logo
بحضور السيد ذي يزن بن هيثم.. سلطنة عُمان وبيلاروس توقّعان اتفاقية إنشاء لجنة مشتركة

بحضور السيد ذي يزن بن هيثم.. سلطنة عُمان وبيلاروس توقّعان اتفاقية إنشاء لجنة مشتركة

الشبيبةمنذ 9 ساعات

وقّعت سلطنة عُمان وجمهورية بيلاروس اليوم بالعاصمة البيلاروسة مينسك، اتفاقية إنشاء لجنةٍ مشتركةٍ تُعنى بتعزيز أوجه التعاون في شتى المجالات بين البلدين الصديقين، بحضور صاحب السمو السيد ذي يزن بن هيثم آل سعيد وزير الثقافة والرياضة والشباب، ومعالي فيكتور ألكسندروفيتش لوكاشينكو رئيس اللجنة الأولمبية البيلاروسية والمبعوث الخاص لرئيس جمهورية بيلاروس إلى دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية.
وقّع الاتفاقية عن حكومة سلطنة عُمان معالي عبد السلام بن محمد المرشدي رئيس جهاز الاستثمار العُماني، وعن الحكومة البيلاروسية معالي مكسيم ريجينكوف وزير الخارجية.
كما حضر مراسم التوقيع سعادة السفير حمود بن سالم آل تويه سفير سلطنة عُمان المعتمد لدى روسيا الاتحادية وغير المقيم لدى جمهورية بيلاروس، وعدد من المسؤولين البيلاروس.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عالم يُقسَّم.. والشرق الأوسط يدفع الثمن
عالم يُقسَّم.. والشرق الأوسط يدفع الثمن

عمان اليومية

timeمنذ 6 ساعات

  • عمان اليومية

عالم يُقسَّم.. والشرق الأوسط يدفع الثمن

عالم يُقسَّم.. والشرق الأوسط يدفع الثمن فـي الوقت الذي يتطلع فيه العالم إلى إنهاء الحروب، وبناء نظام دولي أكثر عدلا، تقود إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الثانية تحولا مقلقا في السياسة العالمية يتمثل في الانتقال من منافسة القوى العظمى إلى التفاهم معها، حتى وإن جاء ذلك على حساب الحلفاء والدول الصغيرة. هذه ليست مجرد إعادة ضبط للعلاقات الدولية، بل هي بداية خريطة جديدة للعالم تُرسم بين الكبار، بينما يُطلب من الآخرين أن يتقبلوا ما يُفرض عليهم. قبل سنوات فقط، تبنّت واشنطن استراتيجية واضحة: التنافس مع الصين وروسيا لحماية التفوق الأمريكي والدفاع عن الديمقراطية. كانت هذه الاستراتيجية -رغم صراحتها- تقوم على فكرة أن الولايات المتحدة تواجه خصمين يسعيان إلى تغيير النظام العالمي. ولهذا ركزت الإدارتان السابقتان -إدارة ترامب الأولى ثم إدارة بايدن- على صدّ النفوذ الروسي في أوكرانيا، ومنع توسّع الصين في آسيا، وبناء تحالفات أوسع حول العالم. لكن الآن، يبدو أن الرئيس ترامب قد غير رأيه. هو لا يريد مواجهة الصين وروسيا، بل يريد الاتفاق معهما على إدارة العالم معا، كل في منطقته، وكل بما يراه مناسبا. وفقا لهذا المنطق الجديد، يمكن لروسيا أن تحتفظ بأراض من أوكرانيا، ويمكن للصين أن توسّع نفوذها في بحر الصين الجنوبي، بل وربما في تايوان لاحقا. مقابل ذلك، تتوقع واشنطن أن تظل هذه القوى على الحياد عندما تمارس الولايات المتحدة نفوذها في مناطق أخرى، بما فيها الشرق الأوسط. هنا، تصبح المسألة خطيرة؛ لأن الشرق الأوسط هو المنطقة التي تأثرت أكثر من غيرها بقرارات القوى العظمى، وغالبا من دون أن يُؤخذ رأي سكانه بعين الاعتبار. واليوم، في ظل هذا التوجه الجديد، تصبح حروب مثل الحرب في غزة، أو الأزمة السورية، أو الملف النووي الإيراني، ملفات لا تُحل بمنطق القيم أو القانون الدولي، بل بمنطق «ما يناسب الكبار». وإذا اتفقت واشنطن مع موسكو أو بكين على تسوية ما، فالجميع مطالب بالقبول بها. لكن هل هذا هو الطريق إلى السلام؟ وهل يمكن بناء استقرار عالمي من خلال تجاهل إرادة الشعوب والتفاهم مع الأنظمة القوية فقط؟ التجربة تقول لا. لقد جُرب هذا النموذج من قبل في أوروبا في القرن التاسع عشر، فيما عُرف بـ«نظام الوفاق»، حيث اتفقت القوى الكبرى على إدارة القارة وتجنب الحروب. لكن النظام لم يصمد، وانتهى إلى صراعات أكبر؛ لأنه تجاهل التغيرات الحقيقية على الأرض. في الشرق الأوسط، الناس لا يبحثون عن وفاق بين زعماء العالم، بل عن عدالة، وحرية، ومستقبل لا تُقرره القوى الكبرى خلف الأبواب المغلقة. التحديات التي تواجه المنطقة - من الاحتلال والنزاعات المسلحة، إلى الفقر والبطالة والتغير المناخي - لا يمكن حلها من خلال «صفقات جيوسياسية» لا تراعي مصالح الشعوب. ما يحدث اليوم هو أن السياسة الدولية تعود إلى لعبة «تقاسم النفوذ»، بينما تُهمّش المؤسسات الدولية، وتُضعف التحالفات، ويُعاد تعريف المصالح بناء على من يملك القوة لا من يملك الحق. وهذا يجب أن يقلق الجميع. في نظام دولي عادل، لا ينبغي أن يكون مصير أوكرانيا أو فلسطين أو أي دولة أخرى موضوع تفاهم بين واشنطن وموسكو وبكين فقط؛ لأن العالم - ببساطة - لم يعد يتحمل نظاما يُدار كما لو أنَّ الآخرين غير موجودين.

"يمكنك الاتصال في أي وقت".. تفاصيل المكالمة "المبهرة" بين ترامب وبوتين
"يمكنك الاتصال في أي وقت".. تفاصيل المكالمة "المبهرة" بين ترامب وبوتين

جريدة الرؤية

timeمنذ 6 ساعات

  • جريدة الرؤية

"يمكنك الاتصال في أي وقت".. تفاصيل المكالمة "المبهرة" بين ترامب وبوتين

موسكو- رويترز قال الكرملين إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأمريكي دونالد ترامب ناقشا ما وصفها الأخير بآفاق "مبهرة" للعلاقات بين روسيا والولايات المتحدة خلال مكالمة هاتفية اليوم الاثنين، مضيفا أن البلدين يعملان على صفقة جديدة لتبادل السجناء. وقال بوتين بعد المكالمة إن روسيا ستعمل مع أوكرانيا على مذكرة تفاهم حول اتفاق سلام مستقبلي. وقال ترامب إن روسيا وأوكرانيا ستبدآن مفاوضات لوقف إطلاق النار على الفور. وقال يوري أوشاكوف، مساعد بوتين للسياسة الخارجية، للصحفيين إن الزعيمين لم يناقشا جدولا زمنيا لوقف إطلاق النار في أوكرانيا، لكن ترامب أكد اهتمامه بالتوصل إلى اتفاقيات بسرعة. وتابع قائلا "تحدث الرئيسان أيضا بتفصيل عن مستقبل علاقاتنا، ويمكنني القول إن الرئيس ترامب تحدث بتأثر عن آفاق هذه العلاقات". وأضاف "لقد أكد تحديدا أن آفاق العلاقات الثنائية بعد حل النزاع الأوكراني تبدو مبهرة، وأنه بصفته رئيسا للولايات المتحدة، يرى روسيا أحد أهم شركاء أمريكا في الشؤون التجارية والاقتصادية". وذكر أوشاكوف أن روسيا والولايات المتحدة تعملان على وضع تفاصيل عملية لتبادل السجناء بين البلدين، والتي تشمل تسعة أشخاص من كل جانب، لكن الموعد لم يتحدد. وأضاف أوشاكوف أن ترامب وبوتين يؤيدان عقد لقاء شخصي، وسيكلفان فرقهما بالعمل على التحضير للاجتماع، ولكن لم يتم الاتفاق على مكان انعقاده بعد. وعندما سئل عما إذا كان الزعيمان ناقشا رفع العقوبات الأمريكية، قال أوشاكوف "كما تعلمون، ذكر ترامب أن مجلس الشيوخ، من حيث المبدأ، لديه مشروع قانون جاهز بشأن عقوبات جديدة. لكنه ليس مؤيدا للعقوبات، بل مؤيد للتوصل إلى اتفاقات". وأكد أوشاكوف على دفء المحادثة، وقال إن الرئيسين خاطبا بعضهما باسميهما الأولين، وهنأ بوتين ترامب على ولادة حفيده الجديد. وأضاف "قال ترامب: فلاديمير، يمكنك الاتصال بالهاتف في أي وقت، وسأكون سعيدا بالرد عليك، وسأكون سعيدا بالتحدث معك".

اليمن يعلن "حظرًا بحريًا" على ميناء حيفا الإسرائيلي
اليمن يعلن "حظرًا بحريًا" على ميناء حيفا الإسرائيلي

جريدة الرؤية

timeمنذ 6 ساعات

  • جريدة الرؤية

اليمن يعلن "حظرًا بحريًا" على ميناء حيفا الإسرائيلي

الرؤية- غرفة الأخبار أعلنت جماعة أنصار الله "الحوثي" في اليمن يوم الاثنين فرض "حظر بحري" على ميناء حيفا الإسرائيلي، ردا على استمرار التصعيد الإسرائيلي في غزة. ويوم الأحد، قال جيش الاحتلال الإسرائيلي إنه اعترض صاروخا أطلق من اليمن باتجاه إسرائيل، وأضاف أنه تم تفعيل صفارات الإنذار في عدة مناطق. وأعلنت الجماعة اليمنية أنها استهدفت مطار بن جوريون بالقرب من تل أبيب بصاروخين باليستيين. وتواصل جماعة أنصار الله إطلاق الصواريخ على إسرائيل تضامنًا مع الفلسطينيين في غزة، لكنها وافقت على إنهاء الهجمات على السفن الأمريكية. وتنفذ إسرائيل عدوانًا على اليمن، منها غارة في السادس من مايو ألحقت أضرارًا بالمطار الرئيسي في صنعاء وأودت بحياة عدة أشخاص من المدنيين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store