بركان ثائر يربك حركة الطيران بإقليم تينجارا الأندونيسي
وقال جوستي نجورا يودي سابوترا القائم بأعمال رئيس قسم الشؤون القانونية في مطار إيل تاري بمدينة كوبانج اليوم السبت: "تم إلغاء 14 رحلة. واضطرات شركة وينجز إير إلى إلغاء رحلات متجهة إلى عدة مطارات في إقليم إيست نوسا تينجارا الذى يعرف أيضا بالإندونيسية باسم نوسا تينجارا تيمور ".
نقلا عن سكاي نيوز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الجمهورية
٠٣-٠٨-٢٠٢٥
- الجمهورية
بركان ثائر يربك حركة الطيران بإقليم تينجارا الأندونيسي
وثار بركان ليوتوبي لاكي لاكي، يوم الجمعة، ليتصاعد عمود رماد بطول 10 كيلومترات في السماء. وتسبب ثوران ثان اليوم في تصاعد عمود رماد بارتفاع 18 كيلومترا. وقال جوستي نجورا يودي سابوترا القائم بأعمال رئيس قسم الشؤون القانونية في مطار إيل تاري بمدينة كوبانج اليوم السبت: "تم إلغاء 14 رحلة. واضطرات شركة وينجز إير إلى إلغاء رحلات متجهة إلى عدة مطارات في إقليم إيست نوسا تينجارا الذى يعرف أيضا بالإندونيسية باسم نوسا تينجارا تيمور ". نقلا عن سكاي نيوز
نافذة على العالم
٠٧-٠٧-٢٠٢٥
- نافذة على العالم
أخبار العالم : السلطات الإندونيسية تعلن إلغاء أكثر من 20 رحلة جوية بسبب ثوران بركان
الاثنين 7 يوليو 2025 09:00 مساءً نافذة على العالم - عربي ودولي 100 07 يوليو 2025 , 04:07م جاكرتا - قنا أعلنت السلطات الإندونيسية اليوم إلغاء أكثر من 20 رحلة جوية، جراء ثوران بركان /ليووتوبي لاكي-لاكي/ الواقع شرقي جزيرة فلوريس، والذي نفث أعمدة كثيفة من الرماد البركاني بلغ ارتفاعها نحو 18 كيلومترا في الغلاف الجوي. وأكدت السلطات أنه لم تسجل حتى الآن أي إصابات أو أضرار، إلا أن الثوران تسبب بإلغاء وتأجيل العديد من الرحلات من جزيرة بالي وإليها، باتجاه عدد من المطارات الدولية. وأوضح أحمد سيوجي شهب، المدير العام لمطار "جوستي نجوراه راي" الدولي في جزيرة بالي، في بيان، أن شركات طيران عدة ألغت أو أخرت رحلاتها نحو وجهات تشمل لابوان باجو وأستراليا وسنغافورة وكوريا الجنوبية، مشيرا إلى أن عدد الرحلات المتأثرة بلغ 24 رحلة حتى الآن. وأضاف أن "الرماد البركاني الناتج عن ثوران جبل ليووتوبي في إندونيسيا تسبب في إلغاء العديد من الرحلات الجوية بين بالي وأستراليا". من جهته، أوضح محمد وافد، مدير وكالة الجيولوجيا الإندونيسية أن مستوى النشاط البركاني في الجبل "مرتفع جدا، مع ثوران متفجر وهزات مستمرة"، داعيا السكان إلى الالتزام بمنطقة أمان لا تقل عن ستة كيلومترات حول فوهة البركان، تفاديا للتعرض للرماد البركاني المتساقط. وتأتي هذه التطورات بعد أسابيع فقط من اضطرابات مماثلة شهدتها المنطقة بسبب نشاط البركان ذاته، والذي تسبب في إلغاء عشرات الرحلات الشهر الماضي، وتساقط الرماد على بلدات محيطة، ما دفع السلطات إلى إخلاء واحدة منها على الأقل. أخبار ذات صلة
أخبار اليوم المصرية
٠٥-٠٦-٢٠٢٥
- أخبار اليوم المصرية
طائرة "صقر" الذكية تضئ سماء الحج
في خطوة رائدة تبرز التحول الرقمي في إدارة الطوارئ خلال موسم الحج، ظهرت طائرة"صقر" الذكية بتقنيات حديثة تعد بمثابة ثورة في مجال الإطفاء والإنقاذ، يسهم هذا الابتكار في تحسين الاستجابة السريعة للحوادث، مع توفير أدوات تكنولوجية متطورة لضمان أقصى درجات الأمان والسلامة خلال المواسم المزدحمة. اقرا أيضأ| «الحج السعودية»: عدم الخروج من المخيمات في عرفة حتى هذا الموع د صميم الحدث تعمل طائرة "صقر" بجدية، حيث يمكنها الاستمرار لمدة 12 ساعة على ارتفاعات شاهقة معتمدة على نظام إطفاء متعدد الأغراض يشمل أنظمة إنقاذ وتحكم متطورة، بالإضافة إلى كاميرات حرارية تبث المباشر للموقع، مما يتيح الربط الفوري بمركز القيادة والتحكم، وتتميز الطائرة بنظام تحديد المدى بالليزر، مدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي لتحسين قدراتها في الكشف والمراقبة، مع إمكانية الارتفاع حتى 200 متر. ومن الجوانب التقنية البارزة، قدرتها على ضخ المياه أو الرغوة بقوة تصل إلى 65 لتر في الدقيقة، مع ضغط عالٍ يصل إلى 80 بار، وقدرة تحميل صافية تبلغ 40 كج، تؤكد هذه المواصفات أن طائرة "صقر" ليست مجرد أداة مراقبة فحسب، بل هي منصة متكاملة للإسعاف والإطفاء تضمن الوصول السريع للحوادث في الوقت المناسب. في تصريحاته لقناة "سكاي نيوز عربية"، أوضح المتحدث باسم الدفاع المدني السعودي، محمد الحمادي، أن الإدارة المثالية للحوادث تعتمد على عدة عوامل أساسية من بينها سرعة الوصول وحسن استخدام التقنيات الحديثة، مما يعكس حرص الأجهزة المعنية على استثمار كل ما هو متطور لتعزيز سلامة المواطنين. تمثل طائرة "صقر" الذكية مثالاً ساطعاً على كيفية دمج التكنولوجيا مع خدمات الطوارئ لتحقيق إدارة مثالية للحوادث، خصوصاً في ظل التحديات والضغوط التي يشهدها موسم الحج،هذا الابتكار يعزز من كفاءة فرق الإنقاذ ويعد خطوة مؤثرة نحو مستقبل أكثر أماناً وتقدماً في مجال الإطفاء والإنقاذ.
