
الذهب يتجه لتسجيل مكاسب أسبوعية
ارتفعت أسعار الذهب وتتجه صوب تحقيق مكاسب أسبوعية، بعد أن عززت بيانات اقتصادية أمريكية هذا الأسبوع آمال خفض مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) لأسعار الفائدة، وسجلت الفضة أعلى مستوياتها في أكثر من 13 عاماً. وصعد الذهب في المعاملات الفورية 0.4 % إلى 3367.45 دولاراً للأوقية (الأونصة). وزاد المعدن الأصفر 2.4 % هذا الأسبوع. وارتفعت أيضاً العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.5 % إلى 3390.70 دولاراً.
وقال ألكسندر زومبف متداول المعادن النفيسة لدى هيراوس ميتالز ألمانيا: «بيانات طلبات إعانة البطالة المخيبة للآمال، التي تشير إلى ضعف محتمل في سوق العمل، كان لها تأثير أكبر على أسعار الذهب من التفاؤل الناجم عن مكالمة الرئيس ترامب مع الرئيس شي».
وأجرى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مكالمة هاتفية نادرة مع نظيره الصيني شي جين بينغ الخميس في ظل التوتر التجاري المتصاعد والنزاع حول المعادن المهمة. وأظهرت بيانات وزارة العمل أن عدد الأمريكيين المتقدمين بطلبات جديدة للحصول على إعانات البطالة ارتفع إلى أعلى مستوى في سبعة أشهر الأسبوع الماضي.
ويترقب المستثمرون الآن تقرير الوظائف في القطاعات غير الزراعية الأمريكية بعد سلسلة من البيانات على مدار الأسبوع تسلط الضوء على تباطؤ سوق العمل. وتوقع خبراء اقتصاد استطلعت رويترز آراءهم زيادة الوظائف غير الزراعية بمقدار 130 ألف وظيفة في مايو، في حين من المتوقع أن يظل معدل البطالة ثابتاً عند 4.2 %.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
فيديو لماسك يتبادل اللكمات مع وزير الخزانة في البيت الأبيض
قالت صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية، نقلاً عن ستيف بانون، المدون اليميني المؤثر والمستشار السياسي السابق للرئيس الأمريكي دونالد ترامب: إن وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت، ورجل الأعمال إيلون ماسك، الذي كان مسؤولاً عن إدارة الكفاءة الحكومية الأمريكية، تبادلا اللكمات في البيت الأبيض في إبريل الماضي، فيما أفادت صحيفة «بوليتيكو» بحصول اتصال هاتفي يوم الجمعة الماضي بين ممثلي الرئيس ترامب وماسك، أسفر عن «هدنة هشة» أوقف بموجبها الرجلان تبادل التصريحات القاسية على مواقع التواصل الاجتماعي. ووفق صحيفة «واشنطن بوست»، فقد «تسببت تكتيكات ماسك الوحشية، ونقص الحنكة السياسية، والخلافات الأيديولوجية مع قاعدة «لنجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى»، في تدهور علاقته بكبار مسؤولي الإدارة، وفي النهاية مع الرئيس». ومع ذلك، و«رغم التوتر، انحاز ترامب ونائب رئيس موظفيه، ستيفن ميلر، إلى جانب ماسك». وفي 2 إبريل الماضي، عندما طرح ترامب «الرسوم الجمركية التي تهدف إلى إعادة تشكيل الاقتصاد العالمي، لجأ ماسك إلى منصة «إكس» للتعبير عن استيائه منها»، بينما «في الخاص، قدم ماسك نداءات شخصية لترامب لعكس الرسوم الجمركية. ولم يمتثل ترامب، ولم يتراجع إلا بعد أيام من انخفاض حاد في أسواق السندات». وفي منتصف إبريل، أدت الخلافات حول تفضيلاتهما لمفوض دائرة الإيرادات الداخلية بالإنابة إلى تبادل اللكمات بين ماسك وبيسنت. وبعد أن غادرا المكتب البيضاوي، حيث دعم ترامب اختيار بيسنت، بدأ الرجلان، تبادل الإهانات، ودفع ماسك كتفه في قفص بيسنت الصدري، ورد بيسنت بضربه ووصفه ب «محتال». ووفقاً لبانون، تدخل عدة حاضرين لفض الشجار. وفي وقت لاحق، علق ترامب على الحادث، قائلاً: «هذا كثير جداً». من جهة أخرى، أفادت صحيفة «بوليتيكو» بحصول اتصال هاتفي يوم الجمعة الماضي بين ممثلي ترامب وماسك، وبعدها أوقف الرجلان تبادل التصريحات القاسية على مواقع التواصل الاجتماعي. وقالت مصادر في البيت الأبيض للصحيفة: إن الانفراجة الهشة في المواجهة على وسائل التواصل الاجتماعي بين ترامب وماسك بعد المكالمة الهاتفية بين ممثلي الجانبين يوم الجمعة لا تزال قائمة حتى الآن. ونقلت الصحيفة عن مسؤول أمريكي قوله: إن ترامب توقف عن انتقاد ماسك علناً، على موقع تروث سوشيال: «لقد توقف عن النشر، لكن هذا لا يعني أنه سعيد». وبحسب مصادر الصحيفة، أبدى ترامب «انزعاجه بشكل خاص» من مزاعم ماسك بأن الرئيس الأمريكي كان مدرجاً في وثائق تتعلق بقضية رجل الأعمال جيفري إبستين، الذي اتُهم بالاتجار بالجنس والعلاقات مع فتيات قاصرات. وتشير المجلة إلى أن كلمات ماسك بأن ترامب لم يكن ليتمكن من الفوز في الانتخابات لولا دعمه، أزعجت بشدة أيضاً الرئيس الأمريكي. (وكالات)


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
الحرب التجارية تلقي بظلالها على صفقات الأسهم الخاصة
آلكساندرا هيل - إيفان ليفنغستون كبحت الحرب التجارية، التي يخوضها دونالد ترامب، جماح التعافي العالمي في سوق صفقات الأسهم الخاصة، إذ تشير توقعات حديثة إلى أن الانتعاش المنتظر منذ فترة طويلة قد بدأ بالتراجع، وذلك منذ إعلان الرئيس الأمريكي فرض تعريفات جمركية فيما يُعرف بـ«يوم التحرير». ووفقاً لتقديرات شركة «باين آند كومباني» للاستشارات فإنه من المتوقع أن تنخفض قيمة صفقات صناديق الاستحواذ على الشركات في الربع الثاني من عام 2025، بنسبة 16% مقارنة بالأشهر الثلاثة الأولى من العام، كما سجّلت هذه القيمة في أبريل تراجعاً بنسبة 24% مقارنة بالمتوسط الشهري للربع الأول. وكانت صناعة الأسهم الخاصة تأمل بحدوث طفرة في إبرام الصفقات في أثناء الولاية الثانية لترامب، ما يُعزى إلى النهج الأكثر وداً للشركات، وتخفيف القيود التنظيمية، الذي يُتوقع أن يضع حداً للركود، الذي أصاب الصناعة منذ عامين. وبدلاً من ذلك فإن حالة عدم اليقين، الذي أسفرت عنه سياسات ترامب التجارية، وتلك ذات الصلة بالضرائب، تسببت في توقف الانتعاش، ما يجعل من تقييم الكثير من الأصول مستحيلاً، ويُبطئ من إبرام الصفقات في كل القطاعات إلا تلك المعزولة عن تداعيات سياساته. وقالت سيمونا مايلار، الرئيسة المشاركة لرأس المال البديل لدى مجموعة «يو بي إس»: «الأمر ليس كما لو أن السوق توقفت، لكنها صارت أكثر ضيقاً في ظل تقلص قدرة الرعاة على إبرام صفقات في عدد ضئيل من القطاعات المقاومة نسبياً للتعريفات». وقال مسؤول تنفيذي في واحدة من كبرى شركات الأسهم الخاصة في المملكة المتحدة، إن إعلان ترامب فرض التعريفات الجمركية في شهر أبريل، والتي أرجأ بعضها في وقت لاحق أو خففها، تسبب في «انحسار هائل للثقة في أي إبرام جديد للصفقات في الولايات المتحدة على المدى المتوسط على الأقل»، وتابع: «لست على يقين من أن هذا ما كان يستهدفه ترامب»، كما تتجه قيمة الأصول التي تبيعها صناديق الاستحواذ كلياً أو جزئياً نحو التراجع بنسبة 9% خلال الربع الثاني. وتسلّط البيانات الضوء على الصعوبات الآخذة في التزايد أمام قطاع الأسهم الخاصة، بعد عدة أعوام تسببت فيها صعوبة التخارج من الشركات في أن يكون لدى الداعمين التقليديين، مثل صناديق المعاشات التقاعدية وصناديق الأوقاف، قدر أقل من الأموال لكي يخصصوها لصناديق جديدة. ولفتت شركة «باين» إلى عدم تمكّن أي صندوق للاستحواذ من إنهاء الربع الأول، وقد جمع رؤوس أموال بأكثر من 5 مليارات دولار أمريكي للمرة الأولى منذ عقد. ويعني تراجع توزيعات الأرباح على المستثمرين من صناديق الاستحواذ، والصعوبة في استخدام «الأموال المُخصصة بالفعل لكن غير المُستثمرة»، أن الشركات التي تحاول جمع تمويلات لصناديق جديدة قد وجدت نفسها في منافسة محتدمة على كل دولار من رؤوس الأموال المتوفرة. وذكرت «باين» أن الأدوات الجديدة في قطاع إدارة الأصول البديلة، والتي تشمل العقارات، واستثمارات الائتمان، وكذلك صناديق الاستحواذ التقليدية، تسعى إلى جمع 3 مليارات دولار من المستثمرين المحتملين مقابل كل دولار من المعروض. ونوّهت شركة الاستشارات بأن هذا الاختلال هو الأعلى منذ عام 2011 على الأقل. وأوضح جان-هندريك هورسماير، الشريك لدى مكتب «كليفورد تشانس» للمحاماة: «كان الجميع متفائلين في يناير، وكانت هناك الكثير من التطورات»، وبيّن أن المستثمرين حولوا انتباههم في الوقت الراهن إلى الشركات «كثيفة الاعتماد على الخدمات» من الأقل تأثراً بالحواجز التجارية. وبعد عامين ونصف العام تعرضت فيها التقييمات لاضطرابات جراء الرفع السريع لأسعار الفائدة وتكاليف الاقتراض، وواجهت شركات الأسهم الخاصة صعوبة في التخارج من استثماراتها من خلال المسارات التقليدية المتمثلة في الطروحات العامة الأولية أو بيع الشركات بالكامل. واستطلعت «باين» وجمعية الشركاء المحدودين المؤسسيين آراء المستثمرين في صناديق الأسهم الخاصة، الذين أعربوا في مارس الماضي عن ازدياد عدم رضاهم عن تخارج مبرمي الصفقات جزئياً من الشركات الموجودة في محافظهم، مثل بيع حصص الأقلية. وأفاد أكثر من 60% من المستثمرين بأنهم يرغبون في رؤية المزيد من عمليات التخارج التقليدية الكاملة من الشركات، حتى وإن كان هذا يعني البيع بتقييم أقل.


البيان
منذ 4 ساعات
- البيان
«أغلى لاعب» فرس رهان الأندية العربية في مونديال أمريكا
في النسخة التاريخية من كأس العالم للأندية 2025، التي تقام لأول مرة بالنظام الموسع في الولايات المتحدة، وتنطلق، السبت المقبل، وتستمر حتى الأحد 13 يوليو المقبل، تحضر الفرق العربية بخمسة مقاعد، وهي العين الإماراتي، الأهلي المصري، الهلال السعودي، الترجي التونسي، الوداد المغربي. في كل فريق اسم يحمل على عاتقه طموحات جماهيره، يتقدم القائمة كونه أغلى لاعب، ويقف تحت الأضواء باعتباره الأمل الأكبر، والرهان الذي تعلق عليه الآمال في لحظات الحسم. في هذا التقرير تسلط «البيان» الضوء على اللاعب الأعلى قيمة سوقية في كل نادٍ عربي مشارك في البطولة، بالاستناد إلى بيانات موقع «ترانسفير ماركت»، مع تحليل للدور، الذي يؤديه كل منهم داخل منظومة فريقه. رحيمي.. رهان الحسم بمهارة مغربية وحضور لافت في الملاعب الإماراتية يدخل سفيان رحيمي كأس العالم للأندية كونه أغلى لاعب في قائمة العين، بقيمة 7 ملايين يورو، فريق العين ثالث الأندية العربية من حيث القيمة السوقية «44.54 مليون يورو»، خلف الهلال السعودي «154.33 مليون يورو»، والأهلي المصري «48.95 مليون يورو»، يضع رهانه على جناحه السريع، الذي قاد الفريق العام الماضي إلى لقب دوري أبطال آسيا. سفيان رحيمي لا يُجيد فقط تسجيل الأهداف، بل يمتلك قدرة عالية على التحرك بدون كرة لفتح المساحات أمام زملائه، ويجيد قراءة تمركز المدافعين بشكل جيد، كما يعتبر من أخطر اللاعبين في تنفيذ الهجمات المرتدة، بفضل سرعته الكبيرة، وقدرته على الانطلاق من الخلف إلى الأمام. وفي بطولة كبرى مثل كأس العالم للأندية، حيث تحسم التفاصيل في لحظة، يكون اللاعب الذي يملك هذه الأدوات سلاحاً غير تقليدي قادراً على كسر التوازن، وصناعة الفارق في المباريات الصعبة. نيفيز.. جوهرة الهلال بمتوسط 4.98 ملايين يورو للاعب واحد، وقيمة إجمالية تبلغ 154.33 مليون يورو، يحتل الهلال صدارة الأندية العربية من حيث القيمة السوقية، والمركز الـ 14 بين جميع الفرق المشاركة في كأس العالم للأندية 2025. ووسط كوكبة نجوم في الهلال يتربع البرتغالي روبن نيفيز على القمة، كونه أغلى لاعب في صفوف السعودي بقيمة 25 مليون يورو. لاعب ارتكاز يتمتع بذكاء تكتيكي لافت، يجيد ضبط إيقاع اللعب من العمق، وربط الخطوط بين الدفاع والهجوم بسلاسة، مستفيداً من رؤيته الواسعة للملعب، وقدرته على التمرير تحت الضغط، إلى جانب ذلك يملك نيفيز خبرة طويلة في الملاعب الإنجليزية، حيث لعب لعدة مواسم مع وولفرهامبتون، واعتاد خلالها على المنافسة القوية، ما يجعله حجر الأساس في منظومة الهلال التكتيكية. بعد رحلة أوروبية حافلة عاد المصري محمود حسن «تريزيجيه» إلى صفوف الأهلي المصري في صفقة لقيت صدى واسعاً لدى الجماهير، وجاءت في الوقت نفسه خياراً استراتيجياً، يعزز قوة الفريق فنياً. ويتصدر تريزيجيه قائمة لاعبي الأهلي من حيث القيمة السوقية بـ 5 ملايين يورو، في فريق تبلغ قيمته الإجمالية 48.95 مليون يورو، محتلاً المركز الـ 25 بين الأندية المشاركة في النسخة الحالية من كأس العالم للأندية، والثاني عربياً بعد الهلال السعودي. وفي مجموعة نارية تضم إنتر ميامي، بالميراس، وبورتو، يُعوَّل الأهلي على تريزيجيه كونه نجماً يملك الخبرة والقدرة على قيادة الفريق الأحمر في مواجهات العيار الثقيل، فهو يمتاز بالسرعة، والتحكم العالي بالكرة، والقدرة على اختراق الدفاعات وخلق الفرص، ما يجعله أحد أبرز مفاتيح اللعب في فريق يسعى لتثبيت بصمته المعتادة في البطولة العالمية. ساس.. رئة الترجي في فريق تبلغ قيمته السوقية 20.35 مليون يورو، ويحتل المركز الـ 29 في البطولة، والرابع عربياً من حيث القيمة السوقية، يتصدر الجناح البرازيلي يان ساس قائمة الترجي كونه أغلى لاعب بقيمة 1.8 مليون يورو. ساس، الذي بدأ الموسم بشكل باهت، استعاد مستواه تدريجياً ليصبح ورقة هجومية مهمة في تشكيلة المدرب، ماهر الكنزاري، يتمتع بقدرة عالية على المراوغة والانطلاق من الطرف، ويُعوَّل عليه الفريق التونسي في خلق المساحات، واختراق خطوط المنافسين، خاصة في المواجهات الصعبة، التي تنتظر الترجي في مجموعته أمام كل من فلامنغو وتشيلسي ولوس أنجلوس. وبينما اعتاد الترجي تاريخياً الاعتماد على الأسماء المحلية فإن ساس يجسد هذه المرة نموذج اللاعب الأجنبي، الذي قد يصنع الفارق في أكبر ساحة كروية للأندية. حركاس.. صلابة دفاعية بأقل قيمة سوقية بين الأندية العربية «17.31 مليون يورو» يحتل الوداد المغربي المركز الخامس عربياً والـ 30 بين الأندية المشاركة في كأس العالم للأندية 2025. ويتصدر المدافع جمال حركاس قائمة أغلى لاعبي الفريق بقيمة 1.4 مليون يورو. الرهان في الوداد لا يقوم على الأسماء البراقة، بل على منظومة متماسكة، يقودها قلب دفاع يجيد التمركز وقراءة اللعب، ويمنح الفريق اتزاناً في المباريات التي تتطلب أعلى درجات التنظيم والانضباط، بعيداً عن المجازفة غير المحسوبة. أرقام وواقع بقراءة دقيقة للقيمة السوقية للفرق المشاركة في كأس العالم للأندية 2025 يتضح الفارق الكبير بين الأندية العربية ومنافسيها من كبار أوروبا وأمريكا الجنوبية. ويتصدر ريال مدريد القائمة بقيمة 1.41 مليار يورو، يليه مانشستر سيتي بـ 1.18 مليار، ثم باريس سان جيرمان بـ 1.05 مليار، وتشيلسي بـ 952.3 مليون يورو، وبايرن ميونيخ بـ 842.5 مليون، وهي أرقام تعكس حجم الاستثمارات والنجوم في هذه الأندية. في المقابل يأتي الهلال السعودي كونه أعلى نادٍ عربي بقيمة 154.33 مليون يورو، محتلاً المركز الـ 14 بين الفرق المشاركة، يليه الأهلي المصري بـ 48.95 مليوناً «المركز 25»، والعين بـ 44.54 مليوناً، ثم الترجي التونسي بـ 20.35 مليوناً، والوداد المغربي بـ 17.31 مليوناً. ورغم التفاوت الواضح في الأرقام تبقى كرة القدم لعبة تُحسم على أرض الملعب، وليس بحسابات السوق، ففي النهاية الأداء هو الفيصل، والكفاءة والانضباط هما من يصنعان الفارق، ووقتها، تصبح «الورقة الرابحة» هي العنصر الحاسم، الذي يظهر في اللحظة المطلوبة، ويمنح فريقه الأفضلية، وليس مجرد اسم في قائمة النجوم.