logo
«التسامح والتعايش» تُروّج لـ «حياتنا في الإمارات» في أم القيوين

«التسامح والتعايش» تُروّج لـ «حياتنا في الإمارات» في أم القيوين

الإمارات اليوممنذ 7 ساعات

نظّمت وزارة التسامح والتعايش، بالتعاون مع مركز شباب فلج المعلا ومجلس أم القيوين للشباب، حملة تعريفية في جامعة أم القيوين للترويج لمسابقة «حياتنا في الإمارات»، التي أطلقتها الوزارة بالشراكة مع صندوق الوطن ضمن مبادرات «عام المجتمع».
واستهدفت الحملة تشجيع فئات المجتمع كافة على توثيق تجاربهم الحياتية في الدولة عبر الكتابة الإبداعية، لترسيخ قيم التسامح والتنوع الثقافي.
واستعرض مستشار التخطيط الاستراتيجي وإدارة الأداء المؤسسي في الوزارة، راشد إبراهيم النعيمي، شروط المشاركة وأنواع النصوص المقبولة التي تشمل القصة القصيرة، والمقال، والرسالة، والخاطرة، والشعر، باللغتين العربية والإنجليزية.
وأكد النعيمي أن الجائزة تسعى إلى إشراك الشباب في إبراز مفاهيم التسامح من خلال أعمالهم الإبداعية، بما يعزز من مكانة الدولة أنموذجاً عالمياً للتسامح.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«مساجد الإمارات».. لوحات تسرد جماليات الحضارة الإسلامية
«مساجد الإمارات».. لوحات تسرد جماليات الحضارة الإسلامية

البيان

timeمنذ 3 ساعات

  • البيان

«مساجد الإمارات».. لوحات تسرد جماليات الحضارة الإسلامية

الاتجاهات الإبداعية المتعددة الثقافات، والمنصهرة في أسقف مساجد الإمارات، جذبت الفنان والمصور الصحفي السوري عماد الدين علاء الدين، بروحانياتها الإسلامية، واستمالت عدسته، ليصنع منها لوحات معرضه الفوتوغرافي «مساجد الإمارات.. فن وروحانية وتناغم»، الذي احتضنته أخيراً صالة «غاليري إكس» بمسرح المجاز في الشارقة، وحضره بلال البدور، رئيس مجلس إدارة ندوة الثقافة والعلوم في دبي، والدكتور صلاح القاسم، مستشار في هيئة الثقافة والفنون في دبي، وعضو مجلس إدارة ندوة الثقافة والعلوم في دبي، والفنان الإماراتي خليل عبدالواحد مدير إدارة الفنون التشكيلية في هيئة الثقافة والفنون في دبي «دبي للثقافة»، والفنان السوري محمد خير الجراح، وجمع من المهتمين بفن التصوير الفوتوغرافي والعمارة الإسلامية. أنماط فنية وانعكست التشكيلات الفنية بوضوح على طبيعة أعمال عماد الدين، وارتسمت بفسيفسائها المتنوعة على اللقطات التي تبحر في مدى لا نهائي من الروعة والجمال، وترحل بخيال المتلقي بين الخطوط والزخارف التي تبوح بأسرار عصور عتيقة، وتسرد تفاصيل حضارات إسلامية كانت الطبيعة فيها ملهمة للفنانين، فأخذوا يحاكون نقوشها ببراعة وإتقان. ويوضح عماد الدين علاء الدين أن مساجد كل إمارة تتميز بسمات خاصة وطابع فريد، وأن جميعها يحمل خليطاً فنياً من طرز إبداعية مختلفة، مشيراً إلى أن النمط العثماني هو الأغلب، لكنه أيضاً يبدو مندمجاً في كثير من المساجد مع أنماط فنية أخرى كالمملوكي والفاطمي والأندلسي. ويقول: «أحببت أن أُبرز جماليات الانفتاح في مساجد الإمارات على الثقافات المختلفة التي جمعت أعراق الأمة من الأندلس إلى إندونيسيا، وأن أسرد باستخدام العدسة الروحانيات التي توحيها الخطوط والزخارف الإسلامية»، مستعرضاً أنواع الزخارف النباتية والهندسية والخطوط العربية كالثلث والكوفي وغيرهما. توازن هندسي ويبدو أن عفوية الصورة كانت هي الهدف الأصيل وراء تلك اللوحات التي تطوف بزائري المعرض أرجاء الإمارات، وتقف بهم عند مساجد شهيرة في كل إمارة؛ لتضع أمام أعينهم التباينات الجلية بين صنوف الفن التي تتجلى بعرضها مجتمعةً ومقارنة بعضها ببعض، وتضيء على البعد الثقافي المتسع والعميق الذي يتَّحد شتاته في مفهوم الإبداع. ويحكي عماد الدين أن الدافع الحقيقي وراء إبداع أعماله الفنية التي ضمَّها المعرض كان الرغبة في نقل الثقافة الإسلامية إلى العالم وحكايات الحضارة العريقة التي نعتز بها جميعاً، وأن يقدّم خدمة جليلة إلى ديننا الحنيف بواسطة الفن، لافتاً إلى أنه اعتمد في لقطاته على الصورة المربعة التي تحقق توازناً هندسياً معمارياً، وتبث حالة من الراحة والهدوء للنظر. ويشرح الأسباب التي جعلته يكتفي بتصوير تلك المشاهد البديعة في مساجد الإمارات دون أن يتدخل في تفاصيلها بلمسات فنية؛ ليوثق المناظر بأسلوب أشد واقعية، ويحافظ على انطباعية الصورة ومصداقيتها، مضيفاً: «نحن، المصورين الصحفيين، نتميز عن المصورين المعماريين بالبعد الوثائقي، في حين تتفوق صورهم من حيث الجمال وتوظيف تقنيات التصوير الإبداعية». ويبين أن دور المصور الصحفي لا ينحصر في نقل الأحداث وتوثيق الحروب والكوارث، بل يشمل تسجيل المشاهد الإبداعية الساحرة، والتقاط الصور الزاخرة بزوايا فنية مدهشة، موضحاً أنه طالما وجَّه عدسته من الأعلى إلى الأسفل ورصَد ما في أعماق البحار، حتى اجتذبته زخارف قباب المساجد في الإمارات، فقرر أن يغيّر وجهته هذه المرة من الأسفل إلى الأعلى؛ ليرصد تلك الجماليات في 30 لوحة استغرق إبداعها شهرين.

«التسامح والتعايش» تُروّج لـ «حياتنا في الإمارات» في أم القيوين
«التسامح والتعايش» تُروّج لـ «حياتنا في الإمارات» في أم القيوين

الإمارات اليوم

timeمنذ 7 ساعات

  • الإمارات اليوم

«التسامح والتعايش» تُروّج لـ «حياتنا في الإمارات» في أم القيوين

نظّمت وزارة التسامح والتعايش، بالتعاون مع مركز شباب فلج المعلا ومجلس أم القيوين للشباب، حملة تعريفية في جامعة أم القيوين للترويج لمسابقة «حياتنا في الإمارات»، التي أطلقتها الوزارة بالشراكة مع صندوق الوطن ضمن مبادرات «عام المجتمع». واستهدفت الحملة تشجيع فئات المجتمع كافة على توثيق تجاربهم الحياتية في الدولة عبر الكتابة الإبداعية، لترسيخ قيم التسامح والتنوع الثقافي. واستعرض مستشار التخطيط الاستراتيجي وإدارة الأداء المؤسسي في الوزارة، راشد إبراهيم النعيمي، شروط المشاركة وأنواع النصوص المقبولة التي تشمل القصة القصيرة، والمقال، والرسالة، والخاطرة، والشعر، باللغتين العربية والإنجليزية. وأكد النعيمي أن الجائزة تسعى إلى إشراك الشباب في إبراز مفاهيم التسامح من خلال أعمالهم الإبداعية، بما يعزز من مكانة الدولة أنموذجاً عالمياً للتسامح.

أفق دبي مرآة للدهشة
أفق دبي مرآة للدهشة

الإمارات اليوم

timeمنذ 8 ساعات

  • الإمارات اليوم

أفق دبي مرآة للدهشة

تتلألأ أبراج دبي في أفقها الممتد كلوحة مرسومة بخطوط زجاجية وحديدية، تنعكس عليها الشمس فتغدو المدينة مرآة للضوء والدهشة. في كل زاوية من أفق دبي تتجسّد حكاية طُموح، إنها مدينة تتحدى السكون، لا تُشيّد مبانيها فحسب، بل تنحت رؤيتها في المستقبل.. تبني بالمستحيل ممكناً، وتغزل من الزجاج والضوء سيرة مدينة تواصل طريقها إلى المجد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store