
تركيا تعلن اعتقال 234 من «كبار قادة المنظمات الإجرامية»
كشف وزير الداخلية التركي علي يرلي كايا عن توقيف 234 شخصا في إطار عملية واسعة النطاق لمكافحة الجريمة المنظمة.وأفاد الوزير أن شرطة بلاده عملت على مدار ثمانية أشهر مع وكالة الاتحاد الأوروبي المعنية بإنفاذ القانون لوضع الخطة وكشف شفرات المنظمات واتصالاتها وأساليبها.ونفذت الشرطة مداهمات منسقة في بلجيكا وألمانيا وإسبانيا وهولندا وتركيا، وفق أنقرة.ووصف يرلي كايا المعتقلين الـ234 بأنهم «من كبار قادة المنظمات الإجرامية».وقال إن 225 منهم اعتقلوا داخل تركيا، بينما اعتقل الـ9 الآخرين من الخارج.وأضاف أن عشرة من بين المشتبه بهم هم من المطلوبين بموجب نشرات حمراء أصدرها الأنتربول.وأسفرت الاعتقالات عن مصادرة أملاك بقيمة إجمالية تبلغ 13 مليار ليرة تركية، أي حوالى 341 مليون دولار.وتشمل الأملاك المصادرة مئات العقارات والمركبات وحصص شركات وحسابات مصرفية.وتشتبه السلطات التركية بتورط الموقوفين بمخطط لإنتاج وتهريب الكوكايين والهيروين ومواد مخدرة أخرى.وعملت الشرطة التركية على مدار ثمانية أشهر مع وكالة الاتحاد الأوروبي المعنية بإنفاذ القانون (يوروبول) لوضع الخطة وكشف شفرات المنظمات واتصالاتها وأساليبها.وطالت الحملة مطلوبين بتهم تشمل الاتجار الدولي في المخدرات وغسل الأموال والقتل والخطف والتهديد والابتزاز.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


شبكة عيون
منذ يوم واحد
- شبكة عيون
أمريكا وأوروبا تفككان شبكة للبرمجيات الخبيثة
أمريكا وأوروبا تفككان شبكة للبرمجيات الخبيثة ★ ★ ★ ★ ★ مباشر- قالت وكالة الاتحاد الأوروبي للتعاون في مجال العدالة الجنائية (يوروجست) في بيان إن السلطات الأوروبية والأمريكية والكندية أوقفت أكثر من 300 خادم (سيرفر) في أنحاء العالم وأصدرت أوامر اعتقال دولية بحق 20 مشتبها بهم في حملة على البرمجيات الخبيثة، وذلك في أحدث مرحلة مما يعرف بعملية "نهاية اللعبة ". وتعاونت السلطات الألمانية والفرنسية والهولندية والدنمركية والبريطانية والأمريكية والكندية هذا الأسبوع ضد أخطر أنواع البرمجيات الخبيثة في العالم والمتورطين فيها . وتم تحديد هوية أكثر من 30 مشتبها ووُجهت اتهامات جنائية لعشرين شخصا. وجرى تعطيل أكثر من 300 خادم حول العالم و650 نطاقا ومصادرة عملات مشفرة بقيمة 3.5 مليون يورو . وتأتي هذه الإجراءات في أعقاب جهود بُذلت في مايو أيار 2024، والتي كانت أكبر عملية على الإطلاق ضد شبكات الأنشطة الخبيثة . وفي المجمل، جرت مصادرة 21.2 مليون يورو خلال العملية التي بدأت في عام 2024 . ويخضع عدد من المشتبه بهم الرئيسيين في عمليات البرمجيات الخبيثة لملاحقات دولية ومحلية. وستدرج السلطات الألمانية 18 منهم على قائمة الاتحاد الأوروبي للمطلوبين اليوم الجمعة. تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام ترشيحات فرنسا: على أوروبا الرد بشكل موحد على رسوم ترامب الجمركية وزير المالية الألماني: روسيا لن تعود لمجموعة السبع رهان بافيت يثير ارتفاعًا بأسهم شركات التداول اليابانية مخاطر النمو ببريطانيا تضع مستثمري السندات في حالة تأهب قصوى وزراء مالية مجموعة السبع يبحثون التجارة العالمية والنمو الاقتصادي الطاقة الدولية تخفض توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط مباشر (اقتصاد) مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه شبكة ترامب روسيا اقتصاد

سعورس
منذ 3 أيام
- سعورس
جنود إسرائيليون يطلقون النار على دبلوماسيين في زيارة للضفة الغربية
وأفادت مصادر دبلوماسية بأن دبلوماسيين من الاتحاد الأوروبي كانوا ضمن الوفد الذي زار مدينة جنين بالضفة الغربية. وقال الجيش إن الوفد "انحرف عن المسار المعتمد ودخل منطقة غير مصرح له بالتواجد فيها"، وإن الجنود أطلقوا "طلقات تحذيرية لإبعاد أعضائه". وأكد الجيش عدم وقوع إصابات أو أضرار. وأكدت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس أنها علمت بالواقعة التي حدثت خلال زيارة لدبلوماسيين دوليين نظمتها السلطة الفلسطينية. وقالت "نحث إسرائيل بالتأكيد على التحقيق في الواقعة ومحاسبة المسؤولين عنها وعن أي تهديدات لحياة الدبلوماسيين". وقالت وزارة الخارجية الإسبانية إن أحد رعاياها كان ضمن مجموعة الدبلوماسيين ولم يصب بأذى. وأضافت في بيان "نحن على اتصال بالدول المتضررة الأخرى لتنسيق الرد المشترك على الواقعة، والتي نستنكرها بشدة". وقال وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاياني عبر منصة إكس إن السفير الإسرائيلي في روما سيُستدعى لتقديم توضيح. وعرض التلفزيون الإسرائيلي مقاطع ظهر فيها أشخاص يركضون نحو سيارات تحمل لوحات دبلوماسية بينما أمكن سماع دوي إطلاق نار. وأعلنت وزارة الخارجية الفلسطينية أن الوفد كان "يقوم بجولة ميدانية في محيط مخيم (جنين) للاطلاع على حجم المعاناة الكبيرة التي يتعرض لها المواطنون في المحافظة"، ووصفت الوزارة تصرفات الجيش الإسرائيلي بأنها انتهاك للقانون الدولي. وقتل الجيش الإسرائيلي عشرات الفلسطينيين ودمر الكثير من المنازل في الضفة الغربية منذ أن شن عملية في يناير كانون الثاني في جنين للقضاء على مسلحين.


Independent عربية
منذ 3 أيام
- Independent عربية
إدانة عربية ودولية لإطلاق النار باتجاه دبلوماسيين في الضفة الغربية
توالت ردود الفعل العربية والدولية منددة بإطلاق رصاص إسرائيلي باتجاه وفد دبلوماسي خلال جولة له في مدينة جنين في الضفة الغربية. واتهمت السلطة الفلسطينية الجيش الاسرائيلي بإطلاق الرصاص الحي باتجاه الوفد الدبلوماسي بعد نشر مقطع مصور يظهر جنديين إسرائيليين يصوبون بندقيتهما نحو مجموعة من الأشخاص. ودانت السلطة الفلسطينية خلال بيان "الجريمة النكراء التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي، والمتمثلة في الاستهداف المباشر بإطلاق الرصاص الحي على وفد دبلوماسي معتمد لدى دولة فلسطين". وأعلنت وزارة الخارجية الفلسطينية أن الوفد كان "يقوم بجولة ميدانية في محيط مخيم (جنين) للاطلاع على حجم المعاناة الكبيرة التي يتعرض لها المواطنون في المحافظة"، ووصفت الوزارة تصرفات الجيش الإسرائيلي بأنها انتهاك للقانون الدولي. وأكد دبلوماسي أجنبي كان ضمن الوفد لوكالة الصحافة الفرنسية أنه سمع "إطلاق نار متكرر" من داخل مخيم جنين للاجئين. "طلقات تحذيرية" إسرائيلياً، ذكر الجيش الإسرائيلي أنه أطلق النار قرب وفد دبلوماسي قائلاً إنه انحرف عن طريق معتمد في الضفة الغربية، وقال الجيش إن الوفد "انحرف عن المسار المعتمد ودخل منطقة غير مصرح له بالتواجد فيها"، وإن الجنود أطلقوا "طلقات تحذيرية لإبعاد أعضائه"، وأكد الجيش عدم وقوع إصابات أو أضرار. من جهة أخرى، وفي تعقيب على الواقعة قال متحدث باسم الجيش الإسرائيلي لوكالة الصحافة الفرنسية "يجري التحقق من ملابسات الحادثة". محاسبة وأكدت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس أنها علمت بالواقعة، وقالت "نحث إسرائيل بالتأكيد على التحقيق في الواقعة ومحاسبة المسؤولين عنها وعن أي تهديدات لحياة الدبلوماسيين". ملابسات ودانت وزارة الخارجية الألمانية "بشدة" الحادثة، وقالت في بيان "يتعين على الحكومة الإسرائيلية الكشف فوراً عن الملابسات واحترام حصانة الدبلوماسيين. وهذا ما سيُبلغه أيضاً وزير الخارجية يوهان فادفول لنظيره الإسرائيلي". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) "غير مقبول" وأعلن وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو أن باريس ستستدعي السفير الإسرائيلي عقب إطلاق نار "غير مقبول" من جانب الجيش الإسرائيلي في اتجاه دبلوماسيين أجانب في الضفة الغربية، بينهم فرنسي. تنسيق الرد وقالت وزارة الخارجية الإسبانية إن أحد رعاياها كان ضمن مجموعة الدبلوماسيين ولم يصب بأذى. وأضافت في بيان "نحن على اتصال بالدول المتضررة الأخرى لتنسيق الرد المشترك على الواقعة، والتي نستنكرها بشدة". "غير مقبول" في الردود أيضاً، اعتبر وزير الخارجية الإيطالي أنتونيو تاياني أن الطلقات التحذيرية التي أطلقها الجيش الإسرائيلي باتجاه دبلوماسيين في الضفة الغربية تهديدات "غير مقبولة"، وكتب في منشور على "إكس" "نطلب من الحكومة الإسرائيلية توضيحات فورية لما حصل. والتهديدات في حقّ الدبلوماسيين غير مقبولة"، وأضاف تاياني أنه تواصل مع نائب القنصل الإيطالي أليساندرو توتينو و"هو بخير"، موضحاً أن الأخير "كان بين الدبلوماسيين الذين تعرضوا لهجوم باطلاق عيارات نارية قرب مخيم جنين للاجئين". استدعاء السفير الإسرائيلي وأعلنت وزارة الخارجية الايطالية استدعاء السفير الإسرائيلي في روما، وأفاد وزير الخارجية الإيطالي بأنه أصدر تعليماته "باستدعاء السفير الإسرائيلي في روما للحصول على توضيحات رسمية بشأن ما حدث في جنين". "توضيحات مقنعة" من جهته، طالب وزير الخارجية البلجيكي مكسيم بريفو إسرائيل بـ"توضيحات مقنعة" بعد عيارات نارية تحذيرية أطلقها جنود إسرائيليون واستهدفت، بحسب قوله "20 دبلوماسياً" في الضفة الغربية ، بينهم بلجيكي. وقال بريفو، عبر منصة "إكس"، إن الدبلوماسي البلجيكي "بخير لحسن الحظ"، مؤكداً أن "هؤلاء الدبلوماسيين كانوا يقومون بزيارة رسمية لجنين تم تنسيقها مع الجيش الإسرائيلي ضمن موكب يضم 20 مركبة يمكن تحديد هويتها بوضوح". "بأشد العبارات" كما دانت القاهرة "بأشد العبارات" إطلاق الجيش الإسرائيلي "طلقات نارية خلال زيارة عدد من رؤساء البعثات الدبلوماسية من دول مختلفة مدينة جنين، ومنهم السفير المصري"، وقالت وزارة الخارجية المصرية في بيان "تشدد مصر على رفضها المطلق لتلك الواقعة التي تعد منافية لكافة الأعراف الدبلوماسية، وتطالب الجانب الإسرائيلي بتقديم التوضيحات اللازمة حول ملابسات تلك الواقعة". أعراف ديبلوماسية ودانت وزارة الخارجية الأردنية، في بيان، بشدة إطلاق الجيش الإسرائيلي النار باتجاه دبلوماسيين، بينهم سفير المملكة لدى رام الله، مؤكدة أنها "جريمة تخالف جميع الأعراف الدبلوماسية"، وأكد الناطق الرسمي بإسم الوزارة سفيان القضاة أن الحادثة تشكل "انتهاكاً واضحاً للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، وجريمة تخالف جميع الأعراف الدبلوماسية". تحقيق سريع وطالبت تركيا بإجراء تحقيق سريع، وقالت وزارة الخارجية التركية في بيان "ينبغي أن يكون هذا الهجوم موضع تحقيق سريع ويجب محاسبة منفذيه"، لافتة إلى أن "موظفاً في القنصلية العامة لتركيا في القدس" كان ضمن الوفد الدبلوماسي.