logo
الحق سعد

الحق سعد

الحق سعد
من مذكرات النقيب( عافت)…
#بسام_الهلول
مايعترينا من مزاج الكلمة الساخرة ليتوارى خلفها الإفصاح..مغبة ان لاينوسنا ذيل سوط ، وماديعترينا من حالة استبطان لانجاز المنسي ومكبوته وهامشيه ومرذوله ، إلا لننوش خطا ملوكيا نذوق معه حلاوة عرفانه فربما يستقيم مزاج الكلمة حيال خطاب متسمة تشكيلاته بنفي كائنه وحجب واقعه ذلك ان الكلمة الصادقة نحتمي بها كما احتمينا بحدة لايزال في قرطالتها متسعا لتين وزيتون خبأته لحفيدتها تضيء به ساعة عتم هذا الوجد لايخضع لشرط المرقعات البالية وشواهدنا العلمية فلطالما في كثير منها( تهتهة) صبي كبير يحاول القلم معها ان يجد السير في خطو احسبه رساليا ننأى به عن طلاب حظ وان كان مايؤوفه ناقم معدول عن الحق متعطل متصفح يغويه تتبع الهنات معجب برأيه على خطا في بيانه وعي في لسانه مولع بتهجين الصواب ومحروم اضغثه ولئيم افسده الإحسان الحرمان
شدني هذا النداء عندما توجهنا في السنة الجامعية الثالثة للدخول والانخراط في دورة تدريبة عسكرية وكان اول عبارة نطق بها النقيب( عافت).. الحق سعد.. من هذا سعد الذي يجب اللحاق به ؟ ولم سعد!!! انبلجت أساريري يا هل !!
ترى اننا وقد فاتنا السعد ان نلحق به اليوم ، فأل ومابعده فأل!!! ومضى ألنها ر ولم نلحق بسعد فما كان مني والفضول يؤزني سيدي اين سعد؟؟؟ فما كان منه ان رد علي مشفقا تعني ايها التلميذ العسكري ( إلى الحركة استعد )..
ياالله كم كنت بسيطا او كما يقال بالفرنسية (ناييف) بل ساذجا وربما من حال ماامر به من نكد وفقر وحاله حال من يرى القمر رغيفا من على البعد او ( حلم الجيعان عيش).. ( يحسبه الظماآن ما ء بل سراب بقيعة ) صاحِ انا واحد من اثنين ..
…….الكا ئن المستقر..والثاني الكائن النصف…اما الاول كما وصفه الفيلسوف الفرنسي ( اتيبان دو لابواسييه في كتابه(العبودية الطوعية) واما الثاني..الكائن النصف…وصفه مالك بن نبي في كتابه ( شروط النهضة) وكما وصفه المؤرخ الإنجليزي ( توينبي) برجل السفح يقول دولابواسييه ينشغل الاول بمفردات ثلاث..الدين…لقمة العيش والثالث… كرة القدم.اذ نرى الاول وقد وصل به الحال ان يرتدي لباسا او ثوبا ( خلق سحق) وسروالا فضفاضا كما وصفه شكسبير في قصيدته SevenStageويجر ( شحاطة) يرقب الآذان كي يلتحق بمصلاه وتراه في عراك مع ثوبه( slipper Bantallon يصف ماتحته إلى ان يلتحق (بالمضام)..او المدام ينادي بأعلى صوته اتنا غداءنا انا وجدنا منزسفرنا هذا نصبا فلا يعدو الدين عنده ضروبا من الطقوس ولا دخل له بما يجري حوله من عته وطغيان واستبداد تراع يولول بعبارة( الله يخزي الشيطان) وتجده ثناء على السلطة مولولا حعند ذكر المثليين وإخوة سيداو حتى يبلغ به الضحك( الله يعطينا خير هالضحكة).. تجده لايستثار على طفل يتناول وجبته من سلة الحاويات ولا يحتج على حالة طفل يكتب في كناشته من الطرق المؤدية إلى الموت العيشة في البلد ..واما الثانية؛ لقمة العيش تجده مرتهنا لها ولا يهمه اصطفاف الطوابير على بوابة ديوان الخدمة بل شعاره( حط راسك بين الروس وقول ياقطاع الروس)،وتراه منشغلا ساعة فراغة في المسجد بحركات التلاوة والتجويد والإقلاب والإدغام وشارته العظمى( القلقلة) ناسيا الهم الجمعي وما يدور حوله متخذا من حركة التلاوة الادغام والإخفاء طريقا إلى الجنة واما الثالثة ثالثة الاثافي كرة القدم فهو واحد من اثنين اما تراه تشده جغرافيته نحو الفيصلي او الوحدات فتراه يقفز من مبركه مشجعا يصرخ ( ضيعتها). ويميل له لهذا الكوليرا بعض الشتائم لانه ضيع( البلنتي)..وهذا لعمري افة من يحاول التغيير هو نفسه النصف..بحيث لاتستطيع ان تسحبه إلى منطقة الصفر ولا يقتنع ان العدم خير من كثير من القلة التي يملكها فهو مصيبة كل تغيير بل هو نفسه رجل السفح ليس بإستطاعته ان يناوش القمة ومن المحال الذهاب به إلى القعر بحيث يبقى مصطافا على شاطيء صخري ناتيء كما وصفه ( توينبي) رغم سياط العبودية والاستخذا ء…
واما الكبار فيموتون بصمت مرعب
وأزيز صدورهم كالمرجل..
ياصاحبي..
سرقوا الصوت
وانا عم بصرخ فوق البير ..
سرقوا الصوت بل حتى الصدى …
سرقوا البير..
سرقوا الفقر ..
سرقوا الحيط
بل فاض فيه الأمر ( فاض في ومليت) سرقوا كل الورقات اللي عم بتوقع على الارض…
سرقوا الارض…
صاح؛ زمن البكي جايي على كل البيوت ..
يازمان ياعسل داشر فوق الحيطان…يامولاي…
هاجس القبض على الأشياء الهاربة على بطء لحظات السعد في هذا الوطن … وعلى بطاقة سفر بيد كل من أتعبتموه. وهاهي يده تخرج من كفنه الابيض…معذرة ؛
ان ولادة الطهر في زمن الخطيئة…لاتملك إلا ان تخاطب أناسها رمزا )..
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بشار جرار : نحسبها قبل ما نتحاسب!
بشار جرار : نحسبها قبل ما نتحاسب!

أخبارنا

timeمنذ 4 ساعات

  • أخبارنا

بشار جرار : نحسبها قبل ما نتحاسب!

أخبارنا : بمعايير العائد المالي لأغلى دعايات التلفزيون في العالم خلال مباراة «السوبر بول» لكرة القدم الأمريكية، ماذا لو أجرينا تمرين رياضة -والتي تعني لدى إخوتنا المصريين رياضيات- حول كلف بعض الدعايات محليا؟ الدعاية في المطلق هي في المحصلة رسالة موجهة إلى المستهلك ترويجا لسلعة أولا، ومن ثم رفع سعرها لغايات التربّح. المُعلن سواء أكان أمريكيا أو من خارج بلاد العم سام، يختار «السوبر بول» حيث تكلف الثانية الواحدة ما يقترب من الربع مليون دولار لتمرير رسائل مباشرة لا تخلو -وتلك أعلى ثمنا- من الرسائل المبطنة التي لا يستطيع كشفها سوى الخبراء. وليس سرا ولا الأمر بحاجة إلى متخصص للقول إن من شروط الإعلان الناجح ، حسن اختيار المسرح والشخوص والمؤثرات المباشرة في الصورة الأمامية، وغير المباشرة في الاتجاهات الثلاث الأخرى. وحدها «باك دروب» أو الصورة الخلفية، خلف الشخوص المستأجرة للإعلان، تكون أحيانا الأعلى كلفة في المحتوى الإعلاني. نأتي الآن إلى مكان عرض الدعاية. تخيل أن تكون ليس فقط لدى الجميع، بل وحتى منافس المعلن أو خصمه لا بل وعدوه اللدود؟ تخيل -يرحمني وإياكم الله إخوتي القراء الكرام- أن يتمكّن المُعلِن بخبثه لا دهائه، أن يختار عرض دعايته في أوقات الذروة، وبالمجان؟! الطامة الكبرى، والمضحك المبكي، أن يتمكن ذلك المعلِن -الخفي أحيانا- ليس الترويج لبضاعته فقط، بل والافتراء على منتج منافسه، وهي من الأساليب المحظورة محليا، لكنها متاحة في حرب الإعلانات في بلاد العم سام، بما فيها الدعايات الانتخابية حيث يحق للمرشح أن يعرض دعاية كاملة لا تتضمن سوى الإساءة لخصمه ومنافسه. تخيل لو موّل ذلك المُعلِن حملته الانتخابية بأموال المستهدَفين بدعايته؟! يعني ليس بالمجان فقط، بل وعلى حساب «الأجاويد»؟! تأملتُ فيما مضى من أيام حجم تلك الأنواع من الإعلانات التي لطالما استنزفت مواردنا المالية وطاقاتنا. بصرف النظر عن مطلقي ومتعهدي تلك الحملات الموسمية المعروفة مسبقا، وبغض الطرف عن محتوى دعاياتهم، فإنه من الهدر المالي الذي ينحدر إلى مستوى الفساد والإفساد تمكين المسيء من الترويج لبضاعته، تحت بند الرد على كل كلب نبح وذئب عوى وأحمق ألقى حجرا في بئر وآخر على القافلة أو السابلة. يقال إن مهنة المحاماة مازالت الأعلى دخلا في أمريكا سيما أولئك الذين يحسنون التقاط قضايا كبرى يتمكنون من خلالها من الحصول على الحق في مرافعات دفاع، دفاعا عن الحق العام، كأن يبدع محامون ذو نظرة استشرافية وخبرات أمنية مثلا، في مقاضاة كل من له علاقة بالترويج لدعاية أفضت إلى وقوع ضرر حتى وإن كان كساد بضاعة بسطة على الطريق إلى جرش، أو مقاضاة ومحاسبة ورد اعتبار وعطل وضرر لكل من أصيب بمرض أو فقد وظيفة جراء مخدر أو مسكر أو إيقاع ضحية في مقتبل العمر في براثن «مصدّات» إيران أو أي دولة إقليمية أخرى! بحسبة بسيطة، يستطيع أي مختص بالإعلانات احتسابها، تخيل الكلف المالية فقط لتغطية أيام وأيام ولساعات وفي أوقات الذروة، لدعايات تشكك في هويتنا وتتطاول على حقوقنا وواجباتنا كمواطنين في دولة يقودها ويرعاها مليك مفدى وحده المؤهل والمخوّل وعلى نحو حصري، بقيادة دفة الحكمة قبل الحكم، في اختيار القرار المناسب في الوقت المناسب دون أي «دعاية معادية» داخلية كانت أم خارجية، خاصة إن كانت بالمجان، والمستفز أكثر أن تكون على حسابنا! تقتضي الأحوال أن نحسبها صحّ قبل ما نتحاسب، ولا أعنى هنا سوى الحساب أمام الديّان سبحانه هو «حسبنا ونعم الوكيل». وغدا بعون الله حديث عن «عبادِ الرحمن».. ــ الدستور

محرز: تمنيت اللعب مع بنزيما في الجزائر.. لكنه اختار فرنسا‎
محرز: تمنيت اللعب مع بنزيما في الجزائر.. لكنه اختار فرنسا‎

ملاعب

timeمنذ 6 ساعات

  • ملاعب

محرز: تمنيت اللعب مع بنزيما في الجزائر.. لكنه اختار فرنسا‎

اضافة اعلان النجم الجزائري متحدثًا عن الحياة بالسعودية: مناسبة لديني وثقافتيتحدث النجم الجزائري رياض محرز، لاعب أهلي جدة السعودي، عن جوانب مختلفة من حياته داخل وخارج الملعب، كاشفًا أحلامه، ومواقفه من قضايا الهوية والانتماء، كما أبدى إعجابه بالحياة في المملكة، واصفًا إياها بأنها الأقرب إلى دينه وثقافته.وقال محرز في المقابلة التي أجراها مع منصة CARRE: "سمعنا من الصحف أن ميسي ربما يأتي إلى الأهلي، سيكون حلمًا أن نلعب سويًا… أتخيله صانع ألعاب وأنا على الجناح، سنشكل ثنائيًا رائعًا".بعد مفاوضات درامية ومثيرة.. هكذا أعلن نادي أرسنال عن صفقة جيوكيريس!Play Videoوتحدث عن أجواء الدوري السعودي قائلاً: "لا توجد حماية خاصة للاعبين المراوغين، ربما ميسي سيحظى بمعاملة خاصة إذا قرر المجيء، لكن أنا لا، لقد تلقيت الكثير من الضرب".كما تطرق محرز إلى زميله السابق في الملاعب الأوروبية، كريم بنزيما لاعب اتحاد جدة الحالي، قائلاً: "كريم من أفضل اللاعبين في العالم، ولياقته عالية رغم سنّه. كنا سنشكّل ثنائيًا رائعًا، لكن للأسف هو يلعب مع المنافس. تمنيت أيضًا أن نلعب معًا في منتخب الجزائر، لكنه اختار فرنسا، وأنا فخور بزملائي في الجزائر".ولم يغفل محرز الحديث عن كريستيانو رونالدو قائد النصر، حيث قال: "رونالدو لاعب أسطوري. لا يزال يحافظ على مستواه في عمر 40 عامًا، يجب احترام ما حققه. من الصعب أن تكون مثله".وعن الفارق بين تجربته في أوروبا وتجربته الحالية في السعودية، أوضح: "في مانشستر سيتي كنت في القمة، لكن في الأهلي أجد متعة مختلفة، حيث أتحمل دور القائد وأوجّه اللاعبين الشباب. فزنا بأول لقب دوري أبطال في تاريخ النادي، وهذا أمر كبير".وأكد محرز شغفه الدائم بالتطور، قائلاً: "أنا شغوف بكرة القدم، أحب البقاء بعد التدريبات والعمل على تطوير نفسي، ليس لأنني مضطر، بل لأنني أريد ذلك".وكشف بابتسامة موقف طريف مع نجولو كانتي لاعب الاتحاد: "كانتي يزورني أحيانًا في البيت، لكنه لا يلعب البادل، يخاف على ركبتيه".وعن موقفه من تمثيل المنتخب الفرنسي، قال محرز بوضوح: "لم أندم أبدًا على عدم تمثيل فرنسا، ولا ليوم واحد. أنا جزائري القلب والروح، ومنذ بدايتي كنت أعرف أنني سأمثّل الجزائر. حتى لو أتيحت لي فرصة اللعب مع فرنسا، كنت سأرفض".وفي ختام حديثه، أبدى محرز ارتياحه للحياة في السعودية: "في السعودية تشعر أنك أقرب إلى الله، المساجد قريبة وتتواجد في كل مكان، والبيئة مناسبة لديني وثقافتي. أقضي وقتًا أكثر مع عائلتي لأن التدريبات مسائية".وأضاف: "في إنجلترا الوضع كان جيدًا أيضًا، والمساجد متوفرة، لكن في فرنسا، رغم وجود المساجد، إلا أن احترام الممارسات الدينية أقل مقارنة بإنجلترا".

نحسبها قبل ما نتحاسب!
نحسبها قبل ما نتحاسب!

الدستور

timeمنذ 6 ساعات

  • الدستور

نحسبها قبل ما نتحاسب!

بمعايير العائد المالي لأغلى دعايات التلفزيون في العالم خلال مباراة «السوبر بول» لكرة القدم الأمريكية، ماذا لو أجرينا تمرين رياضة -والتي تعني لدى إخوتنا المصريين رياضيات- حول كلف بعض الدعايات محليا؟الدعاية في المطلق هي في المحصلة رسالة موجهة إلى المستهلك ترويجا لسلعة أولا، ومن ثم رفع سعرها لغايات التربّح. المُعلن سواء أكان أمريكيا أو من خارج بلاد العم سام، يختار «السوبر بول» حيث تكلف الثانية الواحدة ما يقترب من الربع مليون دولار لتمرير رسائل مباشرة لا تخلو -وتلك أعلى ثمنا- من الرسائل المبطنة التي لا يستطيع كشفها سوى الخبراء.وليس سرا ولا الأمر بحاجة إلى متخصص للقول إن من شروط الإعلان الناجح ، حسن اختيار المسرح والشخوص والمؤثرات المباشرة في الصورة الأمامية، وغير المباشرة في الاتجاهات الثلاث الأخرى. وحدها «باك دروب» أو الصورة الخلفية، خلف الشخوص المستأجرة للإعلان، تكون أحيانا الأعلى كلفة في المحتوى الإعلاني.نأتي الآن إلى مكان عرض الدعاية. تخيل أن تكون ليس فقط لدى الجميع، بل وحتى منافس المعلن أو خصمه لا بل وعدوه اللدود؟ تخيل -يرحمني وإياكم الله إخوتي القراء الكرام- أن يتمكّن المُعلِن بخبثه لا دهائه، أن يختار عرض دعايته في أوقات الذروة، وبالمجان؟!الطامة الكبرى، والمضحك المبكي، أن يتمكن ذلك المعلِن -الخفي أحيانا- ليس الترويج لبضاعته فقط، بل والافتراء على منتج منافسه، وهي من الأساليب المحظورة محليا، لكنها متاحة في حرب الإعلانات في بلاد العم سام، بما فيها الدعايات الانتخابية حيث يحق للمرشح أن يعرض دعاية كاملة لا تتضمن سوى الإساءة لخصمه ومنافسه. تخيل لو موّل ذلك المُعلِن حملته الانتخابية بأموال المستهدَفين بدعايته؟! يعني ليس بالمجان فقط، بل وعلى حساب «الأجاويد»؟!تأملتُ فيما مضى من أيام حجم تلك الأنواع من الإعلانات التي لطالما استنزفت مواردنا المالية وطاقاتنا. بصرف النظر عن مطلقي ومتعهدي تلك الحملات الموسمية المعروفة مسبقا، وبغض الطرف عن محتوى دعاياتهم، فإنه من الهدر المالي الذي ينحدر إلى مستوى الفساد والإفساد تمكين المسيء من الترويج لبضاعته، تحت بند الرد على كل كلب نبح وذئب عوى وأحمق ألقى حجرا في بئر وآخر على القافلة أو السابلة.يقال إن مهنة المحاماة مازالت الأعلى دخلا في أمريكا سيما أولئك الذين يحسنون التقاط قضايا كبرى يتمكنون من خلالها من الحصول على الحق في مرافعات دفاع، دفاعا عن الحق العام، كأن يبدع محامون ذو نظرة استشرافية وخبرات أمنية مثلا، في مقاضاة كل من له علاقة بالترويج لدعاية أفضت إلى وقوع ضرر حتى وإن كان كساد بضاعة بسطة على الطريق إلى جرش، أو مقاضاة ومحاسبة ورد اعتبار وعطل وضرر لكل من أصيب بمرض أو فقد وظيفة جراء مخدر أو مسكر أو إيقاع ضحية في مقتبل العمر في براثن «مصدّات» إيران أو أي دولة إقليمية أخرى!بحسبة بسيطة، يستطيع أي مختص بالإعلانات احتسابها، تخيل الكلف المالية فقط لتغطية أيام وأيام ولساعات وفي أوقات الذروة، لدعايات تشكك في هويتنا وتتطاول على حقوقنا وواجباتنا كمواطنين في دولة يقودها ويرعاها مليك مفدى وحده المؤهل والمخوّل وعلى نحو حصري، بقيادة دفة الحكمة قبل الحكم، في اختيار القرار المناسب في الوقت المناسب دون أي «دعاية معادية» داخلية كانت أم خارجية، خاصة إن كانت بالمجان، والمستفز أكثر أن تكون على حسابنا!تقتضي الأحوال أن نحسبها صحّ قبل ما نتحاسب، ولا أعنى هنا سوى الحساب أمام الديّان سبحانه هو «حسبنا ونعم الوكيل». وغدا بعون الله حديث عن «عبادِ الرحمن»..

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store