logo
اصابة الزميلة ندى اندراوس برصاصة طائشة في فخذها الأيسر أثناء مغادرتها طرابلس بعد التغطية الاعلامية للانتخابات البلدية والاختيارية واصابتها سطحية

اصابة الزميلة ندى اندراوس برصاصة طائشة في فخذها الأيسر أثناء مغادرتها طرابلس بعد التغطية الاعلامية للانتخابات البلدية والاختيارية واصابتها سطحية

LBCI١١-٠٥-٢٠٢٥

التالي
نسبة الإقتراع حتى قرابة الساعة 1 بعد الظهر بلغت في الشمال 14.62% - عكار: 21.47% - طرابلس: 7.9% - زغرتا: 17.63% - بشري: 15.39% - المنية الضنية: 20.89% - الكورة: 18.42% - البترون: 24.73%

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

القاضي الحجار يستجوب امين سلام في الأخبار المقدم ضده من لجنة الاقتصاد النيابية
القاضي الحجار يستجوب امين سلام في الأخبار المقدم ضده من لجنة الاقتصاد النيابية

LBCI

timeمنذ 34 دقائق

  • LBCI

القاضي الحجار يستجوب امين سلام في الأخبار المقدم ضده من لجنة الاقتصاد النيابية

أفادت "الوكالة الوطنية للاعلام"، بان النائب العام التمييزي القاضي جمال الحجار باشر في هذه الأثناء، استجواب وزير الاقتصاد السابق امين سلام، بحضور وكيليه المحاميين طوني فرنجية وسامر الحاج، في الأخبار المقدم ضده من لجنة الاقتصاد النيابية بجرم الاختلاس وابتزاز شركات التامين والاثراء غير المشروع.

لبنان: مراسلة الميادين في الجنوب: استشهاد عامل في بلدية النبطية الفوقا في الغارة التي نفذتها مسيّرة إسرائيلية على أطراف النبطية الفوقا
لبنان: مراسلة الميادين في الجنوب: استشهاد عامل في بلدية النبطية الفوقا في الغارة التي نفذتها مسيّرة إسرائيلية على أطراف النبطية الفوقا

الميادين

timeمنذ 42 دقائق

  • الميادين

لبنان: مراسلة الميادين في الجنوب: استشهاد عامل في بلدية النبطية الفوقا في الغارة التي نفذتها مسيّرة إسرائيلية على أطراف النبطية الفوقا

لبنان: مراسلة الميادين في الجنوب: استشهاد عامل في بلدية النبطية الفوقا في الغارة التي نفذتها مسيّرة إسرائيلية على أطراف النبطية الفوقا

مصطفى عبيد: لوحات فنية تصرخ وجعاً لغزة
مصطفى عبيد: لوحات فنية تصرخ وجعاً لغزة

الميادين

timeمنذ ساعة واحدة

  • الميادين

مصطفى عبيد: لوحات فنية تصرخ وجعاً لغزة

انتقلت أوراق غزة من منزل الفنان مصطفى عبيد، متراكمة يوميات قصيرة، ترافقها جدارية ضخمة، ولوحات تشكيلية، إلى كلية الفنون والعمارة في الجامعة اللبنانية، لترفد المنتدى البصري الثاني للفنون والعمارة بزخم معرض متكامل، فريد، ثريّ، تَعْبُر مادتُه من الحرب الأهلية اللبنانية، مروراً بــ "طوفان الأقصى"، قبل أن تستقر في غزة، رافعة الصراخ اللوني بما لا يصدقه العقل. اهتم الفنان عبيد بالجداريات، وكانت جزءاً من اختصاصه، ومما صنعه من جداريات كانت "الحرب الأهلية اللبنانية"، لكن ببعد ينفي الصراع ويؤكد التوافق والسلام. فعلى مسافة 19,5 متر امتداداً أفقياً، بارتفاع 122 سنتم عرض عبيد مراحل الحرب، والبداية بحمامات سلام تلهو في سماء لبنان، لتبلغ بعد قليل مرحلة بوسطة عين الرمانة. وتتسلسل الأحداث بأشكال ورموز لونية، لتمرّ في الاجتياح الاسرائيلي لبيروت، وتطورات ثمانينيات القرن الماضي، بلوغاً نهاية الجدارية للدعوة للتلاقي، والتحاور، والحفاظ على الوحدة الوطنية. رافقت الجدارية لوحة شاءها نداءً بصرياً بألوان حمراء، وبنية فاتحة، تعبيراً عن الودّ، والتقارب، هي لوحة الوحدة الاجتماعية، ومعها لوحة أصغر حجماً بالهدف عينه. مدير فرع الكلية، عصام عبيد، تناول الفنان مصطفى بكلام لـــ "الميادين الثقافية" أنه "فنان ملتزم بقضايا الوطن، وطابع أعماله تتصل بالشؤون الانسانية، والمعرض أقمناه له لفتة تكريم يستحقها لمنجزاته". ويروي عبيد أن "الفنان عمل 35 سنة في الكلية يُدَرِّس الفنون التشكيلية، وخرج دون أن يحصل على التثبيت، والتقاعد لأسباب غير مفهومة، وقد عرفناه استاذاً ملتزماً بفنه، وبمواقفه الوطنية منذ بداياته الفنية". وأضاف أن الفنان عبيد في الثمانينات وضع جدارية عن الحرب الأهلية لكن بروحية السلام، والرفض للحرب، فبرأيه أن كل الشعب اللبناني يجب أن يعود للالتقاء، بشكل موحد في الحرب الداخلية، وعلى صعيد العدوان الخارجي، وهذا العام، أهدى الجدارية لجامعته التي انتمى إليها، وأحبّ، رغم الظلامة التي لحقته من إدارتها. أما معرضه الحالي فهي، إلى الجدارية، أعماله اليومية المواكبة لمجزرة غزة، فكانت، بنظر عبيد "صرخة منه بأسلوب شخصي للتعبير عن رأيه". صبيحة الهجوم الوحشي على غزة، استشهد فيه آلاف المدنيين الأبرياء الفلسطينيين، ثمّة تساؤل يطرح نفسه: من استطاع الاحتفاظ برباطة جأشه، ولم يتوجّع، ويتألم لهول المشاهد؟ من جهته، الفنان عبيد امتشق قلماً، وريشةً، وقطعة "كانسون"، ورسم برمزيته المعتادة ارتدادات المجزرة في مخيلته، وكتب: "صباح النصر لغزة العزة رغم الوجع، صباح النصر لغزة الكرامة رغم القهر، صباح الحق لأهل الحق ولا قوة للباطل، بوعد من الحق أتاك النصر يا غزة". بهذه العبارات عالية الانفعال، زيّن عبيد أولى أوراقه التي شكّلت كل واحدة منها لوحة فنية، واستمرت على هذه الحال يومياً، لأكثر من 400 يوم، اختار منها زهاء 230 لوحة للمعرض. لم تكن اللوحات كبيرة الحجم، بل أوراق مما طالت يده وهو يتلقف الأخبار الصباحية عن مجزرة العصر. كاد يجنّ أمام هول المشاهد، ولم يكن أمامه سوى التعبير بالرسم الذي يحترفه باتقان، بديلاً من الصراخ والتألم. كان بحاجة لأصدقاء يشكو لهم المعاناة، ويشركهم بها لعله يخفف عن نفسه وطأة الكارثة، وهو مدرك أنهم مثله، في المعاناة عينها، كل يعبر عن ذاته بطريقته. كان عبيد ينجز الرسمة في دقائق، ويرسلها "صبحيةً" للأصدقاء، فكانت شفاءً لغليل ينقذ من شعور بالموت من هول المجزرة. وراح كل صباح يكرّر التجربة بطريقة مختلفة، فتجمعت لديه أكوام فنية غطت الطاولات، والكراسي، ولم يبق متسع في البيت للمزيد، وكأن وقف النار المؤقت للقصف الهمجي على غزة حلّ ليخفف وطأة عبيد، فأرخى قلمه، وريشته في استراحة المحارب بعد أن عبّر عن رؤاه بالكتابات والألوان والأشكال الكثيرة، ومما حملت بعض لوحاته: - "أيها الحكام العرب إياكم أن تخبروا أحفادك أنكم انشغلتم بإنجازاتكم العظيمة فصنعتم أكبر صحن تبولة، وأعظم طنجرة مقلوبة وأفخم منسف باللحم وألذ طبق كشري وأروع موسم فني للرقص والغناء بينما شعب غزة يباد". - "طال أمد الحرب على غزة مع ما رافق ذلك من قتل ودمار ومجازر على يد الإجرام الصهيوني ومعاونيه وليتبع ذلك الإجرام الجنوب اللبناني، كل ذلك على أعين الدول التي تدعي السلام والحرية للشعوب ألا بئس ما يدّعون". - "سقط الظلم وسطعت شمس الحرية.. ولن تحجب الغيوم شمس الحرية عنك يا غزة العزة وكل فلسطين". - "إن ضمائركم يا حكام العرب والعالم أمام هول المشاهد التي يرتكبها العدو الصهيوني المجرم في كل من لبنان وغزة. نظموا حفل عشاء كبير، ولا تنسوا كاتشاب دمائنا، ولا فلفل قهرنا، ولا عصير دموعنا، ولا" مونامور" صراخنا". - "ألا يدرك هؤلاء السفاحون كم سيصبح تعايش كيانهم الصهيوني الإرهابي المتوحش بسلام في محيط من الكراهية والاحتقان الكبير اللامحدود وهو سلام يدّعون إنهم يسعون إليه". - "الحرية شمس يجب أن تشرق في كل نفس، فمن عاش محروماً منها عاش في ظلمة حالكة يتصل أولها بظلمة الرحم وآخرها بظلمة القبر (عن مصطفى لطفي المنفلوطي)". - "عذراً غزة، قلوبنا موجوعة، أيادينا فارغة. لا نملك سوى الدعاء والرسوم التعبيرية، فتارةً يأخذنا الغضب، وتارة يكسرنا العجز وتارة نستسلم للبكاء". - "إلى المبهورين بالقوانين الدولية ومنظمات حقوق الانسان، عن أي قوانين تتحدثون وعلى ماذا تراهنون والعدو الصهيوني المجرم يجاهر بالقتل والتدمير في قطاع غزة غير آبه بالقرارات؟".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store