
المهندس علي الدمنهوري ضيفًا في CNBC عربية
استضاف برنامج "CEO TALKS" على قناة CNBC عربية الرئيس التنفيذي لشركة هنقرستيشن، المهندس علي الدمنهوري، حيث تطرق إلى إنجازات الشركة لعام 2024 وتطلعاتها في الأعوام القادمة، مشيراً إلى استخدامات الشركة للتقنيات الحديثة بما فيها الذكاء الاصطناعي التي أسهمت في تسهيل وتسريع عمليات التوصيل وتحقيق الجودة المقدمة للعملاء.
أوضح الدمنهوري خلال اللقاء أن هنقرستيشن خدمت أكثر من 9 ملايين عميل في عام 2024 عبر 175 ألف مندوب مستقل، بينهم أكثر من 40 ألف مندوب سعودي، مما يعكس دور الشركة في توفير فرص العمل وتعزيز سوق توصيل الطلبات في المملكة.
أكد الدمنهوري على الدور المحوري للذكاء الاصطناعي في تحسين تجربة العملاء، حيث يساعد في استكشاف المتاجر المفضلة بسرعة وكفاءة، كما يسهم في تحسين جودة عمليات التوصيل عبر تقنيات متطورة لمطابقة الطلبات مع المناديب المناسبين، مما يرفع من كفاءة الأداء ويضمن تجربة أفضل للمستخدمين.
استعرض الدمنهوري جهود هنقرستيشن في دعم الاستدامة البيئية، مشيرًا إلى أن الشركة كانت أول تطبيق توصيل يدخل إلى نيوم، حيث تعتمد على أسطول من المركبات الهجينة والكهربائية في عمليات التوصيل، بالإضافة إلى العمل على تقنيات متقدمة مثل التوصيل عبر الروبوتات.
كما تطرق الدمنهوري إلى تقنية تتبع الحركة (telematics) التي تطبقها هنقرستيشن لضمان سلامة مناديب التوصيل، حيث تعمل على تحليل سرعة المركبة، وتقييم سلوك القيادة، مثل تغيير المسارات أو التوقف المفاجئ، مما يساعد في تعزيز معايير السلامة وتحفيز المندوبين على الالتزام بالقواعد المرورية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مباشر
منذ 9 ساعات
- مباشر
ضغوط محتملة بـ"وول ستريت" بعد مبيعات ضخمة لصناديق التقاعد
مباشر: أظهر تقرير نشره فريق التداول بمصرف "جولدمان ساكس" أن سوق الأسهم الأمريكية قد تتعرض لضغوط في جلسة الجمعة، مع إعادة صناديق التقاعد موازنة محافظها الاستثمارية في نهاية شهر مايو. وورد في التقرير أنه من المتوقع أن تبيع صناديق التقاعد الأمريكية أسهما بقيمة 20 مليار دولار في جلسة اليوم وحدها، ضمن عملية إعادة التوازن للمحافظ. إذ تحتاج هذه الصناديق في إطار قواعدها الصارمة لتخصيص الأصول إلى بيع الأسهم في صفقات ضخمة، بعد الأداء الإيجابي للسوق هذا الشهر مقابل تراجع السندات السيادية. وأوضح بريت كينويل، محلل الاستثمار بالسوق الأمريكية لدى "إيتورو"، أن المستثمرين والمتداولين، خاصة المؤسسات الاستثمارية وصناديق التقاعد، ليسوا معتادين على التقلبات التي شهدتها سوق السندات في الآونة الأخيرة. وأضاف في تعقيب لشبكة "CNBC"، أن تدفقات صناديق التقاعد يمكن أن تصل إلى مليارات الدولارات بسهولة، وعندما تبدأ عمليات إعادة موازنة محافظها الاستثمارية، قد يصبح للأمر تأثير كبير على السوق في المدى القصير إلى المتوسط.


شبكة عيون
منذ 10 ساعات
- شبكة عيون
ضغوط محتملة بـ"وول ستريت" بعد مبيعات ضخمة لصناديق التقاعد
ضغوط محتملة بـ"وول ستريت" بعد مبيعات ضخمة لصناديق التقاعد ★ ★ ★ ★ ★ مباشر: أظهر تقرير نشره فريق التداول بمصرف "جولدمان ساكس" أن سوق الأسهم الأمريكية قد تتعرض لضغوط في جلسة الجمعة، مع إعادة صناديق التقاعد موازنة محافظها الاستثمارية في نهاية شهر مايو. وورد في التقرير أنه من المتوقع أن تبيع صناديق التقاعد الأمريكية أسهما بقيمة 20 مليار دولار في جلسة اليوم وحدها، ضمن عملية إعادة التوازن للمحافظ. إذ تحتاج هذه الصناديق في إطار قواعدها الصارمة لتخصيص الأصول إلى بيع الأسهم في صفقات ضخمة، بعد الأداء الإيجابي للسوق هذا الشهر مقابل تراجع السندات السيادية. وأوضح بريت كينويل، محلل الاستثمار بالسوق الأمريكية لدى "إيتورو"، أن المستثمرين والمتداولين، خاصة المؤسسات الاستثمارية وصناديق التقاعد، ليسوا معتادين على التقلبات التي شهدتها سوق السندات في الآونة الأخيرة. وأضاف في تعقيب لشبكة "CNBC"، أن تدفقات صناديق التقاعد يمكن أن تصل إلى مليارات الدولارات بسهولة، وعندما تبدأ عمليات إعادة موازنة محافظها الاستثمارية، قد يصبح للأمر تأثير كبير على السوق في المدى القصير إلى المتوسط. مباشر (اقتصاد) مباشر (اقتصاد)

سعورس
منذ 11 ساعات
- سعورس
ترمب يلمّح إلى تجدد التوترات التجارية مع الصين
جاءت تغريدة ترامب على منصة «Truth Social» بعد ساعات من تصريح وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت الذي قال في مقابلة مع شبكة «فوكس نيوز» إن المحادثات التجارية مع الصين «متوقفة إلى حد ما». وقد اتفقت أكبر اقتصادين في العالم هذا الشهر على خفض مؤقت للرسوم الجمركية المرتفعة للغاية التي فرضها كل طرف على الآخر، في فترة تهدئة تمتد 90 يوماً، عقب محادثات بين كبار المسؤولين في جنيف. لكن ترامب كتب يوم الجمعة: «الصين ، وربما لا يفاجئ البعض، قد انتهكت تماماً اتفاقها معنا»، دون أن يقدم تفاصيل إضافية. وعند سؤاله عن تغريدة ترامب في مقابلة مع قناة CNBC، انتقد ممثل التجارة الأميركي جاميسون جرير بكين لاستمرارها في «إبطاء وإعاقة الأمور مثل المعادن الحيوية». وأضاف أن عجز الولايات المتحدة التجاري مع الصين «لا يزال هائلاً»، وأن واشنطن لم تلاحظ تغييرات كبيرة في سلوك بكين. وقال جرير: «الصينيون يتلكؤون في الالتزام، وهذا أمر غير مقبول على الإطلاق». وفي وقت سابق من الخميس، ألمح وزير الخزانة بيسنت إلى احتمال تدخل الرئيسين ترامب وشي جينبينغ في هذا الملف، مشيراً إلى إمكانية عقد مكالمة بينهما في المستقبل، وهو أمر اتفق معه جرير. وقد شهدت أسواق الأسهم الأميركية تراجعاً في التداولات المبكرة وسط مخاوف من تصاعد التوترات التجارية مع الصين. وأشار جرير إلى أن الولايات المتحدة تخوض «محادثات مكثفة» مع شركاء تجاريين رئيسيين آخرين، مؤكداً أنه سيجري اجتماعات الأسبوع المقبل مع نظراء من ماليزيا وفيتنام والاتحاد الأوروبي. وتأتي هذه الاجتماعات قبل مشاركته في محادثات منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية في أوروبا. وقال جرير: «المفاوضات تسير في المسار الصحيح، ونأمل في إبرام بعض الصفقات خلال الأسابيع القادمة». تحديات قانونية أمام خطط الرسوم الجمركية تواجه خطط ترامب للرسوم الجمركية تحديات قانونية، حيث قضت محكمة تجارية هذا الأسبوع بأن الرئيس تجاوز صلاحياته عند استخدامه سلطات الطوارئ الاقتصادية لفرض رسوم شاملة. وقد أوقفت المحكمة تطبيق أشمل الرسوم الجمركية منذ عودة ترامب إلى السلطة، إلا أن هذا القرار مؤقت مع استمرار عملية الاستئناف. وبقيت الرسوم المفروضة على واردات قطاعات محددة مثل الصلب والسيارات سارية. وأكد جرير على أهمية استكمال الإجراءات القانونية حتى يكون لدى الشركاء «فهم أفضل لنطاق الاتفاق». منذ عودته إلى الرئاسة في يناير، فرض ترامب رسوماً جمركية شاملة على معظم شركاء الولايات المتحدة التجاريين، مع معدلات مرتفعة جداً على الواردات الصينية. وكانت الرسوم المتبادلة الجديدة قد وصلت إلى ثلاثة أرقام قبل التهدئة هذا الشهر، حيث وافقت واشنطن على خفض رسومها الإضافية على الواردات الصينية من 145% إلى 30%. وفي المقابل، خفضت الصين رسومها الإضافية من 125% إلى 10%. ويأتي ارتفاع مستوى الرسوم الأمريكية جزئياً بسبب فرض إدارة ترامب مؤخراً ضريبة بنسبة 20% على السلع الصينية بسبب دور بكين المزعوم في تجارة المخدرات غير المشروعة، وهو الأمر الذي رفضته الصين بشدة. تسببت الرسوم الجمركية العالية بين البلدين في توقف معظم التجارة بينهما، حيث توقفت الشركات عن الشحن في انتظار اتفاق بين الحكومتين لتخفيف الرسوم.