
محافظ الطائف يناقش خطة تفعيل مبادرات التشجير بالتعاون مع الجهات المعنية
عقد صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نهار بن سعود بن عبد العزيز، محافظ الطائف، في مقر المحافظة اليوم، اجتماعًا لمناقشة خطة تفعيل برامج ومبادرات البرنامج الوطني للتشجير في محافظة الطائف، بمشاركة الجهات ذات العلاقة.
واطّلع سموه خلال الاجتماع على خطط الجهات المعنية واستعداداتها، إلى جانب استعراض الحلول المبتكرة، وتعزيز الشراكات بين القطاعات الحكومية والخاصة وغير الربحية، بما يخدم المبادرة ويتماشى مع أهداف رؤية المملكة 2030.
وثمّن سموه للجهات الحكومية والخاصة اهتمامها المستمر وجهودها المبذولة في هذا المجال.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 2 ساعات
- العربية
البنتاغون للعربية.نت: التعاون الدفاعي مع السعودية أقوى في عهد ترامب
كشف المتحدث باسم وزارة الدفاع الأميركية "البنتاغون"، شون بارنيل لـ"العربية.نت" أن " العلاقات السعودية - الأميركية أصبحت أقوى في الوقت الراهن خاصة في مسائل التعاون الدفاعي، في ظل فترة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب". وثمن المستشار الأميركي في البنتاغون دور السعودية المحوري في تحقيق الأمن الإقليمي، قائلاً: "الأمن الإقليمي جزء من رؤية الرئيس ترامب للازدهار المتبادل"، مؤكداً في السياق ذاته استمرار التزام البنتاغون بتثمين الشراكة الدفاعية مع السعودية مستقبلاً. وتعد السعودية أكبر شريك للمبيعات العسكرية الأجنبية بالنسبة لأميركا بمعاملات نشطة تقدر قيمتها بأكثر من 129 مليار دولار، طبقاً لبيان منشور في موقع السفارة الأميركية في الرياض، اطلع موقع "العربية.نت" على نسخة منه. واشنطن.. التزام بتعزيز الشراكة البيان وصف أيضاً العلاقات الدفاعية مع السعودية بأنها "الأقوى تحت قيادة الرئيس ترامب مما كانت عليه في أي وقت مضى"، مشيراً إلى أن "حزمة الاتفاقات التي جرى توقيعها في الرياض تعد أكبر صفقة تعاون دفاعي في تاريخ الولايات المتحدة، ودليل واضح على التزامنا بتعزيز شراكتنا". تصريحات المسؤول الأميركي والسفارة أيضاً جاءت عقب أسبوع من اختتام زيارة الرئيس الأميركي الخارجية الأولى التي استهلها من السعودية، إذ أكد حينها ترامب أن واشنطن ستجعل علاقاتها بالرياض "أقوى"، مبيناً أن مستقبل الشرق الأوسط يبدأ من السعودية. لا أحد يكسر علاقاتنا وفي إطار الزيارة التي وصفت بـ" التاريخية"، أثمرت نتائجها عن توقع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، والرئيس الأميركي دونالد ترامب وثيقة الشراكة الاقتصادية الاستراتيجية، فيما أكد الرئيس ترامب عقب انتهاء زيارته في الرياض: لا أحد يستطيع كسر العلاقة القوية بين أميركا والسعودية، ولدي علاقات قوية مع الملك سلمان، وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان. إلى ذلك، أشاد العاهل السعودي الملك سلمان بما توصلت إليه مباحثات الرئيس الأميركي دونالد ترامب مع ولي العهد السعودي رئيس مجلس الوزراء، الأمير محمد بن سلمان من نتائج ترتقي بالعلاقات الثنائية إلى مستوى تاريخي غير مسبوق في العديد من القطاعات الحيوية المهمة، بما يعزز التكامل الاقتصادي للبلدين الصديقين. وحطت الطائرة الرئاسية الأميركية بتاريخ 13 مايو المنصرم في العاصمة السعودية الرياض، حاملة الرئيس دونالد ترامب في زيارته الخارجية الأولى منذ إعلان فوزه بولاية رئاسية جديدة، وهي زيارة تعد مؤشراً على المكانة الجيوسياسية المتقدمة التي تتمتع بها السعودية ودول الخليج، ليس فقط بوصفها لاعباً محورياً في استقرار المنطقة، بل أيضاً نظراً لثقلها الاقتصادي وتوجهاتها الإصلاحية. مما يجسد عمق نتائج الزيارة الأخيرة ما قاله وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو إذ قال:" خطاب ترامب في السعودية أكثر الخطابات تأثيراً في تاريخ السياسة الخارجية الأميركية". وجاء في كلمته: "لا أعلم كم منكم سنحت له الفرصة ورأى خطاب الرئيس ترامب في السعودية؟ أعتقد أنه أكثر الخطابات عمقا في تاريخ السياسة الخارجية الأميركية، ونحن نحدد الرؤية للمستقبل ورؤية للازدهار.. وأقول للناس لدينا رئيس يقف من أجل السلام.. إنه لشرف عظيم أن أعمل مع رئيس يمضي نصف يومه أو ربما أكثر من ذلك وهو يحاول أن يوقف الحرب، بل حتى يمنع وقوعها.. إنه لشيء عظيم أن أكون جزءا من ذلك.. وشكرا لكم على قيادتكم هذه". يذكر أن زيارة ترامب للسعودية حققت نتائج سياسية لافتة في المنطقة، إذ شهدت رفع الإدارة الأميركية العقوبات عن سوريا، بطلب من ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، رئيس مجلس الوزراء السعودي.


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
رئيس الوزراء الباكستاني يأمل إجراء مفاوضات مع الهند في السعودية
قال رئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف، الأربعاء، إن المملكة العربية السعودية قد تكون مكاناً «محايداً» لعقد «محادثات ضرورية» بين باكستان والهند حول القضايا الملحّة. ونقلت تقارير إعلامية عقب لقاءٍ أجراه رئيس الوزراء الباكستاني مع عدد من الصحافيين بمقر رئاسة الوزراء في العاصمة إسلام آباد، أن القضايا الرئيسية المطروحة للتفاوض مع الهند ستشمل كشمير، والمياه، والتجارة، والإرهاب، مستبعداً احتمال أن تكون الصين مكاناً محايداً للمفاوضات، معرباً عن أمله في الوقت ذاته أن تكون السعودية مكاناً يمكن للطرفين التوافق على إجراء المفاوضات على أرضها. رئيس الوزراء الباكستاني مستقبِلاً وزير الدولة السعودي للشؤون الخارجية في 9 من الشهر الجاري (رئاسة الوزراء الباكستانية) وأوضح شريف أنه في حال عُقدت محادثات بين باكستان والهند، فإن مستشار الأمن القومي هو من سيقود الوفد الباكستاني، وبيّن أن الأوضاع بين باكستان والهند بدأت في التهدئة بعد الاتصالات التي جرت على صعيد عسكري بين البلدين. ومن المتوقع أن يصل وفد هندي مشكّل من عدد من الأحزاب البرلمانية وشخصيات سياسية بارزة في الهند، بتنسيق مع الحكومة الهندية، إلى السعودية قريباً، بغرض عرض وجهة النظر الهندية في الصراع الذي جرى مع باكستان، وفقاً لما أكدته وسائل إعلام هندية، الأربعاء، والتي أضافت أن زعماء المعارضة سيتعاونون في هذا الإطار، في حين أشارت وزارة الشؤون البرلمانية إلى أن «الوفود المكونة من جميع الأحزاب سوف تعكس الإجماع الوطني الهندي، ونهجها الحازم في مكافحة الإرهاب بجميع أشكاله ومظاهره». عقب أقلّ من 24 ساعة من إعلان وقف إطلاق النار بشكل فوري وشامل بين نيودلهي وإسلام آباد، أكّد سفير باكستان لدى السعودية، في حديث خاص لـ«الشرق الأوسط»، أن دور المملكة «المحوري» بجانب دول أخرى، أدى إلى «إعلان وقف إطلاق النار»تعرفوا على ما قاله عن العواقب السلبية للمواجهات العسكرية... — صحيفة الشرق الأوسط (@aawsat_News) May 11, 2025 وحول المنطقة المحايدة التي ستحتضن محادثات هندية - باكستانية قريباً، وفقاً لبيان الخارجية الأميركية في وقتٍ سابق، كشف الدكتور أحمد فاروق، السفير الباكستاني لدى السعودية، لـ«الشرق الأوسط» الأسبوع الماضي، أنه لم يتم الاتفاق على هذه المسألة بين الطرفين حتى الآن، مشدّداً على استعداد بلاده لمناقشة جميع القضايا الثنائية مع الهند في أي مكان محايد، على أساس الاحترام المتبادل والمساواة في السيادة، كما سترحب بوساطة الدول الصديقة. وأردف: «هذا سيعتمد على موقف الهند وسلوكها»، وأكد أن بلاده ترى أن «السلام الدائم في جنوب آسيا لا يمكن أن يتحقق إلا من خلال حوار مستمر بين الهند وباكستان يهدف إلى معالجة جميع القضايا الثنائية، وعلى رأسها نزاع جامو وكشمير، عبر الحوار والدبلوماسية». ولفت فاروق إلى أن السعودية سهّلت التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار بين باكستان والهند، معرباً عن امتنان بلاده لـ«الدور المحوري الذي لعبته دول أخرى، لا سيما السعودية، في تسهيل المباحثات التي أدت إلى إعلان وقف إطلاق النار وإقناع الطرفين بأن الحرب ليست حلاً»، لافتاً إلى أن الرياض لعبت دوراً حاسماً في التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار، مشيراً إلى أنها انخرطت بشكل فاعل منذ البداية، وقامت بدور الوسيط، مما يعكس الأهمية والجدية التي توليها السعودية لـ«تهدئة الوضع المتدهور بسرعة في جنوب آسيا، وتسهيل المباحثات من أجل وقف إطلاق النار». جندي هندي يراقب مسيّرة قرب خط السيطرة في الجزء الخاضع للهند من كشمير (أ.ف.ب) ورأى فاروق أن جهود المملكة في بناء السلام في كثير من النزاعات الدولية برهان على نفوذ قيادتها المتزايد، والاحترام الذي تحظى به داخل المنطقة وخارجها، كما تؤكد هذه الجهود أن السعودية هي «قوة خير تقود من الأمام في تعزيز السلام حول العالم»، وفقاً لتعبيره، مطالباً الدول التي لعبت دوراً حيوياً في دفع الطرفين للتوصل إلى وقف إطلاق النار بـ«مراقبة الوضع عن كثب والبقاء منخرطة بشكل فاعل»، إلى جانب اضطلاع المجتمع الدولي بدور «في الضغط على الهند للجلوس إلى طاولة الحوار مع باكستان ومناقشة جميع القضايا»، مرحّباً بالتصريحات الصادرة عن السعودية ودول صديقة أخرى، تدعو إلى الحوار بين البلدين. الكاتب المختص بشؤون الأمن القومي أحمد القريشي، قال لـ«الشرق الأوسط» إن الدبلوماسية السعودية «أثبتت نفسها طرفاً فاعلاً في النظام الدولي»، سواء في إيران وأفغانستان أو أزمات أوكرانيا والسودان واليمن وأزمة غزة، وفقاً لوصفه، وألمح القريشي إلى تجارب من مساعدة سعودية سابقة في الوساطة بين الجانبين، ومن ذلك «أزمة إسقاط المقاتلة الهندية وأسر طيّارها في فبراير (شباط) عام 2019، وهي الأزمة التي جرى حلها عبر إطلاق باكستان سراح الطيار وإعادته للهند»، بحسب القريشي. وشرح القريشي تفسيره لتصريحات رئيس الوزراء الباكستاني، الأربعاء، لعدد من وسائل الإعلام في البلاد، بأن الرياض تتمتع ليس فقط بعلاقات ممتازة مع البلدين الهند وباكستان، بل يظهر من تصريح رئيس الوزراء الباكستاني أنها «تحوز الثقة الكاملة من جانب إسلام آباد كمكان للمفاوضات مع الهند، ولا شك أن القيادة الهندية تنظر أيضاً إلى الحكمة والقيادة السعودية لفض النزاع». ويذهب الدكتور حسن شهزاد، وهو محلل سياسي باكستاني، في الاتجاه ذاته، قائلاً إن «السعودية هي الدولة الوحيدة التي تدين لها كل من باكستان والهند على قدم المساواة»، وشدّد على أن باكستان «تقدِّر جهود الوساطة التي تبذلها السعودية»؛ إذ التقى رئيس الوزراء شهباز شريف بالسفير السعودي نواف المالكي، مؤخراً، وأعرب عن تقديره لجهود السعودية من أجل الوساطة، إلى جانب استقبال الوزير عادل الجبير عند وصوله إلى باكستان في خضم التوتّر الأخير، وأكد له تعاون باكستان الكامل في جهود الوساطة السعودية للحد من الصراع. جنديان هنديان قرب خط السيطرة في الجزء الخاضع للهند من كشمير (أ.ف.ب) وبالنظر لعدد من المعطيات، طالب شهزاد رئيسَ الوزراء الهندي بإنقاذ سمعته إذا أراد البقاء في السباق الانتخابي المقبل، وذلك عبر أن ينقل إلى السعودية أنه «جاد في قبول وساطتها لحل الصراع»، على حد تعبيره. وأردف: «يجب أن يعرف رئيس الوزراء الهندي أن السعودية هي الدولة الوحيدة التي يمكن أن تحقق وساطتها السلام المستدام مع باكستان، وليس الولايات المتحدة أو الاتحاد الأوروبي أبداً». المتخصص في الشؤون الدولية أحمد آل إبراهيم، قال لـ«الشرق الأوسط» إن مشاركة السعودية في الجهود لوقف إطلاق النار أعطت زخماً إيجابياً؛ نظراً لكون الطرفين يثقان بشدة في السعودية، وأشار إلى ذلك من خلال اللقاءات الأخيرة بين زعيمَي البلدين مع ولي العهد السعودي، إلى جانب الزيارات الرسمية مؤخراً. وكانت التصريحات من الجانبين التي تلت إعلان وقف إطلاق النار، وتضمّنت تقديرهما للدور المحوري والأساسي الذي لعبته الرياض في جهود خفض التصعيد، برهاناً لدى آل إبراهيم على دور السعودية الحاسم في هذا الشأن، وعدّ أن ذلك يضيف إلى رصيد السعودية في جهود نزع فتيل الأزمة، وتجنيب العالم خطر نشوب حرب عسكرية بين الجارتين النوويتين، إلى جانب جهودها في مناطق أخرى حول العالم بذات الخصوص، مما يجعلها أكثر مكان قد يلقى تفاعلاً إيجابياً من نيودلهي وإسلام آباد للوساطة واحتضان أي مفاوضات مرتقبة.


صحيفة سبق
منذ 2 ساعات
- صحيفة سبق
الهاجري: المخدرات حرب خفية تنهش المجتمعات وتستهدف العقول قبل الأجساد
أكد الكاتب الإعلامي محمد بن عائض الهاجري، أن المخدرات ليست مجرد مواد قاتلة تسلب الإنسان وعيه، بل هي آلة هدم ناعمة تنهش في نسيج المجتمعات من الداخل، وتضرب عمقها القيمي والأخلاقي والاقتصادي. إنها الحرب الخفية التي لا تُطلق فيها رصاصة، ولكنها تترك جثثاً حية تسير بيننا، بلا وعي، بلا هدف، وبلا مستقبل. وقال الهاجري في مقال نشرته "اليوم": لقد أدركت المملكة العربية السعودية منذ وقتٍ مبكر خطورة هذه الحرب، فخاضت معركتها بشجاعةٍ وبصيرة، مسخرةً إمكاناتها الأمنية والبشرية والتقنية لمواجهتها. ويقف رجال الأمن في طليعة هذه المعركة، يسهرون حين ننام، ويرابطون على الحدود، ويتعقبون شبكات التهريب والترويج، ويعرضون أنفسهم للأخطار في سبيل حماية أبناء الوطن من السموم البيضاء. وتابع: مع كل عملية ضبط ناجحة، وكل إحباط لمحاولة تهريب المخدرات، نرفع القبعة فخراً لهؤلاء الأبطال، الذين لا يطلبون شكراً، بل يتقدمون الصفوف صامتين، مؤمنين برسالة سامية، وهي أن حماية الوطن لا تقتصر على حماية الحدود، بل تمتد لحماية العقول. لكن، وهنا بيت القصيد، لا يمكن لأي جهاز أمني مهما بلغ من القوة والتنظيم أن يخوض هذه المعركة منفرداً. فالمجتمع هو الجبهة الداخلية الحاسمة، وخصوصاً الأسرة، التي تمثل الخط الأول في الكشف المبكر عن أي سلوك منحرف، أو علاقة مشبوهة، أو تغير في السلوك والرفقة والعادات. إن الأب حين يغيب، أو يغفل، أو يُشغل عن أبنائه، يترك فراغاً قد تملؤه رفقة السوء، وإن الأم حين تُهمل الحوار مع ابنتها، أو تنشغل عنها بأعباء الحياة، فإنها قد تتركها فريسة سهلة لمن يزينون لها السقوط باسم الحرية، أو التسلية، أو حتى التمرد. وأشار: نحن في عصرٍ أصبحت فيه المخدرات أكثر تنوعاً، وأكثر خبثاً، وأسرع وصولاً من خلال وسائل التواصل الاجتماعي، لذا باتت مسؤولية الرقابة الأبوية والمجتمعية أعمق وأكثر تعقيداً. فلم تعد المسألة مجرد خوف من «الحشيش» أو «الحبوب»، بل من عالمٍ افتراضي يعجّ بمروجين محترفين يختبئون خلف الشاشات، ويستهدفون أبناءنا كل ساعة. من هنا، لابد أن نُعيد صياغة العلاقة داخل المجتمع، وأن نجعل من الوعي العام سوراً منيعاً، ومن التربية الصالحة درعاً واقية، ومن التثقيف المستمر سلاحاً فعالاً. يجب أن تتحول المدرسة إلى مركز للتحصين لا مجرد حاضنة للتعليم، وأن تنخرط وسائل الإعلام في التوعية لا الترويج لأفكار لا قيمة لها، وأن يُفعّل دور الجمعيات والمنظمات المختصة في دعم الأسرة والمجتمع. فلنكن جميعًا رعاة.. حُماةً لعقول أبنائنا، وسداً منيعاً في وجه من يريد خراب أوطاننا.