logo
رياضي / في محاكاة غامرة.. كأس العالم للرياضات الإلكترونية يعيد تعريف "اللعب" بتقنيات الواقع الممتد (XR)

رياضي / في محاكاة غامرة.. كأس العالم للرياضات الإلكترونية يعيد تعريف "اللعب" بتقنيات الواقع الممتد (XR)

الرياض 25 محرم 1447 هـ الموافق 20 يوليو 2025 م واس أعاد كأس العالم للرياضات الإلكترونية، الحدث العالمي الذي تستضيفه الرياض حاليًا حتى 24 أغسطس المقبل، تعريف مفهوم "اللعب"، من خلال تقنيات الواقع الممتد (XR)، ضمن ساحات لعب واقعية تحاكي تجربة افتراضية متكاملة، كما في نموذج لعبة EVA (Esports Virtual Arenas). وعبر سماعة رأس الواقع المعزز، وجهاز تفاعلي على هيئة بندقية ذكية متصلة، يخوض اللاعب في لعبة EVA تجربة قتالية غامرة تمزج بين الحركة الواقعية والمحاكاة الافتراضية، ضمن بيئة ثلاثية الأبعاد تتكامل فيها عناصر الصوت، والحركة، والرؤية، مما يتيح خوض معارك ديناميكية تتطلب التنسيق الجماعي، وردود الفعل السريعة، واتخاذ قرارات حاسمة في لحظات حرجة. وتتجاوز تجربة EVA كونها لعبة ترفيهية لتُصبح تمرينًا ذهنيًا وحركيًا، يختبر قدرة اللاعب على الانغماس التفاعلي الكامل ضمن سيناريوهات قتالية تحاكي الواقع بشكل متقدّم. ويمثل هذا النوع من الألعاب جيلًا جديدًا من الرياضات الإلكترونية، تنشط فيه الحواس مثل البصر والسمع والحركة، ليشعر المشارك وكأنه يعيش تفاصيل اللعبة في عالم واقعي بالكامل، لا مجرّد متفرج أمام الشاشة، وتنتقل الرياضة الإلكترونية بذلك من التفاعل عبر أزرار وشاشات، إلى اندماج بدني وذهني داخل بيئة افتراضية متقدمة، مما يفتح آفاقًا واسعة لتوظيف هذه التقنيات في مجالات متعددة تشمل التدريب والتعليم وحتى العلاج السلوكي، من خلال ما يُعرف بـ "المحاكاة الغامرة".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خطة مصرية للحفاظ على تراث السينما ودعم صناعة الأفلام
خطة مصرية للحفاظ على تراث السينما ودعم صناعة الأفلام

الشرق الأوسط

timeمنذ 26 دقائق

  • الشرق الأوسط

خطة مصرية للحفاظ على تراث السينما ودعم صناعة الأفلام

أعلنت وزارة الثقافة المصرية عن الجهود التي تبذلها للحفاظ على التراث السينمائي وتعظيم الاستفادة منه ودعم صناعة السينما، وذلك خلال اجتماع لوزير الثقافة المصري، أحمد فؤاد هنو، مع الجمعية العمومية للشركة القابضة للاستثمار في المجالات الثقافية والسينمائية، استعرض فيه جهود التطوير واستثمار الموارد والحفاظ على الأصول. وفي بداية الاجتماع الذي ترأسه الوزير، استعرض هنو أهمية الدور الذي تضطلع به الشركة القابضة في تنفيذ رؤية الدولة لتحديث وتطوير قطاع السينما، ودعم البنية الأساسية لصناعة السينما، وشدد على ضرورة الحفاظ على التراث السينمائي المصري وتعظيم الاستفادة من الأصول المملوكة للدولة، وفق بيان للوزارة، الثلاثاء. كما تم استعراض الوضع الذي كانت عليه الشركة خلال السنوات الماضية؛ فوفقاً للبيان «عانت الشركة من تدهور حاد في البنية التحتية وغياب أنظمة التشغيل والتمويل، وهو ما أدى إلى تراجع الإنتاج السينمائي، وتدهور الأرشيف السينمائي الوطني». الفنان حسين فهمي خلال اجتماع الشركة (وزارة الثقافة المصرية) فيما كشف الاجتماع عن أعمال تطوير شملت رفع كفاءة «استوديو الأهرام» وتحديث البلاتوهات، إلى جانب تطوير منظومات الحريق والتكييف وأجهزة العرض في سينمات ميامي، وديانا، ونورماندي. واستعرضت الشركة القابضة التي تترأسها الدكتورة إيمان يونس، بينما يشغل المهندس عز الدين غنيم، منصب الرئيس التنفيذي، جهود الشركة في إعادة تشغيل عدد من دور العرض المتوقفة، والبدء، لأول مرة منذ أكثر من 25 عاماً، في أعمال تطوير متكاملة بسينمات ميامي ونورماندي، إلى جانب تسوية نزاعات قانونية مع عدد من شركات التوزيع، ورفع كفاءة الأنظمة الصوتية والبصرية. كما شرعت الشركة في إعداد رسومات هندسية دقيقة لتطوير «استوديو مصر» و«مدينة السينما» و«استوديو الأهرام». وأطلقت الشركة موقعاً إلكترونياً لإدارة الأصول السينمائية، كما دشنت قناة متخصصة على «YouTube» لعرض الأفلام المملوكة للدولة، بالتوازي مع التعاقد مع شركة لحماية المحتوى الرقمي من القرصنة، وتعظيم العائد من الأصول الرقمية. وبدأت الشركة في مشروع لترميم عدد من كلاسيكيات السينما المصرية وتحويلها إلى نسخ رقمية فائقة الجودة (4K)، بالتعاون مع مركز «ترميم التراث السمعي والبصري» بمدينة الإنتاج الإعلامي؛ في خطوة لحماية الذاكرة البصرية الوطنية. وناقش الاجتماع أيضاً تطوير «استوديو مصر» بنظام حق الانتفاع، واستغلال أراضي سينما روكسي والحمرا بمصر الجديدة لإقامة مشروعات ثقافية وسينمائية وإدارية وتجارية متعددة الاستخدامات يتولاها القطاع الخاص.

الذكرى العاشرة لرحيل ميرنا المهندس: خطفها المرض باكرًا... ويعيدها الحنين في كل عام
الذكرى العاشرة لرحيل ميرنا المهندس: خطفها المرض باكرًا... ويعيدها الحنين في كل عام

مجلة سيدتي

timeمنذ ساعة واحدة

  • مجلة سيدتي

الذكرى العاشرة لرحيل ميرنا المهندس: خطفها المرض باكرًا... ويعيدها الحنين في كل عام

يوافق اليوم 5 أغسطس، الذكرى العاشرة لرحيل الفنانة ميرنا المهندس ، التي غادرت عالمنا في مثل هذا اليوم من عام 2015، بعد صراع مؤلم وطويل مع المرض، لتنطفئ وهي في ربيع العمر، وتترك وراءها ذكرى لا تبهت، ومسيرة فنية قصيرة لكنها مفعمة بالجمال، والصدق، والإشراق. ميلاد موهبة... ونشأة مختلفة وُلدت ميرنا عبد الفتاح محمد رجب عام 1976، لعائلة بعيدة تمامًا عن الوسط الفني، لكنّ القدر كان يعدّ لها طريقًا آخر، حين اكتشفها المخرج حسين حلمي المهندس ، الذي آمن بموهبتها وفتح لها باب الظهور في الإعلانات وهي في سن التاسعة، قبل أن يمنحها اسمها الفني الذي التصق بها حتى بعد رحيلها. لم يكن ذلك سوى تمهيد لانطلاقة فنية مبكرة، إذ بدأت ميرنا تظهر في مسلسلات شهيرة منذ مطلع التسعينيات، وكان أول ظهور سينمائي لها في فيلم "مستر دولار" عام 1993، لكنها سرعان ما تألقت على الشاشة الصغيرة، خاصة في مسلسلات مثل "حسن أرابيسك"، "ساكن قصادي"، و"يوميات ونيس"، حيث تركت انطباعًا قويًا بشخصيتها الرقيقة وأدائها العفوي. موهبة متعددة الأبعاد درست ميرنا في معهد التمثيل، وتدرّبت على فنون رقص الباليه، ما أضفى على أدائها لمسة رشيقة ونضجًا فنيًا ملحوظًا، حتى في أدوارها البسيطة. وفي ذروة تألقها، شاركت في عدد من الأعمال التي رسّخت اسمها بين نجمات جيلها، منها: "أهالينا"، "بنات أفكاري"، "أحلام عادية"، "محمود المصري"، "أرابيسك"، كما شاركت في فوازير "عمو فؤاد" إلى جانب كبار النجوم. كما كانت لها بصمة واضحة في المسلسلات الدينية، لا سيما من خلال مسلسل "الإمام الغزالي" مع محمد رياض، للمخرج إبراهيم الشوادي. المرض... حين يعصف الحلم كانت الحياة تُعدّ لميرنا طريقًا صعبًا خلف الكواليس؛ إذ أصيبت في سن مبكرة بمرض التهاب القولون التقرحي، لكن تشخيص الأطباء لم يكن دقيقًا في البداية، ما أدى إلى تفاقم حالتها الصحية. خضعت لعلاجات كثيرة أنهكت جسدها، وأصيبت لاحقًا بمرض في الدم، ما تسبب في ضعف شديد بجسدها الذي لم يكن يتجاوز وزنه 35 كيلوغرامًا في بعض المراحل، حتى إنها أصبحت، حسب روايتها، "مستسلمة لأي حقنة تُعطى لها". سافرت إلى ألمانيا أملًا في العلاج، لكن الأطباء رفضوا إجراء عملية جراحية بسبب انخفاض نسبة النجاح إلى 1%. وعلى مدى عامين، عاشت ميرنا صراعًا قاسيًا بين الألم والأمل. حين لا يرحم المرض... النزيف الأخير في عام 2015، اشتد المرض من جديد، وتعرضت لمضاعفات حادة أدت إلى نزيف، نتيجة نقص الصفائح الدموية الناجم عن مرض السرطان، الذي اجتاح جسدها الضعيف. دخلت المستشفى في أيامها الأخيرة عقب تصوير مسلسلها الأخير "أريد رجلاً" مع الفنان إياد نصار، وطلبت أن تزورها مجموعة من أصدقائها المقربين في الوسط الفني، من بينهم أحمد سعد، بشرى، وريم البارودي، كما أوصت محبيها بالدعاء والمسامحة. صلاة وأمل على سرير المستشفى في حديث مؤثر للفنان أمير شاهين خلال برنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا"، كشف عن الجانب الروحي العميق في حياة ميرنا، قائلاً إنها كانت مواظبة على الصلاة وقراءة القرآن حتى في أصعب لحظاتها، ولم تتوقف عن أداء الفروض، رغم عجزها عن الحركة. ميرنا لم تتزوج... وخوفها من الفشل لم تتزوج ميرنا المهندس، وكان لديها خوف دائم من تكرار معاناة والديها، التي تركت أثرًا نفسيًا عميقًا فيها، وجعلها حذرة في الدخول في أي ارتباط عاطفي، رغم أنها عاشت بعض القصص العاطفية التي لم تكتمل. أعمالها التي تبقى رغم مشوارها القصير، تركت ميرنا المهندس رصيدًا فنيًا باهرًا في الدراما والسينما. من أبرز أعمالها على الشاشة الفضية: "أيظن" (مع مي عز الدين)، "العيال هربت" (مع حمادة هلال)، "الأكاديمية"، "عبدة مواسم"، و"جيران السعد". أما على مستوى الدراما، فبجانب الأعمال التي ذكرت، كانت مشاركتها في "نجمة الجماهير" (مع إلهام شاهين)، و"قمر سبتمبر"(مع ميرفت أمين)، بمثابة إشارات مبكرة على مستقبل فني كان يمكن أن يكون حافلًا لو لم يعترضه المرض. وكان آخر أعمالها، كما أحب جمهورها أن يتذكروها به، مسلسل "أريد رجلاً"، والذي بدا كأنه رسالة وداع رقيقة منها إلى جمهورها. الرحيل في عزّ الشباب... والبقاء في الذاكرة في مثل هذا اليوم قبل عشر سنوات، رحلت ميرنا المهندس عن عمر ناهز 39 عامًا، لكن ما تركته خلفها من رهافة الإحساس، وصدق الأداء، وشجاعة الصبر، جعلها من الأسماء التي لا تُنسى. لم تكن ميرنا مجرد فنانة، بل كانت زهرة فنية رقيقة قاومت لتُزهِر، حتى عندما بدأ جسدها يذبل. تُطوى عشر سنوات على رحيلها، لكن حضورها لا يزال حيًا في ذاكرة جمهورها، التي تحفظ ملامحها الرقيقة، وتردد صدى صوتها في مشاهدها الأليفة، وتستدعي ابتسامتها التي لم تُخفِ خلفها أبدًا مرارة الألم. لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن».

تسريبات ترجح أن أداء "بلاي ستيشن 6" سيكون 3 أضعاف "PS5" وبسعر مماثل
تسريبات ترجح أن أداء "بلاي ستيشن 6" سيكون 3 أضعاف "PS5" وبسعر مماثل

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

تسريبات ترجح أن أداء "بلاي ستيشن 6" سيكون 3 أضعاف "PS5" وبسعر مماثل

أظهرت تسريبات جديدة أن أداء جهاز ألعاب "بلاي ستيشن 6" المقبل سيكون أفضل بـ3 أضعاف من جهاز " PS5" وضعف أداء جهاز "بلاي ستيشن 5 برو". ووفقًا للتسريبات، فمن المرجح أن يدعم جهاز "PS6" التوافق مع ألعاب النسختين السابقتين وقد يُطرح بسعر يبلغ 499 دولارًا. وإلى جانب الجهاز الجديد تعمل "سوني" أيضًا على جهاز محمول مخصص سيكون مكمّلًا للمنصة الرئيسية. ومن المتوقع أن تبدأ شركة "سوني" بتصنيع "PS6" والجهاز المحمول المرافق له في منتصف عام 2027، مع إطلاق محتمل في الفترة بين خريف 2027 وبداية 2028.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store