logo
نجلاء بدر تدعم قانون الإيجار القديم وتؤكد عودة الحقوق لأصحابها

نجلاء بدر تدعم قانون الإيجار القديم وتؤكد عودة الحقوق لأصحابها

خبر صحمنذ يوم واحد
شاركت الفنانة تجربتها الشخصية مع الإيجار القديم بعد التصديق عليه، حيث أوضحت أنه من الصعب جدًا التخلي عن منزل والديها الراحلين، فهو بالنسبة لها إرث عزيز، لكنها ترى أن ترك المنزل فارغًا لا يحفظ الذكريات الجميلة، بل يضيف له ذكريات جديدة مؤلمة بصمته وفراغه وظلامه، لذا من الأفضل أن يستفيد منه آخرون.
نجلاء بدر تدعم قانون الإيجار القديم وتؤكد عودة الحقوق لأصحابها
ممكن يعجبك: سعد الصغير يؤكد ضرورة تكريم رجال المطافي بعد 13 ساعة من الجهد في رمسيس
كتبت نجلاء بدر عبر حسابها الشخصي بموقع فيسبوك: 'قصتي مع الإيجار القديم بدأت بعد وفاة والدي ووالدتي، كنت أعيش معهما دون أخواتي، واستمررت في العيش في المنزل وحدي لمدة 8 سنوات، حتى أنعم الله عليّ بالزواج وانتقلت إلى بيت زوجي، وكان قرار إخلاء منزل والدي الذي أصبح ميراثًا لي أمرًا صعبًا للغاية، فالمنزل ليس مجرد حيطان وأثاث، بل هو ذكريات وحياة وطفولة وأصوات وروائح، لذلك قررت الاحتفاظ بالبيت'.
من نفس التصنيف: أميرة فراج تعلن رسميًا طلاقها من أحمد فهمي كما انفرد 'نيوز رووم'
أضافت نجلاء بدر: 'لكن كل مرة كنت أزور فيه المنزل كنت أشعر بحزن شديد، فقد أصبح ساكنًا وصامتًا وباردًا ومخيفًا وكئيبًا، لم يعد كما كان، لا توجد حياة ولا أسرتي، والألوان والذكريات تلاشت تحت ظلال وظلام، حتى أصوات الجيران اختفت حيث رحل معظمهم عن عالمنا، ومع ذلك كان القرار صعبًا، بالإضافة إلى نقل الأثاث والتفاصيل، كانت مرحلة مرهقة ومؤلمة ومكلفة أيضًا، لكن البيت أصبح مؤلمًا بدون أصحاب الذكريات، بدون الدفء والأصوات والضحكات، حتى الشارع تغير وأشعر بالغربة فيه، رغم التزامي بدفع الإيجار البسيط'.
تابعت نجلاء بدر: 'أخيرًا صدر القرار أو القانون الذي سيمكنني من تحريك الساكن والتحدث إلى الصامت وإحياء الميت، أقصد المنزل، لعلّه يؤوي أسرًا أخرى، ولعلّ غيري يخلق ذكرياته الجديدة، ولعلّهم يستفيدون من الأثاثات المكدسة والمغبرة، ويعود الحق إلى أصحابه، فإبقاء البيت لا يحفظ الذكريات الجميلة بل يضيف له ذكريات جديدة مؤلمة بصمته وفراغه وظلامه'.
اختتمت نجلاء بدر: 'فالبيت ليس ملكي ولا ملك الذكريات، بل الذكريات ملكي أنا، وليست ملك الحيطان أو الجدران، فالجدران تهدم والجسد يفنى، لكن الذكريات تبقى، لا تغلق الباب على ذكرياتك، ودعها تنطلق معك أينما تذهب، شكرًا على السنين، شكرًا للإيجار القديم'.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حسام داغر: دخلت مجال الطب البيطري تنفيذًا لرغبة والدتي
حسام داغر: دخلت مجال الطب البيطري تنفيذًا لرغبة والدتي

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

حسام داغر: دخلت مجال الطب البيطري تنفيذًا لرغبة والدتي

قال الفنان حسام داغر، إنه مدرس لمنهج "مايزنر" في التمثيل منذ عام 2009، ما أكسبه خبرات كبيرة في هذا المجال، رغم أن كثيرًا من الجمهور لا يعرف ذلك عنه، مؤكدًا أنه يستفيد من هذه الخبرات في أدواره الفنية، حيث بدأ بتطبيق ما يدرسه للطلاب منذ أوائل أعماله مثل مسلسل 'ابن حلال'، مرورًا بـ 'زلزال' مع محمد رمضان، والتي جسد فيها شخصيات متعددة المستويات والانفعالات، منها شخصية "خالد" في ابن حلال، التي تحولت من شاب بسيط وطيب إلى شخصية شريرة قاسية وصلت إلى قتل والده ضمن أحداث المسلسل. وأضاف داغر، خلال حواره ببرنامج 'الستات مايعرفوش يكدبوا'، والمذاع عبر فضائية dmc، أن أدواره في زلزال أيضًا تضمنت صراعات عائلية، مشيرًا إلى أن هناك طابعًا متكررًا في أدواره حيث تكون له مشاكل مع أقاربه، مؤكدًا أن ضحكته جزء أصيل من هويته وشخصيته الفنية، وأنه بدأ بأدوار كوميدية ارتبط بها الجمهور، لكنه حرص على الانتقال إلى الأدوار التراجيدية ليكسر حصره في الكوميديا، واستطاع أن يبكي الجمهور بأدائه. وتحدث عن "الذاكرة الانفعالية"، موضحًا أن الممثل يخزن مواقف وأحداث وردود أفعال على مدار حياته، ويعتمد على هذا المخزون في تجسيد الشخصيات، موضحًا أنه يدرس منهج "مايزنر" الذي يقول إن الله خلق البشر جميعًا، لكنه خص مجموعة قليلة بموهبة التمثيل نيابة عن الباقين، وهذه المجموعة لديها القدرة على تجسيد شخصيات متعددة تفوق حدود الحياة العادية. دخوله مجال الطب وكشف داغر أن دخوله مجال الطب البيطري جاء بدافع حبه للحيوانات ورغبة والدته الراحلة إضافة إلى حبه للطب عمومًا، موضحًا أنه يقتني ثماني قطط وكلبًا في منزله، وجميعها حالات إنقاذ، وأن حديقته أصبحت مأوى لما يزيد على 16 قطة تأتي للولادة هناك.

زياد الرحبانى.. شاعر الضجر النبيل
زياد الرحبانى.. شاعر الضجر النبيل

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

زياد الرحبانى.. شاعر الضجر النبيل

ليس من السهل أن نتحدث عن زياد الرحبانى كشاعر دون أن تتداخل الأشكال الفنية الأخرى التى تشكّل كيانه الإبداعى، من المسرح والموسيقى إلى الإذاعة والحوارات. ولكن ما يجعل تجربة زياد الشعرية فريدة هو أنها نبتت من أرض خصبة بالمجاز، لكنها ظلّت شديدة الالتصاق بالحياة اليومية، بالمقهى، بالبيت، بالثورة، بالهزيمة، بالأم. نحن إذن أمام شاعر لا يمتهن الشعر كمقام عالٍ، بل كضرورة وجدانية وفكرية. شعره ليس مشروعًا لغويًا صرفًا، بل هو انفعال عميق يتجسد فى مقاطع حوارية، مشاهد مسرحية، رسائل غنائية، وتسجيلات صوتية تشبه التنهدات الطويلة. ولد زياد الرحبانى فى بيت يعيش الشعر والموسيقى لا كمهنة، بل كقدر. كان عاصى وفيروز والرحابنة ينسجون من القصيدة لحنًا، ومن اللحن موقفًا، ومن الموقف مشروعًا ثقافيًا. فى هذا البيت لم يتلقَ زياد «الشعر» كمادة أدبية، بل كمادة حية تُستهلك يوميًا. لكنه اختار منذ وقت مبكر أن ينحرف عن المسار الرسمى، فكتب قصائده خارج اللغة العالية، وخارج القافية المنتظمة. قصيدة زياد الأولى ليست تلك التى تُقرأ على منبر، بل تلك التى تندلق فى مشهد: «أسأل أمى: إلى أين يأخذك هذا الشال الأبيض؟ وتقول أمى: إلى الكروم...». هذه المشاهد التى تبدو كأنها تُروى على عَجَل بين فنجان قهوة ونكتة سياسية هى فى جوهرها بناء شعرى. كل سطر منها يحوى صورًا مركّبة من الحنين، الطفولة، والبحث عن وطن مفقود. من خلال قراءة متأنية لديوانه الأول «صديقى الله»، يتبين أن زياد يكتب القصيدة كما تُكتب اليوميات. العناوين قد تكون غير موجودة، التقطيع قد لا يراعى التفعيلة، لكن الجو العام يحمل روح القصيدة التى تتنفس حنينًا، ألمًا، شكًا، وإيمانًا هشًا. فى هذا السياق، يصبح «الله» عند زياد ليس صورة مقدّسة تقليدية، بل «صديق» يتحاور معه، يسأله، يغضب منه، ويعود إليه. زياد الرحبانى لا يُنتج «ديوانًا شعريًا» بالمعنى الكلاسيكى، لكنه يقدم حياة كاملة يمكن قراءتها بوصفها نصًا شعريًا واحدًا طويلًا. إنه شاعر الضجر النبيل، «شاعر الكاراجات»، وصوت أولئك الذين يختبئون خلف نظارات طبية مستعملة، ولا يعرفون كيف يكتبون قصيدة لكنهم يشعرون بكل كلمة منها. زياد الرحبانى بشعره وموسيقاه هو مؤرّخ الهامش، طفل الكروم، والعاشق الذى ما زال يسأل أمه: «هل أذهب معك؟».

بهذه الطريقة.. الجمهور اللبناني يستقبل تامر حسني بالمطار
بهذه الطريقة.. الجمهور اللبناني يستقبل تامر حسني بالمطار

بوابة الفجر

timeمنذ ساعة واحدة

  • بوابة الفجر

بهذه الطريقة.. الجمهور اللبناني يستقبل تامر حسني بالمطار

شارك الفنان تامر حسني جمهوره عبر حسابه بموقع انستجرام، فيديو للحظة استقبال الجمهور اللبناني له في المطار. الجمهور اللبناني يستقبل تامر حسني بالمطار وظهر تامر حسني في الفيديو محمولا على الأعناق حيث استقبله جمهوره في لبنان بالدبكة اللبنانية وبالورود والزغاريد، يصور الجمهور ويمسك بالعلم اللبناني. تعليق تامر حسني علي استقبال الجمهور اللبناني وعلق تامر حسني على الفيديو: "لحظات جميلة مبتتنسيش من كرم ومحبة ومن الاستقبال الاستثنائي العظيم من الجمهور اللبناني الحبيب من لحظة وصولي المطار حتى الفندق، كل الحب والشكر والتقدير للشعب اللبناني الراقي الحبيب، حفظكم الله يا غاليين على قلبي". آخر أعمال تامر حسني وكان آخر أعمال تامر حسني هو فيلم ريستارت بطولة هنا الزاهد، محمد ثروت، باسم سمرة، عصام السقا، ميمي جمال، وعدد كبير من ضيوف الشرف منهم إلهام شاهين، محمد رجب، شيماء سيف، رانيا منصور، توانا الجوهري، وأحمد حسام ميدو. الفيلم من تأليف أيمن بهجت قمر وإخراج سارة وفيق. قصة فيلم ريستارت تدور أحداث 'ريستارت' حول 'محمد'، فني هواتف بسيط يحلم بالزواج من 'عفاف'، من شخصية مؤثرة على مواقع التواصل، لكن ضيق الحال يدفعهما لتجربة طريق الشهرة عبر الإنترنت، بدعم من عائلتهما الكوميدية وبتدخل وكيل رقمي غامض يُدعى 'الجوكر'، يحققان شهرة مفاجئة، لكن سرعان ما تختبر العائلة ثمن النجاح عندما تبدأ القيم في التلاشي أمام الأضواء والمال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store