
كندا تندد بإسرائيل بسبب الكارثة الإنسانية في غزة
واتهم كارني إسرائيل بانتهاك القانون الدولي بمنعها وصول المساعدات الممولة من كندا إلى المدنيين في القطاع الفلسطيني الذي مزقته الحرب.
وكتب كارني على إكس "تدعو كندا جميع الأطراف إلى التفاوض على وقف فوري لإطلاق النار بحسن نية. ونكرر دعواتنا لحماس بالإفراج الفوري عن جميع الرهائن، وللحكومة الإسرائيلية باحترام سلامة أراضي الضفة الغربية وغزة".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المستقبل
منذ ساعة واحدة
- المستقبل
إثيوبيا تغرق.. وحكومة آبي أحمد تتكتم
كشفت تقارير إعلامية عن غرق إثيوبيا في فيضانات عارمة تصنف على أنها الأعنف والأشد في تاريخها، لتهدد البنية التحتية للبلاد. نشر الإثيوبيون مقاطع فيديو عبر موقع التواصل الاجتماعي 'إكس'، 'تويتر' سابقًا، أظهرت الوضع الكارثي، و ذلك وسط تكتم حكومة رئيس الوزراء آبي أحمد على الوضع الحقيقي بالدولة والأضرار الناجمة عن السيول. بيّنت المقاطع المتداولة جرف السيول للبنية التحتية للدولة، وللمنازل والسيارات، وحولت الشوارع إلى بحيرات، ما تسبب في شلل تام وأزمة كبيرة في معظم الأنحاء، وعلى رأسها العاصمة الإثيوبية أديس أبابا. وذكرت تقارير إقليمية أن بعض المناطق تم تصنيفها بأنها مناطق منكوبة، و ذلك من شدة الدمار الذي تعرضت له جراء السيول والفيضانات. ويأتي التكتم الحكومي على الضرر الناجم عن فيضانات إثيوبيا نتيجة لحشد إدارة 'آبي أحمد' لقتال الوشيك مع دولة إريتريا. ويقول الخبراء إنه بسبب الفيضانات المتكررة في إثيوبيا ستتحول طبيعة الأرض لرخوة بسبب وجود كميات كبيرة من المياه أسفل البلد، علاوة على وجود تحركات في القشرة الأرضية التي تشهد حالة من عدم الثبات في إثيوبيا بالتحديد، وضغط على الصفائح التكتونية، كل هذا يهدد الدولة وبنيتها التحتية. أما عن مصير سد النهضة من هذه الفيضانات، فيوضح الخبراء أن كمية المياه الهائلة حاليًا ستعمل على تعطيل عمل السد، والاحتياج إلى فلاتر لتنقية المياه من الصخور والطمي. ويتوقع الخبراء أن تتسرب فيضانات إثيوبيا إلى مصر خلال الفترة المقبلة ولكن بكميات أقل كثيرًا مما هي عليه في إثيوبيا.


الدستور
منذ 3 ساعات
- الدستور
بعد تخلى موسكو عن قيود نشر الصواريخ.. ميدفيديف يحذر الغرب
ألقى الرئيس الروسي السابق دميتري ميدفيديف بالمسؤولية على دول حلف شمال الأطلسي، أمس الإثنين، في تخلي موسكو عن الوقف الاختياري لنشر صواريخ نووية قصيرة ومتوسطة المدى، قائلا إن بلاده ستتخذ خطوات أخرى ردا على ذلك. وكتب ميدفيديف باللغة الإنجليزية على موقع إكس "بيان وزارة الخارجية الروسية بشأن سحب الوقف الاختياري لنشر صواريخ متوسطة وقصيرة المدى جاء نتيجة لسياسة دول حلف شمال الأطلسي المعادية لروسيا". وأضاف قائلا "هذا واقع جديد سيتعين على جميع خصومنا أن يضعوه في الاعتبار. توقعوا المزيد من الخطوات". وقالت وزارة الخارجية الروسية، الإثنين، إن موسكو لم تعد تعتبر نفسها ملزمة بوقف نشر الصواريخ القصيرة والمتوسطة المدى. وكانت الولايات المتحدة انسحبت من معاهدة الصواريخ النووية متوسطة المدى في عام 2019. وأعلنت روسيا منذ ذلك الحين أنها لن تنشر مثل هذه الأسلحة شريطة ألا تفعل واشنطن ذلك. ومع ذلك، أشار وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في ديسمبر إلى أن موسكو ستضطر للرد على ما وصفه "بالإجراءات المزعزعة للاستقرار" من قبل الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي في المجال الاستراتيجي.


نافذة على العالم
منذ 4 ساعات
- نافذة على العالم
نافذة - بعد تخلي موسكو عن وقف نشر الصواريخ.. "ميدفيديف" يتوعّد برد متصاعد ضد الغرب
الثلاثاء 5 أغسطس 2025 02:50 صباحاً اتهم الرئيس الروسي السابق دميتري ميدفيديف، دول حلف شمال الأطلسي (الناتو) بأنها السبب وراء قرار بلاده التخلي عن الوقف الطوعي لنشر الصواريخ النووية القصيرة والمتوسطة المدى، محذرًا من خطوات روسية إضافية ردًا على ما وصفه بالتصعيد الغربي. وكتب ميدفيديف عبر منصة "إكس" باللغة الإنجليزية أن "بيان وزارة الخارجية الروسية بشأن سحب الوقف الاختياري لنشر صواريخ متوسطة وقصيرة المدى جاء نتيجة لسياسة دول حلف شمال الأطلسي المعادية لروسيا"، مضيفًا أن "هذا واقع جديد سيتعين على جميع خصومنا أن يضعوه في الاعتبار. توقعوا المزيد من الخطوات". وأعلنت وزارة الخارجية الروسية، الإثنين، أن موسكو لم تعد تعتبر نفسها ملزمة بوقف نشر تلك الصواريخ، مشيرة إلى أن المتغيرات الأمنية في أوروبا ومنطقة آسيا والمحيط الهادئ قد أزالت الظروف التي كانت تبرر الالتزام السابق. وقالت الوزارة في بيانها، وفقًا لما أوردته "سكاي نيوز عربية"، إن "التحركات الأمريكية الأخيرة شملت اختبار أنظمة صاروخية جديدة، وتجهيز بنى تحتية، وتحريك وحدات قتالية إلى مواقع استراتيجية، بما في ذلك تدريبات في الدنمارك والفلبين وأستراليا، واستخدام منظومات مثل تايفون وهيمارس ودارك إيغل". وأضافت أن "الولايات المتحدة تسعى لترسيخ وجود دائم لتلك الأسلحة قرب حدود روسيا، وهو ما يشكل تهديدًا مباشرًا لأمنها القومي ويقوّض الاستقرار العالمي"، معربة عن قلقها من قيام دول متحالفة مع واشنطن بشراء وتطوير صواريخ مماثلة ضمن شراكات عسكرية. وكانت الولايات المتحدة قد انسحبت في عام 2019 من معاهدة الصواريخ النووية متوسطة المدى، التي أُبرمت في الحرب الباردة. وأعلنت روسيا آنذاك أنها لن تنشر هذا النوع من الصواريخ شريطة التزام واشنطن بالمثل، وهو ما تقول موسكو إنه لم يعد قائمًا في ظل ما تصفه بإجراءات أمريكية "مزعزعة للاستقرار".