
زياد برجي يوجّه رسالة شكر بعد وفاة شقيقه: 'إن شاء الله ما منتشارك غير بالأفراح
وكتب برجي عبر حسابه الرسمي على مواقع التواصل الاجتماعي:
*'من كل قلبي بتوجّه بالشكر والإمتنان لكل شخص وقف حدّي بهالظرف الصعب، ولكل حدا شاركني وجعي بوفاة أخي محمد، من أهل الفن، والصحافة، والجهات الرسمية والسياسية والأمنية، والأصدقاء والمحبين سواء بالحضور أو عبر رسالة أو اتصال أو عبر وسائل التواصل الإجتماعي. إن شاء الله ما منتشارك غير بالأفراح.'*
يُذكر أن مراسم العزاء أُقيمت في أجواء حزينة، بحضور عدد كبير من الشخصيات المعروفة في الوسط الفني والإعلامي والسياسي، الذين حرصوا على تقديم واجب العزاء لعائلة برجي ومواساتهم في مصابهم الأليم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سرايا الإخبارية
منذ 4 ساعات
- سرايا الإخبارية
تفسير رؤية الأب في المنام للفتاة والشاب والمتزوجة
سرايا - تفسير رؤية الأب في المنام للفتاة والشاب والمتزوجة| المحظوظ منا اليوم من يمتلك أبا وما زال حيا، فالأب والأم هما نعمة عظيمة من الله لا ندرك قيمتها إلا بعد وفاتهم. وفي السطور التالية بعض التفسيرات لرؤية الأب في المنام إذا رأى الشخص ابيه في الحلم ، فهذه بمثابة دعوة للتفاؤل والسعادة ، وإشارة على حياة ومستقبل مشرق. اما اذا حلم الشخص بان ابيه ينصحه ويرشده إلى شيء ما واستجاب الابن لكلام ابوه ونصائحه يدل على أن هذا الشخص سوف ينجح في حياته ويحقق أحلامه. وإذا رأى الشخص أبيه في المنام فتكون هذه الرسالة على ضرورة سماع كلام أبيه والعمل به لأن نصائحه تكون بمثابة تنبيه وتحذير له. الفتاة معروف عنها بالضعف لذلك فهي تعتبر أبيها هو حماها وقدوتها وتلجأ إليه دائما لاستشارته في امورها الشخصية والعاطفية مثل الخطوبة و الجواز . فإذا رأت الفتاة العزباء الاب في الحلم دلالة على الفرج والتخلص من كل المشاكل والأزمات والوصول الى بر الأمان طالما معها ابيها أما إذا رأت الفتاة العزباء انا ابيها يعطيها هديه مثل الثياب او النقود فيدل على انه سوف يتقدم أحدهم للزواج بها اذا رات المرأة المتزوجة ابيها مبتسما يدل على أنها ستعيش حياة سعيدة و يحل عليها كل الخير والأخبار السارة التي تستطيع معرفتها من خلال حديثها معه وايضا قدوم الاب مبتسما في المنام للمرأة المتزوجة يدل على تحذير الأب ابنته من فعل او ارتكاب شيء معين تنوي القيام به واذا رات المرأة المتزوجة ان ابيها يقدم لها أموالا وملابس فيدل على قدوم الفرحة والبركة و انها ستحمل وستتحول حياتها للأفضل إذا رأى الشخص الأب وكان مبتسما وعلى وجهه الفرحة والسعادة او يهدي احدهما هديه يدل على ان الله يرضى عن الشخص الحالم ودائما يكون في حفظ الله ورعايته كما يدل أيضا رؤية الأب سعيدا وراضيا في المنام على أن صاحب الحلم شخص اجتماعي على علاقة جيدة مع الناس يحبهم ويحبونه.


سواليف احمد الزعبي
منذ 9 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
الحق سعد
الحق سعد من مذكرات النقيب( عافت)… #بسام_الهلول مايعترينا من مزاج الكلمة الساخرة ليتوارى خلفها الإفصاح..مغبة ان لاينوسنا ذيل سوط ، وماديعترينا من حالة استبطان لانجاز المنسي ومكبوته وهامشيه ومرذوله ، إلا لننوش خطا ملوكيا نذوق معه حلاوة عرفانه فربما يستقيم مزاج الكلمة حيال خطاب متسمة تشكيلاته بنفي كائنه وحجب واقعه ذلك ان الكلمة الصادقة نحتمي بها كما احتمينا بحدة لايزال في قرطالتها متسعا لتين وزيتون خبأته لحفيدتها تضيء به ساعة عتم هذا الوجد لايخضع لشرط المرقعات البالية وشواهدنا العلمية فلطالما في كثير منها( تهتهة) صبي كبير يحاول القلم معها ان يجد السير في خطو احسبه رساليا ننأى به عن طلاب حظ وان كان مايؤوفه ناقم معدول عن الحق متعطل متصفح يغويه تتبع الهنات معجب برأيه على خطا في بيانه وعي في لسانه مولع بتهجين الصواب ومحروم اضغثه ولئيم افسده الإحسان الحرمان شدني هذا النداء عندما توجهنا في السنة الجامعية الثالثة للدخول والانخراط في دورة تدريبة عسكرية وكان اول عبارة نطق بها النقيب( عافت).. الحق سعد.. من هذا سعد الذي يجب اللحاق به ؟ ولم سعد!!! انبلجت أساريري يا هل !! ترى اننا وقد فاتنا السعد ان نلحق به اليوم ، فأل ومابعده فأل!!! ومضى ألنها ر ولم نلحق بسعد فما كان مني والفضول يؤزني سيدي اين سعد؟؟؟ فما كان منه ان رد علي مشفقا تعني ايها التلميذ العسكري ( إلى الحركة استعد ).. ياالله كم كنت بسيطا او كما يقال بالفرنسية (ناييف) بل ساذجا وربما من حال ماامر به من نكد وفقر وحاله حال من يرى القمر رغيفا من على البعد او ( حلم الجيعان عيش).. ( يحسبه الظماآن ما ء بل سراب بقيعة ) صاحِ انا واحد من اثنين .. …….الكا ئن المستقر..والثاني الكائن النصف…اما الاول كما وصفه الفيلسوف الفرنسي ( اتيبان دو لابواسييه في كتابه(العبودية الطوعية) واما الثاني..الكائن النصف…وصفه مالك بن نبي في كتابه ( شروط النهضة) وكما وصفه المؤرخ الإنجليزي ( توينبي) برجل السفح يقول دولابواسييه ينشغل الاول بمفردات ثلاث..الدين…لقمة العيش والثالث… كرة القدم.اذ نرى الاول وقد وصل به الحال ان يرتدي لباسا او ثوبا ( خلق سحق) وسروالا فضفاضا كما وصفه شكسبير في قصيدته SevenStageويجر ( شحاطة) يرقب الآذان كي يلتحق بمصلاه وتراه في عراك مع ثوبه( slipper Bantallon يصف ماتحته إلى ان يلتحق (بالمضام)..او المدام ينادي بأعلى صوته اتنا غداءنا انا وجدنا منزسفرنا هذا نصبا فلا يعدو الدين عنده ضروبا من الطقوس ولا دخل له بما يجري حوله من عته وطغيان واستبداد تراع يولول بعبارة( الله يخزي الشيطان) وتجده ثناء على السلطة مولولا حعند ذكر المثليين وإخوة سيداو حتى يبلغ به الضحك( الله يعطينا خير هالضحكة).. تجده لايستثار على طفل يتناول وجبته من سلة الحاويات ولا يحتج على حالة طفل يكتب في كناشته من الطرق المؤدية إلى الموت العيشة في البلد ..واما الثانية؛ لقمة العيش تجده مرتهنا لها ولا يهمه اصطفاف الطوابير على بوابة ديوان الخدمة بل شعاره( حط راسك بين الروس وقول ياقطاع الروس)،وتراه منشغلا ساعة فراغة في المسجد بحركات التلاوة والتجويد والإقلاب والإدغام وشارته العظمى( القلقلة) ناسيا الهم الجمعي وما يدور حوله متخذا من حركة التلاوة الادغام والإخفاء طريقا إلى الجنة واما الثالثة ثالثة الاثافي كرة القدم فهو واحد من اثنين اما تراه تشده جغرافيته نحو الفيصلي او الوحدات فتراه يقفز من مبركه مشجعا يصرخ ( ضيعتها). ويميل له لهذا الكوليرا بعض الشتائم لانه ضيع( البلنتي)..وهذا لعمري افة من يحاول التغيير هو نفسه النصف..بحيث لاتستطيع ان تسحبه إلى منطقة الصفر ولا يقتنع ان العدم خير من كثير من القلة التي يملكها فهو مصيبة كل تغيير بل هو نفسه رجل السفح ليس بإستطاعته ان يناوش القمة ومن المحال الذهاب به إلى القعر بحيث يبقى مصطافا على شاطيء صخري ناتيء كما وصفه ( توينبي) رغم سياط العبودية والاستخذا ء… واما الكبار فيموتون بصمت مرعب وأزيز صدورهم كالمرجل.. ياصاحبي.. سرقوا الصوت وانا عم بصرخ فوق البير .. سرقوا الصوت بل حتى الصدى … سرقوا البير.. سرقوا الفقر .. سرقوا الحيط بل فاض فيه الأمر ( فاض في ومليت) سرقوا كل الورقات اللي عم بتوقع على الارض… سرقوا الارض… صاح؛ زمن البكي جايي على كل البيوت .. يازمان ياعسل داشر فوق الحيطان…يامولاي… هاجس القبض على الأشياء الهاربة على بطء لحظات السعد في هذا الوطن … وعلى بطاقة سفر بيد كل من أتعبتموه. وهاهي يده تخرج من كفنه الابيض…معذرة ؛ ان ولادة الطهر في زمن الخطيئة…لاتملك إلا ان تخاطب أناسها رمزا )..

الدستور
منذ 11 ساعات
- الدستور
رائدا النهضة الأدبية: ناصر الدين الأسد ومحمود السمرة.. كتاب لإبراهيم خليل يؤرخ لمرحلة مهمة من تاريخنا الأدبي
نضال برقان عن دار الخليج في عمان صدر كتاب جديد للناقد الأدبي د. إبراهيم خليل في 192 ص موزعة على بابين: باب عن ناصر الدين الأسد، وباب عن محمود السمرة والنقد الأدبي. يقع الأول في ثمانية فصول والثاني في سبعة. تتقدم كلا منهما مقدمة وتلي كلا منهما خاتمة. جاء في مقدمة الباب الأول: فللأسد الكثيرُ من البُحوث، والدراسات الموْسوعيّة، والأدبيَّة، واللغويَّة، التي تجْمَعُ بين الشُمول، والتنوُّع، وتأصيل الدَّرْس اللغويّ، والأدَبيّ، ممَّا يجعلُ القولَ بأنّ الأسد – رحمه الله- وحيدُ عصْره، ونسيجُ وَحْدهِ، قولا حريًا بالقُبول، خاليًا من التزيّدِ والفُضول. وتسنَّم بسبب هذه الجهود المتميزة عددًا من المناصِب السامِيَة، فكانَ أول وزير للتعليم العالي، وأول رئيس للجامعة الأردنية الأمّ، وأوَّل عَميدٍ لكلية الآدابِ، وأولَ رئيسٍ مؤسِّس للمَجْمَع الملكيّ لبحوث الحضارة الإسلامية. وعن شعر الأسد يقول المؤلف بعد دراسته دراسة مطولة في الفصل الأول: ومما يَسْترعي الانتباه، ويلفتُ النظر في شعره، أنه شعرٌ رقيق، يجمَعُ بين الجزْلِ المتين، والإحساس اللين الرفيق، الذي ينأى بقرائهِ عنْ شعْرُ العلماءِ، وأضْرابهم، من أهلِ الرواية، والدراية، والفقه. وفي الفصل الثاني يقفنا إزاء الأسد الناقد متريثا إزاء قضيتين مهمتين، وهما: قضية الوحدة، وقضية التعبير غير المباشر عن المعنى، وذلك شيء يتصف به بعض شعر أبي سُلمى، وبعض شعر فدوى طوقان. ولأن الأسد لا يقتصر على الشعر من حيث هو ناقد، فقد وقفنا المؤلف على كتابه عن خليل بيدس الذي يعده رائدا للقصة، وقد مهد له، وقدم، بمقدمة كانت سبيله الموطأ للتعريف بالكاتب، ثم عرف به تعريفاً كان سبيله لذلك بسط القول عن أعماله وآثاره، ثم عرض لروايته «الوارث» عرضا سلسًا، كان سبيله لتقويم هذا العمل ونقده، ووَضْعه في الموقع المناسب من حركة التأليف الروائي، وانطلق من هذا إلى بسط القول في فنِّه القصصي، وجاء ذلك كله في غاية الإيجاز، من غير حشوٍ ولا تطويل. وفي الفصل الرابع يتناول المؤلف تحقيقات الأسد اللغوية، ورأيه في استعمال عشرينيات، و جمع ناد على أندية أم نوادٍ، وهل يجوز في العربية استخدام (حماس) دون تأنيث. وقد استخلص المؤلف من وقفته المطولة تلك نتيجة على غاية من الأهمية وهي تأكيده أن كتاب (تحقيقات لغوية) من الكتب النادرة في البحث اللغوي، بالرغم من أنه لا يمثل بفصوله بنية متماسكة تقوم على ترابط الموضوعات ترابطا يؤدي المتقدم منها إلى المتأخر، ولكنَّه بما يقدِّمه للقارئ من مأدبة علمية متعددة الأصناف، والألوان، يدخل إلى نفسه المتعة، ويحبِّبُه بتراثنا اللغوي. ومثل وقفته هذه، ثمة وقفة أخرى من تحقيقاته الأدبية التي دقق فيها الأسد بمسائل عويصة من التراث، كالتعريف بالعُجَيْر السلولي شاعرًا، وحذافة بن غانم، ومفهوم البطولة في الشعر الجاهلي، وعلّةِ خلوّ شعر ابن زيدون من رثاء ممالك الأندلس. ففي بحثه هذا يبدو كما لو أنه متخصص في الأدب الأندلسي. وفي بحوثه الأخرى، ومنها البحث الموسوم بالنَقْطِ والحرف العربي، يبدو لنا متخصصا في غير حقل من حقول الأدب، والقراءات. حتى في تناوله لعناصر التراث في شعر شوقي يفوق الكثير من المتخصصين في الأدب الحديث دقة، ومعرفة بالشِعْر، إن كان من شعر المحافظين، أو المجدِّدين. وفي سادس الفصول يقفنا على نهج الأسد في تتبع الجراد في التراث العربي، فهو كسائر كتبه ينهج فيها جميعا نهجًا واحدًا لا يتغير من أول الكتاب إلى آخره.. فلا يفوته في ذلك ذكر اسم المؤلف، أو العنوان، أو اسم المحقق، أو الناشر، ومكان النشر، وتاريخه، مع الفهارس التحليلية الدقيقة، وتخريج الآيات، والأحاديث من كُتُب الصحاح، والأشعار من الدواوين، والمختارات، ومصادر الأدب.. فهو، لهذا كله، قدوةٌ لمن أراد البحثَ والتأليف، وإسْوة حسَنة لمن جدّ في طريق الإبْتداعِ والتصنيف. وعن « الأمالي الأسدية» الفصل السابع، وهو، وعلى الرغم من ارتكازه على تخصص دقيق هو الشعر الجاهلي، والإسلامي، إلى ما يقارب منتصف العصر العباسي، كتابٌ لا يخلو من تنوع ملحوظ، واستطراد مقبول غير مرفوض. إذ يجمع جمعا جميلا بين رواية الشعر، والتحقق من صحة الأسانيد، والمتون، وما يتصل بالعربية من أسئلة، وإشكالات، وما قيل فيها من اجتهادات، فإلى النظر في مسائل فنية خالصة كوحدة القصيدة عامّة، ووحدتها في المعلقات خاصة. فإلى جماليات العربية باستعراض درر من عيون الشعر، قديمه ومتأخره. ويختتم المؤلف الباب بفصل ثامن يؤكد فيه أن الكتاب الذي صدر عن المركز الثقافي برام الله وعنوانه خليل بيدس، مثلما يصفه مؤلفه جهاد صالح: «شذراتٌ مُتناثرة» ينبغي التنبيه على ما فيها من التدليس، والاختلاس، في زمن ٍشاعتْ فيه القرْصَنة ُالأدبيّة،والفكريّة، شيوعا كبيراً. في الباب الثاني، وفيما يشبه التقديم، يروي لنا المؤلف بعضا من سيرة السمرة وفق ما ورد في كتابه «إيقاع المدى». أما عن صلته بالنقد القديم، فذلك موضوع الفصل الأول منه. وقد أوضح لنا نهْج الراحل المتمَيّز في نظره للنقد القديم نظرة قائمة على الانتفاع بما لديه من الاطلاع على النقد الغربي، فلا يفتأ يوازنُ بين آراء القاضي الجرجاني وآراء النقاد الغربيّين من أمثال: إليوت، وريتشاردز، وهربرت ريد، فضلا عن أنه يُسلِّطُ على نقدنا القديم أضواءً جديدة – مما يعودُ على الدارسين لهذا التراث بفوائدَ منهجيَّة تجعل من الكتاب الموسوم بعنوان (القاضي الجرجاني: الأديب الناقد) قدوة تُقْتدى، وطريقة في البحث حريةً أنْ تُقلدَ، وتحتَذى. وفي الفصل الثاني، والثالث، والرابع، يتتبع جهود السمرة في تتبُّع النقاد. فعكف أولا على قراءة آثار العقاد، فكان كتابه « العقاد دراسة أدبية « 2004، ثم عكف على قراءة آثار طه حسين، فكان كتابه « سارق النار- طه حسين « 2004، وأخيرا «محمد مندور - شيخ النقاد» (2006) ليتم به سلسلة الكتب، وفيه نجد المؤلف يتتبَّعُ آثار الناقد بدءًا من كتابه «النقد المنهجي عند العرب» مرورًا بسائر مؤلفاته، مؤكدا أن النقد المسرحي هو الحلقة الأضعف في آثاره. وفي الفصول من الخامس، إلى السابع، يسلط المؤلف الضوء على صلة السمرة بالنقد الحديث، فهي تتّضح في كتابه « النقد والإبداع في الشعر» وعلى نقده التتطبيقي، ودوره في حركة التثاقُف، منتهيًا بمحصلة، وهي أن السمرة يطوِّفُ بالقارئ على المناهج النقدية المتعددة، ويلقي بالضوء على مواقفها من الإبداع الأدبي، والفني، ومن الشكل الشِعْري، والعلاقة بين الشكل، والمضمون، وعلاقة التجربة الأدبية بما هو مختزنٌ في لا شعور الأديب من رغباتٍ مكبوته، مثلما يطوّف بنا في عالم المدارس الأدبيّة من واقعية، ومثالية، ورمزية، وسوريالية، بما في ذلك مدرسة النقد الجديد الأنجلو- أميركي. يُذكر أن هذا الكتاب توليف من كتابين سابقين، أولهما عن ناصر الدين الأسد، وصدر عام 2017 . والثاني عن السمرة وصدر عام 2019.