
انطلاق مفاجآت صيف دبي 27 يونيو
تنطلق الدورة الـ28 الأكبر والأكثر تميزاً من مفاجآت صيف دبي، ابتداء من 27 يونيو وتستمر حتى 31 أغسطس 2025، والتي تبدأ ببرنامج حافل بالعروض والأنشطة في عطلة نهاية أسبوع افتتاحية من 27 وحتى 29 يونيو. وتنطلق الدورة الجديدة من المفاجآت، التي تنظمها مؤسسة دبي للمهرجانات والتجزئة، لتقدم موسماً ممتعاً للجميع، مع تجارب تسوق، وتخفيضات، وحفلات موسيقية يحييها كوكبة من ألمع النجوم، وفعاليات ترفيهية مميزة، وجوائز كبرى، ومأكولات متنوعة، وأنشطة مناسبة للعائلات في مختلف أنحاء المدينة.
وللمرة الأولى في تاريخ مفاجآت صيف دبي، سيقدم قطاع التجزئة ثلاث تجارب استثنائية متنوعة للتسوق، أولها عروض عطلة الصيف التي تستمر من 27 يونيو وحتى 17 يوليو، والتي تنطلق بالتزامن مع عطلة نهاية الأسبوع الافتتاحية من المفاجآت، وتقدم تخفيضات تتراوح بين 25 و75 بالمئة على مئات العلامات التجارية المشاركة في جميع أنحاء المدينة، من الأزياء، ومنتجات التجميل، إلى الأجهزة الإلكترونية، ولوازم المنزل، حيث يمكن لسكان المدينة وزوارها الاستفادة من تخفيضات مذهلة والاستمتاع بأنشطة مراكز التسوق الحصرية، والعروض الترويجية المميزة. وتتواصل التخفيضات الاستثنائية مع موسم تخفيضات مفاجآت صيف دبي، الذي يقدم تسعة أسابيع من العروض الترويجية المذهلة على أكثر من 800 علامة تجارية في ما يزيد على 3500 متجر تجزئة في مختلف مراكز ووجهات التسوق النابضة بالحياة في المدينة.
وستشهد عطلة نهاية الأسبوع الافتتاحية أيضاً مجموعة من عروض الصيف الحصرية في أكثر من 100 فندق و15 وجهة سياحية وترفيهية رائدة في مختلف أنحاء دبي. ويعود إنترتينر مفاجآت صيف دبي يوم 27 يونيو ليقدم أكثر من 7500 عرض «اشتر قطعة واحصل على الأخرى مجاناً» في مجموعة رائعة من الفنادق، والمطاعم، والصالات الرياضية، والمنتجعات الصحية، والمعالم السياحية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- الإمارات اليوم
«التسامح والتعايش» تُروّج لـ «حياتنا في الإمارات» في أم القيوين
نظّمت وزارة التسامح والتعايش، بالتعاون مع مركز شباب فلج المعلا ومجلس أم القيوين للشباب، حملة تعريفية في جامعة أم القيوين للترويج لمسابقة «حياتنا في الإمارات»، التي أطلقتها الوزارة بالشراكة مع صندوق الوطن ضمن مبادرات «عام المجتمع». واستهدفت الحملة تشجيع فئات المجتمع كافة على توثيق تجاربهم الحياتية في الدولة عبر الكتابة الإبداعية، لترسيخ قيم التسامح والتنوع الثقافي. واستعرض مستشار التخطيط الاستراتيجي وإدارة الأداء المؤسسي في الوزارة، راشد إبراهيم النعيمي، شروط المشاركة وأنواع النصوص المقبولة التي تشمل القصة القصيرة، والمقال، والرسالة، والخاطرة، والشعر، باللغتين العربية والإنجليزية. وأكد النعيمي أن الجائزة تسعى إلى إشراك الشباب في إبراز مفاهيم التسامح من خلال أعمالهم الإبداعية، بما يعزز من مكانة الدولة أنموذجاً عالمياً للتسامح.


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- الإمارات اليوم
أفق دبي مرآة للدهشة
تتلألأ أبراج دبي في أفقها الممتد كلوحة مرسومة بخطوط زجاجية وحديدية، تنعكس عليها الشمس فتغدو المدينة مرآة للضوء والدهشة. في كل زاوية من أفق دبي تتجسّد حكاية طُموح، إنها مدينة تتحدى السكون، لا تُشيّد مبانيها فحسب، بل تنحت رؤيتها في المستقبل.. تبني بالمستحيل ممكناً، وتغزل من الزجاج والضوء سيرة مدينة تواصل طريقها إلى المجد.


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- الإمارات اليوم
نجاة مكي..سفيرة الفن الإماراتي بدرجة «فارس»
منذ طفولتها التقطت عينا الفنانة الإماراتية، نجاة مكي، الألوان من حولها، فارتبطت بها وأحبتها حتى أصبح كل شيء له لون بالنسبة إليها، فكانت تستخدم الألوان الطبيعية من البيئة لترسم أولى خطوات مسيرتها في عالم الفن التشكيلي، تلك المسيرة التي مازالت تزهر إبداعاً وتُثري الساحة الفنية بأعمال استلهمت تميزها من الهوية الإماراتية وتراثها، وتقديراً لهذا التميز وصفت سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي عضو مجلس دبي، الفنانة الإماراتية بأنها «سفيرة للفن الإماراتي الراقي محلياً ودولياً»، وذلك بمناسبة نيل مكي وسام الآداب والفنون الرفيع (وسام الفارس) الذي منحته لها الحكومة الفرنسية، تقديراً لدورها الريادي في الفن عام 2023. رائدة وتُعدّ الدكتورة نجاة حسن مكي التي ولدت في دبي، من رواد الفنون التشكيلية في الإمارات، ليس لارتباطها بالوطن والمجتمع وقدرتها على التعبير عن تراثه وهويته فقط، ولكن أيضاً لاستنادها إلى رؤية خاصة وأسلوب مميز تجاوزت به التعبير الحسي المباشر عن التراث إلى فضاء أكثر اتساعاً، بلمسات تجريدية رمزية، كما في تناولها لبعض الأشكال الهندسية مثل الدائرة والمثلث، إذ عملت على توظيف المعاني التي طالما ارتبطت بهذه الأشكال في الحضارات والأساطير المختلفة، كما تتبعت في لوحاتها بعض الرموز القديمة والأرقام، وتأثيرها في حياة الإنسان. أما المرأة فهي دائماً حاضرة في أعمال مكي، سواء في الرسم أو النحت، حيث مثلت المرأة في هذه الأعمال، الوطن والأرض والأم والحياة ذاتها. موهبة ودراسة خلال مسيرتها لم تكتفِ مكي بالموهبة، فاتجهت لدعمها بالدراسة، فكانت أول إماراتية تحصل على منحة حكومية لدراسة الفن، وسافرت إلى كلية الفنون الجميلة في القاهرة عام 1977، حيث حصلت على درجتي البكالوريوس والماجستير في النحت البارز والأشغال المعدنية، وفي عام 2001، حصلت على درجة الدكتوراه في النقش على العملات المعدنية والمسكوكات. وشاركت الدكتورة نجاة مكي في العديد من المعارض الفنية المحلية والإقليمية والعالمية، وعُرضت أعمالها في فعاليات، منها بينالي بكين الدولي (الصين 2016)، والجناح الوطني الإماراتي في بينالي البندقية (إيطاليا 2015)، وملتقى الأقصر الدولي للتصوير (مصر 2014)، وملتقى النحت الدولي الصيني (الصين 2008)، وملتقى إعمار الدولي للفنون (دبي 2004)، ومعرض الكتاب الدولي (فرانكفورت - ألمانيا 2004)، ومتحف الشارقة الأثري (الشارقة 2003)، وبينالي طهران (إيران 2002)، ومعرض المرأة والفنون العالمي (الشارقة 2000)، وبينالي المحبة (سورية 1999). وحصلت الدكتورة نجاة على عدد من الجوائز، منها جائزة الإمارات التقديرية في العلوم والآداب والفنون في مجال الفنون التشكيلية عام 2007، إلى جانب جوائز من مهرجان الباسل في سورية، وبينالي مجلس التعاون، وبينالي الشارقة، وجائزة العويس للدراسات والابتكار العلمي/فرع الفنون.