
مندوب فلسطين بالأمم المتحدة: لايوجد مبرر لقتل 60 ألف فلسطيني
أ ش أ
أكد مندوب فلسطين لدى الأمم المتحدة، السفير رياض منصور، عدم وجود مبرر لقتل 60 ألف فلسطيني، من بينهم 20 ألف طفل، مجددا دعوته لوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
وقال منصور- في كلمة أمام مجلس الأمن الدولي يوم الثلاثاء- إن "إسرائيل تتحدى العالم بإعلانها اعتزام احتلال قطاع غزة بالكامل، كما أنها تستغل منحة المحتجزين للتغطية على جرائمها، وقامت باختطاف آلاف الفلسطينيين للضغط على الشعب الفلسطيني".
وطالب مندوب فلسطين لدى الأمم المتحدة بالسماح بالوصول الإنساني الفوري دون عراقيل إلى غزة، وضمان الانسحاب الإسرائيلي الكامل من غزة.
وأضاف " نحن نختار السلام من أجل أطفالنا وشعبنا، وعليكم أن تحذو حذونا"، مشيرا إلى أن الخطة الإسرائيلية لإعادة احتلال قطاع غزة محكومًا عليها بالفشل.
ونوه بأن ميثاق الأمم المتحدة كلف المجتمع الدولي أن يصون الأمن.. مؤكدا استعدادهم للعمل مع الجميع لتحقيق السلام بالشرق الأوسط.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المشهد العربي
منذ 4 دقائق
- المشهد العربي
زعماء أوروبيون يدعمون أوكرانيا قبيل قمة ترامب وبوتين
أصدر زعماء أوروبيون، اليوم الأحد، بيانًا قالوا فيه إن نهجًا يجمع بين الدبلوماسية الفاعلة ودعم أوكرانيا والضغط على الاتحاد الروسي، وحده كفيل بإنهاء الحرب بين أوكرانيا وروسيا. وحمل البيان توقيع كل من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني والمستشار الألماني فريدريش ميرتس ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين وقادة أوروبيين آخرين. ورحب الزعماء الأوروبيون بـ"جهود الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لوقف الحرب الأوكرانية، وإنهاء حرب العدوان الروسية وتحقيق السلام والأمن العادل والدائم لأوكرانيا. وأضاف البيان أنه لا يمكن تحديد مسار السلام في أوكرانيا بدونها، ونلتزم بمبدأ عدم تغيير الحدود الدولية بالقوة، متابعًا: "لأوكرانيا حرية الاختيار بشأن مصيرها، ولا يمكن إجراء مفاوضات جادة إلا مع وقف إطلاق النار أو خفض الأعمال العدائية".


المشهد العربي
منذ 4 دقائق
- المشهد العربي
جيش الاحتلال ينسف مباني في حي الزيتون
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، اليوم الأحد، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي نفذ عمليات نسف بتفجير روبوت مفخخ بحي الزيتون شرقي مدينة غزة. وأضافت وسائل الإعلام الفلسطينية، أن جيش الاحتلال نسف مباني سكنية في خان يونس جنوبي قطاع غزة.


بوابة الأهرام
منذ 4 دقائق
- بوابة الأهرام
بوتين» رفضه التخلي عن أي أراضٍ أوكرانية
أ ف ب أكد الرئيس فولوديمير زيلينسكي السبت رفضه التخلي عن أراض أوكرانية وضرورة إشراك بلاده في أي تسوية للحرب مع موسكو، وذلك بعيد الإعلان عن قمة بين نظيريه الأميركي دونالد ترامب والروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا الأسبوع المقبل. موضوعات مقترحة ومن المقرر أن يلتقي الرئيسان الاميركي والروسي في 15 أغسطس في ولاية ألاسكا الأميركية، في إطار جهود ترامب لإنهاء الحرب التي أشعلتها روسيا في فبراير 2022. وبما أن الولايات المتحدة لا تعترف بالمحكمة الجنائية الدولية التي أصدرت مذكرة توقيف بحق بوتين بتهمة النقل "غير القانوني" لأطفال أوكرانيين إلى روسيا، فإنه لا يخشى إلقاء القبض عليه في هذه المنطقة الواقعة في أقصى الشمال الغربي للقارة الأميركية. وستعقد هذه القمة المنتظرة بدون زيلينسكي الذي لا يزال يُطالب بالمشاركة. وحذّر الرئيس الأوكراني في منشور على شبكات التواصل الاجتماعي من أن "أي قرار ضدنا، أي قرار من دون أوكرانيا هو أيضا قرار ضد السلام ولن يحقق شيئا"، مؤكدا أن "الأوكرانيين لن يتخلوا عن أرضهم للمحتل". وشدد الرئيس الأوكراني في كلمته المسائية السبت على أنه "يجب أن تكون هناك نهاية عادلة لهذه الحرب، وعلى روسيا أن تنهي الحرب التي بدأتها". اجتماع لندن كما دعا زيلينسكي في اتصال هاتفي السبت مع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، الأوروبيين إلى اتخاذ "خطوات واضحة" لتحديد نهج مشترك قبل القمة. وأكد زعماء أوروبيون الأحد أن "نهجا يجمع بين الدبلوماسية الفاعلة ودعم أوكرانيا والضغط على الاتحاد الروسي" وحده كفيل بإنهاء الحرب بين أوكرانيا وروسيا. ورحب بيان حمل توقيع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني والمستشار الألماني فريدريش ميرتس ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين وغيرهم من القادة الأوروبيين البارزين، ب"جهود الرئيس ترامب لوقف المذبحة في أوكرانيا". أضاف البيان الذي صدر قبيل قمة ترامب وبوتين "نحن على أهبة الاستعداد لدعم هذا العمل دبلوماسيا، وأيضا من خلال الحفاظ على دعمنا العسكري والمالي الكبير لأوكرانيا، بما في ذلك من خلال تحالف الراغبين والحفاظ على الإجراءات التقييدية ضد الاتحاد الروسي وفرضها". وقال زيلينسكي بعد اتصال مع نظيره الفرنسي ماكرون "من المهم حقا ألا ينجح الروس في خداع أحد مرة أخرى"، من دون الخوض في مزيد من التفاصيل. من جهته، أكد ماكرون أن "مستقبل أوكرانيا" لا يمكن أن يقرر "بدون الأوكرانيين". وكتب على منصة إكس "الأوروبيون أيضا سيكونون بالضرورة جزءا من الحل لأن أمنهم يعتمد عليه". وقال رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز على منصة إكس بعد حديثه مع زيلينسكي، "علينا أن نبقى متحدين". واستقبل وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي في لندن السبت نائب الرئيس الأميركي جيه دي فانس ومستشار زيلينسكي أندريه يرماك ووزير الدفاع الأوكراني السابق رستم عمروف، بالإضافة إلى مستشاري أمن قومي أوروبيين. وكتب لامي على منصة اكس أن الاجتماع ناقش "الخطوات التالية نحو السلام في أوكرانيا"، مضيفا أن "دعم المملكة المتحدة لأوكرانيا لا يزال ثابتا". وأكد الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا "استعداد حكومته لتقديم أي مساهمة ضرورية" للتوصل إلى "حل سلمي"، وذلك في محادثة هاتفية مع بوتين السبت، وفقا لبيان من الرئاسة البرازيلية. وضع "معقّد" وقال ترامب الجمعة أن تسوية النزاع "ستشمل تبادلا للأراضي لصالح كل طرف"، دون تقديم مزيد من التفاصيل. وأضاف على هامش توقيع اتفاق بين أرمينيا وأذربيجان "نتكلم عن أراض تحتدم فيها المعارك منذ أكثر من ثلاث سنوات ونصف السنة (...) الأمر معقّد". وأجرى ترامب الذي تعهّد في أكثر من مناسبة بوضع حد للنزاع في أوكرانيا، مكالمات هاتفية عدة مع بوتين، لكنه لم يجتمع به بعد منذ عودته إلى البيت الأبيض في 20 كانون الثاني/يناير. وستكون قمة ألاسكا الأولى بين رئيسين أميركي وروسي منذ لقاء جو بايدن وبوتين في جنيف في حزيران/يونيو 2021. وآخر لقاء جمع ترامب وبوتين كان عام 2019 خلال قمة مجموعة العشرين في اليابان إبان ولاية ترامب الأولى. وأعلن الكرملين السبت أنه وجه دعوة لترامب لزيارة روسيا بعد قمة الجمعة. وأودت الحرب التي بدأتها روسيا على أوكرانيا في فبراير 2022 بحياة عشرات الآلاف على أقل تقدير في كلا الجانبين، وتسببت بدمار كبير. وتطالب موسكو بأن تتخلّى كييف رسميا عن أربع مناطق يحتلها الجيش الروسي جزئيا هي دونيتسك ولوغانسك وزابوريجيا وخيرسون، فضلا عن شبه جزيرة القرم الأوكرانية التي ضمها الكرملين بقرار أحادي سنة 2014. وبالإضافة إلى ذلك، تشترط موسكو أن تتوقف أوكرانيا عن تلقي أسلحة غربية وتتخلّى عن طموحاتها للانضمام إلى حلف شمال الأطلسي (ناتو). وتعتبر كييف هذه الشروط غير مقبولة وتطالب من جهتها بسحب القوات الروسية وبضمانات أمنية غربية، من بينها مواصلة تسلّم أسلحة ونشر كتيبة أوروبية على أراضيها. لكن بعد أكثر من ثلاث سنوات من المعارك، ما زال التباين سيّد الموقف بين المطالب الأوكرانية وتلك الروسية. وتُتّهم روسيا بعرقلة المفاوضات من خلال الإبقاء على سقف مطالبها العالي، فيما تتقدم قواتها ميدانيا. ميدانيا، يواصل الجيش الروسي قصفه الجوي الكثيف وهجماته البرّية على خطوط القتال حيث يتفوّق على القوّات الأوكرانية عديدا وعدة. وأعلنت وزارة الدفاع الروسية السبت أن قواتها سيطرت على بلدة يابلونيفكا في منطقة دونيتسك (شرق) حيث تدور أشرس المعارك. وباتت القوات الروسية التي عززت مكاسبها في الأشهر الأخيرة تهدد حاليا معقلين أوكرانيين رئيسيين في دونباس، هما كوبيانسك وكوستيانتينيفكا، بالإضافة إلى بلدة بوكروفسك التي تمثل مركزا لوجستيا رئيسيا لقوات كييف وتقع إلى الشمال منهما.