logo
مدير التواصل بالمفوضية لـ«قناة الوسط»: ننتظر عرسا انتخابيا السبت المقبل في بلديات الزاوية

مدير التواصل بالمفوضية لـ«قناة الوسط»: ننتظر عرسا انتخابيا السبت المقبل في بلديات الزاوية

الوسطمنذ 10 ساعات
قال مدير إدارة التوعية والتواصل في المفوضية العليا للانتخابات، خالد الموسي، إن المفوضية تنتظر «عرسا انتخابيا»، السبت المقبل، بإجراء الاقتراع في سبعة مجالس محلية تتبع الزاوية، وذلك بعد
وأضاف الموسى خلال حديث إلى «قناة الوسط»، مساء أمس السبت، أن المفوضية ستعمل على تلافي تعطيل الانتخابات التي كانت مقررة أمس في عدد من البلديات، موضحا: «السبت المقبل سيكون موعد أحد الخطوط البديلة لذلك التعطيل، حيث سنصدر القرار 135 للبلديات السبع الموجودة ضمن منطقة الزاوية، وسيكون لدينا عرس انتخابي آخر من نوع مختلف مع كل بلديات مكتبنا في الزاوية».
ويرى مدير إدارة التوعية أن الأمور اللوجستية لهذه البلديات «سهلة جدًا، حيث يمكن للمفوضية تعويض ما جرى إتلافه في مخازننا من مواد حساسة للعملية الانتخابية، فجميع إجراءاتنا الفنية محصنة، وكل الناخبين، سواء كانوا ناخبين أو مرشحين، مروا بالطعون».
استئناف الانتخابات في 7 بلديات 23 أغسطس
وقررت المفوضية الوطنية العليا للانتخابات، السبت، استئناف عملية الاقتراع بسبع بلديات في 23 أغسطس الجاري. ونص قرار المفوضية رقم «135» لسنة 2025 على استئناف الانتخابات في بلديات: الزاوية المركز والزاوية الوسط والزاوية الغرب والزاوية الشمال وصبراتة وصرمان وبئر الغنم السبت المقبل.
وقال الموسى: «الهجوم الذي حصل على مكاتبنا الثلاثة، سواء كان في زليتن أو الزاوية أو مكتبنا في الساحل الغربي، هو أكبر تحدٍ، خصوصًا أنه وقع قبل بداية العملية الانتخابية بيوم واحد».
ويرى أن المفوضية استطاعت أن تتجاوز هذه الإشكالية، حيث أبهرت اليوم كل المتابعين بالنسبة المئوية التي وصلت لها في نهاية الجدول الزمني بالنسبة للناخبين، إذ بلغت 71% من إجمالي الذين تسلموا بطاقاتهم، مؤكدا أن المفوضية تضع على محمل الجد الخطط البديلة لكيفية إظهار موقفها بالشكل المناسب.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزير الداخلية بالحكومة الليبية يترأس اجتماعًا لمناقشة العراقيل التي تواجه عمل المنافذ الجوية والبرية والبحرية
وزير الداخلية بالحكومة الليبية يترأس اجتماعًا لمناقشة العراقيل التي تواجه عمل المنافذ الجوية والبرية والبحرية

أخبار ليبيا

timeمنذ 16 دقائق

  • أخبار ليبيا

وزير الداخلية بالحكومة الليبية يترأس اجتماعًا لمناقشة العراقيل التي تواجه عمل المنافذ الجوية والبرية والبحرية

ليبيا 24: ترأس وزير الداخلية بالحكومة الليبية اللواء عصام أبوزريبة، مساء الأحد، اجتماعًا موسعًا ضم مديري إدارة أمن المنافذ والإدارة العامة للتفتيش والمتابعة إلى جانب مديري المنافذ، وبحضور المجلس الأعلى لشؤون هيئة الشرطة. وتناول الاجتماع أبرز العراقيل التي تواجه سير العمل في المنافذ الجوية والبرية والبحرية، خصوصًا في مناطق الشرق والجنوب، إضافة إلى التحديات الأمنية والنواقص التي تعرقل أداء الأجهزة المعنية. وأكد الوزير أن أمن المنافذ يُعد أولوية قصوى لوزارة الداخلية، مشددًا على ضرورة وضع خطة شاملة لمعالجة الإشكاليات القائمة ورفع تقارير دورية حول مستوى التنفيذ، بما يعزز حماية البلاد من التهريب والجريمة المنظمة. وفي ختام الاجتماع، قدّم الحاضرون درعًا تكريميًا للوزير، تقديرًا لجهوده في دعم الأجهزة الأمنية وتذليل الصعوبات التي تواجه عملها. يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا

الخطوط الجوية الليبية.. حاضر مؤلم ومستقبل مظلم
الخطوط الجوية الليبية.. حاضر مؤلم ومستقبل مظلم

عين ليبيا

timeمنذ 16 دقائق

  • عين ليبيا

الخطوط الجوية الليبية.. حاضر مؤلم ومستقبل مظلم

لا أريد الخوض في ماضي الشركة العريقة، لقد مرّ بحلوه ومرّه، أشرفت الشركة على خلق أيادي فنية مهرة وكوادر مالية وإدارية، استطاعت تحمل المسؤولية عند مغادرة الشركة الفرنسية التي كانت تشرف على عمليات الصيانة المختلفة بها. المشكلة الرئيسية التي حلت بالشركة هي ما عرف بغزوة المطار يوليو 2014، والتي أودت إلى فقدان جزء كبير من أسطولها الجوي وتدمير مخازن قطع الغيار الخاصة بها، المؤكد أن هناك مسؤولين مدنيين لم يتصرفوا بحنكة ومسؤولية على الأقل بشأن 'تهريب' الطائرات إلى مكان آمن خاصة أنه كانت هناك بوادر لافتعال المعركة على المطار بفعل أطراف كانوا بالأمس رفاقا وأصبحوا خصوما ألدّاء للسيطرة على المطار لما يمثله من رمز للدولة ومصدر دخل لمن يُديره، حيث قال أحدهم إن السيطرة على المطار أفضل من الحصول على وزارة. ترى هل أقدمت الشركة على طلب التعويض من شركة التأمين بسبب خسائرها والذي يدخل ضمن القوة القاهرة؟ هل تقدمت الشركة بطلب للحكومة للتعويض عن خسائرها؟ وهل تحصلت على تعويض مناسب؟ وإن تحصلت على ذلك فيم أنفقتها؟ أم إنها لم تتقدم أساسا بطلب التعويض؟ حكومة السراج قدمت منحة للشركة تمثل في مرتبات 6 أشهر للعاملين بالشركة، بينما حكومة الدبيبة لم تقدم للشركة أي شيء ووصفت إدارتها بأنها فاشلة وفاسدة، حسنا وباعتبار الشركة تتبع القطاع العام أي وزارة المواصلات فكان الأجدر بالحكومة محاسبة إدارة الشركة وإقالتها وتعيين أخرى محلها، ولكن يبدو أن الحكومة تسعى جاهدة إلى تدمير الشركة والتوجه إلى القطاع الخاص في مجال الطيران. على مدى العشر سنوات التالية للغزوة، أديرت الشركة من قبل أناس للأسف لم يكن همهم الشركة والعاملين بها، بل تصرفوا وكأنها شركتهم الخاصة يقومون بالتعيين العشوائي، الشركة ليست في حاجة إليهم، لأجل استرضاء ذويهم ومعارفهم ما أثقل كاهل الشركة، ومسؤولين آخرين تصرفوا على أن أموال الشركة مال عام لا يوجد من يدافع عنه، وهكذا بدأت الشركة في الهبوط الاضطراري بفعل ثلة فاسدة، بعد أن كانت تعانق السماء، ليس لها شأن بالقيادة وفي ظل عدم وجود الرقابة والمحاسبة من قبل الدولة (يفترض أنها تتبع الدولة) أمعن المسؤولين عليها على إفلاسها وتجلّى ذلك في عدم القدرة على الإيفاء بمرتبات موظفيها حيث إنها تصرف على فترات متباعدة وكأنها تقوم بادخار المرتبات لأصحابها، وهم في أمس الحاجة إليها. شركة الخطوط الليبية قاربت على الإفلاس والإدارة مستمرة في عبثها وتعاملها مع الواقع المزري باستخفاف، موظفون يغادرون باكرا للتقاعد وآخرون ينتقلون إلى جهات أخرى.. مشكلة الشركة داخلية بامتياز فساد مستشري.. فشل في إدارة الأزمة.. الهدف هو البقاء في الكرسي لأجل المرتب ومن ثم الحصول على مرتب تقاعدي ممتاز.. الإدارة الجيدة هي التي تخلق الحلول لا تفاقم الأزمة.. وإن لم تسطع فعل ذلك فعليها الرحيل وكان الأولى بها عدم القبول بالتكليف من الأساس.. لن تتحسن أوضاع الشركة ما لم تكن هناك إدارة تعرف المطلوب منها.. وتعمل لصالح موظفيها.. حتى وإن قدمت الحكومة بعض الأموال لن يجدي ذلك.. على الإدارة مجتمعة (مجلس الإدارة والمدير المالي) الرحيل وترك المجال لغيرهم. شركات الطيران الخاصة تعمل بكوادر الخطوط الليبية.. لو كانت هناك إدارة جيدة لما استغنت عن كوادرها، وكانت هي من تقوم بإبرام العقود مع الشركات الأخرى لضمان حقوقهم ولتحصلت على نسبة من العقود كما كانت تفعل الخطوط العراقية.. ولكن هيهات. للأسف الشديد المسؤولين على مدى العشر سنوات الماضية كل همهم البقاء في السلطة أطول مدة ممكنه للاستفادة من الرواتب والمزايا المختلفة التي تعانق مرتبات أصحاب الفخامة من وزراء ونواب بمجلسي الأمة (النواب والدولة) ومن ثم الحصول على معاش تقاعدي يليق بما 'قدموه من جهود' ويضمن لهم مستقبل ممتع. لن تنهض الشركة إلا بإقالة الإدارة الحالية باعتبارها إحدى الحلقات في سلسلة تقييد حركة الشركة ومن ثم وأدها، والعمل على محاسبة كل من تورط في الفساد، واختيار إدارة جديدة كفؤة تعمل على النهوض بالشركة من خلال تقديم المبالغ اللازمة لذلك وإعطائها فترة زمنية محدودة لتحقيق الأهداف ومراقبتها. نتمنى للشركة العودة للسوق الليبي الذي أصبح يشهد منافسة شرسة بين شركات الطيران العامة والخاصة. الآراء والوقائع والمحتوى المطروح هنا يعكس المؤلف فقط لا غير. عين ليبيا لا تتحمل أي مسؤولية.

اجتماع أمني موسع في بنغازي يبحث العراقيل أمام عمل المنافذ
اجتماع أمني موسع في بنغازي يبحث العراقيل أمام عمل المنافذ

الوسط

timeمنذ 40 دقائق

  • الوسط

اجتماع أمني موسع في بنغازي يبحث العراقيل أمام عمل المنافذ

بحث وزير الداخلية بالحكومة المكلفة من مجلس النواب عصام أبوزريبة، مساء الأحد، في اجتماع أمني موسع في مدينة بنغازي، أبرز العراقيل التي تواجه سير العمل في المنافذ الجوية والبرية والبحرية، خصوصًا في المنطقتين الشرقية والجنوبية، إلى جانب التحديات الأمنية والنواقص اللوجستية. وحضر الاجتماع مديري إدارة أمن المنافذ والإدارة العامة للتفتيش والمتابعة، إضافة إلى مديري أمن المنافذ، وأعضاء بالمجلس الأعلى لشؤون هيئة الشرطة. - وشدد أبوزريبة على أولوية أمن المنافذ بالنسبة للوزارة، مؤكدًا ضرورة إعداد خطة شاملة لمعالجة الإشكالات القائمة، مع تقديم تقارير دورية لمتابعة التنفيذ، بهدف تعزيز الحماية من التهريب والجريمة المنظمة. وفي مارس الماضي، قال عصام أبوزريبة خلال اجتماع مع رئيس جهاز مكافحة الهجرة غير الشرعية اللواء صلاح الخفيفي، ورؤساء الفروع بالجهاز، إن الوزارة تعزز التعاون الأمني مع دول الجوار، لمكافحة شبكات التهريب العابرة للحدود. وأكد ضرورة اتخاذ إجراءات صارمة ضد المهربين، كما وجّه بمتابعة كل من يسهّل عمليات التهريب، واتخاذ إجراءات قانونية بحق المتورطين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store