logo
الحكومة: مستعدون لمواجهة أحمال الكهرباء خلال الصيف

الحكومة: مستعدون لمواجهة أحمال الكهرباء خلال الصيف

الغدمنذ يوم واحد
تفقّد وزير الطاقة والثروة المعدنية، الدكتور صالح الخرابشة، اليوم السبت، محطة رحاب لتوليد الكهرباء، مؤكّدًا أهمية الاستعداد لمواجهة أحمال فصل الصيف.
اضافة اعلان
وقال إن زيارته للمحطة تأتي في إطار المتابعة الدورية لجاهزية النظام الكهربائي، والاطلاع على الخطط التشغيلية المعتمدة للمحطة.
وثمّن الخرابشة جهود إدارة وكادر شركة السمرا لتوليد الكهرباء، وشكرهم على الاستعداد والجاهزية العالية لتلبية احتياجات المستهلكين.
وبحسب بيان صدر عن الوزارة اليوم السبت، كان في استقبال الوزير والوفد المرافق نائب رئيس مجلس إدارة الشركة، المهندس عبدالفتاح الداردكة، والمدير العام، المهندس سامي زواتين، وعدد من أعضاء الإدارة العليا للشركة.
واستمع الوزير لشرح مفصّل قدمه المهندس زواتين حول جاهزية المحطة لتزويد الطاقة الكهربائية بأعلى كفاءة وجودة، خاصة بعد إجراء الصيانة الشاملة لها خلال هذا العام، مبيّنًا الإجراءات التي تقوم بها الشركة لتحسين كفاءة المحطة، والتي تساهم بقدرة 270 ميجا واط، ويتم تشغيلها بكوادر مؤهلة ومدربة.
كما زار الوزير والوفد المرافق الذي ضم مدير عام شركة الكهرباء الوطنية، الدكتور سفيان البطاينة, مركز المراقبة والتحكم المسؤول عن إدارة وتشغيل المحطة.
وأوضح مدير محطة رحاب المهندس محمد الشياب الإجراءات التشغيلية ودور المحطة خلال فترة انقطاعات الغاز وتشغيلها على وقود الديزل، كما استعرض الاستعدادات لمواجهة حالات الطوارئ.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'جيدكو' في مهرجان جرش 2025 .. يعكس دور المؤسسة في دعم ريادة الأعمال وتنمية المشاريع الصغيرة والمتوسطة
'جيدكو' في مهرجان جرش 2025 .. يعكس دور المؤسسة في دعم ريادة الأعمال وتنمية المشاريع الصغيرة والمتوسطة

رؤيا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • رؤيا نيوز

'جيدكو' في مهرجان جرش 2025 .. يعكس دور المؤسسة في دعم ريادة الأعمال وتنمية المشاريع الصغيرة والمتوسطة

تستعد المؤسسة الأردنية لتطوير المشاريع الاقتصادية (JEDCO) للمشاركة في فعاليات مهرجان جرش للثقافة والفنون 2025 من خلال جناح خاص يعكس دور المؤسسة في دعم ريادة الأعمال وتنمية المشاريع الصغيرة والمتوسطة في مختلف محافظات المملكة. وتأتي هذه المشاركة انطلاقاً من رسالة المؤسسة في تعزيز التنمية الاقتصادية المحلية، والترويج لبرامجها التمويلية والخدمية التي تستهدف الرياديين وأصحاب المشاريع الإنتاجية في جميع القطاعات، باستثناء القطاع التجاري. ويشهد جناح المؤسسة المقام ضمن ساحة المعرض الرئيسية في مدينة جرش الأثرية عرضاً لقصص نجاح لمشاريع مدعومة من JEDCO، إلى جانب تقديم استشارات مباشرة للزوار، ونشر مواد توعوية وتفاعلية عن آليات الدعم التي تقدمها المؤسسة، من خلال برامجها المختلفة مثل 'برنامج اعمل مشروعك' و'برنامج تطوير'. كما سيتيح الجناح للزوار تجربة تفاعلية رقمية من خلال شاشات عرض، تُمكنهم التعرف على نماذج التقديم والشروط المطلوبة للحصول على الدعم. وأكدت المدير التنفيذي للمؤسسة بالوكالة دانا الزعبي، أن المشاركة في مهرجان جرش تمثل فرصة نوعية للتواصل المباشر مع المجتمع المحلي، ونقل رسالة المؤسسة إلى فئات جديدة من الشباب والمبادرين، وتعزيز ثقافة ريادة الأعمال في الاحداث الثقافية والمجتمعية. وأضافت الزعبي أن المؤسسة تحرص على تقديم صورة معاصرة لبرامج الدعم التي تُركز على الابتكار والاستدامة، لا سيما في المحافظات، حيث تشكل المشاريع الصغيرة والمتوسطة ركيزة أساسية للنمو الاقتصادي وتوليد فرص العمل. ويستمر جناح المؤسسة في استقبال الزوار طوال أيام المهرجان من الساعة السادسة الى الساعة الحادي عشر مساءً، حيث يتضمن مشاركة بعض المشاريع الريادية المستفيدة من برامج المؤسسة ، بالإضافة إلى زوايا مخصصة للإجابة عن استفسارات الجمهور، وتقديم الدعم الفني والإرشادي.

البوتاس الهندية تبيع مليون ومائتي الف سهم من اسهمها في الفوسفات
البوتاس الهندية تبيع مليون ومائتي الف سهم من اسهمها في الفوسفات

رؤيا نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • رؤيا نيوز

البوتاس الهندية تبيع مليون ومائتي الف سهم من اسهمها في الفوسفات

اعلنت شركة مناجم الفوسفات الاردنية في افصاح لها امس الاحد على موقع بورصة عمان ان شركة البوتاس الهندية من كبار مساهمي الشركة وتتمتع بعضوية مجلس الادارة ، ببيع مليون ومائتي الف سهم من حصتها في رأس مال الشركة بتاريخ 10/7/2025. وشركة البوتاس الهندية تعتبر من كبار المساهمين في الشركة وباتت حصتها بعد عملية البيع ثمانون مليون وتسعماية واربعون الف سهم بنسبة 26.980% من رأسمال الشركة.

البورصة: مراجعة قبل الانتعاش!.
البورصة: مراجعة قبل الانتعاش!.

رؤيا نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • رؤيا نيوز

البورصة: مراجعة قبل الانتعاش!.

لا شك ان عوامل نهوض بورصة عمان لم تكتمل بعد، إما بسبب الظروف الإقليمية وإما بسبب عدم اكتمال التشريعات اللازمة لنهوضها.حسنا سنعود إلى الفترة الذهبية لبورصة عمان وهي التي يمكن حصرها بين عامي ٢٠٤ و ٢٠٠٨، هذه الفترة التي تألقت فيها سوق الأسهم وكانت الشغل الشاغل للناس تحتاج إلى مراجعة ليس فقط لناحية التركيز على أسباب ذهبيتها بل الأخطاء التي صاحبتها وهي بظني كانت سببا في انتكاستها السريعة.‎ ما زال السؤال معلقاً عن مصير 70 شركة أسست على عجل جمعت من السوق مدخرات بلغت نحو خمسة مليارات دينار في الفترة بين عامي 2004 و2008 عام الأزمة المالية العالمية التي كان لها الفضل في انكشاف هذه الشركات الورقية «استثمارية» على لا شيء.‎أين تبخرت أموال هذه الشركات وما الذي حصل؟.‎بعيدا عن الأرقام والبحث عن القيمة الحقيقية للخسائر، هذا لا ينفي أهمية طرح السؤال حول نحو 70 شركة مرت كطيف لكنها حصدت اكتتابات هي مدخرات آلاف المواطنين وصغار المدخرين قاربت من نحو خمسة مليارات دينار.‎ساهمت هذه الشركات والاكتتابات الهائلة التي تمت فيها وتضخم أسعار أسهمها بفعل المضاربة في رفع القيمة السوقية لبورصة عمان بنحو 25 مليار دينار ووصلت إلى 42 مليار دينار قبل أن تنزلق إلى نحو 17 مليار دينار ودليل ذلك أن عدد الشركات ارتفع من 161 شركة عام 2004 إلى 262 شركة في نهاية عام 2008 بنسبك ٦٢٪؜؟.‎ما فعلته سوق الإصدار الأولي في تلك السنوات هو سحب جزء مهم من مدخرات مختلف شرائح المستثمرين لشركات عوضا عن إنشاء مشاريع حقيقية نقلت الأموال لتستخدم في مضاربات في شركات أخرى, وهكذا تحولت الأموال إلى كرة ثلج تدحرجت في السوق قبل أن يحرقها أول شعاع بعث به لهيب الأزمة المالية العالمية. لكن كما هي حال السوق كان هناك خاسرون لكن كان هناك بالمقابل رابحون حصدوا كل هذه الأموال عندما كانت أسعار أهم هذه الشركات في القمة وخرجوا بها إلى مكان آخر.‎فترة انتعاش السوق كانت قوية لكن في ذات الوقت كانت مبهرة بحيث لم تمنح المتعاملين الوقت لالتقاط الأنفاس لإدراك ما حدث ويحلو لبعض المحللين أن يعزو أسباب تباطؤ سوق عمان المالي ووصول الأسعار فيه إلى ما يعادل ثمن قلم رصاص الى غياب المضاربين أو خروج المستثمرين من أصحاب الآجل الطويل الا أن الحقيقة هي فقدان الثقة اضافة إلى عوامل نتركها للباحثين.اليوم هناك محاولات لتعزيز اداء البورصة وتشجيع الاستثمار فيها كمصدر مهم للتمويل والخروج من مفهوم المضاربة قصير الأجل إلى الاستثمار طويل الأجل وما يسمى بالتكوين الرأسمالي.ليس من المعقول ان تبقى أسعار أسهم شركات التعدين مثل الفوسفات والبوتاس بهذا المستوى بينما ان توزيعات هاتين الشركتين بين نقدية واسهم مجانية ناهزت مليار دينار في سنة واحدة.ينطبق ذلك على أسهم البنوك التي توزع مئات الملايين من الدنانير كأرباح بينما لا ينعكس هذا الحجم على أسعار أسهمها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store