logo
"إساءات وتجريح".. الاتصالات العراقية تحذر من فوضى البرامج الحوارية

"إساءات وتجريح".. الاتصالات العراقية تحذر من فوضى البرامج الحوارية

شفق نيوز٢٩-٠٧-٢٠٢٥
شفق نيوز– بغداد
أصدرت هيئة الإعلام والاتصالات العراقية، يوم الثلاثاء، توجيهاً جديداً إلى وسائل الإعلام والمؤسسات والمنصات الحوارية، دعت فيه إلى الالتزام بالسياقات المهنية في البرامج الحوارية، وتجنب الشخصنة والتجريح والإساءة اللفظية خلال النقاشات.
وقالت الهيئة في بيان ورد لوكالة شفق نيوز، إن هذا التوجيه يأتي في إطار الحرص على تعزيز بيئة إعلامية مسؤولة، والارتقاء بمستوى الخطاب الإعلامي في البرامج والنقاشات العامة.
ونقل البيان عن رئيس الهيئة، نوفل أبو رغيف، عبر إعمام رسمي، أن بعض البرامج الحوارية شهدت مؤخراً تجاوزات غير مقبولة تتنافى مع الذوق العام والمعايير المهنية، داعياً إلى اعتماد المعلومات الدقيقة ومراعاة الأداء المسؤول من قِبل مقدّمي البرامج وضيوفهم.
وأشار أبو رغيف إلى أن الهيئة تجدد دعمها لـحرية التعبير، وحق الرد، والتوازن والشفافية، بما ينسجم مع لائحة البث الإعلامي النافذة، مؤكداً في الوقت ذاته أن فرق الرصد الإعلامي تتابع عن كثب أداء المؤسسات وفقاً لهذه المعايير.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جل آغا ح(٣) الأخيرة
جل آغا ح(٣) الأخيرة

حزب الإتحاد الديمقراطي

timeمنذ دقيقة واحدة

  • حزب الإتحاد الديمقراطي

جل آغا ح(٣) الأخيرة

برادوست ميتاني من علاقة الكرد وخاصة علي كجل بتأسيس بلدة جل آغا أن السيد محمدى براهيمو من خربى جهوا قال لي أن تلك العوائل من عشيرة قلنك وشمخالكا كانت تملك خربى جهوا وجالكا وغيرها .لقد ظهر منهم وخاصة من عائلة كجل على السيد حاجيى أوسمين الذي كان يصاحبه الإخوة الإيزيديين وينضمون إليه وقد ساعدوه في صراعه مع بعض الأهالي منها انطلاقهم من جل آغا واشتباكهم مع الأهل من آل مرعي في ديار آلاقوسى ولقد سمعت من أهلي والعديد من الناس أن كبير عشيرة عربيا السيد عبدالكريم علي رمو قد سكن في جل آغا ولكن بعد معاناته من هجمات عشيرة الشمر آل العاصي ترك القرية . بمرور الزمن -كما نوهنا آنفاً-لانتقال العشائر العربية باستمرار تيسير من المسؤولين من الحكومات العربية وخاصة في عهد حزب البعث ازداد المكون العربي في البلدة بعد منحهم الوظائف والأرض المجانية فانتقلوا إليها من قراهم في الجنوب. لذلك قل عدد الكرد من جهة ولشدة شدة التضييق عليهم في معيشتهم من جهة أخرى. قال لي السيد عبدالرحمن محمد خلف(محمدى خوارزى) وهو من أحفاد عائلة كجل على : أن أول من سكن وبنى جل آغا وقبل أن تصبح بيوت طينية هم كجل على وأخوانه.أن اسم جل آغا مأخوذ من عائلة كجل وأخوانه خليل ودلي من أصل ست أخوة حيث كان فرسانهم يسمون ب سلف كجل أي 40 فارساً وهو الأصل في تسمية جل آغا منذ أكثر من 200 عام وكانوا ذات قوة وشهرة ولهم سطوة في حماية المنطقة الممتدة نحو منطقة آليان ومن الجنوب كانوا يتصدون للقبائل العربية ويحصلون من العابرين على الباجة وكانوا يسكنون في جل آغا القديم في موقع علي كجل وهم من عشيرة قلنك وشمخالك فخذ من عشيرة عربيا الكردية. للمواقف الاجتماعية والقومية لهذه العائلة وللممانعة التي شكلتها في وجود اعتداء الغرباء, بدعم من العثمانيين تعرضت لغزو عشيرة شمر وإحدى العشائر الكردية فحدثت بحقهم مجزرة وأبيد رجالهم فلم يبق منهم إلا الصغار ومازال قبر كجل على وبعض من أقربائه من المجزرة في قرية عربشا .أما عن تشتتهم يقول السيد عبدالرحمن محمد خلف : لجأت بالصغار أمهاتهم إلى أخوالهم المنتمين إلى العشائر الكردية المتعددة فانتسبوا إليها ,فحمل هؤلاء الصغار اسم عشيرة أخوالهم وكذلك انتسابهم إلى عشائر أخرى خوفا من الابادة على يد أولئك الشمر مثال على ذلك حمل الطفلان عفدي خلو وأوسف خلو أحفاد كجل علي في قرية سرمساخى عند المختار حجي علي اسم عشيرة محلميا وذلك عندما ذهب خمس فرسان من الشمر إلى القرية بحثاُ عنهما فأنكر الأهالي وجود أحفاد كجل علي وقالوا أنهما من عشيرة محلما ,وحفيد خلو (خلف) هو السيد محمد يوسف خلو في كركى لكى المعروف بمحمد خوارزى حيث يؤكدون ذلك وينكرون نسبهم إلى تلك العشيرة. بعد تشتتهم عمروا كركى خلو التي حملت اسمها من اسم خلو أي خلف كما أن بعضهم سكنوا كليجا. جراء المجزرة تاه منهم الطفل حسين في براري جنوب جل آغا فعثرت عليه امرأة شمرية فربته ونسبته إلى عشيرة مسلميني .لقد آراد أحد أحفاد حسين البحث عن أصله فعثر على عائلة محمد يوسف خلو في كركى لكى وبعد ذلك وضمن احتفال اجتماعي أي عزيمة أهلية أزال عنه اسم عشيرة مسلميني بينما طفل آخر من العائلة ظهر في فارقين في شمال كردستان. وللعلم أن قرية تل علو سميت على اسم علي كجل وكذلك اسم قرية علي آغا على اسمه. أما بالنسبة للتل الواقع عند المقبرة جنوبي بلدة جل آغا فتضم الكثير من مقتنياتهم منها عندما شعورو بالخطر من تلك المجزرة أخفوا فيه ما كان لديهم من المال ومازال مصيره مجهول . لقد تركت تلك العائلة أثراً آخر وهو آشي سبي(الطاحونة البيضاء) الواقع في منطقة آليان ومازال آثره بادياً للعيان. وفي العلاقات الاجتماعية بين العائلات الكردية يسرد لنا السيد عبد الرحمن محمد حلف قصة وهي : أنه في سنة قحط وضنكة نزل على كجل علي 100 فارس من عشيرة بيديا الكردية فرحب بهم ترحابا حسنا وتمكن بواسطة جدته -ربما أمه – من أعداد وليمة كبيرة تكفيهم جميعاُ وبعد رحيلهم أستغرب السيد كجل علي من تمكن هذه السيدة من تأمين الوليمة فسألها عن ذلك فأجابت يا بني كنت كلما أعد لكم وجبة خلال الفترات الماضية كنت أحتفظ بمثلها لمثل هذا اليوم. كما أن شخصية كجل على ذاع صيتها حتى وصلت إلى أمير جزيرة بوتان الكردية فارسل إليه الحضور والتعرف عليه ولشجاعته أحبه (5) مراجع: 1-جل آغا أ.مثنى المحمود آخر تحديث أغسطس 17, 2022 -ـكوكل 2- خبر 17 تشرين الأول 2018- أ.سيدو إيبو- أ.كلثومة علي/ قامشلو FacebookTwitterWhatsAppTelegram 3- لمحة تاريخية عن أكراد الجزيرة -ص30 للأستاذ عبد الحميد درويش 4- منطقة ديرك-ج1-ص292-293-294-205296-أ. لوند كاردوخي 5- السيد عبدالرحمن محمد خلف(محمدى خوارزى) من أحفاد تلك العائلة وتحدث عنهم إلي شخصياً 19-7-2025م.29-4-2637 كردي

درجال يراهن على إنجازاته: ٤ سنوات توازي عقداً من الزمن!
درجال يراهن على إنجازاته: ٤ سنوات توازي عقداً من الزمن!

وكالة الصحافة المستقلة

timeمنذ 31 دقائق

  • وكالة الصحافة المستقلة

درجال يراهن على إنجازاته: ٤ سنوات توازي عقداً من الزمن!

المستقلة /- في تصريحات مثيرة للجدل قبيل الانتخابات المرتقبة لاتحاد الكرة، أكد عدنان درجال، رئيس الاتحاد العراقي لكرة القدم، أن ثقته بأعضاء الهيئة العامة كبيرة جداً، نافياً أي نية لتأجيل الانتخابات. وأضاف درجال بثقة لافتة: 'لم نطلب التأجيل، وعملنا خلال أربع سنوات يعادل عمل عشر سنوات في دول أخرى.' تصريحات درجال فتحت الباب واسعاً للنقاش، لا سيما في الأوساط الرياضية التي تنقسم بين مؤيد لما تحقق من خطوات في فترة رئاسته، وبين من يرى أن المنجزات لم تكن على قدر الطموح الجماهيري، خاصة بعد سلسلة من الإخفاقات القارية والآسيوية. هل فعلاً أنجز الاتحاد ما يعادل 'عقداً كاملاً'؟ درجال يشير إلى جملة من الملفات التي يعتبرها منجزات نوعية، أبرزها: تنظيم بطولة 'خليجي 25' في البصرة بنجاح. تطوير البنى التحتية للملاعب. تنظيم مسابقات الفئات العمرية بصورة أكثر انتظاماً. إصلاح العلاقات الخارجية للاتحاد العراقي مع الاتحادات القارية والدولية. لكن بالمقابل، يوجه خصومه انتقادات حادة تتعلق بـ: الإخفاق في تصفيات كأس العالم. غياب رؤية استراتيجية واضحة لتطوير المواهب. استمرار الفوضى الإدارية في بعض المفاصل التنظيمية. ضعف الشفافية المالية والإعلامية في بعض الملفات. الهيئة العامة.. الفيصل الحقيقي درجال قالها صراحة: 'ثقتي كبيرة بالهيئة العامة'، في إشارة واضحة إلى أنه يعول على دعم الكتل الرياضية في التصويت مجدداً لصالحه. لكن هل هذه الثقة ستترجم إلى أصوات؟ أم أن هناك مفاجآت قد تخلط الأوراق في اللحظة الأخيرة؟ ختاماً.. قد يكون من المبكر الحكم على إنجازات اتحاد درجال بشكل قطعي، لكن المؤكد أن الانتخابات القادمة ستكون اختباراً حقيقياً لحجم الدعم الشعبي والمؤسساتي الذي يتمتع به الرجل، كما ستكون مناسبة لفتح الملفات المغلقة، وإعادة تقييم ما تحقق خلال السنوات الأربع الماضية

السوداني يطلق مشروع ماء كربلاء.. إنجاز خدمي أم دعاية سياسية؟
السوداني يطلق مشروع ماء كربلاء.. إنجاز خدمي أم دعاية سياسية؟

وكالة الصحافة المستقلة

timeمنذ 31 دقائق

  • وكالة الصحافة المستقلة

السوداني يطلق مشروع ماء كربلاء.. إنجاز خدمي أم دعاية سياسية؟

المستقلة /- في خطوة وُصفت بأنها 'ضرورية لكن متأخرة'، أطلق رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، اليوم الخميس ، الأعمال التنفيذية لمشروع ماء جنوب كربلاء بطاقة إنتاجية تبلغ 16 ألف متر مكعب بالساعة. وبينما استبشر بعض المواطنين بهذه الخطوة، طرح آخرون تساؤلات حادة حول قدرة المشروع على تلبية الطلب المتزايد في محافظة تعاني من نقص مزمن في المياه منذ سنوات. المكتب الإعلامي لرئيس الوزراء أعلن أن المشروع يُعد جزءًا من جهود الحكومة لتحسين البنى التحتية، لكنه لم يوضح تفاصيل تتعلق بآليات التوزيع، أو المدة الزمنية اللازمة لإنجازه، ولا المناطق التي ستستفيد منه أولاً. مشروع أم دعاية سياسية؟ منتقدون رأوا في التوقيت بُعداً سياسياً واضحاً، خاصة مع اقتراب مناسبات دينية ضخمة تشهد فيها كربلاء توافد ملايين الزوار، متسائلين عن سبب تأجيل هذا النوع من المشاريع لسنوات، رغم توفر الإمكانيات. كما أشار بعضهم إلى أن التركيز على كربلاء دون غيرها قد يعكس توجهاً انتخابياً مبطناً، في ظل معاناة محافظات أخرى من شح المياه، وتجاهل مشاريع إستراتيجية في الجنوب والفرات الأوسط. أزمة الثقة بالحكومة وبينما أكدت الحكومة أن المشروع سيُحدث نقلة نوعية في معالجة أزمة المياه، ما زال الشارع العراقي مشككاً في قدرة الدولة على الالتزام بالجدول الزمني الموعود، أو منع التلاعب في توزيع الحصص المائية، خاصة في ظل سيطرة بعض الأحزاب والمليشيات على المفاصل الخدمية. فهل سيكون مشروع ماء كربلاء إنجازاً حقيقياً، أم مجرد عنوان عريض في نشرة الأخبار الحكومية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store