
ريال مدريد يدرس دفع الشرط الجزائي لضم نيكو ويليامز
https://files1.elsport.com/imagine/pictures_120_96/1531569_1747776779.jpg
أفادت صحيفة ماركا الإسبانية، في تقرير حصري، أن نادي ريال مدريد وضع الجناح الشاب نيكو ويليامز، لاعب أتلتيك بلباو، ضمن أولوياته في سوق الانتقالات الصيفية، ويُفكر بجدية في تفعيل الشرط الجزائي في عقده، والبالغ 58 مليون يورو.
ويحظى اللاعب، البالغ من العمر 21 عامًا، بإعجاب كبير داخل أروقة النادي الملكي، بعدما قدّم موسمًا مميزًا لفت فيه الأنظار بسرعته ومهاراته وقدرته على اللعب على طرفي الملعب الهجومي، مما يجعله خيارًا مثاليًا لتعزيز الخط الأمامي.
وإذا ما قرر ريال مدريد المضي قدمًا في الصفقة، فستكون خطوة جديدة في إطار سياسة النادي القائمة على استقطاب المواهب الشابة المميزة، رغم وجود منافسة من عدة أندية أوروبية كبرى على خدمات اللاعب الدولي الإسباني.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 13 دقائق
- النهار
الوداد المغربي يكشف موقفه من ضم رونالدو قبل مونديال الأندية
نفت مصادر قريبة من إدارة نادي الوداد الرياضي المغربي رسمياً وجود أي مفاوضات مع النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو مهاجم وهداف النصر السعودي من أجل التعاقد معه لقيادة الفريق في كأس العالم للأندية لكرة القدم في الولايات المتحدة الشهر المقبل. وأكدت المصادر لرويترز اليوم الثلاثاء أن ما تم تداوله في صحيفة ماركا الإسبانية لا يعدو أن يكون "حديثاً ودياً جرى بين رئيس الوداد وأحد وكلاء اللاعبين المقربين من رونالدو"، دون أن يتجاوز ذلك الإطار أو يأخذ طابع الرسمية. وذكرت صحيفة ماركا في وقت سابق اليوم أن الوداد مهتم بالتعاقد مع رونالدو، في سياق حالة الغموض التي تحيط بمستقبله مع النصر السعودي، ووسط تكهنات حول مشاركته المحتملة في كأس العالم للأندية مع فريق جديد. وليس هذا أول ارتباط بين رونالدو وأندية مرشحة للمشاركة في كأس العالم الأندية، إذ سبق للصحيفة نفسها أن تحدثت عن اهتمام أندية برازيلية بضم اللاعب وكذلك الأهلي المصري في ظل الحديث عن رحيله المحتمل عن النصر بعد موسم مخيب للآمال لم يتوج خلاله بأي لقب. ويشارك الوداد في النسخة الموسعة من كأس العالم للأندية التي ينظمها الاتحاد الدولي (الفيفا) لأول مرة بمشاركة 32 فريقاً.


النهار
منذ ساعة واحدة
- النهار
ميلان يعود إلى الصفر... وإزاحة "السلطان زلاتان"
كارثة... هي العبارة الأكثر ترديداً بين أنصار نادي أي سي ميلان الإيطالي. العملاق اللومباردي قضى واحداً من أسوأ مواسمه، وخرج بعلامة متدنية في كل المسابقات، باستثناء تتويجه بلقب كأس السوبر على حساب جاره اللدود إنتر ميلان، والأهم لن يتواجد بأي مسابقة قارية في الموسم المقبل. بعد تبدد آماله في لقب الدوري "سيري آ"، كانت كأس إيطاليا تمثل الملاذ الإنقاذي للفريق اللومباردي، إذ سعى لاستعادة الكأس للمرّة الأولى منذ عام 2003، إلا أنّ نادي بولونيا كبح جماحه وأسقطه بهدف نظيف ليتوّج باللقب للمرّة الأولى منذ 1947، ثم أطاح روما، مع المدرب العجوز كلاوديو رانييري، بفرص الفريق الأحمر والأسود إقصائه رسمياً من المنافسة على المقاعد الأوروبية بفوزه عليه 1-3 في المرحلة قبل الأخيرة من عمر الدوري. لقاء مونزا في المرحلة الأخيرة سيكون وداعياً للمدرب البرتغالي سيرجيو كونسيساو، إذ سيغادر منصبه بعدها، لتبدأ مرحلة البناء "من الصفر". ويعود آخر غياب لميلان عن أي بطولة أوروبية في موسم 2019-2020 عندما وافق على صفقة إقرار بالذنب، وتم حظره موسماً من المشاركة في الدوري الأوروبي لخرقه قواعد اللعب المالي النظيف. هذه المسألة ستكون مهمة للفريق في الموسم المقبل، إذ سيكون بلا ضغوط، ويمكن أن يحصر جهوده بالمسابقات المحلية ولا سيما منها "سيري آ"، إنما كيف سيبني الفريق تشكيلته وقوامه؟ ونال نجم الفريق السابق السويدي زلاتان إبراهيموفيتش، حصة وازنة من الانتقادات، إذ يشغل منصب المستشار الرياضي، لكنّ أسهمه تراجعت بصورة كبيرة بفعل الأداء الكارثي الذي أثار التساؤلات بشأن القرارات التي ارتكبها، ولاسيما منها على صعيد إدارة سوق الانتقالات، إذ كان صاحب القرار في التعاقد مع المكسيكي سانتياغو خيمينيز والبرتغالي جواو فيليكس في انتقالات الشتاء، وكلاهما فشلا في تقديم الإضافة المطلوبة، إضافة إلى علاقاته المتوترة بالعديد من اللاعبين. وبحسب التقارير، فإنّ الخطوة الأولى ستكون تعيين مدير رياضي جديد وإلغاء منصب المستشار، والأنظار تتجه إلى اسم الألباني إيغلي تاري، المدير الرياضي السابق لنادي لازيو، والذي لا يرتبط حالياً بأي نادٍ. التفكير في تاري مردّه أن يحصل "روسونيري" على مديره الرياضي التقليدي، وخصوصاً أنه يحظى بإعجاب الرئيس التنفيذي للنادي جورجيو فورلاني، إنما هذا التعيين براه كثيرون متأخراً، إذ إنّ غالبية الفرق شرعت في ترتيب أوراقها بالنسبة إلى الموسم المقبل. وعليه، فإنّ المهمة لن تكون سهلة لتاري، بالنظر إلى البداية المتأخرة، والأجواء الصعبة، والضغوط الهائلة. يُدرك تاري أنّ مهمته لن تكون سهلة، ربما معقّدة أيضاً، وفي صدارة الأولويات، تعيين المدير الفني الجديد، إذ أنّ كونسيساو لم يحقق المأمول منه، فرغم فوزه بكأس السوبر، ودّع ميلان دوري الأبطال بطريقة كارثية أمام فينورد الهولندي، وخرج من سباق المراكز الأوروبية، وخسر كأس إيطاليا، أي في المحصلة لم يكن على قدر التطلعات، إنما في الوقت عينه لا يجذب الفريق أي من الأسماء التدريبية الكبيرة نظراً الى ابتعاده عن الظهور القاري. وسيضطلع المدير الجديد بمهمة أصعب، وهي بناء الفريق والحفاظ على النجوم الحاليين، إذ ثمة مطاردة من الأندية الكبرى لأبرز اللاعبين، ولا سيما منهم الجناح البرتغالي رافايل لياو، والمهاجم الأميركي كريستيان بوليسيك، ولاعب الوسط الهولندي تيجاني رايندرز الذي ارتبط اسمه بالانتقال إلى مانشستر سيتي الذي يراه خليفة للبلجيكي كيفن دي بروين، كما يدخل دائرة اهتمام ريال مدريد، وتقدر القيمة السوقية للهولندي بنحو 90 مليون يورو، وستكون مهمة المدير الجديد العمل على تمديد عقودهم، إذ إنّ النادي يتطلع للاحتفاظ بثلائي هجومه. في المقابل، يبقى موسم واحد من عقدي الحارس الدولي الفرنسي مايك مينيان ومواطنه الظهير ثيو هرنانديز، وسيسعى الفريق الى ألا يخسرهما مجاناً بنهاية الموسم المقبل، وخصوصاً بعد أن ارتبط اسم المدافع بانتقال بقيمة 100 مليون يورو من النادي الصيف الماضي، فيما تقدر قيمة مينيان بحوالى 40 مليون يورو، وتالياً فإنّ ثمة مفاوضات شاقة أمام تادي لتمديد عقديهما، فضلاً عن إدارة سوق الانتقالات الصعبة لفريق لا يرضي طموحات النجوم لغيابه عن المشهد الأوروبي.


النهار
منذ 3 ساعات
- النهار
ريان شرقي يُقفل الباب أمام الجزائر وإيطاليا
استُدعيَ مهاجم ليون الشاب ريان شرقي إلى تشكيلة المنتخب الفرنسي للمرة الأولى، وذلك من أجل خوض المربع الأخير لدوري الأمم الأوروبية في كرة القدم، وفق ما أعلن مدرب "الديوك" ديدييه ديشان. وضم ديشان المهاجم البالغ 21 عاماً لخوض مباراة نصف نهائي المسابقة القارية ضد إسبانيا في الخامس من الشهر المقبل في شتوتغارت، ومن ثم لقاء المركز الثالث على الملعب ذاته أو المباراة النهائية في ميونيخ في الثامن منه. وباستدعائه إلى التشكيلة مع اقتراب رحيله المتوقع عن ليون، وضع ديشان حداً للتخمينات بشأن المستقبل الدولي لشرقي الذي كان بإمكانه تمثيل منتخبي الجزائر وإيطاليا بسبب جذور كل من والده الإيطالي-الجزائري ووالدته الجزائرية. لكن مشاركته مع الفريق الأول في المربع الأخير لدوري الأمم الأوروبية الذي يشهد في اللقاء الثاني مواجهة مثيرة أيضاً بين ألمانيا المضيفة وبرتغال كريستيانو رونالدو، سيحرمه من خوض كأس أوروبا للشباب المقررة بين 11 و28 حزيران / يونيو في سلوفاكيا. وشهدت تشكيلة ديشان غياب ثلاثي الدفاع وليام صليبا (أرسنال الإنكليزي) ودايو أوباميكانو (بايرن ميونيخ الألماني) وجول كوندي (برشلونة الإسباني) بسبب الإصابة التي تحرم "الديوك" أيضاً من خدمات لاعب الوسط إدواردو كامافينغا (ريال مدريد الإسباني). وعوض ديشان النقص الدفاعي بضم لويك باديه (إشبيلية الإسباني) وبيار كالولو (جوفنتوس الإيطالي) للمرة الأولى، ومالو غوستو (تشيلسي الإنكليزي) وكليمان لانغليه (أتلتيكو مدريد الإسباني). وضم الخط الأمامي في تشكيلة الـ25 لاعباً الأسلحة التقليدية بقيادة كيليان مبابي (ريال مدريد) وبرادلي باركولا وعثمان ديمبيلي وديزيريه دويه (باريس سان جيرمان)، إضافة إلى شرقي وراندال كولو مواني (جوفنتوس) ومايكل أوليسي (بايرن ميونيخ) وماركوس تورام (إنتر الإيطالي).