
وقف مؤقت لإطلاق النار في غزة.. استعدادات ضخمة لـ "تسليم ألكسندر"
قالت حركة "حماس" إنه يتم التنسيق مع "الصليب الأحمر" لتسليم الأسير الإسرائيلي الأميركي عيدان ألكسندر بشكل رسمي مساء اليوم الاثنين، فيما أكدت وسائل إعلام إسرائيلية اكتمال الاستعدادات لاستقبال ألكسندر، في حين أكدت عائلته أنه سيسافر إلى قطر عقب الإفراج عنه.
وأكدت عائلة الجندي ألكسندر أنه سيسافر إلى الدوحة للقاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وأمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، في وقت لاحق من مايو/أيار الجاري، وفقا لما نقلت القناة 12 الإسرائيلية.
وأضافت القناة 12 الإسرائيلية أن الجيش تلقى تعليمات بوقف إطلاق النار بغزة بدءا من منتصف نهار اليوم لتسهيل عملية تسليم الأسير الإسرائيلي الأميركي من القطاع.
كما وصلت مروحية عسكرية تنقل عائلة ألكسندر إلى قاعدة ريعيم بغلاف غزة، قبيل إطلاق سراحه.
وقال مصدر قيادي في كتائب القسام التابعة لـ"حركة حماس" إنه تم التنسيق مع الصليب الأحمر بخصوص موعد الإفراج عن ألكسندر اليوم الاثنين، وفق قناة "الجزيرة".
ومن جانبها، قالت إذاعة الجيش الإسرائيلي إن الجيش يستعد لتسلم الأسير ألكسندر بدءا من الساعة 6:30 مساء في منطقة خان يونس.
المصدر: الجزيرة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوكيل
منذ ساعة واحدة
- الوكيل
منشآت عسكرية وغرف عمليات تحت القطاع تثير الرعب داخل...
07:06 ص ⏹ ⏵ تم الوكيل الإخباري- وجه ضابط كبير في الجيش الإسرائيلي انتقادات حادة لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو على خلفية تصريحاته الأخيرة حول هجوم "طوفان الأقصى" الذي نفذته حركة "حماس" في السابع من أكتوبر. اضافة اعلان وقال نتنياهو إن المسلحين الفلسطينيين في 7 أكتوبر "دخلوا بالصنادل والنعال وبنادق الكلاشينكوف". وقال الضابط، في تصريحات نقلتها القناة 12 الإسرائيلية، إن "من كانوا في حالة ذهول واضطراب حقيقي هم القادة والقيادات العليا في إسرائيل، الذين اعتقدوا أن مثل هذا الهجوم لا يمكن أن يحدث". وأضاف: "تصريحات نتنياهو لا تقلل من شأن حماس، بل تقلل من قيمة مقاتلينا الذين سقطوا في ذلك اليوم". وأشار الضابط، الذي يتمتع بخبرة تمتد لأربعة عقود في الخدمة العسكرية، إلى أن عناصر كتائب القسام كانوا "مجهزين بالكامل، من الرأس حتى أخمص القدمين، بترسانة من المتفجرات والأسلحة لا تقل شأناً عن تلك التي تملكها جيوش نظامية"، مضيفًا أن "مئات الطائرات المسيّرة استُخدمت لتدمير أنظمة سلاح متقدمة ودبابات مصنفة من بين الأفضل في العالم". وكشف الضابط أن "حماس" أظهرت استعداداً لوجستياً عالياً مكّنها من الصمود لفترات طويلة تحت الحصار، مشيرًا إلى أن الحركة تمتلك "تمويلاً كافياً لبناء صناعة عسكرية داخل قطاع غزة، إلى جانب آلاف الصواريخ الدقيقة وأنظمة الاتصالات الحديثة". كما وصف المرافق التي اكتشفت في غزة بأنها "منشآت بمستوى عالٍ من التنظيم، تحتوي على غرف إدارية وغرف عمليات متخصصة". وفي تعليقه على وصف نتنياهو للمهاجمين بأنهم "مجرد لصوص يرتدون الصنادل"، قال الضابط: "نعم، ربما كان هناك من يرتدون الصنادل، لكنهم ظهروا في موجات لاحقة، وليسوا من نفذ الهجوم الرئيسي. هذا التوصيف لا يُعبّر عن الواقع، بل يُشوّه صورة ما حدث ويُقصر في تقييم حجم التهديد". تأتي هذه التصريحات ضمن سلسلة من الانتقادات داخل المؤسسة العسكرية والأمنية الإسرائيلية، التي عبّرت عن قلقها إزاء "التجاهل السياسي للإخفاقات الاستخباراتية والتكنولوجية التي سمحت بحدوث الهجوم"، وفق القناة 12 العبرية. وتطالب هذه الأصوات القيادة السياسية والعسكرية في إسرائيل بـ"تحمل المسؤولية واستخلاص العبر من الأحداث التي أدت إلى ذلك اليوم الصعب". وذكرت القناة أن الجيش الإسرائيلي صادر منذ اندلاع الحرب نحو 70 ألف قطعة سلاح من قطاع غزة، شملت شاحنات صغيرة وجرارات، وصواريخ مضادة للدبابات، وقاذفات آر بي جي، وطائرات بدون طيار، وهو ما ينفي رواية أن المهاجمين كانوا مجرد مسلحين بأسلحة خفيفة. كما أشار التقرير إلى أن كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة "حماس"، تطورت منذ السابع من أكتوبر إلى ما يشبه "منظمة شبه عسكرية"، قادرة على إدارة عمليات قتالية معقدة، ما يعكس حجم التحدي الذي واجهته القوات الإسرائيلية خلال المعارك. روسيا اليوم


الوكيل
منذ 2 ساعات
- الوكيل
منشآت عسكرية وغرف عمليات تحت القطاع تثير الرعب داخل...
07:06 ص ⏹ ⏵ تم الوكيل الإخباري- وجه ضابط كبير في الجيش الإسرائيلي انتقادات حادة لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو على خلفية تصريحاته الأخيرة حول هجوم "طوفان الأقصى" الذي نفذته حركة "حماس" في السابع من أكتوبر. اضافة اعلان وقال نتنياهو إن المسلحين الفلسطينيين في 7 أكتوبر "دخلوا بالصنادل والنعال وبنادق الكلاشينكوف". وقال الضابط، في تصريحات نقلتها القناة 12 الإسرائيلية، إن "من كانوا في حالة ذهول واضطراب حقيقي هم القادة والقيادات العليا في إسرائيل، الذين اعتقدوا أن مثل هذا الهجوم لا يمكن أن يحدث". وأضاف: "تصريحات نتنياهو لا تقلل من شأن حماس، بل تقلل من قيمة مقاتلينا الذين سقطوا في ذلك اليوم". وأشار الضابط، الذي يتمتع بخبرة تمتد لأربعة عقود في الخدمة العسكرية، إلى أن عناصر كتائب القسام كانوا "مجهزين بالكامل، من الرأس حتى أخمص القدمين، بترسانة من المتفجرات والأسلحة لا تقل شأناً عن تلك التي تملكها جيوش نظامية"، مضيفًا أن "مئات الطائرات المسيّرة استُخدمت لتدمير أنظمة سلاح متقدمة ودبابات مصنفة من بين الأفضل في العالم". وكشف الضابط أن "حماس" أظهرت استعداداً لوجستياً عالياً مكّنها من الصمود لفترات طويلة تحت الحصار، مشيرًا إلى أن الحركة تمتلك "تمويلاً كافياً لبناء صناعة عسكرية داخل قطاع غزة، إلى جانب آلاف الصواريخ الدقيقة وأنظمة الاتصالات الحديثة". كما وصف المرافق التي اكتشفت في غزة بأنها "منشآت بمستوى عالٍ من التنظيم، تحتوي على غرف إدارية وغرف عمليات متخصصة". وفي تعليقه على وصف نتنياهو للمهاجمين بأنهم "مجرد لصوص يرتدون الصنادل"، قال الضابط: "نعم، ربما كان هناك من يرتدون الصنادل، لكنهم ظهروا في موجات لاحقة، وليسوا من نفذ الهجوم الرئيسي. هذا التوصيف لا يُعبّر عن الواقع، بل يُشوّه صورة ما حدث ويُقصر في تقييم حجم التهديد". تأتي هذه التصريحات ضمن سلسلة من الانتقادات داخل المؤسسة العسكرية والأمنية الإسرائيلية، التي عبّرت عن قلقها إزاء "التجاهل السياسي للإخفاقات الاستخباراتية والتكنولوجية التي سمحت بحدوث الهجوم"، وفق القناة 12 العبرية. وتطالب هذه الأصوات القيادة السياسية والعسكرية في إسرائيل بـ"تحمل المسؤولية واستخلاص العبر من الأحداث التي أدت إلى ذلك اليوم الصعب". وذكرت القناة أن الجيش الإسرائيلي صادر منذ اندلاع الحرب نحو 70 ألف قطعة سلاح من قطاع غزة، شملت شاحنات صغيرة وجرارات، وصواريخ مضادة للدبابات، وقاذفات آر بي جي، وطائرات بدون طيار، وهو ما ينفي رواية أن المهاجمين كانوا مجرد مسلحين بأسلحة خفيفة. كما أشار التقرير إلى أن كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة "حماس"، تطورت منذ السابع من أكتوبر إلى ما يشبه "منظمة شبه عسكرية"، قادرة على إدارة عمليات قتالية معقدة، ما يعكس حجم التحدي الذي واجهته القوات الإسرائيلية خلال المعارك. روسيا اليوم


الغد
منذ 5 ساعات
- الغد
واشنطن تدرس تعليق بعض العقوبات على إيران
قالت صحيفة إسرائيلية إن الإدارة الأميركية تدرس إمكانية تعليق بعض العقوبات المفروضة على إيران، وذلك بعد يوم من احتضان العاصمة الإيطالية روما جولة جديدة من المحادثات النووية غير المباشرة بين واشنطن وطهران. اضافة اعلان ونقلت صحيفة "يسرائيل هيوم" عن مسؤول أميركي أن واشنطن عرضت اتفاقا تمهيديا تؤكد فيه إيران استعدادها للتخلي عن محاولة حيازة سلاح نووي، مضيفا أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب "لم تتنازل بمفاوضات روما عن مطلبنا بوقف إيران الكامل لتخصيب اليورانيوم على أرضها". واستضافت روما -يوم الجمعة الماضي- الجولة الخامسة من المفاوضات الإيرانية الأميركية غير المباشرة بشأن البرنامج النووي الإيراني التي تتوسط فيها سلطنة عُمان، والتي بدأت أولى جولاتها في مسقط يوم 12 أبريل/نيسان الماضي. وقال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إن جولة اليوم كانت الأكثر مهنية، ووضحنا فيها مواقفنا"، كما قالت الخارجية الإيرانية إن "المفاوضات مستمرة على مستوى الفرق الفنية، وويتكوف غادر بسبب رحلة طيرانه المجدولة مسبقا". وتعد هذه المحادثات أرفع مستوى للتواصل بين البلدين منذ الاتفاق الدولي المبرم مع طهران عام 2015 بشأن برنامجها النووي، الذي انسحبت منه الولايات المتحدة عام 2018 في الولاية الأولى للرئيس ترامب. وعقب ذلك، أعاد ترامب فرض عقوبات على إيران، في إطار سياسة "الضغوط القصوى"، ويسعى حاليا إلى التفاوض على اتفاق جديد مع طهران التي تأمل رفع عقوبات مفروضة عليها تخنق اقتصادها، لكن مسألة تخصيب اليورانيوم ستكون النقطة الخلافية الرئيسة في المحادثات.