ريال مدريد يتخذ قرارًا بشأن مستقبل نيكو باز

سبورت 360 – أوضحت تقارير صحفية إسبانية أن نادي ريال مدريد الإسباني، اتخذ قرارًا بشأن مستقبل الأرجنتيني نيكو باز، جناح فريق كومو الإيطالي.
ويملك اللاعب صاحب الـ20 عامًا تعاقدًا مع النادي الإيطالي حتى يونيو عام 2028، وارتبط من قبل بالانتقال إلى صفوف إنتر ميلان.
وبحسب 'OK Diario'، فإن ريال مدريد استقر على عدم عودة نيكو باز، في الموسم المقبل.
تقارير إسبانية: ريال مدريد يتخذ قرارًا بشأن مستقبل نيكو باز
وواصل التقرير أن النادي الملكي ينسحب من السباق على التعاقد مع النجم الأرجنتيني، بسبب اقتراب النادي الملكي من ضم فرانكو ماستانتونو، جناح فريق ريفر بلايت.
وتابع التقرير أن إدارة النادي الملكي كانت تعتقد أن استعاد خدمات باز ستقدم العمق المطلوب للفريق الملكي، في الموسم المقبل، تحت قيادة الإسباني تشابي ألونسو، مدرب الميرنجي الجديد.
وكان النجم الأرجنتيني كان قد انتقل إلى صفوف النادي الإيطالي قادمًا من الميرنجي في صيف عام 2024، مقابل 6 مليون يورو.
وكان باز قد شارك في 35 مواجهة مع الفريق الإيطالي، بكل المسابقات، بالموسم المنصرم، حيث سجل 6 أهداف وصنع 9 آخرين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

Sport360

منذ ساعة واحدة

• Sport360

هل ينجح عمر مرموش في 'الاختبار العالمي' مع مانشستر سيتي؟

سبورت 360- يستعد النجم المصري عمر مرموش، لاعب مانشستر سيتي ، للمُشاركة في بطولة كأس العالم للأندية مع فريقه. وسيبدأ مشوار مانشستر سيتي في البطولة يوم 18 يونيو الجاري بمُواجهة الوداد المغربي، قبل أن يلتقي ضد العين الإماراتي يوم 23 يونيو، ويختتم الفريق دور المجموعات بمُواجهة يوفنتوس الإيطالي يوم 26 يونيو. وستُوجه الأنظار إلى مرموش الذي نجح في إثبات قدراته الكبيرة في خلال النصف الثاني من الموسم مع السيتي بعد الانتقال إليهم قادماً من آينتراخت فرانكفورت الألماني. وتوّج مرموش الأداء الجيد الذي قدمه مع السيتي في خِتام الدوري الإنجليزي بالحصول على جائزة أفضل هدف في الموسم مرتين. البداية كانت بإعلان رابطة الدوري الإنجليزي أن هدف مرموش في بورنموث هو هدف الموسم في المُسابقة. وتواصل التكريم بإعلان مانشستر سيتي أن مُشجعيه اختاروا هدف مرموش ليكون هدف الموسم بالنسبة لفريقهم. ولعب مرموش بقميص السيتي حتى الآن في 22 مُباراةً في كافة المُسابقات، سجل فيها 8 أهداف وصنع 3 أهداف. وسيكون أمام مرموش فرصة ذهبية لإثبات نفسه من جديد بشكلٍ أقوى في كأس العالم للأندية قبيل التحضير للموسم الجديد الذي سيدخله بتحدياتٍ أكبر. ويُعول جمهور السيتي ومُدرب الفريق بيب جوارديولا على مرموش كثيراً لإحداث الفارق فيما هو قادم. شاهد أيضًا:

Sport360

منذ ساعة واحدة

• Sport360

خطوة حاسمة من الهلال السعودي في ملف صفقة أوسيمين

ولعب أوسيمين مُعاراً لنادي جالاتا سراي التركي خلال الموسم المُنتهي، ولكنه يرتبط مع نابولي بعقدٍ يمتد حتى يونيو 2026. وبحسب الصحفي الموثوق في أخبار الانتقالات فابريزيو رومانو فإن إدارة نادي الهلال السعودي قامت بحجز تذكرة الطيران والكشوف الطبية لفيكتور أوسيمين. وأشار رومانو إلى أن نادي الهلال ينتظر حالياً الحصول على الضوء الأخضر من أوسيمين لإتمام الصفقة. وذكر الصحفي الخبير أن الناديين توصلا إلى اتفاقٍ من أجل انتقال أوسيمين بقيمة 75 مليون يورو، والأمر يعتمد حالياً على اللاعب. 🚨🇸🇦 Al Hilal have booked travel and medical for Victor Osimhen, still waiting for his green light to the move. €75m deal in place with Napoli after new proposal revealed yesterday, depending on the player now. — Fabrizio Romano (@FabrizioRomano) June 7, 2025 ويسعى النادي السعودي للحصول على خدمات أوسيمين لمُساعدة المُدرب الإيطالي سيموني إنزاجي في مهمته الجديدة في الدوري السعودي. ولعب أوسيمين بقميص نابولي في 133 مُباراةً في كافة المُسابقات، سجل فيهم 76 هدفاً، وصنع 18 هدفاً لزملائه. ومع جالاتا سراي التركي لعب أوسيمين 41 مُباراةً، سجل فيهم 37 هدفاً وصنع 8 أهداف. وحقق أوسيمين عدة ألقاب مهمة منها الدوري الإيطالي في موسم 2022/ 2023، والدوري التركي في 2024/ 2025 مع جالاتا سراي. شاهد أيضًا:

البوابة

منذ 3 ساعات

• البوابة

دموع في المستطيل الأخضر.. حين يكتب الوداع نهاية الحكاية

في كرة القدم، هناك لحظات لا تقاس بالأهداف أو الألقاب، بل تقاس بالدقات التي تخطفها القلوب، والدموع التي تتساقط على المستطيل الأخضر، شاهدة على نهاية قصة عشق لا تنسى إنها لحظات الفراق حين يودع اللاعب فريقه، مدينته، وجمهوره الذي هتف باسمه لسنوات. لحظات تختلط فيها الذكريات بالفخر، والحزن بالامتنان وفي موسم مليء بالمشاعر، شهدت الملاعب وداع خمسة من أبرز أساطير الكرة الذين خطوا أسماءهم في سجلات التاريخ، لكنهم اليوم يلوحون بأيديهم مودعين، وقلوبهم تنزف حبًا لن تُطفئه صافرة النهاية. توماس مولر لم يكن توماس مولر مجرد لاعب في بايرن ميونخ، بل كان رمزًا، ابنًا بارًا للنادي البافاري، ونتاجًا خالصًا لأكاديمية شبابه. بدأ مسيرته مع الفريق الأول في موسم 2009-2010، تحت قيادة لويس فان خال، وسرعان ما أصبح عنصرًا أساسيًا لا يستغنى عنه رفع الكؤوس، وحقق الثلاثية، وخاض معارك كروية لا تُنسى. 25 عامًا من الإخلاص والحب تنتهي بلحظة صمت وانهمار دموعه، وهو يودع ملعب أليانز أرينا وجماهيره التي طالما تغنت باسمه كانت دموع مولر دموع وفاء، دموع نهاية عصر. دى بروين منذ عام 2015، أصبح البلجيكي كيفين دي بروين القلب النابض لمانشستر سيتي بصفقة قياسية حينها بلغت 55 مليون جنيه إسترليني، جاء ليقود ثورة كروية قادها بيب جوارديولا، وتحول إلى أحد أفضل صناع اللعب في العالم بعد 10 سنوات من المجد والتألق، وبعدما أمطر الجماهير بسحر تمريراته، جاء وقت الوداع. كانت دموع دي بروين صامتة، لكنها صادقة تحمل بين طياتها كل ما لم يُقل في مؤتمرات الصحافة أو عبر الشاشات. فاردى من لاعب هاو إلى بطل خرافي، كتب جيمي فاردي اسمه بأحرف من ذهب في تاريخ ليستر سيتي منذ توقيعه عام 2012، قاد الفريق إلى صعود تاريخي، وحقق المفاجأة الأعظم بالتتويج بالدوري الإنجليزي الممتاز في 2016. في مباراته رقم 500، ودع الجماهير بدموع لا تخفى، وكأن كل لحظة في رحلته تعود لتطرق باب قلبه، مودعة وممتنة. رحل فاردي، لكن أسطورته ستظل ترددها المدرجات. أرنولد ترينت ألكسندر أرنولد، الذي نشأ وترعرع في أكاديمية ليفربول منذ 2004، وقاد فرق الشباب حتى أصبح أحد ركائز الفريق الأول، ودع ملعب أنفيلد في 2025 لينتقل إلى ريال مدريد. كان الوداع مؤلما، فكيف يفارق الطفل بيته الأول دموع أرنولد كانت دموع الابن الذي يغادر حضن العائلة، بحثًا عن تحد جديد، لكن قلبه سيبقى هناك، في ليفربول، حيث بدأ الحلم. مودريتش منذ انضمامه إلى ريال مدريد في 2012، أصبح الكرواتي لوكا مودريتش أحد أعمدة الفريق، وقائدًا حقيقيًا في وسط الملعب. بعقله الهادئ، وسحره الكروي، قاد الريال إلى مجد قاري غير مسبوق. ولكن لكل قصة نهاية وفي آخر ظهور له، لم يستطع مودريتش إخفاء دموعه. سنوات من المجد، الليالي الأوروبية، الانتصارات والخيبات كلها عادت دفعة واحدة، لتغمر عينيه وتعلن أن النهاية قد حانت. في المستطيل الأخضر، لا تُبكى الدموع فقط عند الخسارة، بل أحيانًا تكون أغلى لحظات الحياة هي تلك التي نبكي فيها حبا، وفخرا، ووداعا. هؤلاء النجوم غادروا ملاعبهم، لكنهم تركوا خلفهم أثرا لا يمحوه الزمن، ودموعا تحفظها الأرض والقلوب.