
الريال اليمني يسجل هذه القيم أمام الدولار والريال السعودي الأحد
أظهرت أسعار صرف العملات في الأسواق المحلية اليوم الأحد اختلافاً ملحوظاً بين مدينتي عدن وصنعاء، حيث سجلت العملة السعودية والأمريكية تبايناً في قيمتها مقابل الريال اليمني.
وفي مدينة عدن، بلغ سعر
الريال السعودي
نحو 673 ريالاً يمنياً للشراء، فيما بلغ سعر البيع 676 ريالاً. أما
الدولار الأمريكي
، فجاء سعر الشراء عند 2560 ريالاً يمنياً، ووصل سعر البيع إلى 2585 ريالاً.
في المقابل، كانت أسعار الصرف في العاصمة صنعاء مختلفة بشكل كبير، حيث بلغ سعر
الريال السعودي
140 ريالاً يمنياً للشراء و140.5 ريالاً للبيع. بينما استقر
الدولار الأمريكي
عند 535 ريالاً للشراء و540 ريالاً للبيع.
وتشهد أسواق الصرافة حالة من التقلب في أسعار العملات خلال الفترة الأخيرة، نتيجة لعدة عوامل اقتصادية وأوضاع نقدية معقدة تشهدها البلاد.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
عدّ تنازلي لانهيار اقتصادي شامل في صنعاء.. والحوثي يرسل موظفين سريين لعدن لتفادي انفجار الشعب
اخبار وتقارير عدّ تنازلي لانهيار اقتصادي شامل في صنعاء.. والحوثي يرسل موظفين سريين لعدن لتفادي انفجار الشعب الإثنين - 09 يونيو 2025 - 12:30 ص بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص تفاقمت الأزمة المالية في العاصمة المحتلة صنعاء وباقي مناطق سيطرة الحوثيين، وسط مؤشرات على انهيار صامت في سوق العملات الأجنبية، بعد امتناع شبه كلي لشركات ومحال الصرافة عن تسليم الحوالات القادمة بالدولار الأمريكي، ما تسبب بحالة سخط واسعة في أوساط المواطنين وارتفاع مخيف في أسعار الصرف. وبحسب مصادر مالية، فإن مافيا الصرافة الخاضعة لإشراف الحوثيين باتت تفرض تسعيرة مجحفة على الحوالات، حيث تُحوَّل بالدينار السعودي أو بالريال اليمني المنهار، وبأسعار صرف أدنى من السوق، ما يعني اقتطاع جزء كبير من أموال الناس دون وجه حق. إجراءات سرية... ومهربون بربطات الدولارات وفي مواجهة الشح الحاد للعملات الصعبة، كشفت المصادر أن الجماعة طلبت من البنوك إرسال موظفين سريين إلى مناطق الحكومة الشرعية لشراء الدولار والريال السعودي نقدًا وإعادة تهريبها إلى صنعاء، في عملية مثيرة للدهشة تعكس حجم الانهيار الحقيقي للنظام المالي داخل مناطق سيطرة الحوثي. انهيار الثقة... ونذر انفجار قادم الشارع يعيش حالة غليان، لا سيما بعد فشل الإجراءات الحوثية في ضبط السوق أو تأمين السيولة. ويرى مراقبون أن الأزمة الحالية لم تعد مجرد "نقص سيولة"، بل هي انفجار ثقة في قطاع مالي بات يُدار من خلف الستار وبعقلية الجباية والسيطرة لا المهنية والاستقلال. ويتوقع خبراء أن تؤدي الأزمة إلى انفلات أكبر في أسعار السلع، خصوصًا أن الاستيراد الخارجي يعتمد كليًا على الدولار والريال السعودي، بينما المواطنون يُجبرون على استلام تحويلاتهم بعملة ورقية فقدت قيمتها وبلا ضمانات حقيقية. صمت رسمي... وغضب شعبي حتى اللحظة، لم تصدر سلطات الحوثي أي بيان رسمي حول الأزمة، وسط تزايد أصوات الغضب من الأسر التي تعيش على التحويلات الخارجية، والتي أصبحت الآن ضحية لسياسات مالية عبثية يُراد من خلالها امتصاص كل دولار يمر عبر صنعاء. ويرى محللون أن تجاوز هذه الكارثة يتطلب إعادة توحيد السياسة النقدية في البلاد، وكبح جماح تدخل الحوثيين في القطاع المصرفي، قبل أن يصل الوضع إلى نقطة اللاعودة اقتصاديًا واجتماعيًا. الاكثر زيارة اخبار وتقارير جرم في وضح النهار.. استغلال الأطفال بتعز يتحول إلى تجارة قذرة برعاية الآباء. اخبار وتقارير المنتخب الوطني الاول يكشف أسماء اللاعبين الذين سيواجهون منتخب لبنان. اخبار وتقارير بئر ماء تقتل 3 شباب من أسرة واحدة في إب. اخبار وتقارير ارتفاع جنوني لأسعار الصرف في ثالث أيام عيد الأضحى.


اليمن الآن
منذ 7 ساعات
- اليمن الآن
مناطق الحوثيين تواجه أزمة حادة في العملات الصعبة والسوق المصرفي يترنّح وإرسال عسس إلى مناطق الشرعية لتهريب الدولار
تشهد مناطق سيطرة جماعة الحوثي مؤشرات متزايدة على أزمة حادة في العملات الأجنبية، مع تصاعد الشكاوى من امتناع محال وشركات الصرافة عن تسليم الحوالات المالية الواردة بالدولار الأمريكي، ما يعكس هشاشة النظام المالي في تلك المناطق، ويفاقم الضغوط المعيشية على السكان. وبحسب مصادر مالية ومصرفية محلية، فإن جميع شركات ومحال الصرافة العاملة في مناطق الحوثيين باتت ترفض صرف الحوالات الخارجية بالدولار الأمريكي، وتقوم بدلاً من ذلك بتحويلها إلى الريال السعودي بفارق كبير عن سعر السوق، أو بالعملة المحلية (الريال اليمني) التي تعاني من التدهور والتلف، وبأسعار صرف أقل من السعر الرسمي المعلن من قبل البنك المركزي في صنعاء. خطط بديلة وإجراءات مرتجلة في ظل هذا الوضع، أفادت مصادر مصرفية بأن سلطات الحوثيين طالبت البنوك العاملة في مناطق سيطرتها بإيجاد "حلول بديلة" لمشكلة نقص العملات الصعبة، منها إرسال موظفين إلى مناطق الحكومة الشرعية لشراء الدولار أو الريال السعودي، ثم إعادة إدخالها إلى مناطق الجماعة، وهي خطوة وُصفت بأنها تعكس تفاقم العجز النقدي، ومحاولة التفاف على القيود المفروضة دوليًا ومحليًا على النظام المالي في مناطق الحوثيين. أزمة ثقة وغياب السيولة يأتي ذلك في وقت تراجعت فيه الثقة بشكل ملحوظ في القطاع المصرفي الخاضع لسيطرة الحوثيين، لا سيما بعد قرارات سابقة صادرة عن الجماعة فرضت رقابة مشددة على عمليات التحويل والتعاملات بالدولار، وقيودًا صارمة على البنوك والمؤسسات المالية. ويرى مراقبون أن هذه الأزمة الجديدة تعكس فشل السياسات النقدية التي تنتهجها الجماعة، والتي تعتمد بشكل متزايد على التحكم القسري في السوق، دون حلول اقتصادية مستدامة. تداعيات اقتصادية واجتماعية ويتخوف اقتصاديون من أن يؤدي تفاقم أزمة العملات الصعبة إلى آثار مباشرة على أسعار المواد الغذائية والسلع الأساسية، حيث تعتمد معظم عمليات الاستيراد على الدولار أو الريال السعودي. كما أن تسعير الحوالات بالعملة المحلية المتدهورة يعني فقدان المواطنين لجزء كبير من قيمة تحويلاتهم، التي تعد مصدر دخل رئيسي للأسر اليمنية. في هذا السياق، حذر خبراء من أن استمرار هذه السياسات قد يؤدي إلى انفجار اقتصادي واجتماعي، لا سيما في ظل الغياب شبه الكامل للرقابة المالية المستقلة، واستخدام جماعة الحوثي للقطاع المالي كأداة للتمويل والسيطرة، بدلًا من كونه ركيزة للاستقرار النقدي. في انتظار الحلول حتى الآن، تتجاهل ميليشيا الحوثي الأمر ولم تصدر أي توضيحات رسمية بشأن الأزمة، فيما تستمر حالة الغضب والاستياء في الشارع، لا سيما بين من يعتمدون على التحويلات الخارجية كمصدر وحيد للعيش في ظل الحرب والانهيار الاقتصادي. ويرى مراقبون أن معالجة هذه الأزمة تتطلب إعادة توحيد السياسة النقدية في البلاد، وتعزيز استقلالية القطاع المصرفي، ورفع القيود عن الحوالات والتحويلات، بما يعيد الثقة للمنظومة المالية ويخفف من الأعباء المعيشية المتزايدة على المواطنين في جميع المناطق اليمنية.


اليمن الآن
منذ 7 ساعات
- اليمن الآن
الريال اليمني يسجل هذه القيم أمام الدولار والريال السعودي الأحد
أظهرت أسعار صرف العملات في الأسواق المحلية اليوم الأحد اختلافاً ملحوظاً بين مدينتي عدن وصنعاء، حيث سجلت العملة السعودية والأمريكية تبايناً في قيمتها مقابل الريال اليمني. وفي مدينة عدن، بلغ سعر الريال السعودي نحو 673 ريالاً يمنياً للشراء، فيما بلغ سعر البيع 676 ريالاً. أما الدولار الأمريكي ، فجاء سعر الشراء عند 2560 ريالاً يمنياً، ووصل سعر البيع إلى 2585 ريالاً. في المقابل، كانت أسعار الصرف في العاصمة صنعاء مختلفة بشكل كبير، حيث بلغ سعر الريال السعودي 140 ريالاً يمنياً للشراء و140.5 ريالاً للبيع. بينما استقر الدولار الأمريكي عند 535 ريالاً للشراء و540 ريالاً للبيع. وتشهد أسواق الصرافة حالة من التقلب في أسعار العملات خلال الفترة الأخيرة، نتيجة لعدة عوامل اقتصادية وأوضاع نقدية معقدة تشهدها البلاد.