logo
لندن وأنقرة تبحثان دعم العملية السياسية في ليبيا

لندن وأنقرة تبحثان دعم العملية السياسية في ليبيا

الساعة 24منذ 15 ساعات
أجرت بريطانيا وتركيا مباحثات دبلوماسية تناولت سبل تعزيز الاستقرار السياسي في ليبيا، وذلك في ظل التطورات الأمنية الأخيرة التي شهدتها العاصمة طرابلس.
وأفادت وزارة الخارجية البريطانية بأن وزير شؤون الشرق الأوسط، التقى نائب وزير الخارجية التركي، برهان الدين دوران، لبحث مستجدات الملف الليبي.
وأكد الطرفان، وفقًا لبيان رسمي، توافق وجهات النظر بين البلدين بشأن أهمية الدفع نحو تسوية سلمية شاملة، تحظى بدعم دولي، وتحافظ على وحدة ليبيا وسيادتها.
كما ناقش الجانبان التحديات الأمنية المشتركة التي تعرقل الاستقرار، مشددين على ضرورة تنسيق الجهود للحد من التصعيد ودعم المسار السياسي الليبي.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المفوضية تعقد اجتماعا تشاوريا مع الدول المانحة لـ«مشروع دعم الانتخابات»
المفوضية تعقد اجتماعا تشاوريا مع الدول المانحة لـ«مشروع دعم الانتخابات»

الوسط

timeمنذ 26 دقائق

  • الوسط

المفوضية تعقد اجتماعا تشاوريا مع الدول المانحة لـ«مشروع دعم الانتخابات»

عقد مجلس المفوضية الوطنية العليا للانتخابات، اليوم الأربعاء، اجتماع تشاوريا موسعا مع ممثلي الدول المانحة لـ«مشروع دعم الانتخابات»، وذلك بالمركز الإعلامي في مقر المفوضية بمدينة طرابلس. شارك في الاجتماع رئيس وأعضاء مجلس المفوضية، والممثل المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، وسفير الاتحاد الأوروبي، وممثلو الدول المانحة عبر صندوق الأمم المتحدة الإنمائي، وهي: ألمانيا وفرنسا واليابان وبريطانيا وإيطاليا وإسبانيا وقطر، بحسب ما نشرته المفوضية عبر صفحتها على «فيسبوك». دعم العمليات الانتخابية قالت المفوضية إن الاجتماع بحث سبل دعم العمليات الانتخابية، والخطط التنفيذية التي وضعتها المفوضية بالخصوص، وتقدير الموارد والاحتياجات المادية التي تتطلبها عملية التنفيذ، ومراجعة خطط المشروع، وتقييم خطة النصف الأول من العام 2025، ومناقشة آخر الترتيبات الانتخابية لمرحلة الاقتراع، ومدى جاهزية المفوضية لتنفيذ الاستحقاقات المقبلة. وأشاد الحضور بالجهود التي تبذلها المفوضية لإنجاح مراحل تنفيذ العملية الانتخابية الخاصة بانتخابات المجالس البلدية (المجموعة الثانية 2025)، وما تصبو إليه من نجاح بتسهيل وصول الناخبين إلى صناديق الاقتراع في النصف الأول من شهر أغسطس المقبل. مشروع دعم الانتخابات يُشرف برنامج الأمم المتحدة الإنمائي على تنفيذ «مشروع دعم الانتخابات» فيما يتعلق بالرفع من مستوى جاهزية المفوضية، وتعزيز قدراتها، لتمكينها من العمل بمهنية وفق المعايير والمبادئ الدولية المتعارف عليها، واستثمار الإمكانات المتاحة لدى جميع الأطراف لإنجاح الانتخابات في ليبيا. وقال ممثل بريطانيا في الاجتماع إن مشاركته تهدف لتأكيد دعم المملكة المتحدة الانتخابات البلدية في ليبيا، التي عدها «فرصة حيوية لليبيين للمشاركة الديمقراطية في ليبيا»، مؤكدا أن «ضمان الوصول الشامل إلى جميع المناطق أولوية مشتركة للدول المانحة»، وذلك وفق تدوينة نشرته السفارة عبر صفحتها على «فيسبوك».

بصفته القائد الأعلى : المنفي يتابع الوضع الأمني في طرابلس والمنطقة الغربية مع لجنة متابعة الهدنة .
بصفته القائد الأعلى : المنفي يتابع الوضع الأمني في طرابلس والمنطقة الغربية مع لجنة متابعة الهدنة .

أخبار ليبيا

timeمنذ 26 دقائق

  • أخبار ليبيا

بصفته القائد الأعلى : المنفي يتابع الوضع الأمني في طرابلس والمنطقة الغربية مع لجنة متابعة الهدنة .

طرابلس 02 يوليو 2025 م ( وال) – عقد رئيس المجلس الرئاسي – القائد الأعلى للجيش الليبي، 'محمد المنفي'، اجتماعاً موسعاً اليوم الأربعاء، خُصِّص لمتابعة مستجدات الأوضاع الأمنية في المنطقة الغربية عامة، وفي العاصمة طرابلس على وجه الخصوص، وذلك بحضور لجنة متابعة تنفيذ الهدنة. وأفاد المكتب الإعلامي للمجلس الرئاسي أن ' المنفي ناقش خلال اللقاء الذي حضره – رئيس الأركان العامة، ورؤساء الأركان النوعية وآمري المناطق العسكرية طرابلس والساحل الغربي والوسطى – مدى التزام الأطراف المعنية ببنود وقف إطلاق النار، وضرورة عودتهم الفورية إلى مقراتهم الأصلية، وفقاً لما نصّت عليه التفاهمات الأمنية القائمة. وشدّد ' المنفي '- حسب نفس المصدر -، على أهمية مواصلة العمل على تنفيذ مراحل الهدنة بكل دقة وشفافية، داعياً إلى الإسراع في معالجة التحديات الماثلة أمام اللجنة، بما يضمن الحفاظ على حالة التهدئة وتعزيز أجواء الطمأنينة في العاصمة، التي تُعد بيتاً جامعاً لكل الليبيين. (وال)

«غير صالحة للاستخدام».. إيران تقر بـ«أضرار جسيمة» في منشآتها النووية بعد الضربات الأميركية
«غير صالحة للاستخدام».. إيران تقر بـ«أضرار جسيمة» في منشآتها النووية بعد الضربات الأميركية

الوسط

timeمنذ 26 دقائق

  • الوسط

«غير صالحة للاستخدام».. إيران تقر بـ«أضرار جسيمة» في منشآتها النووية بعد الضربات الأميركية

أقر وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، بأن الضربات الأميركية على منشآت إيران النووية «ألحقت أضراراً جسيمة وفادحة». وأضاف في مقابلة مع شبكة «سي بي إس نيوز»، هي الأولى له مع شبكة تلفزيونية غربية منذ الغارات الجوية الأميركية على إيران: «لا أحد يعرف بالضبط ما الذي حدث في فوردو إلا أن ما نعرفه حتى الآن هو أن المرافق تعرضت لأضرار جسيمة وفادحة». وتابع: «تعمل هيئة السلامة النووية الإيرانية حالياً على إجراء تقييم وتقدير، وسيجرى رفع تقرير بهذا الشأن للحكومة». ورداً على تصريحات الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، بأن الهجمات الأميركية «دمرت» المنشآت النووية الإيرانية، قال عراقجي: «الظاهر يشير إلى أن الأضرار كانت ثقيلة وجدية، وأكرر بأنني لا أملك معلومات دقيقة، لكن يبدو أن المنشآت حالياً غير صالحة للاستخدام حتى يُحدَّد ما إذا كان بالإمكان إعادة تشغيلها ومتى، أو ما إذا كانت ستُعاد للعمل أساساً أم لا»، حسبما نقلت وكالة «تسنيم» الإيرانية. تكنولوجيا نووية محلية عن تصريحات مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية بخصوص إمكان عودة إيران للتخصيب خلال أشهر، أفاد عراقجي: «تقييمه يستند إلى التكنولوجيا والمعرفة الإيرانية في مجال التخصيب، ومن هذه الزاوية أعتقد أنه على صواب، لأن صناعتنا في هذا المجال محلية بالكامل، وليست مستوردة من الخارج حتى يجرى القضاء عليها بالقصف». وأضاف عراقجي، في مقابلته مع «سي بي إس»، أن إيران خاضت صراعاً من أجل حقها في تخصيب اليورانيوم، واعتبر ذلك «فخراً وكرامة وطنية»، مؤكداً أن «التخصيب السلمي سيُحافظ عليه بالتأكيد، وستُبذل كل الجهود الممكنة في هذا السبيل». واستطرد: «الطاقة النووية باتت علماً وتكنولوجيا في إيران، ومن المعلوم أن التكنولوجيا لا يمكن القضاء عليها عبر القنابل، وإذا وُجدت الإرادة للاستمرار، وهي موجودة بالفعل، فبإمكاننا بسرعة إصلاح كل الدمار وتعويض الخسائر، ليس لأن المنشآت لم تتضرر، بل لأن المعرفة والتكنولوجيا لا تزالان بيد علمائنا». شكوك حول استئناف المحادثات مع الولايات المتحدة ذكرت وكالة «تسنيم» الإيرانية شبه الرسمية للأنباء، الثلاثاء، أن الناطقة باسم وزارة الخارجية الإيرانية صرحت، خلال مؤتمر صحفي، بأن المواقع النووية في البلاد قد لحقت بها «أضرار جسيمة» جراء حملات القصف الإسرائيلية والأميركية. في سياق آخر، أعرب وزير الخارجية الإيراني عن شكوكه حيال استئناف المحادثات مع الولايات المتحدة قريباً، لكنه أكد في الوقت نفسه أن «أبواب الدبلوماسية لن تغلق أبداً». وقد ألمح الرئيس الأميركي أخيراً إلى إمكان استئناف المحادثات مع إيران في أقرب وقت، على الرغم من أن البيت الأبيض أشار إلى عدم وجود محادثات مجدولة رسمياً حتى الآن. وأضاف عراقجي خلال المقابلة: «لا أعتقد أن المفاوضات ستُستأنف بهذه السرعة». وتابع: «كي نتخذ قراراً بالعودة للمحادثات، علينا أولاً أن نتأكد من أن الولايات المتحدة لن تعود إلى استهدافنا عسكرياً في أثناء سير المفاوضات. ومع كل هذه الاعتبارات، لا زلنا بحاجة إلى المزيد من الوقت».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store