logo
شاهر الغنانيم في ذمة الله

شاهر الغنانيم في ذمة الله

عمونمنذ 2 أيام
عمون - انتقل إلى رحمة الله تعالى شاهر الغنانيم (ابومازن)
وسيشيع جثمانه الطاهر بعد صلاة غد الجمعة من مسجد الاشرفية في الرميمين إلى مقبرة الرميمين.
إنا لله وإنا إليه راجعون
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عمار يوسف العظم في ذمة الله
عمار يوسف العظم في ذمة الله

عمون

timeمنذ 7 ساعات

  • عمون

عمار يوسف العظم في ذمة الله

بسم الله الرحمن الرحيم يَأَيُّهَا النَّفْسُ الْمُطْمَنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً . فَادْخُلِي فِي عِبَدِي وَادْخُلى جَنَّتِي صدق الله العظيم عمون - بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره ينعى ابناء المرحوم باذن الله يوسف العظم جهاد و عماد و ياسر ومحمد وشقيقاتهم بمزيد من الحزن والأسى شقيقهم عمار يوسف العظم الذي انتقل إلى رحمة الله تعالى الجمعة ١٥ / ٨ / ٢٠٢٥ وستقام صلاة الجنازة على جثمانه الطاهر يوم السبت ١٦ / ٨ / ٢٠٢٥ بعد صلاة الظهر في مسجد التابعين - منطقة الجسور العشرة وسيوارى الثرى في المقبرة الإسلامية في سحاب تقبل التعازي في منزل أبناء المرحوم في منطقة تلاع العلي من السبت ١٦ / ٨ وحتى يوم الاثنين من الساعة الخامسة عصرا وحتى العاشرة مساءا إنا لله وإنا إليه راجعون..

الذكرى ال 42 لميلاد الشهيد البطل الرائد الطيار معاذ بني فارس
الذكرى ال 42 لميلاد الشهيد البطل الرائد الطيار معاذ بني فارس

الانباط اليومية

timeمنذ 7 ساعات

  • الانباط اليومية

الذكرى ال 42 لميلاد الشهيد البطل الرائد الطيار معاذ بني فارس

الأنباط - الذكرى ال 42 لميلاد الشهيد البطل الرائد الطيار معاذ بني فارس معاذ ….يا من كان ميلادك فرحًا وغيابك جرحًا، يا من تركتَ في السماء جناحين وفي الأرض سيرة لا تُنسى… أكتب اليوم عنك يا ولدي، لا لأحصي سنواتك، بل لأروي حكاية قلبٍ ظلّ يخفق باسمك، وذاكرةٍ ما زالت تراك في كل شروق وغروب. يصادف السادس عشر من آب ذكرى ميلادك يا أبا هاشم… ذكرى لم تعد تقيس العمر بما مضى من سنوات، بل بما تركه غيابك من فراغٍ في القلب، وما تركه حضورك من أثرٍ باقٍ لا يمحوه الزمن. هي ذكرى ولادةٍ تحوّلت من الاحتفاء بقدومك إلى استحضار صورتك بيننا، بين الحنين الذي يطول، والمسافة التي لا تُقاس بالسنين، بل بعدد الخفقات التي تاهت منذ رحيلك. أراك أمامي كما كنت… في طفولتك المضيئة، وفي شبابك المندفع نحو المعالي، وفي عزيمتك وأنت ترتدي بزّتك العسكرية، تحمل قسمك على كتفيك كما يحمل الجندي سلاحه، وتخطو نحو قدرٍ كأن روحك كانت تلمحه قبل أن تصل إليه قدماك. يا بني… ليست هذه ذكرى ميلادٍ عادية، بل يومٌ يلتقي فيه الفخر بالحزن، وتتعانق فيه البطولة مع الدمع. وفي لحظة الأب الذي قدّم فلذة كبده فداءً لوطنه، لا أجد أصدق من هذه الكلمات: بُنَيَّ الذي أهْدَتْهُ كَفَّايَ للثَّرَى فَيَا عِزَّةَ المُهْدَى ويا حَسْرة المُهدِي ألا قاتَل اللَّهُ المنايا ورَمْيَها من القَوْمِ حَبَّات القُلوب على عَمْدِ اليوم، لستُ وحدي من يفتقدك… أمك، يا معاذ، ما زالت تُنصت لصوت خطواتٍ تتخيّلها قادمة من الباب، علّ قلبها يصدق أن القادم هو أنت. زوجتك، ما زالت ترى ملامحك في أبنائك، وتعانقهم وكأنها تستعيد ظلّك العالق في وجوههم. أبناؤك يكبرون على حكاياتك، يرسمونك ببطولاتك في دفاترهم، ويبحثون عنك في كل طائرةٍ تمرّ في السماء. إخوتك وأخواتك، ما زالوا يذكرون مزاحك وأحاديثك التي كانت تملأ البيت دفئًا. أصدقاؤك ومحبّوك، ما زالوا يرفعون رؤوسهم بك، ويتحدثون عنك كما لو كنتَ بينهم قبل قليل، وكأن رحيلك لم يكن سوى سفرٍ قصير. وهنا، أمام ملامحك التي تتوزع بين وجوههم، يتجدد ألم الغياب: طَوَاهُ الرَّدَى عنِّي فأضحَى مَزَارُهُ بعيداً على قُرْب قريباً على بُعْدِ لقد أنْجَزَتْ فيه المنايا وعيدَها وأخْلَفَتِ الآمالُ ما كان من وعْدِ يا معاذ… يا قطعةً من روحي خرجت إلى الدنيا لتعلّمنا معنى الفخر، ثم غادرت لتعلّمنا معنى الصبر. أجلس أمام ذكراك كما يجلس العاشق أمام صورة حبيبٍ غاب، أكلّمك وكأنك تسمعني، وأبتسم كأنك ترد بابتسامتك التي كانت تفتح أبواب النهار في قلبي. نشتاقك يا بني… نشتاق صوتك حين تنادينا، وضحكتك التي كانت تمحو عن قلوبنا كل همّ. نفتقد وقع خطواتك في البيت، وعبق عطرك الذي كان يملأ المكان، وحتى صمتك حين كنت تُحلّق ليلًا، باحثًا عن نفسك بين النجوم. وقبل أن أختتم حديثي إليك، لا أجد أبلغ من هذه الأبيات لأصف ما في قلبي: بودِّي أني كنتُ قُدِّمْتُ قبْلَهُ وأن المنايا دُونَهُ صَمَدَتْ صَمْدِي ولكنَّ ربِّي شاءَ غيرَ مشيئتي وللرَّبِّ إمْضَاءُ المشيئةِ لا العَبْدِ وأعلم أن طيفك يحوم حولي، يضع يده على كتفي، ويهمس لي: "أبي… أنا بخير'. نم قرير العين يا ولدي… فكل نبضة في قلبي ستظل تنطق باسمك، وكل نفسٍ في صدري سيبقى دعاءً لك، حتى يجمعنا الله في سماءٍ لا غياب فيها ولا وداع… حيث تعود الطيور المهاجرة إلى أعشاشها، وتعود الأرواح إلى أحضان من تحب. اللهم ارحم معاذ وجميع شهداء الوطن، واجعل منازلهم في أعلى عليين، وأنزل على قلوب ذويهم سكينةً من عندك، واغمرهم بعظيم فضلك ورحمتك، واجعل تضحياتهم نورًا يحرس هذا الوطن إلى يوم الدين.

الجادر والهجل نسايب الف مبروك
الجادر والهجل نسايب الف مبروك

سرايا الإخبارية

timeمنذ 8 ساعات

  • سرايا الإخبارية

الجادر والهجل نسايب الف مبروك

سرايا - توجهت مساء اليوم الجمعة الموافق ١٥/٨/٢٠٢٥م جاهة كريمة من عائلة الجادر من قبيلة السرحان يتقدمهم العميد الركن المتقاعد فلاح سلمان الجادر السرحان إلى عائلة الهجل الكرام من قبيلة السرحان لطلب يد صاحبه الصون والعفاف الآنسة شيماء لإبنهم الملازم أول محمد خالد منصور الجادر. نتمنى للعروسين حياة زوجية سعيدة، مليئة بالخير والبركة، وأن يتمم الله أفراحهم على خير وسعادة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store