logo
البطولة الوطنية للأشبال: تتويج نادي عين لقراج لرابطة ولاية سطيف – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري

البطولة الوطنية للأشبال: تتويج نادي عين لقراج لرابطة ولاية سطيف – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري

توج نادي عين لقراج لرابطة ولاية سطيف, بلقب البطولة الوطنية للأشبال للكاراتي 'كميتي فردي' (ذكور و اناث) التي اختتمت مساء اليوم السبت ( 23- 24 مايو) بالقاعة المتعددة الرياضات الشهيد بلخضر بالشراقة, بحصدهم أربع ميداليات, واحدة منها ذهبية.
و من مجموع 239 ناديا شارك في المنافسة, تألق مصارعو نادي لقراج التابع لرابطة ولاية سطيف, بتتويجه بذهبية, فضية وبرونزيتين على مدار يومين من المنافسة , متبوعا بنادي مزيدة (بجاية) بثلاث ميداليات ( ذهبية, فضية وبرونزية) وشباب شميني (بجاية) بميداليتين ( ذهبية وفضية).
و شارك في البطولة الوطنية للأشبال للكاراتي دو 'كميتي فردي',565 مصارعا (356 ذكور و 206 اناث) يمثلون 239 ناديا تابعين لـ 40 رابطة ولائية واطرها اكثر من 100 حكم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الغرف التجارية: السوق المصرية لا تشهد ركودًا في السيارات
الغرف التجارية: السوق المصرية لا تشهد ركودًا في السيارات

جريدة المال

timeمنذ 4 دقائق

  • جريدة المال

الغرف التجارية: السوق المصرية لا تشهد ركودًا في السيارات

قال عمر بلبع رئيس اللجنة العامة للسيارات باتحاد الغرف التجارية، أن ما يشهده سوق السيارات المصري حاليًا لا يعد ركودًا، بل هو حالة من التحسن والتوازن النسبي نتيجة توطين الصناعة وزيادة المعروض. أوضح بلبع خلال لقاء مع الاعلامي خالد أبو بكر في برنامج أخر النهار، على فضائية النهار، أن السوق لا يزال في حالة من الطلب النشط، حيث لم تصل السوق إلى نقطة التعادل بين العرض والطلب. أشار مشيرًا إلى أن بعض الطرازات ما زالت تُطلب بالحجز، أو تباع بأوفر برايس ولو بشكل نسبي، وهو دليل واضح على استمرار فجوة الطلب. وأضاف أن انفتاح الاستيراد خلال الفترة الأخيرة لعب دورًا مهمًا في تنشيط السوق، لافتًا إلى أن أولى الإحصائيات لسوق السيارات في 2025 أظهرت حدوث انتعاشة قد تصل إلى 60 أو 70%. وذكر، أنه رغم الانخفاض الملحوظ في "الأوفر برايس" بنسبة تتراوح بين 10 إلى 15%، فإن بعض السيارات لا تزال مطلوبة بكثرة، ولا تتوفر للاستلام الفوري. وتحدث عن السيارات التي تم تصنيعها محليًا بأسعار تتراوح بين 640 و700 ألف جنيه، موضحًا أنها تمثل خيارًا اقتصاديًا مهمًا، لكن من الصعب الحكم الكامل على كفاءتها الآن، لأنها جديدة ولم تُختبر بعد في السوق المصري من حيث الصيانة وإعادة البيع. واستطرد: "أما السيارات الصينية، فقد شهدت نقلة نوعية كبيرة، بفضل تطور الكفاءات، واهتمام المستوردين بجودة المنتجات وليس فقط السعر، مما أدى إلى إقبال جماهيري واسع عليها في ظل توفير مواصفات متميزة بأسعار تنافسية".

لطيفة بنت محمد: نحتاج إعلاماً يقود صناعة المحتوى بعمق ثقافي ويعيد الإنسان إلى الواجهة
لطيفة بنت محمد: نحتاج إعلاماً يقود صناعة المحتوى بعمق ثقافي ويعيد الإنسان إلى الواجهة

البيان

timeمنذ 4 دقائق

  • البيان

لطيفة بنت محمد: نحتاج إعلاماً يقود صناعة المحتوى بعمق ثقافي ويعيد الإنسان إلى الواجهة

شهدت سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي، فعاليات قمة الإعلام العربي 2025، التي عقدت برعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، ونظمها نادي دبي للصحافة، خلال الفترة من 26 إلى 28 مايو الجاري، والتي حظيت بمشاركة نخبة من كبار الشخصيات والرموز والقامات السياسية والإعلامية، وصناع المحتوى والمؤثرين من داخل الدولة ومختلف أنحاء المنطقة والعالم. وألقت سموها كلمة رئيسية مهمة تطرقت فيها للحديث عن دور الإعلام في عصر الخوارزميات، مشيرة إلى أننا نعيش في مرحلة فارقة، يتقاطع فيها الإعلام مع التحول الرقمي، وتتبدل فيها قواعد التأثير والتواصل، وتتغير فيها أدوار المؤسسات والأفراد، وهو ما يستدعي وقفة تأمل، وطرح أسئلة جوهرية تتمحور حول ماهية الإعلام الذي نريده، ودور المؤثر الحقيقي، وكيفية حماية مجتمعاتنا من الفوضى الرقمية دون أن يؤدي ذلك إلى عزلها عن التطور. وأكدت سموها أن «الخوارزميات والذكاء الاصطناعي ما هي إلا أدوات صنعناها نحن، ونمتلك مفاتيحها، ويجب أن ننظر لها على أنها فرص حقيقية لصناعة المستقبل، وعلينا أن نتعامل معها بالوعي المسؤول الذي نمتلكه، فنحن أصحاب العقول، ونحن المبتكرون، ونحن من يحدد الهدف ويوجه المسار، وقد حان الوقت لنستعيد زمام الأمور لنكون نحن من يقودها لا العكس، فقدرتنا على التوجيه تستند إلى المعرفة والإحساس بالمسؤولية تجاه أنفسنا وتجاه المستقبل». ولفتت سمو رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي إلى أن «عالمنا الذي نعيشه اليوم هو عالم متغير لم تعد ترسمه الجغرافيا ولا تحده الحدود بين الدول، بل تصنعه الخوارزميات التي أصبحت تنسق تفاعلنا مع المحتوى، وتأخذنا لعوالم جديدة لكل منها هويته وأفكاره وروحه، ما أثمر عن تشكل المجتمعات الرقمية التي لا تقاس فيها الهوية بالمكان أو الجنسية، بل بالفكرة والانتماء والاهتمامات والانطباعات المشتركة، لتتحول إلى مساحات للنقاش والمشاركة والبوح والتأثير، تمنح الفرصة للإنسان لأن يكون مرئياً ومسموعاً بعد أن كان مهمشاً في واقعه، حيث تجاوزنا اليوم عصر الإعلام المركزي، ودخلنا عصر المحتوى اللامركزي الذي تتعدد فيه المصادر وتتناثر فيه الحقائق، ليصبح بإمكان كل فرد أن يكون «وسيلة إعلامية» قائمة بذاتها». وأشارت سموها إلى أن المجتمعات الرقمية أصبحت واقعاً موازياً يزاحم الواقع الفعلي في تشكيل الهوية، وتكوين العلاقات، وصناعة القرار، حيث شاركت سموها بعض الأرقام كشفت من خلالها طبيعة الواقع الذي نعيشه اليوم، فهناك ملايين المجتمعات الرقمية المصغرة التي تتشكل وتتنامى على مئات منصات التواصل الاجتماعي النشطة في جميع أنحاء العالم، في حين يقدر عدد سكان العالم في 2025 بأكثر من 8 مليارات نسمة، وهناك أكثر من 5 مليارات هوية تعكس عدد المستخدمين النشطين لوسائل التواصل الاجتماعي، أي ما يمثل 64.7 % من سكان العالم. وذكرت سموها أن العام الماضي فقط شهد زيادة قدرها 241 مليون مستخدم، أي ما يقارب 660 ألف مستخدم جديد يومياً، وهذا إن دل على شيء، فإنه يدل على أننا لا نشهد مرحلة تطور تكنولوجي فحسب، بل تحول جذري يعيد تشكيل علاقتنا بأنفسنا، وبالعالم من حولنا. وعرضت سموها بعض الأمثلة التي تؤكد أن المجتمعات الرقمية ليست مجرد مجموعات، بل ثقافات وعوالم تتكون لتفتح آفاقاً للتواصل والولاء تتجاوز ما كان مألوفاً في الماضي، وقالت في هذا الجانب: «أخاطبكم اليوم كفرد من أفراد المجتمع، وكعضو في هذه المجتمعات الرقمية التي أعادت رسم خريطة العالم بمنظورها الجديد، المنظور القائم على التواصل العالمي، فشاب في الإمارات يشارك الآن خبراته في الأنمي مع مجموعة في اليابان، وآخر في هولندا يشعر باتصال مع لاعبه المفضل في البرازيل أكثر من جيرانه في نفس الحي، وآخر في أحد البلدان يعرض تجربته مع التنمر، ويتأثر بها متابعوه في مصر ولبنان وأستراليا، أو غيرها من الدول، جميعهم متصلون عبر شبكة عالمية تتخطى الحدود والقارات، حيث يجدون في هذا الانتماء الجديد معنى أعمق وربما أكثر صدقاً من ارتباطهم بالمكان الجغرافي الذي يعيشون فيه»، لافتة سموها إلى أن المؤثرين أسهموا اليوم في تشكيل الوعي العام، وأصبحوا جزءاً من الذاكرة الثقافية لعصرنا بفضل قدرتهم على الوصول المباشر والسريع إلى الجماهير، حيث باتوا ينافسون وسائل الإعلام التقليدية في التأثير بالرأي العام، وتوجيه السلوك، وصناعة التوجهات. ووسط كل هذه التحولات، طالبت سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم بإعادة التفكير في دور الإعلام وعلاقته مع الإنسان، متسائلة «كيف سيخاطب الإعلام ملايين المجتمعات الرقمية الصغيرة، وكيف يمكنه فهم الهويات الجديدة التي تشكلها الخوارزميات والتفاعل والتواصل معها؟»، مشددة على أهمية دور الإعلام كمرشد، ومسؤوليته الأخلاقية والمهنية المتمثلة في التحقق من المعلومات، وكشف الأخبار المضللة، وتقديم محتوى موثوق مبني على الحقائق والشمولية رغم سيطرة التكنولوجيا. وخاطبت سموها المؤسسات الإعلامية، قائلة: «الإعلام غير مطالب بأن ينافس المؤثرين في صراع «الترند»، بل نريده أن يرسخ المعنى، يعيد بناء الثقة، ويقدم سرداً إنسانياً عميقاً وسط سيل المحتوى السريع والمختزل، نحتاج في هذه المرحلة إلى إعلام لا يركز على مواكبة التحول الرقمي فحسب، بل على قيادة صناعة المحتوى من جديد بعمق ثقافي وإنساني، ليعيد الإنسان إلى الواجهة، وهو ما يعيد تعريف دوره من ناقل للأخبار إلى حامل للهوية، وحارس للحقيقة»، مؤكدة ضرورة أن يصافح الإعلام العصر الرقمي من جهة، وأن يحافظ على أصالة القيم من جهة أخرى، كما يجب عليه أن يفسر الحقائق ويترجم المفاهيم، ليعزز التفاهم والقيم الإنسانية المشتركة، لا تأجيج الانقسامات، وبهذا يستعيد مكانته راوياً واعياً مسؤولاً يمتاز بالنزاهة والأصالة والانفتاح. ودعت سموها الجمهور للنظر إلى المجتمعات الرقمية كفرص لبناء الجسور وتبادل المعرفة وصناعة محتوى هادف، لا كتهديد، مؤكدة أننا اليوم في أمسّ الحاجة إلى نشر رسائل الأمل والخير والإيجابية، وهذا ما ينبغي على وسائل الإعلام القيام به، أن تكون منارات للإلهام، وصوتاً للأمل، وشعلة تنير دروب المستقبل، لتمنحنا الثقة بغدٍ واعد أكثر إشراقاً وإنسانية. ووجهت سموها رسالة للمؤثرين، قالت فيها: «أنتم لا تمثلون أنفسكم فحسب، بل تمثلون جيلاً كاملاً من الشباب الطامح الباحث عن الإلهام والقدوة، تقع على عاتقكم مسؤولية المساهمة في التغيير إلى الأفضل عبر محتواكم الهادف، ونفخر بكل مؤثر نجح في إحداث تأثير إيجابي، ووضع مسؤوليته الأخلاقية نصب عينيه، وسخر وعيه في خدمة محتواه، فاسعوا إلى ترك أثر طيب، فالأثر الطيب لا يُمحى». وطالبت سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم المؤسسات الإعلامية والمؤثرين وصناع الرأي بالعمل معاً لصياغة خطاب إعلامي جديد أساسه المسؤولية والوعي، يضع المعايير الأخلاقية والمهنية في قلب المعادلة. وختمت سموها كلمتها بالتأكيد على أن المجتمعات الرقمية نشأت كامتداد طبيعي لعلاقة الإنسان بالإنسان، وحاجته لبناء الروابط وتبادل الأفكار والمشاعر، وتحقيق تطلعاته للتواصل والمشاركة والتأثير، داعية إلى الانطلاق من قمة الإعلام العربي نحو أهداف أسمى وأكبر وأعمق، بحيث نستثمر وسائل التواصل الاجتماعي في بناء مجتمعات إيجابية فاعلة، سواء واقعية أو افتراضية، لتحقيق أهداف إنسانيتنا المشتركة رغم كل الحدود والمسافات. وفي خطوة إيجابية وسعي جاد لترك بصمة رقمية تعبر عن روح هذا اللقاء، أطلقت سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم خلال الجلسة وسماً جديداً بعنوان «محتواك أثرك»، وقالت عنه: «هذا الوسم سيكون حلقة الوصل التي تربطنا ببعضنا أينما كنّا، وسينعكس فيه وعينا وقيمنا ومبادئنا، وستتجسد من خلاله تطلعاتنا نحو المحتوى الذي نطمح إليه، ليكون النتاج رصيداً غنياً من المضامين الهادفة التي نفخر بها»، مشيرة سموها إلى أن «محتواك أثرك» ليس مجرد وسم أو شعار، بل هو رسالة لنا جميعاً لأن نقف مع أنفسنا قبل نشر أي محتوى، وعهد بأن نسخر أصواتنا وحضورنا الرقمي من أجل إحداث التغيير والتأثير الإيجابي في حياتنا ومجتمعاتنا، لنكون منارات الخير والأمل للجميع.

صفقة بين Telegram وxAI لجلب Grok للتطبيق: تعرّف إلى تفاصيل الصفقة!
صفقة بين Telegram وxAI لجلب Grok للتطبيق: تعرّف إلى تفاصيل الصفقة!

عرب هاردوير

timeمنذ 4 دقائق

  • عرب هاردوير

صفقة بين Telegram وxAI لجلب Grok للتطبيق: تعرّف إلى تفاصيل الصفقة!

أعلنت شركة Telegram عن شراكة جديدة مع xAI المملوكة لإيلون ماسك وذلك بهدف دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي الخاصة بالأخيرة في تطبيق المراسلة الشهير وجلب مساعد الذكاء الاصطناعي Grok لأكثر من مليار مستخدم حول العالم ودمجه بشكل مباشر في التطبيق. عام واحد= 300 مليون دولار وأسهمًا في xAI ونصف عائدات الاشتراك بموجب الصفقة التي ستمتد لعام واحد، ستحصل Telegram على 300 مليون دولار نقدًا وأسهمًا من xAI، إضافة إلى نصف عائدات اشتراكات xAI التي يتم بيعها عبر منصة Telegram. المدير التنفيذي لـ Telegram، بافل دوروف، قال بخصوص هذه الصفقة: 'معًا، سنحقق الفوز'، في إشارة واضحة إلى رهانه على تقنيات الذكاء الاصطناعي لتوسيع مكانة تطبيق المراسلة، وذلك في وقت تتسابق فيه منصات التواصل الكبرى نحو دمج الذكاء الاصطناعي في خدماتها. على سبيل المثال، رأينا Meta تدمج الذكاء الاصطناعي الخاص بها "Meta AI" في تطبيقاتها المختلفة مثل Messenger، وWhatsApp، وInstagram، وغيرهم. ومع ذلك، لا يزال كثير من المحللين يرون أن دمج الذكاء الاصطناعي في تطبيقات الدردشة لا يتماشى دومًا مع ما يبحث عنه المستخدمون الذين يلجؤون لهذه المنصات في الأصل للتواصل، لا لمحادثة الذكاء الاصطناعي أو لأي شيء آخر. الجدير بالذكر أن Telegram ظلت تحت المجهر في السنوات الأخيرة بسبب الانتقادات التي تطال سياساتها في الإشراف على المحتوى، حيث تعرض دوروف نفسه للاعتقال في فرنسا العام الماضي بعد اتهامات بتقصير المنصة في مواجهة أنشطة غير قانونية، لكن Telegram رفضت هذه الاتهامات وأكدت أنها تتعاون مع السلطات في مكافحة الجرائم الرقمية. في روايةٍ أخرى، يحاول ماسك الآن أن يجعل شركته xAI منافسًا مباشرًا لعمالقة الذكاء الاصطناعي، في وقت تواجه فيه شركاته الأساسية، مثل Tesla، ضغوطًا بسبب انخراطه في السياسة بشكلٍ رئيسي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store