وزير الرياضة يهنئ الاتحاد المصري للسلاح بعد تحقيق البرونزية في بطولة العالم بجورجيا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

بوابة ماسبيرو

منذ 32 دقائق

• بوابة ماسبيرو

سماسرة الكرة.. مهنة أصبحت «سيئة السُمعة» فى ملاعب مصر

قتل المواهب بسبب سوء سلوك السمسار «تحت الترابيزة» أصبح أسلوب حياة فى عالم السمسرة فى البداية، كان السمسار مجرد حلقة وصل بين لاعب ونادٍ.. دوره بسيط، لا يتجاوز التوصية، أو ترتيب جلسة تفاوض, لكن مع مرور الوقت، ومع غياب الرقابة، تحولت هذه المهنة إلى بوابة خلفية للفساد، وأصبح السمسار هو من يُحدد من يلعب، ومن يجلس على الدكة، ومن «يختفى» من المشهد! وبنظرة سريعة على سوق الانتقالات فى الدورى المصرى خلال السنوات الأخيرة، تكشف حجم الكارثة. هل من الطبيعى أن يُباع لاعب لم يسجل سوى هدفين فى الموسم، بمبلغ يفوق 15 مليون جنيه؟ هل من المنطقى أن يظهر لاعب مغمور فجأة فى نادٍ كبير، لمجرد أن وكيله «صاحب مسؤول مهم»؟ دعونا لا ننسى أزمة انتقال صلاح باشا من أودينيزى الإيطالى، حيث فشل فى إيجاد عرض قوى داخل مصر رغم تميزه، لأنه «خارج شبكة السماسرة المسيطرة»! وفى المقابل، نجد صفقات مثل انتقال بعض اللاعبين إلى الزمالك أو الأهلى أو بيراميدز رغم تواضع مستواهم، فقط لأن السمسار أقنع الإدارة بقدرات «مزيفة"، أو لأن هناك مصالح متبادلة. الأمثلة كثيرة.. من أبرزها: لاعب انضم إلى صفوف أحد الأندية الكبرى بعد أن دُفع لوكيله ما يقرب من مليونى جنيه كـ"مقدم تسهيل صفقة»، ثم جلس على الدكة طوال الموسم! نادٍ شهير وقّع مع 3 لاعبين لهم الوكيل ذاته، رغم أن مركزهم مشبع، وكلهم لم يشاركوا سوى دقائق قليلة. ناشئون موهوبون خرجوا من الأندية الكبرى لأن أهلهم رفضوا دفع عمولات للسماسرة، فيما صعد آخرون بلا مستوى حقيقى لمجرد «دفعهم تحت الترابيزة». الفساد هنا ليس فقط فى بيع اللاعبين، بل فى «صناعة الفرص» على حساب أصحاب الموهبة. السماسرة أصبحوا شركاء فى قرارات التعاقدات، وأحيانًا أقرب للمدير الرياضى من المدرب نفسه. والنتيجة .. هدر مالي، تراجع فنى، واحتكار للفرص. موهوبون كُثر ضاعوا لأنهم لا يملكون ثمن السمسار، بينما صعد من لا يستحق لأن خلفه «تاجر علاقات». وللأسف، لا يوجد حتى الآن تشريع واضح ينظم دور وكلاء اللاعبين بشكل يضمن العدالة والشفافية. وحتى اللائحة الخاصة بالوكلاء التى أعلنها اتحاد الكرة، لم تُفعل بشكل يحاصر سماسرة «الظل», الذين لا يحملون رخصة لكنهم يسيطرون على مفاصل اللعبة! نحن لا نهاجم المهنة، لكن نفضح من أساءوا لها. فالسماسرة الحقيقيون موجودون فى كل دوريات العالم، لكن الفرق أن هناك رقابة، وشفافية، وقواعد واضحة، أما فى مصر فالأمر متروك للنفوذ والعلاقات. إذا كنا جادين فى إصلاح حال الكرة المصرية، فعلينا أن نبدأ من جذور الأزمة.. بضرورة إصدار قانون مُلزم ينظم عمل وكلاء وسماسرة اللاعبين، ويضع حدودًا واضحة للدور الذى يلعبونه، ويمنع تضارب المصالح بينهم وبين إدارات الأندية. وإطلاق قاعدة بيانات رسمية تضم جميع الوكلاء المعتمدين، وتكشف عمولات كل صفقة بشفافية للرأى العام، كما يحدث فى إنجلترا وألمانيا. ما يحدث الآن لا يضر فقط بمستوى الدورى أو الأندية، بل يقتل طموح جيل كامل من الموهوبين، ممن لا يملكون سوى موهبتهم، بينما غيرهم "يشترى الطريق بالمال". إنها لحظة فاصلة.. إما أن نواجه هذا السرطان الكروى بشجاعة، أو نواصل دفن الرؤوس فى الرمال، ونكتشف بعد سنوات أن ملاعبنا خالية من أى موهبة حقيقية، لأن السماسرة اختاروا اللاعبين بدلا من الكرة!

يمرس

منذ ساعة واحدة

• يمرس

مونديال السباحة.. سمر تحرز ذهبية 400 متر حرة

وقطعت سمر، البالغة من العمر 18 عامًا، المسافة بزمن 3:56.26، متقدِّمةً بنجو ثانيتين على الصينية لي بينججي، بينما جاءت كايتي ثالثةً. ويُعدُّ هذا اللقبُ الأول العالمي لحاملة الرقم القياسي في هذه المسافة، إذ تسعى للفوز بخمس ذهبياتٍ فرديةٍ في سنغافورة. وفي ليلة افتتاح البطولة، جدَّدت السبَّاحتان الكندية والأمريكية «28 عامًا» تنافسهما الذي بدأ في أولمبياد باريس ، الصيف الماضي، إذ ستلتقيان أيضًا في سباق 800 متر حرة. وتقدَّمت سمر في البداية، ولم تلتفت إلى الوراء، فتفوَّقت على بقية السباحات، مبتعدةً بفارقٍ متزايدٍ مع تقدُّم السباق. ووصلت السباحة الكندية إلى سنغافورة بعد أن حطمت الرقم القياسي العالمي لسباق 400 متر حرة في التجارب الكندية بزمن 3:54.18، يونيو الماضي. ومحت سمر، الحاصلة على ثلاث ميدالياتٍ ذهبيةٍ أولمبيةٍ، الرقم القياسي العالمي السابق 3:55.38، الذي سجَّلته الأسترالية أريارن تيتموس في بطولة العالم 2023 بفارقٍ يزيد عن ثانيةٍ. وتغيب أريارن، البطلة الأولمبية، عن مونديال سنغافورة ، كونها أخذت إجازةً لموسمٍ كاملٍ قبل أن تعود للغطس استعدادًا للألعاب الأولمبية في لوس أنجليس عام 2028. وفازت سمر بالميداليات الذهبية في سباقات 200 متر فراشة، و200 متر متنوعة، و400 متر متنوعة في أولمبياد باريس ، كما حصلت على الميدالية الفضية في سباق 400 متر حرة. وتملك عائلة ماكنتوش شغفًا بالرياضة، إذ شاركت والدتهم جيل في أولمبياد لوس أنجليس عام 1984، بينما تعدُّ شقيقتهم الكبرى بروك من أفضل لاعبات التزلج الفني على الجليد.

مصرس

منذ ساعة واحدة

• مصرس

البنك الأهلي يضم محمود عماد 3 سنوات مقابل 15 مليون جنيه

نجح مسؤولو البنك الأهلي في حسم صفقة محمود عماد لاعب وسط فاركو، مقابل 15 مليون جنيه، وحصل البنك الأهلي على توقيع اللاعب لمدة 3 سنوات. وبدأ فريق الكرة الأول بنادي البنك الأهلي المرحلة الثانية من الإعداد للموسم الجديد، اليوم الأربعاء، بمدينة برج العرب بالإسكندرية، وذلك خلال الفترة من 16 إلى 28 يوليو الجارى.ووضع الجهاز الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي البنك الأهلي برنامجاً خاصاً لتجهيز الصفقات الجديدة للفريق، وذلك خلال المباريات الودية المقرر خوضها بمعسكر الإسكندرية.واستقر الجهاز الفني للبنك الأهلي على خوض عدة تجارب ودية بعد الاستقرار بمدينة الإسكندرية، ضمن خطة المرحلة الثانية من إعداد الفريق للموسم الجديد 2025-2026.وكان البنك الأهلي أنهى المرحلة الأولى من الإعداد مساء أمس، بعدما فاز ودياً على نجمة سيناء بسداسية إستعدادا للموسم الجديد، أحرزهامحمد بن شرقي "هدفين" أسامة فيصل، احمد آمين قفة، حسن احمد، مصطفى عبد الرحيم.وكان البنك الأهلي خاض مواجهة ودية مساء الخميس الماضي تغلب خلالها على نظيره الأميرية بسداسية.وجاءت أهداف البنك الأهلي عن طريق أحمد النادري، حسن أحمد، أحمد ريان، مصطفى عبد الرحيم ، أسامة فيصل "هدف ذاتى".