
للمرة الثانية.. محمد صلاح أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي
وسجل صلاح 28 هدفا وقدم 18 تمريرة حاسمة، مساهما بشكل كبير في تتويج فريقه بلقب الدوري قبل أربع جولات من نهايته تحت قيادة المدرب أرنه سلوت.
بهذا الفوز، أصبح صلاح خامس لاعب في تاريخ البريميرليغ يفوز بجائزة أفضل لاعب مرتين، بعد تييري هنري، وكريستيانو رونالدو، ونيمانيا فيديتش، وكيفن دي بروين.
كما يتصدر النجم المصري قائمة الهدافين في الدوري، متفوقا بخمسة أهداف على السويدي ألكسندر إيزاك مهاجم نيوكاسل يونايتد، مما يضعه في الطريق للفوز بالحذاء الذهبي للمرة الثالثة.
بالإضافة إلى ذلك، حقق صلاح جائزة أفضل لاعب في إنجلترا ، من رابطة نقاد كرة القدم، للمرة الثالثة بتاريخه، ليعزز مكانته كأحد أبرز لاعبي الدوري الإنجليزي الممتاز.
يُذكر أن صلاح كان قد وقع مؤخرا عقدا جديدا مع ليفربول يمتد لعامين، مما يضمن استمراره مع الفريق حتى عام 2027. هذا التزامه يعكس رغبته في مواصلة تحقيق النجاحات مع النادي والمساهمة في تعزيز مكانته بين أفضل لاعبي العالم.
بفضل أدائه الاستثنائي، يُعتبر صلاح مرشحا قويا لجائزة الكرة الذهبية، مما يسلط الضوء على تأثيره الكبير في كرة القدم العالمية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
رواتب زهيدة في بطولة المليارات.. لاعبون في البريميرليغ يتقاضون أقل من سائق تاكسي!
في الوقت الذي تُعد فيه الرواتب الخيالية والصفقات القياسية من أبرز سمات الدوري الإنجليزي الممتاز، يكشف تقرير جديد عن وجه آخر خفي للمسابقة الأكثر ثراءً في عالم كرة القدم، حيث يسلط الضوء على 15 لاعباً يتقاضون أدنى الرواتب في موسم 2024/2025، بعضهم لا يتجاوز راتبه الأسبوعي 2500 جنيه إسترليني فقط، أي أقل مما يتقاضاه بعض سائقي التاكسي. ورغم أن متوسط الأجور في البريميرليغ يصل إلى نحو 60 ألف جنيه إسترليني أسبوعياً، إلا أن عدداً من اللاعبين، خاصة المواهب الصاعدة والاحتياطيين، يعيشون واقعاً مختلفاً تماماً من الناحية المالية. وتستند هذه القائمة إلى بيانات موقع Capology للرواتب، وموقع Transfermarkt للإحصاءات والانتقالات. يتصدر القائمة لاعب برينتفورد رايان تريفيت، براتب أسبوعي يبلغ 2500 جنيه إسترليني، رغم مشاركته المتكررة كبديل قبل إعارته إلى إكزتر سيتي في يناير الماضي. أ ما حارس بورنموث ويل دينيس، فلم يشارك بعد في أي مباراة رسمية، رغم كونه الحارس الاحتياطي للفريق ويتقاضى 3,000 جنيه إسترليني فقط أسبوعياً. ويضم التصنيف أيضاً مدافعين مثل أليكس مورفي من نيوكاسل، وسيريان سليكَر من إيبسويتش تاون، وكليهما من خريجي الأكاديميات ويُنتظر أن يثبتا جدارتهما في المواسم القادمة. أسماء واعدة ومواهب قيد التطور وتبرز أسماء أخرى مثل كيليان كاهيل (برايتون)، وباريس ماغوما (برينتفورد)، وزاك أبوت (نوتنغهام فورست)، وجميعهم يحصلون على رواتب محدودة، لكنهم يمثلون استثمارات مستقبلية لأنديتهم. أما في النصف الأعلى من القائمة، فقد احتل المركز الـ15 جوش أتشيامبونغ من تشيلسي، الذي يتقاضى 5,000 جنيه إسترليني أسبوعياً، وهو خريج أكاديمية النادي وبدأ يفرض حضوره على دكة البدلاء مؤخراً. وتكرر الرقم ذاته مع لاعبين مثل الكوري الجنوبي جي-سو كيم (برينتفورد)، وجيمس هيل (بورنموث)، وغارانع كوال (نيوكاسل)، وغيرهم. صورة مزدوجة للمسابقة الأغلى تكشف هذه القائمة التفاوت الصارخ في الرواتب داخل البطولة التي تُعد الأغنى في العالم، حيث ينال البعض رواتب فلكية تتجاوز المليون جنيه إسترليني شهرياً، في حين لا يزال آخرون في بداية سلم المجد الكروي يتقاضون مبالغ متواضعة بالكاد تُذكر مقارنة ببقية زملائهم. ورغم هذا التفاوت، فإن هؤلاء اللاعبين الشباب قد يشكلون النواة القادمة لنجوم البريميرليغ في المستقبل، ما يجعل رواتبهم الحالية جزءاً من رحلة طويلة نحو القمة.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
بيراميدز يقتنص تعادلاً قاتلاً من صنداونز في نهائي دوري أبطال إفريقيا
اقتنص بيراميدز المصري تعادلا قاتلا من مضيفه ماميلودي صنداونز الجنوب إفريقي 1-1 السبت على ملعب "لوفتوس فيرسفيلد" في بريتوريا، ضمن ذهاب المباراة النهائية لمسابقة دوري أبطال إفريقيا لكرة القدم. تقدم البرازيلي لوكاس ريبيرو (54) لصنداونز ثم أدرك المغربي وليد الكرتي (90+2) التعادل لبيراميدز. وسيكون الحسم الاسبوع المقبل عندما يستضيف بيراميدز لقاء الإياب على ملعب الدفاع الجوي في القاهرة، حيث يأمل في استغلال نتيجة الذهاب ليظفر باللقب على أرضه وأمام جماهيره. ولا يزال فريق "الأهرامات" ضمن السباق على لقب الدوري المصري مع الأهلي، وسيخوض نهائي كأس مصر ضد الزمالك بعد النهائي القاري. ويتطلع الفريق "السماوي" الذي كان يعرف سابقا باسم الأسيوطي وتم تغيير اسمه عام 2018 الى بيراميدز، لأن يصبح رابع فريق مصري يتوج باللقب بعد الأهلي (12 مرة آخرها 2024) والزمالك (5 مرات آخرها 2002) والاسماعيلي أول فريق عربي يفوز بلقب البطولة (1969) فيما خسر غزل المحلة النهائي مرة واحدة (1974). في المقابل، يتطلع صنداونز الى لقبه الثاني بعد 2016، وتاليا كسر هيمنة فرق المنطقة الشمال عربية المستمرة منذ 2017 بواقع مرتين للوداد المغربي (2017 و2022) ومرتين للترجي التونسي (2018 و2019) وأربع مرات للأهلي (2020 و2021 و2023 و2024)، علماً أن ماميلوي كان قد خسر النهائي عام 2001 أمام الأهلي. وسيطر الفريق المضيف نسبيا على مجريات الشوط الأول حيث كان الأكثر استحواذا وعمل على بناء الهجمات من منطقته باتجاه مرمى الفريق المصري الذي تكتل في الوسط الدفاعي، فيما اعتمد على المرتدات السريعة التي قادها غالبا في خط الوسط المغربي الكرتي والمهاجم الكونغولي الديموقراطي فيستون ماييلي. ولم تطل فترة جس النبض، حيث اضطر الحارس المصري أحمد الشناوي الى التألق ليتصدى لكرة ارتدت إليه بالخطأ من زميله أحمد سامي الذي حاول إبعاد كرة خوليسو موداو (7)، ثم ابعد الشناوي تسديدة بعيدة أطلقها المهاجم الجنوب إفريقي إكرام راينرس (9). وأهدر ماييلي فرصة مؤاتية كانت كفيلة لتضع الفريق المصري في المقدمة بعدما سدد بجانب المرمى بعد تمريرة من إبراهيم عادل (16). ومنح عادل تمريرة أخرى لماييلي إلا ان تسديدته علت المرمى هذه المرة (19). واستعاد أصحاب الأرض زمام المبادرة، وسدد البرازيلي أرثور سايلس من مشارف منطقة الجزاء بجانب مرمى الشناوي (26)، كما مرت رأسية راينرس بجانب المرمى (36)، واضاع ماييلي فرصة أخرى لبراميدز إثر مرتدة خاطفة حيث سدد بجانب القائم وهو مواجها الشباك (42). وشدد فريق "البرازيليين" ضغطه مطلع الشوط الثاني، حيث تراجع الفريق المصري أكثر الى منطقته، وكاد أحمد عاطف ان يخطف التقدم إلا أن تسديدته افتقدت للتركيز (47)، ثم جاء العقاب عبر ريبيرو الذي استغل ارتباكا غير مبرر لدى الدفاع المصري في إبعاد الكرة ليسكن الكرة في شباك الشناوي (54). ومنح الهدف الثقة للاعبي ماميلودي الذين ضاعفوا تهديدهم للمرمى المصري، فتراجع ضغط بيراميدز على دفاع خصمهم مع عشوائية في تنفيذ المرتدات حيث برز الظهير المغربي محمد الشيبي بتسديدتين لم تشكلا الخطر على مرمى الحارس الدولي رونوين وليامس. وبينما كانت المباراة تلفظ أنفاسها الأخيرة، شن لاعبو بيراميدز هجمة منسقة فأرسل مهند لاشين كرة عرضية متقنة لينسل المخضرم الكرتي ويحول الكرة براسه الى الشباك مانحاً فريقه تعادلا بطعم الفوز (90+4).


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
«خسر أسطوريته».. ماجد سامي يعلق على انتقال زيزو للأهلي
أثار انتقال أحمد سيد «زيزو»، نجم الزمالك، إلى النادي الأهلي، جدلاً واسعاً في الأوساط الكروية المصرية، خاصة بعد تصريحات ماجد سامي، مؤسس نادي وادي دجلة، الذي اعتبر أن زيزو «فقد أسطوريته» بهذا القرار، ولن يخلده التاريخ كلاعب كبير في صفوف القلعة الحمراء. صفقة انتقال حر بعد نهاية التعاقد مع الزمالك وأنهى الأهلي كافة التفاصيل المالية والتعاقدية مع زيزو، في صفقة انتقال حر بعد انتهاء عقده مع الزمالك، حيث لم يتم التوصل إلى اتفاق بين اللاعب وإدارة القلعة البيضاء بشأن التجديد، ما فتح الباب أمام انتقاله المفاجئ إلى الغريم التقليدي. ماجد سامي يتحدث عن الفرق بين الأهلي والزمالك وفي مداخلة تلفزيونية على شاشة «dmc»، قال ماجد سامي: «مفيش لاعب في التاريخ انتقل من الزمالك لـ الأهلي وأصبح لاعباً تاريخياً مع المارد الأحمر، ولكن العكس حصل زي حسام حسن وجمال عبد الحميد، اللي أصبحوا أساطير في الزمالك بعد انتقالهم من الأهلي». وأضاف: «زيزو خسر مكانته كأسطورة في الزمالك، ومش هيبقى أسطورة في الأهلي، الفريق هناك مليان نجوم، والمنافسة على الظهور أصعب». موعد الإعلان الرسمي: بعد نهائي كأس مصر من جهته، قرر النادي الأهلي تأجيل الإعلان الرسمي عن صفقة انضمام زيزو إلى ما بعد نهاية الموسم الكروي، وتحديداً في يوم 6 يونيو المقبل، وذلك بعد خوض الزمالك مباراته الختامية أمام بيراميدز في نهائي كأس مصر، والمقرر إقامته يوم 5 يونيو على استاد القاهرة الدولي. ويأتي هذا التوقيت متماشياً مع قرار الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، الذي أتاح للأندية المشاركة في كأس العالم للأندية قيد لاعبين جدد ضمن فترة تسجيل استثنائية. زيزو يستعد للسفر إلى أمريكا بعد الكأس من المقرر أن يتوجه زيزو مباشرة بعد نهائي الكأس إلى الولايات المتحدة، للالتحاق بمعسكر الأهلي التحضيري للمشاركة في النسخة الموسعة من كأس العالم للأندية، والتي ستُقام في منتصف يونيو المقبل. وتتضمن التحضيرات مواجهة ودية أمام باتشوكا المكسيكي، ضمن برنامج إعداد الفريق الأحمر للظهور العالمي.