
وكيلة ممثلين تركية متهمة بـ«محاولة إطاحة الحكومة»
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
وكيلة ممثلين تركية متهمة بـ«محاولة إطاحة الحكومة» - بلد نيوز, اليوم الأربعاء 30 أبريل 2025 12:18 صباحاً
إسطنبول - أ ف ب
اتُّهمت وكيلة أعمال ممثلين مشهورة في تركيا، الثلاثاء، بـ«محاولة إطاحة الحكومة»، وتواجه عقوبة تصل إلى السجن 30 عاماً، وفق ما ذكرت وكالة الأناضول الرسمية للأنباء.
وأوقفت عائشة باريم أواخر يناير/كانون الثاني الماضي، بناء على طلب مكتب المدعي العام في إسطنبول كجزء من التحقيق في التظاهرات المناهضة للحكومة في حديقة جيزي عام 2013، والتي أشعلت موجة غير مسبوقة من الاحتجاجات ضد حكومة رئيس الوزراء آنذاك رجب طيب أردوغان.
وذكرت وكالة الأناضول، أنه «تم إعداد لائحة اتهام ضد عائشة باريم تطالب بسجنها 30 عاماً بتهمة المساعدة في محاولة إطاحة حكومة الجمهورية التركية».
وبرر مكتب المدعي العام في إسطنبول فتح التحقيق قائلاً، إن باريم لها صلات مفترضة بالناشط الخيري عثمان كافالا، المعارض للرئيس أردوغان، والذي اتهم أيضاً بـ«محاولة إطاحة الحكومة» خلال أحداث جيزي.
وأوقف عثمان كافالا عام 2017 وحُكم عليه بالسجن المؤبد في 2022. وفي اليوم نفسه، حُكم على سبعة متهمين آخرين، هم مهندسون معماريون ومخططو مدن ومخرجة ومحامٍ وأكاديميون، بالسجن 18 عاماً.
وكانت احتجاجات جيزي غير مسبوقة في تركيا، حتى موجة الاحتجاجات الأخيرة التي أشعلها توقيف رئيس بلدية إسطنبول المعارض أكرم إمام أوغلو في 19 مارس/آذار الماضي، وإيداعه السجن مذ ذاك بتهمة «الفساد».
ولكن الاحتجاجات التي استمرت في مدن تركية كبرى لنحو عشرة أيام، وأسفرت عن توقيف نحو ألفي شخص، لم تصل إلى النطاق نفسه الذي وصلت إليه احتجاجات متنزه جيزي.
وتعاني عائشة باريم (56 عاماً) مشاكل صحية خطرة، وتم نقلها إلى المستشفى مؤخراً، وفق محاميها. ومن أبرز الأعمال التي أسهمت فيها المسلسل الشهير «القرن العظيم»، والذي تم بثه في أكثر من أربعين دولة على مدى أربعة مواسم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بلد نيوز
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- بلد نيوز
وكيلة ممثلين تركية متهمة بـ«محاولة إطاحة الحكومة»
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: وكيلة ممثلين تركية متهمة بـ«محاولة إطاحة الحكومة» - بلد نيوز, اليوم الأربعاء 30 أبريل 2025 12:18 صباحاً إسطنبول - أ ف ب اتُّهمت وكيلة أعمال ممثلين مشهورة في تركيا، الثلاثاء، بـ«محاولة إطاحة الحكومة»، وتواجه عقوبة تصل إلى السجن 30 عاماً، وفق ما ذكرت وكالة الأناضول الرسمية للأنباء. وأوقفت عائشة باريم أواخر يناير/كانون الثاني الماضي، بناء على طلب مكتب المدعي العام في إسطنبول كجزء من التحقيق في التظاهرات المناهضة للحكومة في حديقة جيزي عام 2013، والتي أشعلت موجة غير مسبوقة من الاحتجاجات ضد حكومة رئيس الوزراء آنذاك رجب طيب أردوغان. وذكرت وكالة الأناضول، أنه «تم إعداد لائحة اتهام ضد عائشة باريم تطالب بسجنها 30 عاماً بتهمة المساعدة في محاولة إطاحة حكومة الجمهورية التركية». وبرر مكتب المدعي العام في إسطنبول فتح التحقيق قائلاً، إن باريم لها صلات مفترضة بالناشط الخيري عثمان كافالا، المعارض للرئيس أردوغان، والذي اتهم أيضاً بـ«محاولة إطاحة الحكومة» خلال أحداث جيزي. وأوقف عثمان كافالا عام 2017 وحُكم عليه بالسجن المؤبد في 2022. وفي اليوم نفسه، حُكم على سبعة متهمين آخرين، هم مهندسون معماريون ومخططو مدن ومخرجة ومحامٍ وأكاديميون، بالسجن 18 عاماً. وكانت احتجاجات جيزي غير مسبوقة في تركيا، حتى موجة الاحتجاجات الأخيرة التي أشعلها توقيف رئيس بلدية إسطنبول المعارض أكرم إمام أوغلو في 19 مارس/آذار الماضي، وإيداعه السجن مذ ذاك بتهمة «الفساد». ولكن الاحتجاجات التي استمرت في مدن تركية كبرى لنحو عشرة أيام، وأسفرت عن توقيف نحو ألفي شخص، لم تصل إلى النطاق نفسه الذي وصلت إليه احتجاجات متنزه جيزي. وتعاني عائشة باريم (56 عاماً) مشاكل صحية خطرة، وتم نقلها إلى المستشفى مؤخراً، وفق محاميها. ومن أبرز الأعمال التي أسهمت فيها المسلسل الشهير «القرن العظيم»، والذي تم بثه في أكثر من أربعين دولة على مدى أربعة مواسم.


الخبر
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- الخبر
مئات الأسرى الفلسطينيين يتنفسون الحرية أخيرا
أطلق الاحتلال الصهيوني، فجر اليوم الخميس، سراح مئات الأسرى الفلسطينيين، موزعين بين الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس، في حين سلمت كتائب القسام "الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس، الليلة الماضية، جثامين 4 أسرى إسرائيليين إلى الصليب الأحمر، وذلك ضمن الدفعة السابعة في المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة. ووصل أسرى فلسطينيون مفرج عنهم من سجن "عوفر" الصهيوني، إلى مدينة رام الله في الضفة الغربية، فجرا، وسط استقبال جماهيري من عائلاتهم وحشود كانت بانتظارهم. ونقلت وكالة الأناضول، أن حافلة تقل عشرات الأسرى الفلسطينيين رفقة طواقم من الصليب الأحمر الدولي، وصلت إلى قصر الثقافة في مدينة رام الله، حيث كانت عائلاتهم في انتظارهم ومعها حشد جماهيري مع تعالي الهتافات بالتهليل والكبير. وظهر الإعياء على بعض الأسرى، حيث تم نقلهم إلى المستشفى. من جانبها، قالت محافظة رام الله والبيرة ليلى غنام، في تصريحات صحفية على هامش استقبال الأسرى، إن الجيش الإسرائيلي أفرج عن الأسرى "بلباس عليه عبارات عنصرية وتحريضية، لكن تم تزويدهم بملابس بديلة". وأضافت أن الأسرى أخبروها بإصابتهم بأمراض جلدية، وبعضهم طلب إجراء فحوصات طبية. وقال الأسير المحرر سعيد ذياب، من مدينة قلقيلية، في تصريحات تلفزيونية، إنه كان محكوما بالسجن 27 عاما أمضى منها 18 عاما. ووصف ذياب، شعوره بأنه "كمن عاد من الموت إلى الحياة مرة أخرى"، معبرا عن امتنانه "للشهداء الذين عبدوا طريق الحرية لهم". وكان مكتب إعلام الأسرى التابع لحركة المقاومة الإسلامية حماس، أفاد بأن عدد الأسرى المقرر الإفراج عنهم اليوم إلى الضفة الغربية بما فيها القدس ضمن الدفعة السابعة المؤجلة ضمن صفقة التبادل يبلغ 43. وفي هذا الصدد، قالت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية (وفا) إن الحافلة التي وصلت إلى قصر رام الله الثقافي كان تقل 37 أسيرا. فيما نقلت سيارة إسعاف من جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني أسيرا فلسطينيا من مدينة بيت لحم (جنوب) إلى مستشفى في الضفة، بعدما تسلمته من مستشفى هداسا عين كارم الصهيوني بالقدس حيث كان غارقا في غيبوبة. ووصل الأسرى المقدسيون الخمسة، إلى منازلهم في ظروف أمنية مشددة فرضتها عليهم قوات الاحتلال، إذ اقتحمت منازل عائلاتهم في وقت سابق ومنعتهم من إقامة أي مظاهر احتفالية، ووجهت إليهم رسائل تهديد بعدم الإدلاء بأي تصريحات لوسائل الإعلام. ومن بين أسرى القدس الخمسة، وصل الأسير عاهد النتشة وهو مقيّد اليدين حتى باب منزله، وفق مكتب إعلام الأسرى التابع لـحماس. وفي غزة، أفاد موقع الجزيرة، بوصول 456 أسيرا إلى القطاع، ونقل عدد منهم إلى المستشفى بسبب تدهور حالتهم الصحية. وقال مراسل الجزيرة، إن الاحتلال الإسرائيلي علق الإفراج عن 24 أسيرا من الأطفال إلى حين التأكد من هويات جثث الأسرى الأربعة. وكانت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة انطلقت في 19 جانفي الثاني 2025، وتشمل ثلاث مراحل، تمتد كل منها 42 يوما، مع اشتراط التفاوض على المرحلة التالية قبل إتمام المرحلة الجارية. ونصت هذه المرحلة على إطلاق سراح 33 أسيرا إسرائيليا، أحياء وأموات، وهو ما أوفت به المقاومة الفلسطينية بالفعل حيث أفرجت عن 25 أسيرا حيا و8 جثامين عبر 8 دفعات. وكانت آخر دفعة، ليلة أمس الأربعاء إلى الخميس، بحيث سلمت كتائب القسام في خان يونس جثث الأسرى الإسرائيليين الأربعة إلى الصليب الأحمر الذي أوصلها للجيش الإسرائيلي في معبر كرم أبو سالم. ووصلت توابيت الجثث الأربع إلى معهد الطب الشرعي في حي أبو كبير بتل أبيب للتأكد من هويات أصحابها. وخلال أول ست دفعات تبادل، أفرج الاحتلال عن 1135 معتقلا فلسطينيا، بينهم العشرات ممن يقضون أحكاما بالسجن المؤبد. وكان من المفترض أن تفرج إسرائيل عن 620 أسيرا فلسطينيا في الدفعة السابعة، السبت الماضي، إلا أن رئيس الوزراء لدى حكومة الكيان، بنيامين نتنياهو عرقل ذلك. ومساء الثلاثاء، أعلنت حماس خلال زيارة وفدها إلى القاهرة التوصل إلى حل لإنهاء تأخير الإفراج، موضحة أن الأسرى الفلسطينيين المتبقين من الدفعة السابعة (620 أسيرا) سيتم إطلاق سراحهم بالتزامن مع تسليم الجثامين الإسرائيلية الأربعة بالدفعة الثامنة، إضافةً إلى ما يقابل الدفعة الأخيرة من النساء والأطفال الفلسطينيين، دون تحديد رقم. وليس واضحا بعد، العدد الإجمالي للأسرى الفلسطينيين الذين سيتم إطلاقهم الليلة. وتقدر حكومة الاحتلال وجود 58 أسيرا إسرائيليا بغزة (أحياء وأموات)، وتحتجز آلاف الفلسطينيين في سجونها وترتكب بحقهم تعذيبا وتجويعا وإهمالا طبيا، ما أودى بحياة العديد منهم، وفق تقارير إعلامية وحقوقية فلسطينية وإسرائيلية. ويأتي ذلك بينما يواصل نتنياهو المماطلة في بدء مفاوضات المرحلة الثانية من الاتفاق، التي كان من المفترض أن تنطلق في 3 فيفري الجاري.


إيطاليا تلغراف
١٠-١٠-٢٠٢٤
- إيطاليا تلغراف
مكالمة نتنياهو وبايدن: 30 دقيقة لبحث خطة الرد على إيران
إيطاليا تلغراف أجرى رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، يوم الأربعاء، اتصالاً هاتفياً مع الرئيس الأميركي جو بايدن، في ظل ترقب لهجوم إسرائيلي على إيران ردّاً على شن الأخيرة ضربات ضدّ إسرائيل الأسبوع الماضي. وقال مكتب نتنياهو في بيان: 'يجري رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الآن محادثة هاتفية مع الرئيس الأميركي جو بايدن، من مكتب رئيس الوزراء في القدس'، من دون أن يشير إلى أي تفاصيل أخرى، إلا أن موقع أكسيوس الأميركي قال إن نائبة الرئيس كامالا هاريس انضمت إلى المكالمة. وأضاف أن المكالمة ناقشت خطط الرد على إيران. إلى ذلك، قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارين جان بيير، إن الاتصال الهاتفي بين بايدن ونتنياهو كان 'مباشراً وبناء' وتضمن محادثات بشأن هجوم محتمل على إيران. وأضافت بحسب ما نقلت وكالة رويترز أن الاتصال 'استمر 30 دقيقة. كان مباشراً وبناء'. في حين ذكر موقع يسرائيل هيوم، أن المكالمة استمرّت نحو 50 دقيقة، وهي الأولى منذ أغسطس/ آب الماضي. قناة 'كان': بايدن لم يتوصل لتفاهمات مع نتنياهو حول ضرب إيران في غضون ذلك، قالت قناة 'كان' الإسرائيلية الرسمية، إن الرئيس الأميركي جو بايدن، لم يتمكن من التوصل إلى تفاهمات مع نتنياهو، حول الضربة الإسرائيلية المحتملة على إيران، خلال المكالمة. وأشارت القناة بحسب ما نقلت وكالة الأناضول، إلى أن 'بايدن فضل إجراء المحادثات مع إسرائيل على المستوى المهني'. وتابعت: 'لهذا تنتظر واشنطن زيارة وزير الأمن الإسرائيلي يوآف غالانت، للتنسيق معه في هذه المسألة'. ولفتت إلى أن المكالمة تأتي على خلفية 'خيبة الأمل الأميركية من السياسة الإسرائيلية'. ونقلت القناة عن مصادر مقربة من الإدارة الأميركية (لم تسمها) أن بايدن 'قرر على المستوى الاستراتيجي تقليص تدخله المباشر بشكل شخصي في هذا الأمر (الهجوم على إيران)، انطلاقاً من فهمه أن الحديث مع نتنياهو لن يخدم المصالح الأميركية'. وأضافت: 'في إسرائيل، تتزايد الاستعدادات للضربة العسكرية، لكن المناقشات حول الموضوع لا تزال مستمرة'. وأشارت القناة إلى أن 'مشاورات أمنية أجراها نتنياهو مع قادة الأجهزة الأمنية وعدد من الوزراء بهذا الخصوص الثلاثاء استغرقت نحو 5 ساعات، وركزت على كيفية ومتى يجب على إسرائيل أن ترد'، فيما قال مسؤولون إسرائيليون لموقع أكسيوس الأميركية إنّ المتوقع أن يكون ردّ إسرائيل كبيراً، والمرجّح أن يشمل مزيجاً من الضربات الجوية على أهداف عسكرية في إيران وهجمات سرّية. واعتبرت القناة أن هناك 'أزمة ثقة' بين بايدن ونتنياهو، وفي واشنطن 'يأملون مناقشة التفاصيل العملياتية للرد على إيران مع غالانت'. كذلك تحدث بايدن ونتنياهو خلال المكالمة عن الوضع في لبنان. وتخشى الولايات المتحدة من أنه قد جرى جرّ إسرائيل لعملية عسكرية طويلة جداً في جنوب لبنان، وفق قناة 'كان'. وكان نتنياهو قد قرر مساء الثلاثاء، منع وزير الأمن يوآف غالانت من التوجه إلى واشنطن الأربعاء، للقاء وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن ومسؤولين أميركيين آخرين، قبل أن يتواصل الرئيس جو بايدن معه. وذكرت القناة 12 العبرية التي أوردت الخبر، أن نتنياهو تحدّث إلى غالانت وأبلغه أنه لا يوافق في هذه المرحلة على زيارته واشنطن، وأن عليه قبل ذلك انتظار مكالمته مع بايدن، وموافقة المجلس الوزاري للشؤون السياسية والأمنية (الكابينت) بشأن العملية العسكرية الإسرائيلية ضد إيران. وأوضح مكتب نتنياهو أن الحديث عن ترتيب صحيح للإجراءات، ولا فائدة من زيارة وزير الأمن طالما لم يتم اتخاذ قرار إسرائيلي رسمي وواضح بشأن العمليات الأمنية القريبة، والتي ينبغي التوسط فيها لدى الأميركيين.