
نافذة - الشمراني لـ"سبق": سوق العمل السعودي يسجّل أرقامًا تاريخية بدعم القيادة
نافذة على العالم - تم النشر في:
أكد المستشار الإعلامي والكاتب الصحفي جيلاني الشمراني لـ"سبق" أن سوق العمل السعودي يحقق مكاسب نوعية وانعكاسات إيجابية واضحة بفضل رؤية المملكة 2030، مشيرًا إلى أن بيانات الربع الأول من 2025 تظهر اقتراب معدل بطالة السعوديين من الهدف المحدد بنسبة 5%.
وأوضح أن بيانات الهيئة العامة للإحصاء بيّنت أن معدل البطالة الإجمالي (سعوديون ومقيمون) سجل 2.8%، وهو أدنى مستوى تاريخي، بانخفاض 0.7% عن الربع السابق.
وأضاف أن ذلك يعكس اهتمام القيادة، ممثلة بخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان – حفظهما الله – بتطوير سوق العمل وتوسيع فرص التوظيف من خلال خطط استراتيجية تستثمر في الكفاءات الوطنية.
وبيّن الشمراني أن معدل المشاركة في سوق العمل ارتفع إلى 68.2% لجميع القوى العاملة، فيما بلغت مشاركة السعوديين 51.3%.
وسجلت مشاركة المرأة السعودية 36.3% مع تراجع معدل بطالتها إلى 10.5%، بينما انخفض معدل بطالة الرجال السعوديين إلى نحو 4%، في ظل اتساع الفرص بفضل المشاريع الكبرى في مختلف المناطق.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 19 دقائق
- مصراوي
أمين الفتوى يحذر التجار من هذه التصرفات في البيع والشراء
كتب- محمد قادوس: أكد الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الرحمة في التجارة مطلوبة شرعًا، ولها صور متعددة، منها: إظهار عيب السلعة للمشتري، وأخذ الحق المشروع فقط دون زيادة أو استغلال، مشددًا على أن بيان العيب واجب، وبيع السلعة بالسعر العادل هو أساس البركة. وأضاف عثمان، خلال حواره ببرنامج "مع الناس"، المذاع على قناة" الناس": أن النبي- صلى الله عليه وسلم- نهى عن "تلقي الركبان"، أي اعتراض التجار للفلاحين أو القادمين إلى السوق قبل وصولهم، وخداعهم بشراء بضاعتهم بأسعار أقل من قيمتها الحقيقية، معتبرًا ذلك نوعًا من الغرر والخداع الذي يضيع حقوق الناس. وأشار إلى أن بعض البائعين لا يرحمون المشترين، وبعض المشترين لا يرحمون البائعين، فالأول يسعى لأخذ كل ما في جيب الآخر، والثاني يريد السلعة بلا مقابل، إلا من رحم الله، مبينًا أن هذا غياب للتراحم، وهو سبب رئيسي في نزع البركة من حياتنا ومعاملاتنا. واستشهد أمين الفتوى بما كان عليه السوق في عهد النبي صلى الله عليه وسلم، حيث كان منظمًا، ولكل سلعة مكان محدد، ونزلت فيه أولى آيات سورة "ويل للمطففين" التي حذرت من ظلم الناس في الكيل والميزان، موضحا أن التطفيف لا يقتصر على الميزان فقط، بل يشمل استغلال حاجة الناس، أو المغالاة في الأسعار، أو دفع أجور أقل من المستحق، أو التلاعب في الكيل والوزن بالزيادة أو النقصان، وكل ذلك يدخل في وعيد الآية الكريمة. وأكد أن البيع والشراء برحمة وعدل يحققان رضا الله ويجلبان البركة، بينما الغش والاستغلال يجران على صاحبهما الخسارة في الدنيا والآخرة. اقرأ أيضًا: هل توجد زكاة على ذهب الزينة؟.. تعرف على رد أمين الفتوى (فيديو) ما حكم قراءة الإمام آية فيها سجدة تلاوة في الصلاة السرية؟.. الإفتاء تجيب هل صلاة النوافل على كرسي لها نصف الثواب؟.. امين الفتوى يوضح (فيديو)


خبر صح
منذ 44 دقائق
- خبر صح
وزارة التموين تبدأ الأوكازيون الصيفي بتخفيضات تصل إلى 70%
أعلنت وزارة التموين والتجارة الداخلية عن بدء موسم الأوكازيون الصيفي في المحلات المشاركة بحملتها لتخفيض الأسعار، حيث وصلت التخفيضات في بعض المحلات إلى 70%، ويأتي هذا في إطار استعدادات الوزارة المكثفة لوضع ضوابط الأوكازيون ومتابعته لضمان التزام التجار بالأسعار المخفضة. ومن جانبه، أكد أحمد الوكيل، رئيس الاتحاد العام للغرف التجارية، أن الأوكازيون الصيفي سينطلق يوم 4 أغسطس 2025، وأشار إلى أن التخفيضات ستكون حقيقية وتهدف إلى التخفيف عن كاهل المواطنين. مقال مقترح: تسجيل التسوية بين أحفاد نوال الدجوي يوم الثلاثاء المقبل تخفيضات واسعة على السلع الأساسية يشمل الأوكازيون الصيفي مجموعة واسعة من المنتجات التي يحتاجها المستهلكون، مثل: الملابس الجاهزة. ممكن يعجبك: مغادرة 400 حاج من البر عبر ميناء نويبع إلى بيت الله الحرام الأحذية. المنتجات الجلدية. وتتراوح نسب التخفيضات المعلنة بين 25% و70%، مما يتيح فرصة للمواطنين لشراء السلع بأسعار أقل مقارنةً بما هو متاح خارج فترة الأوكازيون. حملات رقابية مكثفة لضمان حقوق المستهلك لضمان جدية التخفيضات ومنع أي تلاعب، أكدت وزارة التموين على تكثيف الحملات الرقابية من خلال الأجهزة التابعة لها في جميع المحافظات، وتهدف هذه الحملات إلى متابعة المحلات المشاركة والتأكد من التزامها بنسب التخفيضات المعلنة، مما يسهم في توفير سلع بجودة عالية وأسعار مناسبة للمواطنين. شروط المشاركة في الأوكازيون الصيفي للمشاركة في الأوكازيون الصيفي، يتعين على التجار والمحلات التجارية تقديم مجموعة من المستندات إلى مديريات التموين في المحافظات، وتشمل: صورة من رخصة المحل. صورة من السجل التجاري. صورة من البطاقة الضريبية. صورة بطاقة الرقم القومي لصاحب المحل. تفويض من الشركة أو المصنع التابع له المحل (إن وجد).


بوابة الأهرام
منذ 14 ساعات
- بوابة الأهرام
أمين الفتوى يُحذر التجار من هذه التصرفات في البيع والشراء
مصطفى الميري أكد الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الرحمة في التجارة مطلوبة شرعًا، ولها صور متعددة، منها: إظهار عيب السلعة للمشتري، وأخذ الحق المشروع فقط دون زيادة أو استغلال، مشددًا على أن بيان العيب واجب، وبيع السلعة بالسعر العادل هو أساس البركة. موضوعات مقترحة وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار ببرنامج "مع الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأحد، أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن "تلقي الركبان"، أي اعتراض التجار للفلاحين أو القادمين إلى السوق قبل وصولهم، وخداعهم بشراء بضاعتهم بأسعار أقل من قيمتها الحقيقية، معتبرًا ذلك نوعًا من الخداع الذي يضيع حقوق الناس. وأشار إلى أن بعض البائعين لا يرحمون المشترين، وبعض المشترين لا يرحمون البائعين، فالأول يسعى لأخذ كل ما في جيب الآخر، والثاني يريد السلعة بلا مقابل، إلا من رحم الله، مبينًا أن هذا غياب للتراحم، وهو سبب رئيسي في نزع البركة من حياتنا ومعاملاتنا. واستشهد أمين الفتوى بما كان عليه السوق في عهد النبي صلى الله عليه وسلم، حيث كان منظمًا، ولكل سلعة مكان محدد، ونزلت فيه أولى آيات سورة "ويل للمطففين" التي حذرت من ظلم الناس في الكيل والميزان، موضحا أن التطفيف لا يقتصر على الميزان فقط، بل يشمل استغلال حاجة الناس، أو المغالاة في الأسعار، أو دفع أجور أقل من المستحق، أو التلاعب في الكيل والوزن بالزيادة أو النقصان، وكل ذلك يدخل في وعيد الآية الكريمة. وأكد أن البيع والشراء برحمة وعدل يحققان رضا الله ويجلبان البركة، بينما الغش والاستغلال يجران على صاحبهما الخسارة في الدنيا والآخرة.