logo
شينخوا: قطاع تصنيع المعلومات الإلكترونية في الصين يشهد نموا مطردا خلال الأشهر الأربعة الأولى

شينخوا: قطاع تصنيع المعلومات الإلكترونية في الصين يشهد نموا مطردا خلال الأشهر الأربعة الأولى

النشرةمنذ 2 أيام

أفادت وكالة الأنباء ​ الصين ​ية الرسمية "شينخوا" بأن بيانات رسمية أصدرتها وزارة الصناعة وتكنولوجيا المعلومات الصينية أظهرت نمواً مطرداً في قطاع تصنيع المعلومات الإلكترونية للبلاد خلال الأشهر الأربعة الأولى من العام الحالي.
وأوضحت أنه خلال الفترة ما بين شهري كانون الثاني ونيسان الماضيين، ارتفعت القيمة المضافة للناتج الصناعي للشركات الكبرى في القطاع، التي لا تقل إيرادات الأعمال السنوية لكل منها عن 20 مليون يوان (حوالي 2.78 مليون دولار أميركي)، بنسبة 11.3 في المئة على أساس سنوي، وذلك أعلى بواقع 4.9 نقطة مئوية عن معدل المستوى المسجل للقطاع الصناعي بأكمله. وفي شهر نيسان وحده، ارتفعت القيمة المضافة للناتج الصناعي للشركات الكبرى في القطاع بنسبة 10.8 في المئة على أساس سنوي.
ولفتت إلى أن البيانات التفصيلية أظهرت أنه خلال الأشهر الأربعة الأولى من العام الحالي، ومن بين المنتجات الرئيسية للقطاع، سجل إنتاج معدات الحواسيب الصغيرة زيادة بنسبة 4.7 في المئة على أساس سنوي ليصل إلى 105 مليون وحدة، بينما ارتفع إنتاج الدوائر المتكاملة بنسبة 5.4 في المئة إلى 150.9 مليار وحدة.
وبحسب إحصاءات سلطات الجمارك، بلغت صادرات البلاد من الدوائر المتكاملة 106.3 مليار وحدة خلال الفترة المذكورة بزيادة قدرها 20 في المئة، بينما انخفضت صادرات الكمبيوتر المحمول والهواتف النقالة بنسبتي 0.4 في المئة و7.1 في المئة على أساس سنوي لتصل إلى 43.84 مليون وحدة و224 مليون وحدة على التوالي.
وفي نفس الفترة، بلغت الإيرادات التشغيلية المجمعة للشركات الكبرى في القطاع 5.12 تريليون يوان، بزيادة قدرها 10.1 في المئة، بينما ارتفعت أرباحها المجمعة بنسبة 11.6 في المئة على أساس سنوي لتصل إلى 159.7 مليار يوان.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

استعدوا.. بعد البنزين موجة غلاء جديدة ستطال 3 قطاعات!
استعدوا.. بعد البنزين موجة غلاء جديدة ستطال 3 قطاعات!

صيدا أون لاين

timeمنذ ساعة واحدة

  • صيدا أون لاين

استعدوا.. بعد البنزين موجة غلاء جديدة ستطال 3 قطاعات!

لم ينتظر السوق اللبناني كثيراً ليردّ على قرار الحكومة فرض ضريبة جديدة على المحروقات. فبمجرّد صدور القرار، ارتفعت الأصوات في محطات الوقود، وسرعان ما رفعت النقابة الأسعار، فيما بدت ردود الفعل على الأرض أسرع من قدرة المواطنين على استيعاب وقع الصدمة. وزارة الطاقة لم تتأخّر، فأصدرت جدولاً جديداً بأسعار المحروقات: البنزين 98 أوكتان قفز 101 ألف ليرة دفعة واحدة، والـ95 أوكتان تبعه بـ100 ألف. أما المازوت، فكسر كل التوقّعات: زيادة بلغت 174 ألف ليرة للصفيحة الواحدة. وهكذا، تدحرجت كرة اللهب من محطات الوقود إلى المولدات، فوسائل النقل، وصولاً إلى الأسواق. صاحب أحد المولدات الخاصة عبّر عن المأزق قائلاً عبر لبنان24 ": "الفارق في الكلفة التشغيلية وصل إلى 700 دولار كل أربعة أيام". وأوضح: "نلتزم بتسعيرة الوزارة لكن لا يمكننا الاستمرار بالخسارة، والتكلفة سترتفع أكثر في الصيف بسبب الاستهلاك العالي وتسارع احتراق الوقود". أما في قطاع النقل العام، فقد بدأت تظهر زيادات تدريجية على التسعيرة، إذ ارتفع بدل الانتقال من بيروت إلى بعلبك بما لا يقل عن 150 إلى 200 ألف ليرة، رغم أن بعض السائقين لم يلتزموا بعد بالأسعار الجديدة، إلا أن المؤشرات تؤكد أن موجة الزيادات في هذا القطاع باتت مسألة وقت فقط. وفي وفارقة كبيرة، قرّر أحد اصحاب الفانات رفع كلفة نقل أي غرض داخل آليته من بيروت إلى البقاع إلى أكثر من 500 ألف ليرة لبنانية، ولدى توجيهنا سؤالا مباشرا عن سبب هذه الزيادة الكبيرة، قال:" المازوت طار والاسعار وبدل النقل رح يطير معو!". أما الكارثة الكبرى، فتلوح في الأفق الزراعي. المزارعون، المتروكون لمصيرهم، بدأوا يدقّون ناقوس الخطر: كلفة الزراعة ترتفع، والخسائر تتراكم، والصيف يحمل معه المزيد من الأعباء. والنتيجة؟ أسعار الخضار والفاكهة المحليّة إلى ارتفاع قريبا، والمستهلك هو الخاسر الأكبر. هكذا، ومع غياب أي خطة واضحة لحماية الفئات الأكثر هشاشة، يبدو أن اللبنانيين على موعد جديد مع موجة غلاء تطال يومياتهم في كل تفصيل، من التنقل إلى الطعام وحتى الإضاءة

خمسة أسماء للمتابعة في سوق انتقالات الدوري الإنكليزي
خمسة أسماء للمتابعة في سوق انتقالات الدوري الإنكليزي

Elsport

timeمنذ ساعة واحدة

  • Elsport

خمسة أسماء للمتابعة في سوق انتقالات الدوري الإنكليزي

تعمل أندية ​الدوري الإنكليزي لكرة القدم​ على تعزيز صفوفها استعدادا لموسم 2025-2026، مع موجة انتقالات مبكرة أشعلتها كأس العالم للأندية المقررة في الولايات المتحدة. تلقي وكالة فرانس برس الضوء على خمسة أسماء تستحق المتابعة مع افتتاح سوق الانتقالات. . الألماني ​فلوريان فيرتز​ (باير ليفركوزن) بدأ ليفربول مبكرا التفكير في تعزيز صفوفه استعدادا للدفاع عن اللقب العشرين في تاريخه. بعد عام أول هادئ لمدربه الجديد آرني سلوت في سوق الانتقالات، سارع الـ"ريدز" إلى دعم الهولندي بقوة هذا الصيف. ويبدو أن فيرتز، نجم كرة القدم الألمانية، سيحطم الرقم القياسي في سوق انتقالات الدوري الإنكليزي إذا ما تحققت أمنيته بالانتقال إلى أنفيلد. وأفادت التقارير أن ليفربول عرض 109 ملايين جنيه استرليني (147 مليون دولار) للتعاقد مع فيرتز لكن باير ليفركوزن رفضه ويصر على دفع 125 مليون جنيه استرليني، وهي قيمة ستحطم الرقم القياسي الذي دفعه تشيلسي لضم لاعب الوسط الإكوادوري مويسيس كاسيدو من برايتون مقابل 115 مليون جنيه استرليني قبل عامين بعد منافسة مع ليفربول. وساهم فيرتز بشكل كبير في التتويج المذهل لباير ليفركوزن بثنائية الدوري والكأس المحليين في موسم 2024، بالإضافة إلى بلوغ المباراة النهائية لمسابقة الدوري الأوروبي (يوروبا ليغ) في الموسم ذاته بقيادة المدرب الاسباني تشابي ألونسو. وفي حال نجحت الصفقة ستكون الثانية لليفربول من باير ليفركوزن، بعد ضمه مدافعه الدولي الهولندي ييريمي فريمبونغ لخلافة الدولي ترانت ألكسندر-أرنولد المنتقل الى ريال مدريد الاسباني في صفقة انتقال حر. . البرتغالي ​برونو فرنانديز​ (مانشستر يونايتد) بعد أسوأ موسم للنادي منذ هبوطه قبل 51 عاما، يبدو أن خسارة القائد الملهم هي أسوأ خبر ممكن لمانشستر يونايتد. ومع ذلك، فإن بيع فرنانديز إلى الهلال السعودي قد يوفر الأموال التي يحتاج اليها مواطنه المدرب روبن أموريم بشدة لإعادة بناء فريق مثلما يرغب فيه في أولد ترافورد. قد يحصل الشياطين الحمر على 100 مليون جنيه استرليني في حال رحيل اللاعب البالغ من العمر 30 عاما إلى الخليج، حيث سيصبح أحد أعلى اللاعبين أجرا في العالم. وقال فرنانديز بعد خسارة يونايتد نهائي يوروبا ليغ أمام مواطنه توتنهام (0-1) الشهر الماضي: "إذا اعتقد النادي أن الوقت قد حان للانفصال لمجرد رغبتهم في جني بعض المال، فهذا هو الواقع، وكرة القدم أحيانا تكون هكذا". سيترك فرنانديز فراغا كبيرا في تشكيلة فريق "الشياطين الحمر" التي تفتقر إلى الإبداع والخطورة التهديفية. . الكاميروني ​براين مبويمو​ (برينتفورد) يعتبر مبويمو أحد أبرز أهداف مانشستر يونايتد لإنهاء معاناته أمام المرمى. قدم المهاجم الدولي الكاميروني، المولود في فرنسا، موسما رائعا مع برنتفورد مسجلا 20 هدفا. استمتع مبويمو بكونه نجم فريق "النحل" منذ رحيل إيفان توني الى الاهلي السعودي، وساهمت شراكته مع المهاجم الدولي الكونغولي الديموقراطي يوان ويسا في وصول رجال المدرب الدنماركي توماس فرانك إلى مركز متقدم في النصف الأول من الدوري. على الرغم من اهتمام أرسنال ونيوكاسل وتوتنهام، يقال إن وجهة مبويمو المفضلة هي أولد ترافورد إذا توصل يونايتد إلى اتفاق مع برنتفورد. وسيكون مبويمو ثاني صفقة لمانشستر يونايتد لتعزيز خط الهجوم الذي يعاني من ضعف في الأداء، بعد البرازيلي ماتيوس كونيا القادم من واولفرهامبتون. . السويدي ​فيكتور غيوكيريش​ (سبورتينغ) بفضل موسمه المميز مع سبورتينغ حيث سجل 54 هدفا في مختلف المسابقات، أصبح السويدي هدفا للعديد من الأندية التي تبحث عن المزيد من القوة الهجومية. ارتبط اسم أرسنال بقوة بإعادة غيوكيريش إلى إنكلترا، حيث يرغب مدربه الاسباني مايكل أرتيتا في مهاجم حاسم لإنهاء صيام المدفعجية عن الألقاب الذي دام خمس سنوات. يتضمن عقد اللاعب البالغ من العمر 26 عاما مع سبورتينغ شرطا جزائيا بقيمة 100 مليون يورو (84 مليون جنيه استرليني)، لكن من المتوقع أن يقبل بطل البرتغال بنحو 70 مليون يورو. على الرغم من تسجيله ستة أهداف في ثماني مباريات في مسابقة دوري أبطال أوروبا، إلا أن هناك شكوكا حول قدرة غيوكيريش على نقل تألقه التهديفي الغزير في البرتغال إلى الدوري الإنكليزي. انضم إلى سبورتينغ قبل عامين فقط قادما من نادي كوفنتري سيتي، أحد أندية المستوى الثاني "تشامبيونشيب" في إنكلترا، بعد فشله في التألق مع برايتون. ويبدي أرسنال أيضا اهتماما بالمهاجم الدولي السلوفيني للايبزيغ الألماني بنجامين شيشكو، بينما يبدو الدولي السويدي الآخر ألكسندر إيزاك هدفا بعيد المنال بعد تأهل فريقه نيوكاسل إلى دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. سيبقى إيزي أسطورة خالدة في تاريخ كريستال بالاس بعد تسجيله هدف الفوز في مرمى مانشستر سيتي في المباراة النهائية لمسابقة كأس الاتحاد الإنكليزي حيث توج النادي اللندني بأول لقب كبير في تاريخه على الإطلاق. بفضل حسه التهديفي المتميز وتمريراته التي تخترق دفاعات الخصم، أصبح اللاعب الدولي الإنكليزي هدفًا للعديد من أندية الدوري الممتاز. ويراقب مانشستر سيتي اللاعب البالغ من العمر 26 عاما كبديل محتمل لنجم خط وسطه الدولي البلجيكي كيفن دي بروين، بينما يبدي أرسنال وتوتنهام اهتمامهما أيضا، وقد يفعلان بسهولة شرطه الجزائي البالغ 68 مليون جنيه استرليني.

بيل غيتس: 200 مليار دولار للدعم الصحي والاجتماعي في أفريقيا
بيل غيتس: 200 مليار دولار للدعم الصحي والاجتماعي في أفريقيا

الديار

timeمنذ 2 ساعات

  • الديار

بيل غيتس: 200 مليار دولار للدعم الصحي والاجتماعي في أفريقيا

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أعلن بيل غيتس أن مؤسسته، التي تحمل اسمه، ستخصص الجزء الأكبر من إنفاقها الذي يقدّر بـ200 مليار دولار خلال العشرين عامًا المقبلة لدعم جهود التنمية الصحية والاجتماعية في القارة الأفريقية. جاء هذا الإعلان خلال خطاب ألقاه غيتس في قاعة نيلسون مانديلا بمقر الاتحاد الأفريقي في أديس أبابا بحضور الآلاف من المسؤولين والخبراء الشباب من مختلف أنحاء القارة. دعم الدول بمجال الصحة وأوضح غيتس أن التمويل المستقبلي للمؤسسة سيوجّه بالدرجة الأولى إلى الدول التي تُظهر التزامًا واضحا بتحسين صحة ورفاه شعوبها، مؤكدا أن "الاستثمار في الرعاية الصحية الأساسية هو الأكثر تأثيرًا في تحسين حياة الأفراد". وسلط غيتس الضوء على أهمية الابتكار المحلي والقيادة السياسية في تحقيق نتائج ملموسة، مشيرا إلى تجارب ناجحة في دول مثل إثيوبيا ورواندا ونيجيريا وزامبيا، حيث تم توسيع نطاق خدمات الرعاية الصحية واستخدام التكنولوجيا والبيانات لخفض معدلات وفيات الأطفال ومكافحة الأمراض المعدية. الذكاء الاصطناعي في خدمة الصحة وأشار غيتس إلى الإمكانات المستقبلية للذكاء الاصطناعي في تحسين جودة الخدمات الصحية، مستعرضًا تجربة رائدة في رواندا لاستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في تشخيص حالات الحمل ذات الخطورة العالية. وأكد أن القارة الأفريقية، التي تجاوزت أنظمة الدفع المصرفي التقليدية عبر حلول الدفع الرقمي، تملك المقومات اللازمة لاعتماد الذكاء الاصطناعي في بناء أنظمة صحية أكثر فعالية واستدامة. تعزيز التعاون تتضمن جولة غيتس الحالية زيارات إلى كل من إثيوبيا ونيجيريا، حيث يلتقي بقادة سياسيين وخبراء صحيين لبحث أولويات التنمية الصحية والاجتماعية في ظل التحديات الناتجة عن تراجع المساعدات الخارجية. ويشارك غيتس أيضًا في فعاليات ميدانية تهدف إلى دعم الابتكار الصحي وتعزيز الشراكات مع الحكومات والمؤسسات الفاعلة في القارة. إرث من الإنجازات بأفريقيا يُذكر أن مؤسسة غيتس أسهمت خلال العقدين الماضيين في دعم عدد من البرامج الصحية والتنموية الحيوية في أفريقيا، من بينها تطوير اللقاحات، وتعزيز قدرات النظم الصحية، والمشاركة في إنقاذ حياة أكثر من 80 مليون شخص، بالتعاون مع مبادرات دولية مثل "غافي" والصندوق العالمي لمكافحة الإيدز والسل والملاريا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store