logo
رياح نشطة و حرارة شديدة على معظم مناطق المملكة

رياح نشطة و حرارة شديدة على معظم مناطق المملكة

سعورسمنذ 3 أيام
توقّع المركز الوطني للأرصاد في تقريره عن حالة الطقس اليوم -بمشيئة الله تعالى- استمرار تأثير الرياح النشطة المثيرة للأتربة والغبار على أجزاء من مناطق نجران ، الرياض ، المدينة المنورة, مكة المكرمة, تصل إلى شبه انعدام في مدى الرؤية الأفقية على الطريق الساحلي الواصل إلى جازان, في حين لا يستبعد تكوّن السحب الرعدية الممطرة المصحوبة برياح نشطة على أجزاء من المرتفعات الجنوبية الغربية للمملكة, كما يبقى الطقس حارًا إلى شديد الحرارة على أجزاء من المنطقة الشرقية.
وأشار التقرير إلى أن حركة الرياح السطحية على البحر الأحمر شمالية شرقية إلى جنوبية شرقية تتحول فترة الظهيرة جنوبية غربية إلى شمالية غربية على الجزء الشمالي والأوسط بسرعة 10 - 28 كم/ساعة تصل إلى 40 كم/ساعة باتجاه خليج العقبة, وغربية إلى شمالية غربية بسرعة 25 - 50 كم/ساعة على الجزء الجنوبي، وارتفاع الموج من نصف المتر إلى متر على الجزء الشمالي والأوسط يصل إلى متر ونصف باتجاه خليج العقبة, ومن متر إلى مترين على الجزء الجنوبي، وحالة البحر خفيف الموج على الجزء الشمالي والأوسط, ومتوسط الموج باتجاه خليج العقبة كذلك على الجزء الجنوبي، فيما ستكون حركة الرياح السطحية على الخليج العربي جنوبية شرقية إلى جنوبية غربية على الجزء الشمالي والأوسط, وشرقية إلى شمالية شرقية على الجزء الجنوبي بسرعة 10 - 25 كم/ساعة، وارتفاع الموج من نصف المتر إلى متر، وحالة البحر خفيف الموج.
انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مبارك الشامسي: يوم عهد الاتحاد يلهمنا لمواصلة مسيرة التنمية
مبارك الشامسي: يوم عهد الاتحاد يلهمنا لمواصلة مسيرة التنمية

الشارقة 24

timeمنذ 16 دقائق

  • الشارقة 24

مبارك الشامسي: يوم عهد الاتحاد يلهمنا لمواصلة مسيرة التنمية

الشارقة 24: أفاد سعادة مبارك راشد الشامسي، مدير بلدية الحمرية، أن "يوم عهد الاتحاد" الذي أعلنه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة "حفظه الله"، مناسبة وطنية عظيمة تُجسد عمق الانتماء لهذا الوطن، وتعكس لحظة مفصلية في مسيرته المباركة، حين اجتمع المؤسسون، وفي مقدمتهم المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وأرسوا دعائم اتحادٍ أصبح اليوم عنواناً للريادة والاستدامة والتقدم. وقال الشامسي إن الثامن عشر من يوليو عام 1971 يمثل يوم التقاء الإرادات المؤمنة بالوحدة والكرامة والعزة، وهو اليوم الذي مهد الطريق لنهضة تنموية شاملة وضعت الإنسان في قلب الأولويات، وهو ما نراه اليوم متجسداً في مختلف القطاعات، ومنها قطاع الخدمات والبنية التحتية والبيئة، والتي توليها بلدية الحمرية اهتماماً بالغاً انطلاقاً من توجيهات القيادة الرشيدة، وتحقيقاً لرؤية دولة الإمارات نحو التنمية المستدامة. وأشار إلى أن هذه المناسبة الوطنية الخالدة تعزز من قيم الولاء والانتماء، وتحثنا على مواصلة العمل بإخلاص ومسؤولية لخدمة الوطن، مؤكداً أن بلدية الحمرية تجدد في هذا اليوم عهدها على المضي قدماً في تنفيذ مشاريع تنموية وخدمية تراعي جودة الحياة، وتحافظ على البيئة، وتلبي احتياجات الأهالي، بما يعكس روح الاتحاد ويكرّس مبادئه في الميدان.

«أنا المصري كريم العنصرين»!
«أنا المصري كريم العنصرين»!

العرب اليوم

timeمنذ 16 دقائق

  • العرب اليوم

«أنا المصري كريم العنصرين»!

هل تحرك أى مسؤول لتكريم المعلمة الفاضلة التى تصدت للغش فى الامتحان، فكاد أهالى الطلبة الغشاشين على باب المدرسة أن يفتكوا بها، وعايروها بدينها. الأستاذة تصدت لحالات الغش الجماعى التى صرنا نتعايش معها وفقدنا بعدها الدهشة، نتعامل مع الأمر باعتباره (الشيء لزوم الشىء) طالما هناك امتحان، فإن الغش هو الوجه الآخر لتلك المعادلة، يبدو قطعًا كل من يحاول أن يتصدى للغش، خارج المنظومة التى توافق عليها الجميع، ولهذا يتم توجيه العقوبة له والسخرية حتى من دينه. كان من الممكن أن يتوقف الأمر عند تلك الحدود فى التفسير والتحليل، إلا أن إشهار سلاح الدين فى الهجوم على الأستاذة التى أدت واجبها بأمانة، يشير إلى تردٍّ فى السلوك العام، هناك ولا شك فى العمق مرض عضال أصاب قسطًا من المصريين يدفعهم لإطالة النظر فى خانة الديانة، حالات الفرز الطائفى هى أكبر خطر يواجهنا، والحل ليس كما يراه البعض إلغاء خانة الديانة من الرقم القومى، الطائفية (تعشعش فى الراس وليس الكراس) إلغاء خانة الديانة من العقل أهم من إلغائها فى الأوراق الرسمية، لأن أسماءنا وبنسبة كبيرة تشير إلى دياناتنا. توقعت أن يتحرك أكثر من مسؤول لمواجهة تلك الجريمة مثل (المجلس القومى لحقوق الإنسان) و(المجلس الأعلى للمرأة)، بل من حقى أن أحلم أن الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب (شيخ الجامع الأزهر) الجليل يوجه للأستاذة الفاضلة دعوة لتطييب خاطرها، لتصل الرسالة للجميع أن ما أقدم عليه عدد من أولياء الأمور لا يعبر أبدًا عن تعاليم الإسلام. المعالجة التى لجأنا إليها هى وضع التراب تحت السجادة، ولن يراه أحد، وتوجيه الدعوة للصلح وسحب البلاغ المقدم من السيدة المعتدى عليها. هل نلومها لأنها استجابت للضغوط وقررت سحب شكواها؟ أم نتأمل الموقف بكل تداعياته المخجلة لنا جميعًا، أعلم أن التسامح فى الدين المسيحى هو العمق الحقيقى لهذا الدين العظيم، لأنك إذا واجهت العنف بعنف مضاد فلن ينتهى الأمر، لا أحد يدعو لرد الكلمة بكلمة ولا اللكمة بلكمة، ولكن تطبيق القانون على الجميع هو فقط سلاحنا فى مواجهة أى عنف طائفى، الصورة التقليدية التى توارثناها عناق الشيخ بالقسيس، والهلال مع الصليب، لا أتصورها تكفى حاليًا للمواجهة. يجب أن نعترف أن العلاقة داخل الوطن حدث لها شيء من التصدع، نجدها مثلًا فى حادث الاتهام بالاعتداء على الطفل ياسين، وإصدار حكم سريع بالإدانة، لا يزال فى مراحله الأولى قابلًا للاستئناف والنقض، ردود الفعل التى استندت للدين دفعتنا لرؤية الجريمة من منظار طائفى، رغم أنها حتى لو صحت ليس لها علاقة بالدين، فهى تعبر عن سلوك مريض، يعانى منه البعض، وبالصدفة كان مسلسل (لام شمسية) قد أشار إليه. لا أرتاح إلى تعبير شركاء الوطن، هذا يعنى أننا لسنا واحدًا ولكن اثنين، شريك وشريك، تمامًا مثل أغنية سيد درويش التى نرددها غير مدركين معناها الذى يؤكد التفرقة (أنا المصرى كريم العنصرين) التى اعتبرناها تدعو للوحدة الوطنية رغم أنها ترسخ حرفيًا للعنصرية، المسلم عنصر والمسيحى عنصر، رغم أن تلك التفرقة لا أساس لها من الصحة (جينيا)، المصرى عنصر واحد. أتمنى أن قضايانا المصيرية لا نخجل من الاعتراف ومواجهتها، مهما كانت تلك المصارحة مؤلمة فهى طريقنا الوحيد لحماية (المحروسة)، التى كرمها الله فى القرآن والإنجيل.

فيما مضى: زمنٌ كان لنا
فيما مضى: زمنٌ كان لنا

شبكة النبأ

timeمنذ 16 دقائق

  • شبكة النبأ

فيما مضى: زمنٌ كان لنا

فما أجمل أن نعيش كما كنّا، ولو للحظات... لحظات نعود فيها إلى نقاء الفطرة، حيث كانت القلوب صافية والأنفس مطمئنة، وحيث كان الأمان يغمرنا من كل جانب، وتتجدد فينا تلك المحبة الخالدة، ويستعيد العالم جزءًا من إنسانيته التي افتقدها في خضم التقدم المادي... في ما مضى... كانت لنا حياةٌ عشناها بفطرةٍ سليمة في مقتبل أعمارنا؛ حياةٌ امتلأت بالراحة والأمان والمحبة والاستقرار. لم نذق طعم التعب رغم ما بذلناه من عمل، ولم نفترق مهما بلغ الخلاف بيننا. مرت أعوامٌ كان مرّها أكثر من حلوها، كنا نجتمع فيها حول مائدةٍ واحدة، تجمعنا يد أبينا وحنان أمنا، وهما يتبادلان نظرات الفخر والمحبة نحونا. كانت أعينهما تتحدث دون كلمات: لقد استطعنا، بقدرة الله ثم بقدرتنا، أن نكوّن تلك الأسرة، وأن نبقي تلك المائدة عامرة لا ينقص خيرها ولا يتفرقون الأخوة مهما تعددت الأسباب. لقد كان في ذلك الزمن شيءٌ بسيطٌ يجلب خيرًا وفيرًا؛ فحين تشرق الشمس، يبدأ يومٌ جديدٌ تبني فيه حلمك ومستقبلك، وحين يأتي الليل، تنام مطمئنًا وأنت تنظر إلى السماء وترى خلف تلك النجوم الساطعة أمانًا دامسًا يريح بدنك. آنذاك، كان من يجلب لك الرزق هو صدقك، ومن يهبك العافية هو نقاء قلبك وخلوّه من النفاق، ومن يجعلك محبوبًا بين أهلك وناسك هو محبتك للغير. أما اليوم... لقد تغيّر كل شيء. أصبح الوقت أسرع من أن نلاحقه، وصارت الحياة أصعب من أن نحيط بها. انتشر النفاق والكذب، وندر الصدق. بتنا نلهث خلف مشقات الحياة وراء ما هو فانٍ وزائل، غير آبهين إن كان ما نحصل عليه حلالًا أم حرامًا؛ فالأهم عند البعض أن يراه الناس بملابس جميلة وسيارات فخمة وبيوتٍ مشيدةٍ بطرازٍ فاخر. همه الوحيد أن ينعم بالراحة، ولو على حساب القيم والمبادئ. انقطع سبيل المعروف، وانعدمت مساعدة المحتاج. تفرّقت الإخوة، وتحطّم ما تم بناؤه في سنين. انقسمت المائدة التي كانت تجمعنا إلى أرباعٍ متفرّقة، واحتبست الشمس لتضرّ لا لتنفع، وغابت النجوم تحت غبارٍ كثيفٍ فمحا سطوعها. باتت الأعين تخاف من النظرة الصادقة، والقلوب تتوارى خلف أقنعة زائفة. وباتت الشاشات هي محور وجودنا، تخطف الأبصار وتستعبد العقول. نضيع في زحام افتراضي لا يمت للواقع بصلة، نبحث عن صور الكمال الزائفة التي تعرضها المنصات، فنقارن حياتنا بها ويزداد شعورنا بالنقص. أصبح القرب الجسدي بعيدًا، والترابط الروحي غائبًا، نستبدل دفء اللقاء ببرودة الرسائل النصية، وصدق المشاعر برموز تعبيرية. كأن العالم بات قرية، لكن أهلها لا يعرفون بعضهم البعض حق المعرفة. حتى أنا… لم أعد كما كنت. لازمني الصمت والرضا، وأصبحت أتجاهل كل الأمور المتعبة، طلبًا لراحة بالٍ ليس إلا. أغلقت أبوابًا كانت مشرعة للود، وتحصنت بصمتٍ يحميني من قسوة الواقع. فقدنا القدرة على التعبير عن مكنونات أرواحنا خوفًا من سوء الفهم، أو ربما لأن أحداً لم يعد يملك الوقت للاستماع. الختام ورغم كل شيء، سيبقى في داخلنا ذلك الطفل الذي ذاق طعم الأمان ذات يوم. ما زلنا نؤمن أن بعض الخير لم ينطفئ، وأن ما مضى قد يعود ولو بنسخةٍ أبسط، إذا صدقنا أنفسنا وأصلحنا ما حولنا.. فما أجمل أن نعيش كما كنّا، ولو للحظات... لحظات نعود فيها إلى نقاء الفطرة، حيث كانت القلوب صافية والأنفس مطمئنة، وحيث كان الأمان يغمرنا من كل جانب، وتتجدد فينا تلك المحبة الخالدة، ويستعيد العالم جزءًا من إنسانيته التي افتقدها في خضم التقدم المادي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store