ابناء ذوي الاعاقة و الحصول على مقعد جامعي
" وهذا هو التحدي أمامنا في هذه القمة: أن ننظر إلى ما هو أبعد من المتاح، وأن نتصور ما يمكن أن يكون، وأن نتحلى بالشجاعة لسد تلك الفجوة بينهما، لاستعادة الأمل، ليس بالكلمات فحسب، بل بالأفعال أيضا."
ان النظرة الاستشرافية التي رسم خارطتها جلالة الملك هي تلميح ذكي لقراءة ما هو مطلوب ولكنة محجوب , كونه غير عادي و استثنائي , وهذا موضوعنا اليوم ,,
ان معاناة ذوي الاعاقة تتعداهم شخصيا الى جميع افراد اسرهم من زوجة وابناء , وكلما حل موضوع زادت الامور تعقيدا في وجههم .
ان فئة من ذوي الاعاقة الطارئة و المستديمة استنفذوا المال و الاحوال و الصحة والعمرفلم يعودوا قادرين على التعلم والانتاج و الاولى تمكين ابناءهم من دخول الجامعات و المعاهد لااهميتها و ضرورتها لهم , لتمنحهم الامل و الفرصة للحصول على التعليم العالي مسلحين به للدخول الى سوق العمل و ايجاد فرصة عمل مناسبة تعينهم هم واسرهم وترفع من قدرتهم وتحسن جودة حياة ذوي الاعاقة عندهم .
هذا اقل الواجب ان يعمل لصالح زوجة و اولاد ذوي اعاقة عبر منحهم اعفاء مناسبا للرسوم الجامعات و ايضا منحهم قدرة افضل للحصول على الاعمال.
حمى الله هذا الوطن و رايات الهاشميين خفاقة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سرايا الإخبارية
منذ 15 دقائق
- سرايا الإخبارية
بيان صادر عن عشيرة أبو سرحان الجراوين
سرايا - في ظل استمرار النهج العدواني للاحتلال الصهيوني وسياسة التوسع غير المشروعة جاءت التصريحات الأخيرة لرئيس الحكومة الإسرائيلية المتطرفة نتنياهو التي طالت المملكة الأردنية الهاشمية لتكشف للعالم حجم التخبط الذي يعيشه الكيان الغاصب وابتعاده عن حقائق التاريخ والجغرافيا وانغماسه في أوهام لا مكان لها على أرض الواقع ونحن في عشيرة أبو سرحان الجراوين نؤكد أن هذه التصريحات البائسة لن تنال من عزيمة الأردنيين ولن تمس وحدتهم أو سيادتهم على تراب وطنهم الطاهر. فالأردن من شماله إلى جنوبه ومن سهوله إلى بواديه سيبقى قلعة شامخة وحصناً منيعاً يحرسه أبناؤه الأوفياء كما فعل الأجداد في وجه كل معتدٍ وطامع. إننا في عشيرة أبو سرحان الجراوين نعلن وقوفنا صفاً واحداً خلف قيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، حفظه الله ورعاه ونجدد الولاء والانتماء للعرش الهاشمي متمسكين بقيم النخوة والوفاء التي ورثناها عن آبائنا وأجدادنا. ونؤكد أن أي محاولات يائسة من الاحتلال للنيل من الأردن أو المساس بفلسطين ستتحطم على صخرة إرادة الأردنيين الأحرار وأن فلسطين ستبقى قضية الأمة الأولى تحت الرعاية الهاشمية، حتى ينال شعبها حقه في الحرية وإقامة دولته المستقلة. نحن أبناء عشيرة أبو سرحان الجراوين، ومعنا كل الأحرار من قبائل الأردن نضع أرواحنا على أكفنا فداءً للوطن والقيادة، ونعاهد الله أن نبقى على العهد حماةً للأرض أوفياء للدماء الزكية التي ارتوت بها. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. شيوخ و جهاء وأبناء عشيرة ابوسرحان عنهم طراد سليم مسلم ابوسرحان


جفرا نيوز
منذ ساعة واحدة
- جفرا نيوز
شكرأ ولي العهد.. كفيت ووفيت
جفرا نيوز - الاستعداد مهارة ومنارة... من زمان بنتظار القرار والبداية الخطوة الأول. واليوم صدر القرار على لسان ولي العهد بحضور كوكبة من شباب الوطن. المهم هناك قرار لمشروع وطني هو خدمة العلم لتهذيب عنفوان الشباب بالمدرسة العسكرية وخير الأعمال التدريب العسكري لتصنع جيل يمتلك روح العزيمة والتحدي والانضباط والصبر .. ارجع خدمة العلم قرار حكيم وشجاع . وهو مطلب شعبي لتجهيز الشباب ليكونوا سد منيع ساعة الوطن يطلبهم نعم سيدي كلنا فدى للوطن اردن الكرامة والشهادة .. وعلى الجميع الترحيب بالقرار ... ولن يكون هناك استثناء لحد مهم كان او يكون !!!!! ما حد يتخوف الكل راح يخدم الخدمة العسكرية ولا حد راح ياخذ استثناء غير الوحيد والمريض غير هيك على العسكرية مدرسة الرجولة ياشباب والتجنيد لا يعني حرب هو الاستعداد ليوم لاقدر الله صحيح نحتاج تسليح حديث ومصاري . ونحن بزمن ألفضاء الساحق القاتل ما عاد للحروب التقليدية وجود اليوم بزمن الذكاء الصناعي الاصطناعي الحروب عن بعد عصر لا يرحم .... تحية للقايش والبورية والجيش والأجهزة الأمنية درع الوطن ومملكتنا والهواشم والمرابطين بفلسطبن جنود الله على أرض


جفرا نيوز
منذ ساعة واحدة
- جفرا نيوز
خدمة العلم.. عهد الوفاء للأردن والهاشميين
جفرا نيوز - والصلاة والسلام على سيدنا محمد النبي العربي الهاشمي الأمين، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أصدقائي الأعزاء الكرام، نشامى الوطن ونشمياته، في البداية، أرفع أسمى آيات الاحترام والتقدير إلى سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد المعظم، على خطابه الوطني الصادق، الذي أعلن فيه عن إعادة تفعيل برنامج خدمة العلم، خلال لقائه بشباب وشابات محافظة إربد. لقد عبّر سموّه بكلماته النابعة من القلب، عن رؤية عميقة وواضحة، تؤمن بأن الشباب هم الركيزة الأساسية لبناء الأردن الحديث، وهم البوصلة التي نوجه نحوها كل جهود التمكين، والوعي، والانتماء. أيها الأصدقاء الأعزاء حين يقول سموه: "الخدمة برفقة نشامى القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي تسهم في صقل الشخصية والانضباط" فهو لا يتحدث عن تدريب عسكري فحسب، بل يتحدث عن مدرسة وطنية، يتربّى فيها الشاب الأردني على قيم الالتزام، والعمل الجماعي، والانتماء الصادق. هذا البرنامج ليس مجرد واجب يؤديه الشاب، بل هو فرصة لصناعة الذات، وبناء الإنسان، واكتشاف معنى أن تكون أردنيًا حقيقيًا، بالقول والفعل معًا. وفي وقت تتعدد فيه التحديات وتتشظى فيه الهويات، تأتي هذه المبادرة كمنارة تُعيد الشباب إلى جذورهم، إلى تراب وطنهم، إلى رواية الدولة الأردنية التي سُطّرت بتضحيات الهاشميين والنشامى من أبناء هذا الشعب الأصيل. أيها الأصدقاء، نحن لا ننظر إلى خدمة العلم كالتزام وقتي، بل نراها مسارًا لبناء الوعي الوطني، وتجسيد القيم الأردنية التي حملناها معنا جيلاً بعد جيل. نُثمّن عالياً هذا التوجّه الذي يرعاه سمو ولي العهد، ونقول بكل صدق: نحن كشباب، وكأهل، وكشركاء في هذا الوطن، مستعدون لحمل هذه المسؤولية، ولخوض هذه التجربة، ولرد الجميل للأردن كما علّمنا الهاشميون. فلنكن كما أراد لنا سمو ولي العهد: جيلًا صلبًا، منتميًا، منضبطًا، لا يخشى التحديات، بل يصنع منها فرصًا لبناء وطن أقوى وأجمل. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته