
الإعلان عن الفائزين في «تحدي رأس الخيمة الأكبر لخسارة الوزن»
رأس الخيمة (وام)
نظم مستشفى رأس الخيمة حفلاً للإعلان عن الفائزين في النسخة الخامسة من تحدي رأس الخيمة الأكبر لخسارة الوزن 2025، بالتعاون مع وزارة الصحة ووقاية المجتمع.
أقيم الحفل في مقر المستشفى، بحضور خالد عبدالله محمد الشحي، مدير المكتب التمثيلي لوزارة الصحة ووقاية المجتمع في رأس الخيمة، إلى جانب عدد من مسؤولي القطاع الصحي والرعاة.
وسجلت نسخة هذا العام، مشاركة قياسية بلغت 24,289 مشاركاً من مختلف أنحاء الدولة، واستحوذت إمارة رأس الخيمة على 49 % من إجمالي المشاركات .
وقد توج الهندي أمريث راج المقيم في دبي «31 عاماً»، بلقب بطل الرجال بعد خسارته 45.7 كغم، فيما حصدت الباكستانية سبين غاتاي محمد يعقوب البالغة من العمر 42 عاماً والمقيمة أيضاً في دبي، لقب بطلة السيدات بعد فقدان 25 كغم.
وقال الدكتور رضا صديقي، المدير التنفيذي لمستشفى رأس الخيمة: «تحدي رأس الخيمة الأكبر لخسارة الوزن» يشهد تطوراً ملحوظاً ليس فقط من حيث عدد المشاركين، بل من حيث الأثر الاجتماعي المتنامي، والمشاركة القياسية هذا العام.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
منذ يوم واحد
- الاتحاد
الإعلان عن الفائزين في «تحدي رأس الخيمة الأكبر لخسارة الوزن»
رأس الخيمة (وام) نظم مستشفى رأس الخيمة حفلاً للإعلان عن الفائزين في النسخة الخامسة من تحدي رأس الخيمة الأكبر لخسارة الوزن 2025، بالتعاون مع وزارة الصحة ووقاية المجتمع. أقيم الحفل في مقر المستشفى، بحضور خالد عبدالله محمد الشحي، مدير المكتب التمثيلي لوزارة الصحة ووقاية المجتمع في رأس الخيمة، إلى جانب عدد من مسؤولي القطاع الصحي والرعاة. وسجلت نسخة هذا العام، مشاركة قياسية بلغت 24,289 مشاركاً من مختلف أنحاء الدولة، واستحوذت إمارة رأس الخيمة على 49 % من إجمالي المشاركات . وقد توج الهندي أمريث راج المقيم في دبي «31 عاماً»، بلقب بطل الرجال بعد خسارته 45.7 كغم، فيما حصدت الباكستانية سبين غاتاي محمد يعقوب البالغة من العمر 42 عاماً والمقيمة أيضاً في دبي، لقب بطلة السيدات بعد فقدان 25 كغم. وقال الدكتور رضا صديقي، المدير التنفيذي لمستشفى رأس الخيمة: «تحدي رأس الخيمة الأكبر لخسارة الوزن» يشهد تطوراً ملحوظاً ليس فقط من حيث عدد المشاركين، بل من حيث الأثر الاجتماعي المتنامي، والمشاركة القياسية هذا العام.


البيان
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- البيان
الإمارات تسعى لإدراج زراعة الأعضاء ضمن التأمين الصحي
أكد الدكتور علي العبيدلي، رئيس اللجنة الوطنية للتبرع وزراعة الأعضاء والأنسجة البشرية في دولة الإمارات، أن الدولة تسعى لإدراج زراعة الأعضاء ضمن مظلة التأمين الصحي الوطني، في خطوة تسعى من خلالها الدولة إلى تقديم نموذج عالمي مستدام في هذا القطاع، وضمان تخفيف الضغوط المادية على المرضى وعائلاتهم. وأشار إلى أهمية تبني أفراد المجتمع الأهداف الوقائية للحفاظ على الصحة العامة للجسم، داعياً إلى اتباع أسلوب حياة صحي يشمل التغذية المتوازنة، والنشاط البدني المنتظم، والامتناع عن العادات الضارة مثل التدخين. ولفت إلى أن معظم حالات فشل الكلى والكبد والقلب تعود إلى مسببات يمكن السيطرة عليها من خلال الوقاية المبكرة والتوعية. حيث إن تعزيز الصحة العامة يُعد أحد المحاور الأساسية في دعم منظومة التبرع بالأعضاء وتقليل الحاجة المستقبلية لها. وأشار العبيدلي، خلال الجلسة الحوارية «زراعة الأعضاء في الإمارات بين التحديات والريادة المجتمعية»، والتي نظمتها جمعية الإمارات للتنمية الاجتماعية في رأس الخيمة، إلى أن النهج التشريعي المتدرج الذي تبنته دولة الإمارات، والمبني على دراسات مجتمعية دقيقة واستشراف مستقبلي مدروس، قد أسهم بشكل مباشر في بناء منظومة متكاملة ومستدامة لزراعة الأعضاء. مؤكداً أن ارتفاع مستويات الوعي المجتمعي، لا سيما لدى المتبرعين بعد الوفاة وأسرهم، شكل نقطة تحول بارزة في مسار تطور هذا القطاع، وأسهم في ترسيخ مكانة الإمارات كدولة رائدة في مجال التبرع وزراعة الأعضاء على المستويين الإقليمي والدولي. وأكد ضرورة تنشيط ثقافة التبرع بالأعضاء بين الأحياء من البشر، لما لها من دور بالغ الأهمية في إنقاذ حياة المرضى الذين يعانون من أمراض فشل الأعضاء، خصوصاً مرضى الفشل الكلوي، مشيراً إلى أن نحو 50 % من مرضى غسيل الكلى يمكنهم الخضوع لزراعة كلية من متبرع حي، ما يخفف عنهم معاناة الانتظار الطويل ويمنحهم فرصة لحياة أكثر جودة واستقراراً. وأكد أن دولة الإمارات بدأت مبكراً بتنظيم هذا القطاع، إذ سمحت بالتبرع بين الأقارب منذ عام 1985، قبل أن تصدر قانون التبرع بعد الوفاة في 2016، مؤكداً أن هذا التدرج التشريعي جاء بناءً على دراسة معمقة لمدى استعداد المجتمع، وارتفاع مستوى الوعي بثقافة التبرع. وأشار إلى أن البرنامج الوطني، الذي انطلق بثلاثة متبرعين فقط في عام 2016 أسهموا في إنقاذ 11 مريضاً، شهد تطوراً ملحوظاً، حيث بلغ عدد المتبرعين في نهاية عام 2024 نحو 320 متبرعاً، أُجريت من خلالهم 1081 عملية زراعة أعضاء، استفاد منها مرضى من 55 جنسية. وأكد الدور المحوري للتقنيات المتقدمة، مثل الذكاء الاصطناعي والروبوتات الجراحية، في تحسين كفاءة عمليات زراعة الأعضاء المعقدة، مما يعزز مكانة الإمارات كوجهة رائدة في الرعاية الصحية. وكشف الدكتور العبيدلي أن 1 % فقط من الوفيات يمكن الاستفادة منها في التبرع بالأعضاء، ما يعكس التحدي الذي يواجه البرنامج رغم تزايد الوعي المجتمعي. مشيراً إلى أن إحدى الدراسات أظهرت أن نسبة احتياج الرجال لزراعة الأعضاء أكبر من نسبة التبرع بالأعضاء بمعدل من 6 - 8 رجال، وذلك مقارنة بالنساء، حيث تبلغ النسبة 4 سيدات خلال الحياة. وأضاف: أبرزت نتائج استطلاع للرأي أجرته جمعية الإمارات الطبية على عينة من 1400 شخص أن 60 % أعربوا عن رغبتهم في التبرع بالأعضاء بعد الوفاة، وهي نسبة ارتفعت لاحقاً إلى 68 % في استبيان أجرته جامعة محمد بن راشد للعلوم الصحية قبل إطلاق البرنامج رسمياً في 2017.


الاتحاد
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- الاتحاد
جراحات مجانية بمناسبة «يوم زايد للعمل الإنساني»
سامي عبدالرؤوف (أبوظبي) نظمت جميع المستشفيات ومراكز الرعاية الصحية التابعة لمؤسسة الإمارات للخدمات الصحية في 6 إمارات، سلسلة من الفعاليات والمبادرات، بمناسبة يوم زايد للعمل الإنساني، واعتزازاً بما حققته الإمارات من إنجازات في مجال العمل الإنساني. وتسعى المؤسسة إلى توظيف مكانة هذه المناسبة في ترسيخ ثقافة العمل الإنساني كسلوك حضاري يسهم في تجسيد التلاحم الوطني والالتفاف حول القيادة الرشيدة، والتعبير عن مشاعر الوفاء لمسيرة الوالد المؤسس، بما يتسق مع النهج الراسخ للدولة وتوجهاتها نحو تحقيق أهداف قيم التسامح، وسعادة المتعاملين، من خلال الارتقاء بجودة الحياة ورفاهية العيش. وأكدت المؤسسة أنها تعمل على تقديم الرعاية الصحيـة الشاملة والمتكاملة بطرق مبتكرة ومستدامة تضمن وقاية المجتمع من الأمراض باعتبارها إحدى أرقى المشاهد الإنسانية التي تشمل بناء أنظمة الجودة والسلامة وفق المعايير العالمية، وتوفير الخدمات الصحية وفق معايير الجودة والكفاءة والشفافية. ومن أبرز مبادرات المؤسسة، بهذه المناسبة الوطنية، مبادرة التبرع بكسوة عيد لإحياء سنة التكافل والتراحم في مجتمعنا اتباعاً لرؤية الأب المؤسس. ونظم مستشفى الأمل للصحة النفسية بدبي، التابع للمؤسسة، مبادرة «على نهج زايد» لتجسد معاني الرحمة والتراحم بمشاركة وجبــة الإفطار الرمضانية مع مرضى الأقسام الداخلية في المستشفى، ويسعى المستشفى من خلال هذه المبادرة إلى نشر الدفء الإنساني ورسم الابـــتسامة على وجوههم، وفاءً لنهج القائد الذي علّمنا أن الخير هو أعظم إرث يُترك للأجيال. فيما أسهم مستشفى الكويت بدبي بالتعاون مع مركز سعادة كبار المواطنين - الممزر (استراحة الشواب) بدبي، بمبادرة «بركة الدار»، وهي عبارة زيارة للمركز وعمل إفطار جماعي بمناسبة شهر رمضان المبارك وتزامناً مع يوم زايد للعمل الإنساني وعام المجتمع، كما تضمنت الزيارة إقامة جلسات مختلفة منها جلسات ترفيهية وصحية وحوارية لكبار المواطنين. عمليات نوعية شملت المبادرات إجراء عمليات جراحية نوعية في قسمي الجراحة العامة وجراحة العظام، بمستشفى الكويت في الشارقة، حيث تم إجراء عملية دقيقة لإصلاح فتق سري مختنق مع انسداد معوي لمريضة في العقد الخامس، وعملية ناجحة لمريض آخر يعاني من فتق مختنق بجوار السرة. إضافةً إلى إجراء عمليات جراحية متقدمة في قسم جراحة العظام، شملت إصلاح خلع في مفصل المرفق الأيسر لمريضة في العقد السادس، وعملية أخرى لإزالة مواد تثبيت من الركبة لمريض بهدف تحسين جودة حياته واستعادة قدرته على الحركة الطبيعية. ولم تقتصر المبادرات على الجراحات المجانية، بل امتدت لتشمل زيارة المرضى في الأقسام الداخلية، حيث حرص الفريق الطبي والإداري في مستشفى الكويت، على الاطمئنان على صحة المرضى وتقديم الهدايا لهم وبث الأمل في نفوسهم، في خطوة تعكس جوهر العمل الإنساني الذي أرسى دعائمه الشيخ زايد، والذي لا يزال يشكل حجر الأساس في نهج دولة الإمارات. فيما أقام مستشفى صقر جلسة حوارية رمضانية، بعنوان: «زايد والمجتمع.. إرث مستدام ورؤية خالدة»، بحضور الشيخ المهندس سالم بن سلطان القاسمي رئيس دائرة الطيران المدني برأس الخيمة. وشارك في الجلسة سعيد العابدي عضو المجلس الوطني الاتحادي، ومايا الهواري أول دكتورة في القيادة الذكية التربوية والذكاء العاطفي رئيسة مجلس إدارة مدرسة دبي كرمل، أدارها الإعلامي محمد غانم مدير عام إذاعة رأس الخيمة. كما شهدت العديد من مراكز الرعاية الصحية المنضوية تحت مظلة المؤسسة، تنظيم باقات من الفعاليات الإنسانية بمناسبة يوم زايد للعمل الإنساني، امتناناً للقائد المؤسس الذي أرسى أسس وقواعد العطاء كركيزة أساسية في نهج الدولة، ورسخ مفاهيم التسامح كجزء لا يتجزأ من الهوية الإماراتية. وأكدت المؤسسة أن مشاركة المرافق الطبية التابعة لها في يوم زايد للعمل الإنساني يأتي تأكيداً على التزامه بإرث زايد في العطاء ومد يد العون للمحتاجين، وتكريساً لثقافة العمل والتعاون الإنساني التي تعتبر إرثاً أصيلاً من موروثات المجتمع الإماراتي.