logo
علي جمعة يوضح علامات يوم القيامة الكبرى.. بدأت تقترب

علي جمعة يوضح علامات يوم القيامة الكبرى.. بدأت تقترب

صدى البلدمنذ 4 ساعات

كشف الدكتور علي جمعة مفتي الجمهورية السابق وعضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف عن علامات الساعة الكبرى.
علامات الساعة الكبرى
وقال عبر صفحته الرسمية على فيس بوك إن علامات القيامة الكبرى هي: خروج الدجال، ونزول سيدنا عيسى بن مريم، وخروج المهدي، وخروج الدابة، وخروج يأجوج ومأجوج، وطلوع الشمس من مغربها.
وأشار إلى أن هناك تداخل بين العلامات الصغرى والكبرى، ففي الحديث الذي روته فاطمة بنت قيس أن النبي صلى الله عليه وسلم، قال : (ليلزم كل إنسان مصلاه، ثم قال : أتدرون لم جمعتكم ؟ قالوا : الله ورسوله أعلم، قال: إني والله ما جمعتكم لرغبة ولا لرهبة، ولكن جمعتكم لأن تميمًا الداري كان رجلا نصرانيا فجاء فبايع وأسلم، وحدثني حديثاً وافق الذي كنت أحدثكم عن مسيح الدجال، حدثني أنه ركب في سفينة بحرية مع ثلاثين رجلاً من لخم وجذام، فلعب بهم الموج شهراً في البحر، ثم أرفئوا إلى جزيرة في البحر حتى مغرب الشمس، فجلسوا في أقرب السفينة فدخلوا الجزيرة، فلقيتهم دابة أهلب كثير الشعر، لا يدرون ما قبله من دبره من كثرة الشعر، فقالوا : ويلك ما أنت ؟ فقالت: أنا الجساسة، قالوا : وما الجساسة ؟ قالت : أيها القوم انطلقوا إلى هذا الرجل في الدير، فإنه إلى خبركم بالأشواق، قال : لما سمت لنا رجلاً فرقنا منها أن تكون شيطانة، قال : فانطلقنا سراعاً حتى دخلنا الدير، فإذا فيه أعظم إنسان رأيناه قط خَلْقاً، وأشده وثاقاً، مجموعة يداه إلى عنقه ما بين ركبتيه إلى كعبيه بالحديد، قلنا : ويلك، ما أنت ؟ قال : قد قدرتم على خبري، فأخبروني ما أنتم ؟ قالوا : نحن أناس من العرب ركبنا في سفينة بحرية، فصادفنا البحر حين اغتلم، فلعب بنا الموج شهراً، ثم أرفأنا إلى جزيرتك هذه، فجلسنا في أقربها، فدخلنا الجزيرة فلقيتنا دابة أهلب كثير الشعر لا يدرى ما قبله من دبره من كثرة الشعر، فقلنا : ويلك ما أنت؟ فقالت : أنا الجساسة، قلنا : وما الجساسة ؟ قالت : اعمدوا إلى هذا الرجل في الدير فإنه إلى خبركم بالأشواق، فأقبلنا إليك سراعاً وفزعنا منها، ولم نأمن أن تكون شيطانة، فقال : أخبروني عن نخل بيسان، قلنا : عن أي شأنها تستخبر، قال : أسألكم عن نخلها هل يثمر ؟ قلنا له : نعم، قال : أما إنه يوشك أن لا تثمر، قال : أخبروني عن بحيرة الطبرية، قلنا : عن أي شأنها تستخبر، قال : هل فيها ماء ؟ قالوا : هي كثيرة الماء، قال : أما إن ماءها يوشك أن يذهب، قال : أخبروني عن عين زغر، قالوا : عن أي شأنها تستخبر، قال : هل في العين ماء، وهل يزرع أهلها بماء العين، قلنا له : نعم، هي كثيرة الماء وأهلها يزرعون من مائها، قال : أخبروني عن نبي الأميين ما فعل ؟ قالوا : قد خرج من مكة ونزل يثرب، قال : أقاتله العرب ؟ قلنا : نعم، قال : كيف صنع بهم، فأخبرناه أنه قد ظهر على من يليه من العرب وأطاعوه، قال لهم : قد كان ذلك، قلنا : نعم، قال : أما إن ذاك خير لهم أن يطيعوه، وإني مخبركم عني، إني أنا المسيح، وإني أوشك أن يؤذن لي في الخروج فأخرج، فأسير في الأرض فلا أدع قرية إلا هبطتها في أربعين ليلة غير مكة وطيبة، فهما محرمتان علي كلتاهما، كلما أردت أن أدخل واحدة أو واحدا منهما استقبلني ملك بيده السيف صلتاً يصدني عنها، وإن على كل نقب منها ملائكة يحرسونها، قالت - أي فاطمة - : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وطعن بمخصرته في المنبر، هذه طيبة هذه طيبة هذه طيبة - يعني المدينة - ألا هل كنت حدثتكم ذلك؟ فقال الناس : نعم، فإنه أعجبني حديث تميم أنه وافق الذي كنت أحدثكم عنه وعن المدينة ومكة، ألا إنه في بحر الشام أو بحر اليمن، لا بل من قبل المشرق، ما هو من قبل المشرق ما هو من قبل المشرق ما هو، وأومأ بيده إلى المشرق) [رواه مسلم].

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

العبسي دعا إلى هدم جدران الشك والحذر والتخوين وتجديد المحبة (فيديو + صور)
العبسي دعا إلى هدم جدران الشك والحذر والتخوين وتجديد المحبة (فيديو + صور)

النهار

timeمنذ ساعة واحدة

  • النهار

العبسي دعا إلى هدم جدران الشك والحذر والتخوين وتجديد المحبة (فيديو + صور)

ترأس بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الملكيين الكاثوليك يوسف العبسي، عصر اليوم، الاحتفال المخصّص لتكريس كنيسة مار نقولا الأثرية في صيدا القديمة، التي يعود تاريخ بنائها إلى العام 1724، بعد ترميمها بهبة من الرئيس سعد الحريري، وتزامنا مع اليوبيل المئوي الثالث للمسيرة المسكونية للكنيسة الملكية للروم الكاثوليك؛ وذلك بحضور راعي أبرشية صيدا ودير القمر للروم الملكيين الكاثوليك. حضر الحفل النواب ميشال موسى، عبد الرحمن البزري، وأسامة سعد ممثَلاً بمدير مكتبه طلال أرقه دان، والنواب السابقون بهية الحريري، وأنطوان الخوري ونجله سليم، والوزير السابق هيكتور الحجار، ورئيس بلدية صيدا مصطفى حجازي، والمطارنة مارون العمار، وإلياس الحداد، وإلياس الكفوري، والرئيس العام للرهبانية المخلصية الأرشمندريت أنطوان ديب، والرئيسة العامة للراهبات المخلّصيات الأخت تريز روكز، وعدد من الكهنة والراهبات وجمع من المدعوين. العبسي بعد ترحيب من الأب جهاد فرنسيس تحدث تباعاً المطرانان الحداد والكفوري والأرشمندريت أنطوان ديب، ثم ألقى البطريرك العبسي كلمة قال فيها: "نلتقي اليوم بخشوعٍ وتأثّر وفرح معًا في هذا المقام المقدّس، كنيسةِ القدّيس نيقولاوس، الشاهدة على قرونٍ من الإيمان والرجاء والمحبّة، ولكن من المعاناة أيضًا، لنشكر الله على أنّ جمالها الأصليّ يعاد إليها بعد هجر ويعيد معه إلى وجوهنا بسمة الأخوّة. هذه الكنيسة ليست حجارةً وخشبًا فحسب، بل هي حاملة لذاكرة روحيّة، لشعبٍ صلّى فيها، وأناس تعمّدوا وتميرنوا وتكلّلوا وانتقلوا على مدى أجيال. تكريس الكنيسة حدثٌ كبير في نظر الكنيسة، وعمل مقدّس بحيث إنّها جعلت تذكارًا في روزنامتها لبعض من أعمال التدشين". أضاف: "هذه الكنيسة، التي كانت في الأصل موحّدة في العبادة، شهدت نتائج الانقسام المؤلم الذي وقع سنة 1724. ففي ذلك العام، سعت كنيستُنا الملكيّة، المنتميةُ إلى كرسي أنطاكية، إلى استعادة الشركة الكاملة مع كنيسة روما، وفاءً منها لتراث الكنيسة الواحدة الجامعة في الألفيّة الأولى، وحرصًا على أمانة التقليد الرسولي. لكنّ هذه الخطوة، التي كانت تهدف إلى الوحدة، أدّت في الواقع إلى انقسامٍ مؤلم. فقد رأى إخوتنا الأرثوذكس في هذا المسعى مخالفةً لتراثهم، فرفضوه، ووقعت القطيعة. وبدأت الانشقاقات، وانقسمت الكنائس، وتفرّقت العائلات، وارتفعت الجدران، الماديّة والروحيّة، بين الإخوة. وهذه الكنيسة التي نقف فيها اليوم إنّما هي شاهدٌ حيّ على هذا الانقسام المؤلم". تابع: "لكنّ كنيستنا، منذ البدء، لم ترغب في الانفصال عن إخوتها الأرثوذكس. لـم يكن هدفها القطيعة، بل المصالحة. وقد تجلّى هذا الموقف في مسيرة كثير من بطاركتنا وأساقفتنا، الذين لم يفقدوا روح الأخوّة، بل صاروا رُسُلاً للوحدة، مصلّين وعاملين لأجل شفاء جسد المسيح الجريح. وقد عبّرت كنيستنا عن هذا التوجّه في المجمع الفاتيكاني الأوّل، وتجلّى ذلك بوضوحٍ في المجمع الفاتيكاني الثاني، حيث أكّد أساقفتنا الملكيّون على الهويّة الخاصّة بالكنائس الشرقيّة، وعلى احترام تقاليد الشرق، والسعيِ الحثيث إلى الوحدة الكنسيّة. لقد كانت كنيستُنا، في ذلك المجمع، صوتَ الشرق في حضن الكنيسة الكاثوليكيّة. في إطار اليوبيل التذكاريّ لمناسبة مرور 300 سنة على حدث 1724، الذي أطلق عليه سينودسنا اسم "المسيرة المسكونيّة" الخاصّة بكنيستنا، صلّينا وتأمّلنا وراجعنا مبادرة المثلّث الرحمة المطران إلياس زغبي، الذي حلُم حُلمًا جريئًا أن تكون شركة مزدوجة بين روما والكنائس الأرثوذكسيّة. أطلق نداءه من باب المحبّة والوحدة، لا من باب الجدل والانقسام. وبالرغم من أنّ مبادرته لم تُقبل رسميًّا من الطرفين، لكنّها تبقى علامة نبويّة تدعونا إلى أن نفقه أنّ الوحدة لا تُبنى على دِقّةٍ لاهوتيّة فحسب، بل تبدأ من المحبّة المتبادلة ومن الشركة في الصلاة والعودة إلى الجذور المشتركة". ورأى أنه "من مبادرة المطران إلياس زغبي، مبادرة العودة إلى الوحدة بين كنيستينا، نتعلّم أيضًا أنّ الوحدة الكاملة لا تزال بعيدة المنال، لكنّها تدعونا إلى هدم جدران الشكّ والحذر والتخوين، وتجديد المحبّة، والإصغاء المتبادل كما أشار أخونا سيادة المطران إيلي. قد لا نتشارك الكأس عينها بعد، كما يرغب أيضًا سيادته، لكن يمكننا أن نتشارك في الصلاة والخدمة والرجاء". ولاحظ أنه "بعد ثلاثمئة سنة من السير في طرقٍ متوازية، نقف اليوم لا لنستعيد الماضي، بل لنعترف أنّ ما هو جوهريّ في حياة الكنيسة قد تحقّق: إعلان الإنجيل وخدمة الأسرار كلٌّ على طريقته حافظ على الإيمان وراعى الشعب وسعى إلى الأمانة للمسيح. لقد تعلّمت كنيستُنا من شركتها مع روما أنّ الوحدة لا تعني الذوبان، وأنّ التنوّع في إطار الأمانة والمحبّة يقوّي الجسد الكنسي. وهذه الخبرة تجعلنا مدعوّين لأن نكون صانعي وحدة، لا بدافع المجاملة، بل بروح التلمذة الحقيقيّة. وها نحن، في هذا المقام الذي يجسّد الوحدة والانقسام معًا، نتوجّه بقلوبنا إلى الروح القدس، طالبين إليه أن ينير عقولنا وقلوبنا، وأن يشفي جراحنا، وينقّي نوايانا". شدد باسم أبناء أنطاكية على أنه "لنا تاريخٌ مشترك، وروابط عائليّة، وتقاليد روحيّة واحدة، وتحدّيات مستقبليّة متشابهة. لا يمكننا أن نظلّ متباعدين. فالدعوة إلى الوحدة المسيحيّة لم تعد مجرّد أمنية لاهوتيّة، بل أصبحت حاجة رعائيّة ملحّة، وواجبًا إنجيليًّا، ونداءً روحيًّا عميقًا"، داعياً "فلنكن اليوم شهودًا على أنّ الترميم لا يطال الحجارة فحسب، بل يشمل العقول والقلوب والعلاقات. ولنحوّل ذاكرة هذه الكنيسة من شهادةٍ على الانقسام إلى رمزٍ للرجاء بأن "يكون الجميع واحدًا". وشكر "سيادة الأخ المطران إيلي على هذا الإنجاز الجميل المبارك وعلى أنّه أتاح لي أن أكون في ما بينكم الآن، أعيش هذه اللحظات التاريخيّة المقدّسة، وأضمّ صوتي إلى صوته لشكركم وشكر الذين شكرهم مستمطرًا علينا جميعًا بركاته تعالى". يذكر أن الجدار الفاصل بين الكنيسة الذي أقيم العام 1862، وخصص ثلث منها للكنيسة الأرثوذكسية وثلثان للكنيسة الكاثوليكية لا يزال شاهداً على الانقسام، الذي حصل في تلك الحقبة التي أقيم فيها الجدار. وتمنى متروبوليت صيدا والجنوب للروم الأرثوذكس المطران إلياس الكفوري على البطريرك السعي من إجل إصدار قرار بهدم الجدار وجعل الكنيسة واحدة ومشتركة وقوبل طلبه بتصفيق حاد من الحضور.

الفرق بين علامات يوم القيامة الصغرى والكبرى .. علي جمعة يوضح
الفرق بين علامات يوم القيامة الصغرى والكبرى .. علي جمعة يوضح

صدى البلد

timeمنذ 2 ساعات

  • صدى البلد

الفرق بين علامات يوم القيامة الصغرى والكبرى .. علي جمعة يوضح

قال الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إنه فيما يتعلق بعلامات القيامة الكبرى وهي: خروج الدجال، ونزول سيدنا عيسى بن مريم، وخروج المهدي، وخروج الدابة، وخروج يأجوج ومأجوج، وطلوع الشمس من مغربها. وأضاف جمعة، فى منشور له عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك، أن هناك تداخلاً بين العلامات الصغرى والكبرى، ففي الحديث الذي روته فاطمة بنت قيس أن النبي صلى الله عليه وسلم، قال : (ليلزم كل إنسان مصلاه، ثم قال: أتدرون لم جمعتكم؟ قالوا : الله ورسوله أعلم، قال: إني والله ما جمعتكم لرغبة ولا لرهبة، ولكن جمعتكم لأن تميمًا الداري كان رجلًا نصرانيًا فجاء فبايع وأسلم، وحدثني حديثاً وافق الذي كنت أحدثكم عن مسيح الدجال، حدثني أنه ركب في سفينة بحرية مع ثلاثين رجلاً من لخم وجذام، فلعب بهم الموج شهراً في البحر، ثم أرفئوا إلى جزيرة في البحر حتى مغرب الشمس، فجلسوا في أقرب السفينة فدخلوا الجزيرة، فلقيتهم دابة أهلب كثير الشعر، لا يدرون ما قبله من دبره من كثرة الشعر، فقالوا : ويلك ما أنت؟ فقالت: أنا الجساسة. قالوا : وما الجساسة ؟ قالت : أيها القوم انطلقوا إلى هذا الرجل في الدير، فإنه إلى خبركم بالأشواق، قال : لما سمت لنا رجلاً فرقنا منها أن تكون شيطانة، قال : فانطلقنا سراعاً حتى دخلنا الدير، فإذا فيه أعظم إنسان رأيناه قط خَلْقاً، وأشده وثاقاً، مجموعة يداه إلى عنقه ما بين ركبتيه إلى كعبيه بالحديد، قلنا : ويلك، ما أنت ؟ قال : قد قدرتم على خبري، فأخبروني ما أنتم ؟ قالوا : نحن أناس من العرب ركبنا في سفينة بحرية، فصادفنا البحر حين اغتلم، فلعب بنا الموج شهراً، ثم أرفأنا إلى جزيرتك هذه، فجلسنا في أقربها، فدخلنا الجزيرة فلقيتنا دابة أهلب كثير الشعر لا يدرى ما قبله من دبره من كثرة الشعر، فقلنا : ويلك ما أنت؟ فقالت : أنا الجساسة قلنا : وما الجساسة ؟ قالت : اعمدوا إلى هذا الرجل في الدير فإنه إلى خبركم بالأشواق، فأقبلنا إليك سراعاً وفزعنا منها، ولم نأمن أن تكون شيطانة، فقال : أخبروني عن نخل بيسان، قلنا : عن أي شأنها تستخبر، قال : أسألكم عن نخلها هل يثمر ؟ قلنا له : نعم، قال : أما إنه يوشك أن لا تثمر. قال : أخبروني عن بحيرة الطبرية، قلنا : عن أي شأنها تستخبر، قال : هل فيها ماء ؟ قالوا : هي كثيرة الماء، قال : أما إن ماءها يوشك أن يذهب، قال : أخبروني عن عين زغر، قالوا : عن أي شأنها تستخبر، قال : هل في العين ماء، وهل يزرع أهلها بماء العين، قلنا له : نعم، هي كثيرة الماء وأهلها يزرعون من مائها، قال : أخبروني عن نبي الأميين ما فعل ؟ قالوا : قد خرج من مكة ونزل يثرب، قال : أقاتله العرب ؟ قلنا : نعم، قال : كيف صنع بهم، فأخبرناه أنه قد ظهر على من يليه من العرب وأطاعوه، قال لهم : قد كان ذلك، قلنا : نعم، قال : أما إن ذاك خير لهم أن يطيعوه، وإني مخبركم عني، إني أنا المسيح، وإني أوشك أن يؤذن لي في الخروج فأخرج، فأسير في الأرض فلا أدع قرية إلا هبطتها في أربعين ليلة غير مكة وطيبة، فهما محرمتان علي كلتاهما، كلما أردت أن أدخل واحدة أو واحدا منهما استقبلني ملك بيده السيف صلتاً يصدني عنها، وإن على كل نقب منها ملائكة يحرسونها، قالت - أي فاطمة - : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وطعن بمخصرته في المنبر، هذه طيبة هذه طيبة هذه طيبة - يعني المدينة - ألا هل كنت حدثتكم ذلك؟ فقال الناس : نعم، فإنه أعجبني حديث تميم أنه وافق الذي كنت أحدثكم عنه وعن المدينة ومكة، ألا إنه في بحر الشام أو بحر اليمن، لا بل من قبل المشرق، ما هو من قبل المشرق ما هو من قبل المشرق ما هو، وأومأ بيده إلى المشرق) [رواه مسلم].

المقدسي: لا سامح الله المعتدي والمُقصِر بتأمين الحماية والملاجىء
المقدسي: لا سامح الله المعتدي والمُقصِر بتأمين الحماية والملاجىء

المركزية

timeمنذ 2 ساعات

  • المركزية

المقدسي: لا سامح الله المعتدي والمُقصِر بتأمين الحماية والملاجىء

كتب رئيس "مؤسسة المقدسي الانمائية والاجتماعية" طلال المقدسي عبر حسابه على "أكس": "الملاجىء ،الملاجىء . مئات الصواريخ تتساقط على المدن الاسرائيلية وعدد المصابين والوفيات محدود جداً ، إنها الملاجىء التي افتقدناها في جنوبنا المنكوب وكلَّفَتنا مئات الشهداء من المدنيين الأبرياء . لا سامح الله المعتدي ولا المُقصِر بتأمين الحماية والملاجىء . "الوقاية خير من العلاج " فهل نخطط لاعتماد ملاجىء عن حق أثناء إعادة إعمار جنوبنا المُهدّم، ولو على امل الا نحتاجها مجدداً . حماك الله يا وطني".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store