
الجيش الإسرائيلي يصدر إنذارًا لإخلاء منطقة مطار صنعاء باليمن (فيديو)
حذر جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، الموجودين في منطقة مطار صنعاء الدولي باليمن، مطالبًا بإخلائها على الفور.
ويتزامن ذلك، مع الغارات الجوية العنيفة التي شنها سلاح الجو الإسرائيلي على مواقع لجماعة أنصار الله (الحوثيين) في اليمن، مساء أمس الاثنين، إذ قال مسؤول إسرائيلي، إنه تم إلقاء ما يقارب من 48 - 50 قنبلة على ميناء الحديدة، ما أدى إلى تدميره بالكامل.
وأكد المسؤول، أن ميناء الحديدة "تلقى ضربة قوية جدًا"، كما استهدفت الغارات مصنع مهم للحوثيين هناك. إلا أن وسائل إعلام إسرائيلية، أفادت بأن الميناء اُستِهدف بغارات عنيفة لكنه لم يُدمّر بالكامل.
وتأتي الغارات الإسرائيلية ردًا على الهجوم الذي شنته جماعة الحوثي على مطار بن جوريون وسط إسرائيل يوم الأحد الماضي، ما أسفر عن إصابة نحو 8 أشخاص.
#عاجل ‼️ إلى جميع المتواجدين في منطقة مطار صنعاء الدولي وحفاظًا على سلامتكم
⭕️ندعوكم إلى اخلاء منطقة المطار - مطار صنعاء الدولي - بشكل فوري وتحذير كل من يتواجد بجواركم عن ضرورة اخلاء هذه المنطقة فورًا
⭕️عدم الاخلاء والابتعاد عن المكان يعرضكم للخطر pic.twitter.com/CNv0GWIvjs
— افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) May 6, 2025

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : الحكومة اليمنية: الحوثيون يغامرون بمقدرات اليمن خدمة لأجندات إيران
الأربعاء 28 مايو 2025 08:00 مساءً حمّلت الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا، الأربعاء، جماعة الحوثي مسؤولية تدمير الطائرات في مطار صنعاء إثر الغارات الإسرائيلية. وقال نائب وزير النقل اليمني ناصر الشريف في تصريحات صحيفة إن الحوثيين يغامرون بمقدرات اليمن، مشيرا إلى أن ما يفعله الحوثيون لا يخدم اليمن بقدر ما يخدم إيران. وأكد أن رفض جماعة الحوثي التوجيهات بإخراج الطائرة الأخيرة المتبقية في مطار صنعاء أدى الى خروج المطار عن الخدمة. جاء تعليق وزارة النقل اليمنية بعد قصف إسرائيلي طال مطار صنعاء الدولي، متسببة بـ"تدمير كامل" لآخر طائرة كانت تعمل فيه، بحسب مصادر يمنية وإسرائيلية، وذلك ردا على هجمات الحوثيين المتواصلة على إسرائيل. من جهتها، أعلنت الخطوط الجوية اليمنية أنها أوقفت رحلاتها الجوية موقتا من مطار صنعاء حتى إشعار آخر نتيجة الاستهداف الإسرائيلي. وبعد بضع ساعات من القصف، نشر المدير العام لمطار صنعاء، خالد الشايف، مقطع فيديو على حسابه على "إكس" يُظهر طائرة تابعة للخطوط الجوية اليمنية تحترق ويتصاعد منها دخان أسود كثيف. فيما نشرت الخطوط الجوية اليمنية بيانا على "إكس" تنديدا بالهجوم، لافتة إلى أنه نُفّذ "قبل لحظات فقط" من بدء صعود الحجّاج على متنها، "ضمن رحلة تفويج مجدولة، حاصلة على كافة التصاريح اللازمة من جميع الجهات المعنية". ويأتي استهداف مطار صنعاء غداة إعلان الجيش الإسرائيلي اعتراض صاروخ ومقذوف أطلقا من اليمن، إضافة إلى إسقاطه صاروخا أطلق، الأحد، وصاروخين آخرين أطلقهما الحوثيون، الخميس. وأعلن الحوثيون مسؤوليتهم عن هجمات في الأيام الأخيرة استهدفت مطار بن غوريون في تل أبيب. وندّد مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى اليمن هانس غروندبرغ في بيان، الأربعاء، بـ"المواجهة العسكرية الجارية بين أنصار الله وإسرائيل"، مضيفا أنها "تُفاقم هشاشة الأوضاع في اليمن والمنطقة". بين السادس والسابع من أيار/مايو، شنت إسرائيل غارات مكثفة على المطار حيث تقوم الخطوط الجوية اليمنية بتسيير رحلات محدودة وجهتها الرئيسية عمّان، بالإضافة إلى استقبال الرحلات الإنسانية التي تديرها الأمم المتحدة.


النهار المصرية
منذ ساعة واحدة
- النهار المصرية
بعد تدمير آخر طائرة في مطار صنعاء... إسرائل تستخدم سلاح التجويع ضد الشعب اليمني
في أول رد فعل حوثي على ضرب مطار صنعاء منذ ثلاث ساعات، أكد القيادي الحوثي حزام الأسد، أن كل الأهداف الحيوية والعسكرية الإسرائيلية ستبقى تحت مرمى نيران الحوثيين، وقال "القيادي الحوثي" في أحدث منشوراته على حسابه بمنصة إكس: " من مطار اللد إلى حيفا، ويافا، وطبريا، والجليل، حتى النقب وأم الرشراش، كل هدف حيوي وعسكري سيبقى تحت مرمى نيراننا حتى وقف العدوان ورفع الحصار عن غزة". وفي أول رد فعل دولي، أدان مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن، هانس جروندبرج، الغارة الإسرائيلية على مطار صنعاء الدولي، محذرًا من أن استهداف البنية التحتية الحيوية يضرب عمق الحياة المدنية لليمنيين. وأوضح في تصريح صحفي أن تدمير الطائرة المدنية الأخيرة خلال استعدادها لنقل الحجاج – كما وثّقت مصادر المطار – "يحول منفذًا إنسانيًا إلى ساحة حرب، مما يزيد معاناة شعب يعيش أصعب أزمة إنسانية في العالم. وكانت عشر طائرات إسرائلية قد شنت غارات على مطار صنعاء ودمرت آخر طائرة مدنية كانت تستعد لنقل افواج الحجاج اليمنيين الى الأراضي المقدسة. وبتدمير الطائرة اليمنية الأخيرة في مطار صنعاء تنقطع تمامًا صلة أبناء اليمن في العاصمة صنعاء ومناطق سيطرة الحوثيين بالعالم الخارجي، حيث دمرت إسرائيل في غارتها السابقة 6 طائرات تشكل كل الطائرات المدنية التي يسيطر عليها ويسيرها الحوثيين. كما أفادت مصادر يمنية بأن الطائرة كانت في طريقها إلى نقل 150 حاج لآداء الفريضة المقدسة وهناك شكوك في قدرة هؤلاء على القيام بآداء الفريضة إضافة إلى تعطيل جميع الأفواج المتبقية خاصة وأن القرارات الإسرائيلية استهدفت مدارج المطار وبنيته الأساسية أيضًا، وأصبح غير قادر في وقت قريب على استقبال وإقلاع الطائرات. ضرب الموانئ وبعد توقف لم يستمر طويلًا، عاودت الطائرات الإسرائيلي شن سلسلة هجماتها عقب إنهاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب زيارته للدول العربية الثلاثة السعودية وقطر والإمارات، في الخامس عشر من مايو الجاري، سارعت القوات الإسرائيلية بضرب الموانئ اليمنية للمرة التاسعة على التوالي. وجاءت ضربات إسرائيل لموانئ الحديدة والصليف ورأس عيسى بقصد تدمير ما تبقى من تلك الموانئ الاستراتيجة الهامة للشعب اليمني، فيما وصف بأنه محاولة لاستخدام سلاح التجويع عبر فرض حصار شامل على الشعب اليمني بتدمير موانيه التي تمده بالغذاء والدواء والطاقة وكل مستلزمات الحياة. وكان الكيان الصهيوني قد أنذر اليمنيين في أسبوع واحد مرتين بإخلاء الموانئ الثلاثة، ولكن زيارة "ترامب" أجلت فيما يبدو تنفيذ الضربات حتى لا تعكر صفو الزيارة. وبالإشارة إلى ما يعانيه الشعب اليمني من نقص شديد في المواد الغذائية والأدوية يعد ضرب الموانئ الثلاثة، والتهديد بضربها، كارثة أخرى تحل على أبناء اليمن الذين دمرت الحرب الأهلية منذ عام 2015 كل قدراتهم على إنتاج الحبوب والغذاء، إضافة إلى احتياجاتهم الكبيرة والمتزايدة للأدوية والاجهزة الطبية بسبب إصابات الحروب وانتشار الأمراض والأوبئة في مناطق النزاعات. وتواجه الأسر الضعيفة صعوبات متزايدة في الحصول على الغذاء بسبب ارتفاع الأسعار وانخفاض الدخول وفرص العمل، مما يضطرها إلى بيع الأصول الإنتاجية والاعتماد بشكل كبير على المساعدات الإنسانية. ووفقًا لتقارير الأمم المتحدة، يحتاج أكثر من 18 مليون شخص في اليمن إلى مساعدات إنسانية عاجلة، ويعاني ملايين آخرون من مستويات حادة من انعدام الأمن الغذائي، حيث يواجه جزء كبير منهم خطر المجاعة. جرائم ضد الإنسانية من الناحية الإنسانية، فإن استهداف مطار صنعاء وميناء الحديدة يحمل دلالات خطيرة؛ فهو المعبر الرئيس لغذاء ودواء أبناء الشعب اليمني، وقد صرحت مصادر لوكالة رويترز أن نحو 80% من واردات الغذاء للبلاد تمر عبر هذا الميناء، كما أن القطاع الطبي يعتمد على مرفأ الحديدة في اتقبال واستيراد معظم احتياجات البلاد الطبية. وقد حذر خبراء دوليون من أن تعطيل ميناء الحديدة يؤدي إلى أزمة إنسانية كارثية، حتى وصل البعض إلى القول إن إغلاق هذا الميناء "يمكن أن يقود اليمن بأكمله نحو المجاعة". وتشير تقديرات الأمم المتحدة إلى أن أكثر من 21.6 مليون يمني – أي نحو ثلاثة أرباع السكان – بحاجة إلى مساعدات إنسانية عاجلة، بينهم 11 مليون طفل، ونحو 4.5 ملايين نازح داخليًا. وتؤدي الحرب والحصار إلى تفاقم أوضاع الفقراء، فملايين اليمنيين يعانون انعدام الأمن الغذائي، ويقدر أن نحو 600 ألف طفل في المناطق الخاضعة لحكومة صنعاء وحدها يعانون سوء تغذية حاد؛ وفي حال انقطاع واردات الوقود والدواء والإمدادات الغذائية، كما تحذر منظمات مثل برنامج الأغذية العالمي، فإن الآلاف من الأبرياء بمن فيهم كثير من الأطفال سيلقون حتفهم بسبب الأمراض وسوء التغذية، كما يمثل انقطاع الكهرباء والمياه إحدى الكوارث الكبرى التي لحقت باليمنيين نتيجة هذه الضربات المدمرة. وحذرت المنظمات الحقوقية من أن الصمود النسبي الذي تحقق في اليمن بفضل المساعدات الدولية قد يكون على المحك بسبب ضربات الحديدة وصنعاء؛ إذ صنفت تلك الأضرار العشوائية والخطيرة ضد المدنيين بأنها "جرائم حرب" وجرائم ضد الإنسانية. أهمية الموانئ الثلاثة تكتسب موانئ البحر الأحمر اليمنية – الحديدة ورأس عيسى والصليف – أهمية استراتيجية بالغة كبوابات رئيسية لدخول الإمدادات الأساسية إلى البلاد. وتعتبر هذه الموانئ شريان حياة لملايين اليمنيين، حيث يعتمد عليها في استيراد الغذاء والدواء والوقود والمساعدات الإنسانية، فميناء الحديدة، على سبيل المثال، يعتبر الميناء الرئيسي الذي تدخل عبره غالبية واردات اليمن، بما في ذلك المواد الغذائية والأدوية والمساعدات الإنسانية، ويخدم الجزء الأكبر من السكان، أما ميناء رأس عيسى، فيعد محطة رئيسية لاستيراد الوقود، الذي يعتبر ضروريًا لتشغيل المستشفيات ومحطات ضخ المياه وغيرها من الخدمات الأساسية، وبدوره، يلعب ميناء الصليف دورًا هامًا في استيراد المواد الغذائية، خاصة الحبوب، ويضم مرافق لتخزين وطحن القمح. ولكي نعلم الآثار الكارثية لتعمد إسرائيل ضرب الموانئ اليمنية، يجدربنا الإشارة إلى أهمية تلك الموانئ الثلاثة في الآتي: ميناء الحديدة: يعد أكبر موانئ اليمن على البحر الأحمر ويستقبل شتى أنواع الواردات وسفن الركاب والسياح، مما يجعله حيويًا لتلبية احتياجات السكان. يمثل شريانًا اقتصاديًا هامًا لليمن نظرًا لحجم البضائع التي تمر عبره. يعتبر نقطة الانطلاق الرئيسية للوصول إلى الجزر اليمنية ذات الأهمية الاستراتيجية والاقتصادية. ميناء رأس عيسى: كأول ميناء نفطي في اليمن، لعب دورًا محوريًا في تصدير النفط الخام عبر السفينة "صافر"، وهو مصدر هام للعملة الصعبة. يمنحه موقعه بالقرب من هذا المضيق الحيوي أهمية إضافية في حركة التجارة العالمية وممرات الطاقة. يرتبط بخط أنابيب رئيسي ويتمتع بقدرة تخزينية كبيرة للنفط الخام. ميناء الصليف: يتميز بأعماقه الكبيرة التي تسمح باستقبال بواخر عملاقة وسفن الترانزيت، مما يعزز قدرته على مناولة كميات كبيرة من البضائع. يضم أرصفة مجهزة ومرافق لتخزين ومعالجة الحبوب، مما يجعله مهمًا للأمن الغذائي. كان تاريخيًا ميناءً رئيسيًا لتصدير الملح عالي الجودة المستخرج من المنطقة. وهكذا تبدو الأهمية الكبرى للموانئ الثلاثة، ومدى تأثير تدميرها على واقع ومستقبل الشعب اليمني، حيث تعمد الكيان الصهيوني ضرب جميع الموانئ وملحقاتها ومخازنها، وكل ماهو متعلق بها، وتدميرها تدميرا شاملًا لغلق كل منافذ الحياة على أكثر من ثلثي الشعب اليمني. حرب تجويع ويبدو أن حكومة مجرم الحرب بنيامين نتنياهو تحاول استخدام سلاح التجويع ضد الشعب اليمني بعد أن استخدمته في غزة، ولم يتحرك المجتمع الدولي لإنقاذ شعب غزة من الموت والفناء بسبب سلاح التجويع الذي يستخدم بأبشع صوره ضد أبناء القطاع. وفي هذا الإطار حذرت المنظمات الإنسانية أن تدمير هذه الموانئ يوقع اليمنيين سريعًا في شباك الجوع والوباء. كما أن تعمد إسرائيل إصدار تحذيرات بضرب الموانئ يصدر إشارة سلبية للسفن التجارية المتجهة للموانئ من ناحية، ويمنع اليمنيين من إصلاح ما تم تدميره من ناحية ثانية، إضافة إلى استمرار حالة الفزع والخوف من نقص الإمدادات الغذائية والدوائية التي يريد الكيان الإسرائيلي أن يفرضها على المجتمع اليمني سواء قام بضرها أو أصدر فقط تحذيراته بتدميرها.


أخبار اليوم المصرية
منذ ساعة واحدة
- أخبار اليوم المصرية
غارات إسرائيلية تشل مطار صنعاء وتحرم اليمنيين من الحج
دمّرت غارة نفذتها طائرات سلاح الجو الإسرائيلي، صباح اليوم الأربعاء 28 مايو، الطائرة المدنية الوحيدة المتبقية للخطوط الجوية اليمنية ، أثناء توقفها في مطار صنعاء الدولي، والتي كانت ستقل مجموعة من الحجاج اليمنيين إلى المملكة الأردنية استعدادًا لنقلهم إلى الأراضي السعودية المقدسة لأداء مناسك الحج هذا العام، ما أدى إلى خروج مطار صنعاء عن الخدمة بشكل كامل. كانت قد شنت طائرات الاحتلال الإسرائيلي صباح اليوم الأربعاء، غارات استهدفت مطار صنعاء الدولي، في هجوم هو الثاني خلال شهر مايو الجاري، وأظهرت الصور آخر طائرة تابعة للخطوط الجوية اليمنية وهي تحترق بعد تدميرها في الغارات التي استهدفت مدرج مطار صنعاء. وكانت الطائرة جزءًا من اتفاق سابق لتسيير رحلات إنسانية بين صنعاء والعاصمة الأردنية عمّان، حيث تعرضت للقصف المباشر إلى جانب مدرج المطار، الذي أُعيد ترميمه أخيرًا، وذلك ضمن سلسلة من الغارات الإسرائيلية التي استهدفت مواقع حيوية في مناطق سيطرة جماعة الحوثي. وكانت الطائرة التي تم تدميرها هي الوحيدة المتبقية ضمن أسطول الخطوط الجوية اليمنية بعد تدمير ثلاث طائرات أخرى في وقت سابق، ما يعني أن مطار صنعاء بات خارج نطاق التشغيل تمامًا. ولم تقتصر الغارات الإسرائيلية على المطار، بل شملت أيضًا منشآت حيوية مثل ميناء الحديدة وميناء رأس عيسى، ما فاقم الأزمة الإنسانية في اليمن، خاصة في مناطق الشمال الخاضعة لسيطرة الحوثيين. وقال مدير مطار صنعاء خالد الشايف، إن إسرائيل دمرت "آخر طائرة" عاملة للخطوط اليمنية، مضيفًا أنه باستهداف الطائرة التابعة للخطوط الجوية اليمنية من طراز إيرباص 320 القادمة من مطار الملكة علياء الأردني صباح اليوم، تكون الخطوط الجوية قد فقدت طائرات بينها واحدة من طراز "أيرباص 330"، ولم يبق للخطوط الجوية غير 3 طائرات موجودة بمطار عدن من طراز "أيرباص 320".