خان يونس ، الرهينة الإسرائيليّ الأميركيّ عيدان ألكسندر إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر.
ومن المقرّر أن يُنقل ألكسندر إلى الجانب الإسرائيلي عبر معبر كيسوفيم.
مشاهد من عملية تسليم كتائب القسام الأسير"عيدان ألكسندر"للصليب الأحمر في شمال خانيونس pic.twitter.com/KQR8WvRgSd
— محمد الفقيه (@mmdlfqy58775689) May 12, 2025
وكانت الإذاعة الإسرائيلية قد أفادت في وقت سابق بأنّ مروحية تابعة لسلاح الجو أقلّت والدة ألكسندر إلى قاعدة رعيم، حيث يتواجد أيضاً المبعوث الأميركيّ ستيف ويتكوف.
أما وزارة الصحة الإسرائيليّة، فأعلنت أن ألكسندر سيتوجه بعد إجراء تقييم أولي إلى مركز الاستقبال في مستشفى إيخيلوف في تل أبيب.
وعيدان ألكسندر رهينة أميركي إسرائيلي محتجز في قطاع غزة منذ السابع من تشرين الاول.
وفي وقت سابق، أعلنت حركة حماس أن عيدان ألكسندر، آخر رهينة أميركي على قيد الحياة في غزة، سيتم إطلاق سراحه كجزء من جهود وقف إطلاق النار وفتح المعابر وإدخال المساعدات الإنسانية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ملفات تهدد اتفاق إيران - أميركا.. تفاصيل مهمة على "خط النووي"
ملفات تهدد اتفاق إيران - أميركا.. تفاصيل مهمة على "خط النووي"

ليبانون 24

timeمنذ 39 دقائق

  • ليبانون 24

ملفات تهدد اتفاق إيران - أميركا.. تفاصيل مهمة على "خط النووي"

يوم الجمعة الماضي، عقدت إيران والولايات المتحدة في روما جولة خامسة من المباحثات حول البرنامج النووي الإيراني. وإثر ذلك، غادر وفدا البلدين من دون إحراز تقدم ملحوظ، لكنهما أبديا استعدادهما لإجراء مباحثات جديدة. ورغم الحديث عن تقدم في المفاوضات إلا أن نقاط خلاف ما زالت مستمرة حول الملف النووي الإيراني رغم وساطة سلطنة عمان. ويشكل تخصيب اليورانيوم موضوع الخلاف الرئيسي ، وتشتبه الدول الغربية وفي مقدمها الولايات المتحدة وإسرائيل، العدو اللدود لإيران والتي يرى الخبراء إنها القوة النووية الوحيدة في الشرق الأوسط ، بنية طهران امتلاك سلاح نووي. من جهتها، تنفي طهران أي طموحات نووية عسكرية، فيما تقول الوكالة الدولية للطاقة الذرية إن إيران تخصب اليورانيوم راهنا بنسبة 60 في المئة، متجاوزة إلى حد بعيد سقف 3.67 في المئة الذي نص عليه اتفاق 2015 النووي مع القوى الغربية الكبرى، والذي انسحبت منه واشنطن في 2018. ورداً على الخطوة الأميركية، أعلنت إيران أنها غير ملزمة بعد اليوم بمضمون الاتفاق. ويعتبر الخبراء أنه ابتداءً من 20 في المئة، قد يكون لليورانيوم استخدامات عسكرية، علماً أن التخصيب ينبغي أن يكون بنسبة 90 في المئة للتمكن من صنع قنبلة. والأحد الماضي، صرح الموفد الأميركي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، الذي يترأس وفد بلاده في المباحثات مع طهران، أن الولايات المتحدة لا يمكنها أن تسمح لايران بأن تملك ولو واحداً في المئة من القدرة على التخصيب. وفيما تؤكد إيران أن قضية التخصيب "خط أحمر" بالنسبة إليها، قال الباحث في مركز السياسة الدولية في واشنطن سينا توسي، إن محادثات الجمعة أبرزت "صراع الخطوط الحمراء، التي يبدو أنه لا يمكن تحقيق تقارب في شأنها". وتصر طهران على أن تنحصر المحادثات بالمسألة النووية ورفع العقوبات عنها، جاعلة من ذلك مبدأ غير قابل للتفاوض. وفي 2018، اعتبر الانسحاب الأميركي من الاتفاق الدولي حول النووي مدفوعاً في شكل جزئي بعدم وجود إجراءات ضد برنامج إيران البالستي الذي ينظر إليه كتهديد لإسرائيل حليفة واشنطن. وفي 27 نيسان، دعا رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو الولايات المتحدة إلى بلوغ اتفاق يحرم في الوقت نفسه إيران من أي قدرة على تخصيب اليورانيوم وتطوير صواريخ. واستبق محللون الأمر بالقول إن هذا الموضوع مطروح على جدول أعمال المباحثات، وكذلك دعم إيران لما يسمى "محور المقاومة" الذي يضم تنظيمات مسلحة معادية لإسرائيل أبرزها حزب الله في لبنان وحركة حماس الفلسطينية في غزة والمتمردون الحوثيون في اليمن. ولا تخفي إيران استياءها من مطالب "غير عقلانية" من جانب الولايات المتحدة، فضلاً عن شكواها من مواقف متناقضة لدى المسؤولين الأمريكيين. إلى ذلك، تندد إيران بموقف واشنطن "العدائي" بعدما فرضت عقوبات جديدة عليها قبل العديد من جولات التفاوض. وفي هذا السياق، استهدفت الخارجية الأميركية، الأربعاء، قطاع البناء بحجة أن بعض المواد تستخدمها إيران في برامجها النووية والعسكرية والبالستية. ورأت الدبلوماسية الإيرانية أن "هذه العقوبات تثير تساؤلات حول مدى جدية الأميركيين على الصعيد الدبلوماسي". ومع نهاية نيسان، وقبل الجولة الثالثة من المباحثات، فرضت واشنطن أيضاً عقوبات على قطاعي النفط والغاز في إيران. في موازاة دعوته القادة الإيرانيين بإلحاح إلى التوصل لاتفاق، يتوعد الرئيس الأميركي دونالد ترامب ، بقصف إيران إذا فشل المسار الدبلوماسي. والجمعة، حذر رئيس أركان القوات المسلحة الإيرانية الجنرال محمد باقري، من أن "أي توغل للولايات المتحدة في المنطقة سيؤول بها إلى مصير مماثل لما واجهته في فيتنام وأفغانستان". ونقلت شبكة سي إن إن الثلاثاء عن العديد من المسؤولين الأميركيين، أن إسرائيل تستعد لتوجيه ضربات إلى المنشآت النووية الإيرانية.

ضغوط أميركية على إسرائيل لتأجيل توسيع عملية "عربات جِدعون"
ضغوط أميركية على إسرائيل لتأجيل توسيع عملية "عربات جِدعون"

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

ضغوط أميركية على إسرائيل لتأجيل توسيع عملية "عربات جِدعون"

كشفت صحيفة "جيروزاليم بوست"، اليوم الأحد، أن الولايات المتحدة طلبت من إسرائيل تأجيل إطلاق العملية البرية الواسعة في قطاع غزة، بهدف منح مفاوضات صفقة تبادل الرهائن المزيد من الوقت لتحقيق تقدم ملموس. وبحسب مصادر مطلعة للصحيفة، تضمن الطلب الأميركي نقطتين رئيسيتين: تأجيل التوغل البري الشامل، والسماح باستمرار المفاوضات بالتوازي مع العمليات العسكرية المحدودة الجارية حالياً. وأكد مسؤولون إسرائيليون للصحيفة أن أي عملية برية كبرى ستُصعّب انسحاب القوات من المناطق التي تسيطر عليها، حتى في حال التوصل إلى اتفاق، مما يعقّد جهود التوصل إلى وقف إطلاق النار لاحقاً. وكان وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، قد صرح مؤخراً بأن الجيش "سيعمل بكامل قوته ولن يتوقف حتى تحقيق جميع الأهداف"، في إشارة إلى العملية المرتقبة في غزة. أما رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، فقد لمح الأربعاء الماضي إلى مرونة محدودة، قائلاً إنه "مستعد لوقف إطلاق نار مؤقت بهدف إعادة الرهائن"، ما يشير إلى إمكانية اعتماد مقاربة مرنة في حال أحرزت المفاوضات تقدماً. وكانت إسرائيل قد سحبت وفدها التفاوضي من العاصمة القطرية الدوحة الأسبوع الماضي، بعد أن اشترطت حركة حماس ضمانات أميركية بإنهاء الحرب كجزء من أي اتفاق، وهو ما ترفضه تل أبيب، مؤكدة أن "إطار ويتكوف" هو المقترح الوحيد المطروح حالياً. ويتضمن هذا الإطار وقف إطلاق نار لمدة 60 يوماً مقابل إطلاق 10 رهائن. ورغم انسحاب الوفد الإسرائيلي، تواصل واشنطن، وفق الصحيفة، إجراء محادثات غير مباشرة مع حركة حماس عبر الوسيط الأميركي الدكتور بشارة. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

ماليزيا تنتقد "المعايير المزدوجة" بشأن الفظائع في غزة
ماليزيا تنتقد "المعايير المزدوجة" بشأن الفظائع في غزة

النهار

timeمنذ 2 ساعات

  • النهار

ماليزيا تنتقد "المعايير المزدوجة" بشأن الفظائع في غزة

من غزة (ا ف ب) ندد وزير خارجية ماليزيا محمد حسن الأحد بـ"الفظائع" التي ترتكب في غزة، قائلا إنها تعكس حالة "اللامبالاة وازدواجية المعايير" تجاه معاناة الشعب الفلسطيني. وقال وزير الخارجية الماليزي لنظرائه من رابطة دول جنوب شرق آسيا "آسيان": "إنها نتيجة مباشرة لتآكل حرمة القانون الدولي". وتأتي تصريحاته قبيل قمة "آسيان" المقررة الاثنين في كوالالمبور، في الوقت الذي تصعد فيه إسرائيل هجماتها في قطاع غزة هذا الشهر. وأثار القصف الاسرائيلي انتقادات دولية حادة ترافقت مع دعوات للسماح بدخول المزيد من المساعدات، بعد أن خففت إسرائيل جزئيا فقط الحصار الشامل الذي تفرضه على سكان غزة منذ 2 آذار/مارس. وقال وزير الخارجية الماليزي الذي تتولى بلاده الرئاسة الدورية لرابطة "آسيان" إن "الفظائع التي ارتكبت ضد الشعب الفلسطيني تعكس بشكل متواصل اللامبالاة وازدواجية المعايير". أضاف أن "آسيان لا يمكن أن تظل ملتزمة الصمت". وكان وزراء خارجية الدول العشر الأعضاء في الرابطة قد أكدوا في شباط/فبراير "دعمهم الراسخ" للحقوق الفلسطينية. ولا تملك ماليزيا ذات الغالبية المسلمة علاقات دبلوماسية مع إسرائيل، كما أن العديد من سكانها يدعمون الفلسطينيين. وقدمت كوالالمبور تبرعات ومساعدات إنسانية بلغت قيمتها أكثر من 10 ملايين دولار للفلسطينيين في غزة منذ تشرين الأول/أكتوبر 2023. واندلعت الحرب بعد هجوم مباغت شنته "حماس" في 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 على جنوب إسرائيل أسفر عن مقتل 1218 شخصا في إسرائيل، معظمهم من المدنيين، وفقا لتعداد وكالة فرانس برس استنادا إلى الأرقام الرسمية. كما تم خلال الهجوم خطف 251 رهينة، لا يزال 57 منهم في غزة، بينهم 34 قالت إسرائيل إنهم قضوا. ومنذ بدء الحرب، بلغ عدد القتلى الفلسطينيين في غزة 53,901، غالبيتهم مدنيون نساء وأطفال، وبينهم 3,747 قتيلا على الأقل منذ استئناف إسرائيل ضرباتها وعملياتها العسكرية في 18 آذار/مارس بعد هدنة هشة استمرت لشهرين، وفقا لأحدث حصيلة أوردتها السبت وزارة الصحة التي تديرها "حماس".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store