
لحج.. صرف رواتب المعلمين والتربويين لشهر مايو
وقال عدد من المعلمين والتربويين بالمحافظة بانهم كانوا يأملون باستلام راتب شهري مايو ويونيو الا انهم تفاجؤوا بصرف راتب شهر فقط.
ويواجه المعلمون والتربويون وعموم موظفي القطاع الحكومي وعمال الاجر اليومي اعباء مالية نتيجة لتأخر استلام رواتبهم لشهرين في ظل ارتفاع اسعار المواد الغذائية والغلاء.
يشار إلى أن الراتب اصبح لا يغطي متطلباتهم الاساسية لفترة اسبوع واحد ناهيك عن المديونية المتراكمة عليهم لاصحاب المحلات التجارية الذين اوقفوا البيع الآجل ويتم التعامل نقدا، نظرا للزيادة اليومية في اسعار المواد الغذائية بسبب هبوط العملة المحلية وارتفاع سعر الدولار والريال السعودي الذي يسيطر على معظم المواد في الاسواق ولدى التجار.
وطالب الموظفون بسرعة صرف راتب شهر يونيو حتى يتمكنوا من سداد ماعليهم من مديونية وشراء باقي متطلباتهم الضرورية من مواد غذائية وغيرها وتسديد باقي الالتزامات المالية الاخرى للغير، والحد من معاناتهم من خلال دفع رواتبهم الشهرية مع بداية كل شهر دون تأخير.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
الريال يترنح.. هوّة الانهيار تتسع في عدن وتُفاقم مأساة المواطنين
واصل الريال اليمني انهياره الجنوني أمام العملات الأجنبية، مسجلًا اليوم السبت 5 يوليو 2025، تراجعًا قياسيًا جديدًا في العاصمة عدن، حيث بلغ سعر صرف الدولار 2765 ريالًا، والسعودي 732 ريالًا. في المقابل، حافظت صنعاء على استقرار نسبي، إذ بلغ سعر صرف الدولار 540 ريالًا فقط. التباين الحاد بين السعرين في عدن وصنعاء يعكس الفجوة الاقتصادية العميقة والانقسام المالي بين المحافظات، ويزيد من معاناة المواطنين في المناطق المحررة، وسط غياب أي تدخل حكومي فعّال لكبح هذا الانهيار المتسارع. هذا الانهيار الحاد يهدد بموجة غلاء كارثية تطال الغذاء والدواء والخدمات الأساسية، في ظل تفاقم الأزمات المعيشية وتآكل الأجور.


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
ارتفاع في أسعار الصرف بعدن يفاقم الأعباء المعيشية.. اسعار الصرف
شهدت أسعار صرف العملات الأجنبية في العاصمة المؤقتة عدن، اليوم السبت، ارتفاعاً طفيفاً أمام الريال اليمني، حيث بلغ سعر صرف الدولار الأمريكي 2723 ريالاً للشراء، و2765 ريالاً للبيع، في حين سجل الريال السعودي 718 ريالاً للشراء، و732 ريالاً للبيع، وسط حالة من القلق في أوساط المواطنين. ويأتي هذا الارتفاع بالتزامن مع تصاعد الأزمات الاقتصادية والمعيشية، ما يزيد من الأعباء على السكان، خاصة في ظل انعدام الرواتب وانتشار البطالة، فيما يحذر خبراء اقتصاد من استمرار تدهور العملة المحلية دون تدخلات حقيقية لضبط السوق المصرفي المنفلت.


اليمن الآن
منذ 14 ساعات
- اليمن الآن
صحفي : الجهات الربحية التي تتعامل في البيع بالعملة الأجنبية ملزمة بدفع الضريبة بالمثل
قال كاتب صحفي ان الجهات الربحية التي تتعامل في البيع للمواطن بالعملة الأجنبية ملزمة بدفع الضريبة بالمثل. واوضح الكاتب الصحفي صلاح السقلدي "كل تاجر وبائع ومدرسة خاصة او معهد تعليمي او مشفى اوغيرها من المؤسسات التجارية والربحية تبيع سلعتها للمشتري وتقدم خدامتها للعملائها بالريال السعودي يجب أن تدفع الضرائب بالريال السعودي بقيمة الضريبة المماثلة لها في السعودية ،وكذلك الدولار مثله مثل المواطن في بلاد الدولار" أمريكا"،وبسائر العملات الصعبة الأخرى، فآخر العلاج الكيّ،طالما وقد أصبحت الحكومة عاجزة عن ضبطهم ومتماهية معهم". واضاف ان "المواطن لم يعد يقوى على هذا النكبات وقد هدّه الحيل وتكالبت عليه سباع التجار وضباع السُلطات الحاكمة الفاسدة". وتابع :"فالتاجر الذي يعامل المواطن- في عدن وسائر المحافظات- وكأنه مواطن سعودي ثري يجب على الحكومة ان تتعامل معه بالمثل كتاجر سعودي. وكلنا أولاد آدم". وأعاد السقلدي الى الاذهان " قرار حكومي سبق وإن تم إصداره قبل كم سنة يقضي بعدم التعامل إلا بالعملة المحلية فقط- مع إن الأمر لا يحتاج الى قرار أصلا-.ولم يتقيد أحد بهذا القرار، بل ازداد التعامل بشكل أوسع في كل المحافظات ولم يلتزم أحد، ولا الجهات الحكومية قامت بدورها الرقابي ، بل الغريب بالأمر ان الجهات الحكومية هي أول من خرق القرار أو بالاصح ضربت به عرض الحائط ،وواصلت التعامل بالدولار والسعودي، ،شركة طيران اليمنية على سبيل المثال وليس للحصر".