
الجزء الثاني لحلقة تامر عاشور مع صاحبة السعادة.. الليلة
يحل النجم تامر عاشور، ضيفًا على برنامج 'صاحبة السعادة'، الذي تقدمه الفنانة إسعاد يونس، في سهرة خاصة عبر شبكة قنوات DMC.
ومن المقرر أن يتم عرض الحلقة اليوم الإثنين، وذلك في العاشرة مساءً، ويقدم تامر عاشور خلال البرنامج مجموعة متنوعة من أجمل أغانيه التي يحبها ويتفاعل معها الجمهور، ويتحدث عن محطاته الفنية والإنسانية.
وكان اعتذر تامر عاشور، عن العديد من الحفلات خلال الفترة المقبلة ماعدًا الحفل الذى يجمعه بالفنان تامر حسنى في الكويت يوم 13 الشهر المقبل، وحفله يوم 24 يونيو المقبل أيضًا ضمن فعاليات مهرجان موازين.
حالة تامر عاشور الصحية:
أصدر تامر عاشور أخيرًا بيانًا صحفيًا خلال الفترة الماضية، كشف فيه عن تطورات حالته الصحية، حيث أعلن أنه يخضع لجلسات علاج طبيعي مع الراحة التامة في المنزل لفترة معينة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 34 دقائق
- مصرس
أسامة كمال ناعيًا شهيد الشهامة خالد شوقي: لم يخش الموت لإنقاذ من لا يعرفهم
نعى الإعلامي أسامة كمال، شهيد الشهامة خالد شوقي، سائق شاحنة البترول الذي ضحى بحياته لإنقاذ مدينة العاشر من رمضان بالشرقية من كارثة محققة؛ إثر انفجار تانك الوقود الخاص بشاحنته، ومغامرته بنقلها بعيدًا عن المحطة. وأضاف "كمال" في برنامجه "مساء dmc" المذاع على قناة "dmc"، مساء الأربعاء، أن الواقعة تذكّر الأذهان ب"الأفلام الأمريكية" التي توّثق بطولة ال"سوبر هيروز" والأبطال الخارقين، مستكملًا: "ده كلام أفلام أمريكاني.. كلام سيما.. بتقول ممكن حد يعمل كده؟ لكن خالد عمل كده".وذكر أن الشهيد البطل لم يفكّر بعقله، ولكنه تحرك بمشاعره وشعور المسئولية، معتبرًا ذلك بمثابة شهامة الإنسان المصري، مستكملا: "خالد لم يخش الموت أو الإصابات، ولكنه فكّر في إنقاذ المواطنين رغم عدم وجود صلة قرابة أو معرفة تربطهم".وتابع: "خالد شوقي، جسد بطولة تصلح للتخليد في السينما والدراما، إنسان عادي من قرية عادية تحول إلى بطل عملاق ينقذ منطقة وسكّانها، ويجري ويضحي بحياته".وأنهى كمال نعيّه، مرددًا الدعاء للشهيد البطل خالد شوقي، سائلا الله أن يتغمده بالرحمة ويرزقه المغفرة.


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
أسامة كمال عن تضحية خالد شوقى: "ليس سينما ولكنه جد"
تحدث الإعلامي أسامة كمال، عن تضحية الشهيد خالد محمد شوقي، وهو من أبناء قرية مبارك التابعة لمركز بني عبيد بمحافظة الدقهلية، قائلًا إن خالد، الذي كان يبلغ من العمر 54 عامًا، وهو أب لأربعة أبناء، ثلاث بنات وولد، ضرب مثالًا نادرًا في البطولة والتضحية. وأضاف كمال، خلال حلقة برنامج 'مساء dmc'، والمذاع عبر فضائية dmc، أن الواقعة التي شغلت الرأي العام خلال الأيام الماضية حدثت في العاشر من رمضان، بمحطة وقود داخل منطقة سكنية، حيث اشتعلت النيران في سيارة كانت متوقفة داخل المحطة، فاندفع خالد نحو السيارة وهي تشتعل، محاولًا دفعها بعيدًا عن محطة الوقود لإنقاذ المحطة والمنطقة السكنية المحيطة بها، في تصرف بطولي واستثنائي. وأشار إلى أن خالد أصيب بحروق شديدة، نقل على إثرها إلى المستشفى، ثم إلى مستشفى أهل مصر للحروق، حيث بقي في العناية المركزة حتى توفي متأثرًا بإصاباته، مؤكدًا أن ما فعله خالد يذكره بمشاهد نراها في الأفلام الأمريكية، للبطل الذي يحمل قنبلة ويطير بها بعيدًا عن المدينة، أو يقود سيارة مفخخة ويلقيها في البحر، مضيفًا: "دي حاجات بتتشاف في السينما، لكن خالد عملها بجد". خالد ظهر لنا من الخيال الوطني الحقيقي وتابع، أن ما يميز خالد أنه لم يتردد أو يفكر كثيرًا، بل تصرف بشهامة المصري الأصيل، الذي يضحي بنفسه من أجل الآخرين، واصفًا ما قام به بأنه فعل لا يتكرر كثيرًا في الحياة الواقعية، وأن مثل هذه البطولة نادرًا ما نشهدها في الواقع، مؤكدًا أن الصورة المحفورة في دماغه هي صورة سوبرمان أو باتمان أو واحد من الأبطال الأسطوريين الذين لا يظهرون إلا في المجلات أو أفلام الخيال، لكن خالد ظهر لنا من الخيال الوطني الحقيقي.

مصرس
منذ 2 ساعات
- مصرس
أسامة كمال يطالب بتوثيق قصة السائق خالد شوقي في عمل سينمائي
أشاد الإعلامي أسامة كمال، بقصة البطل خالد شوقي سائق شاحنة الوقود الذي ضحى بحياته لينقذ مدينة العاشر من رمضان من كارثة، عندما تحرك بشاحنة وقود لحظة اشتعالها لتفادي انفجارها في محطة وقود. وقال خلال برنامجه «مساء dmc» عبر شاشة «dmc»، مساء الأربعاء: «قصة خالد تذكرني بالأفلام الأمريكية.. عندما يظهر بات مان وهو يأخذ القنبلة ويتجه بها للبحر حتى لا تنفجر في المدينة .. أو بطل أفلام الأكشن الذي يأخذ سيارة بها قنبلة ويلقيها في البحر».وأضاف أن البعض يتساءل عندما يرى مثل هذه القصص السينمائية ما إذا كان هناك أحدٌ يمكنها فعل ذلك، مشيرًا إلى أن السائق خالد شوقي فعل ذلك بالفعل وضحى بنفسه.ولفت إلى أن السائق الراحل تعامل بشهامة الإنسان المصري الذي ضحى بحياته من أجل الآخرين، معقبا: «اللي بنشوفه في السينما حاجة واللي بنشوفه في الحياة حاجة تانية.. الخوف من الموت ومن الإصابات الشديدة يمنع الناس من اتخاذ خطوات تلقى استحسانًا عندما نراها في الأفلام».وشدد كمال، على أن ما قدمه السائق خالد لابد أن يُوثَّق في عمل سينمائي، لرصد تلك اللحظات التي كان فيها مواطن عادي من قرية عادية لكنه تحوَّل فجأة إلى بطل عملاق ينقذ منطقة وسكانها ويضحي بحياته.ونوه بأن جميع أجهزة الدولة حرصت على نعي وتقدير شهامة السائق خالد، سواء السيدة انتصار السيسي التي تواصلت مع أسرته أو الدكتور مصطفى مدبولي رئيس الوزراء الذي أصدر بيان نعي، أو نعي شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب وتثمينه بطولة خالد وغير ذلك.وبدأت قصة السائق خالد باندلاع النيران في سيارة محملة بالبنزين، أثناء تفريغ حمولة السيارة من البنزين؛ حيث نشبت النيران في خزان وقود السيارة (التانك) داخل محطة وقود في المجاورة 70 بدائرة قسم شرطة ثان العاشر من رمضان.وجرى الدفع ب4 سيارات إطفاء لمحاولة السيطرة على الحريق وإخماد النيران، فيما تم الدفع ب5 سيارات إسعاف لنقل المصابين والتعامل مع أية حالات طارئة.وأسفر الحادث عن إصابة كلا من: مصطفى محمود، 25 عاما، وشقيقه إسلام، 30 عاما، وكريم حمادة، 43 عاما، وقائد السيارة المدعو خالد محمد شوقي، بحروق بمختلف أنحاء الجسد جراء الحريق، وتم نقل المصابين جميعا إلى مستشفى العاشر من رمضان الجامعي لتلقي الإسعافات اللازمة، إلا أن قائد السيارة فارق الحياة بعد نحو أسبوع من وقت الحادث متأثرا بإصابته.وأظهرت المشاهد التي وثقت الواقعة، أنَّ السائق خالد تحرَّك بالسيارة بينما كانت النيران مندلعة فيها ما أنقذ مدينة العاشر من رمضان من كارثة.